[JUSTIFY]انتقد الخبير الاقتصادي د. عبدالرحيم حمدي الحوار الوطني وقال إنه مضيعة للزمن وأضاف أنه بدل الحوار كان الأجدى الجلوس (لحلحلة) المشاكل الاقتصادية وتبرأ من لقبه عراب سياسة التحرير الاقتصادي وقال: أنا لست عرابها لأن السياسة لا يضعها فرد ووضعتها مع آخرين في ظروف موضوعية بهدف حل مشاكل الاقتصاد السوداني وكشف عن وجود (6) مليار دولار تباع سنوياً عبر الصرافات بالسوق الأسود بواسطة تجار العملة مما يجعلها خارج النطاق المصرفي، وعزا عدم ثبات الأسعار للفساد الإداري وضعف الرقابة من الدولة التي تعتمد على الخارج واقترح أربعة حلول للخروج من الأزمة الاقتصادية لعلاج الاقتصاد السوداني تتمثل في عمل برنامج تدخل سريع لزيادة إنتاج بعض السلع الأساسية مع تمويل هذا البرنامج باستدانة كبيرة من الداخل عن طريق بيع شهادات شهامة عبر الأرباح، وتحرير القطاع الخارجي مع تحرير سعر الصرف والإبقاء على الدعم وفرض ضريبة على البترول (البنزين) خاصة، مواصلاً بقوله تم تخفيض سعر الجنيه (13) مرة دون فائدة الأمر الذي يتطلب تحريراً كاملاً لسعر الصرف، وطالب المشاركون في المنتدى الدوري للجمعية السودانية لحماية المستهلك المتحدث الرئيس في الملتقى د. عبد الرحيم حمدي بطرح المقترحات الخاصة بحل مشكلة الاقتصاد السوداني على المؤتمر الوطني .. فرد بقوله حصل الناس على حريتهم الاقتصادية وارتفع دخل الفرد من (300) دولار إلى (2400) دولار حالياً.. من جهته انتقد عضو الجمعية الأستاذ يس حسن بشير سياسة التحرير الاقتصادي بقوله: الاقتصاد تتم إدارته من عمارة الفيحاء بإنشاء قطاعات سلطوية ردد: الدولة (بتطلع قروش تسجل بيها الشركات) لديها (500) شركة تسيطر على كل المجالات وهي ليست مملوكة للدولة ولا يعلم عنها المراجع شيئاً بالإضافة للهيمنة من المنظمات الخيرية التي تعمل في استيراد الدواء دون أن تفرض عليها الدولة (مليم) وهذه المنظمات تتبع للسلطة عبر أفراد من الحركة الإسلامية وأصبح هنالك اقتصاد سلطة وتركز توزيع الثروة عند فئة معينة مما خلق اقتصاداً عشوائياً يفتقر للتخطيط وللرؤية التنموية، ونفى أن يكون هنالك تدفقات للاستثمارات الأجنبية موضحاً أن الاستثمارات الموجودة هي استثمارات داعمة للحركة الإسلامية فقط، أما الاستثمارات الضخمة فهي مربوطة بالعلاقات الخارجية التي تم تدميرها وتساءل بقوله: (10) أعوام تصدر الدولة في البترول (أين ذهبت أموال البترول)؟؟من جانبه طالب الأستاذ محجوب عروة بإتاحة مناخ الحريات والديمقراطية مردداً: لن يكون هنالك اقتصاد سوي ما لم تكن هنالك حرية وديمقراطية وطالب بقوله: لابد من التحول من الكبت والتحكم للحرية وقال إن البناء الاقتصادي متخلف أتاح فرصة للتحكم الخطأ ليس في الفكر، بل في الحاضر السياسي الذي يدير البلاد (النهب المسلح في دبي وماليزيا)، من جهته أبان الدكتور الطيب مختار رئيس لجنة الاتصالات بالمستهلك من دراسة أعدها مجموعة من الخبراء أن 80% من الـ(6) مليار التي تباع بالسوق الأسود تذهب عبر شركات الاتصالات وطالب بضرورة إعادة ترتيب قطاع الاتصالات الذي سيعمل على توفير (5) مليار دولار للاقتصاد السوداني..
جاء ذلك في الملتقى الدوري للجمعية السودانية لحماية المستهلك (بعنوان سياسة التحرير الاقتصادي ما لها وما عليها).
صحيفة الجريدة
ت.إ
[/JUSTIFY]
فى حاجة خطأ أكبر اراضى زراعية فى الوطن العربى أضخم موارد ماء فى السودان ، من أكثر الدول انتاجاً للتروة الحيوانية ، عقول جيدة وخبراء ممتازين (كل ذلك ونحن ضعفاء) فى شيء خطأ.
التسعيره ياابو حريره
التسعيره يا ابوحريره
القفز من المركب الغرقانة
الله اكبر
[SIZE=4]تتحدثون عن الدولة وكأنة توجد دولة,هل نحن حقا” دولة..؟ام لمة ناس فى بقعة منسية,,ياحليلنا لماكنا بجد دولة..[/SIZE]
أموال البترول يعنى ماعارفها ذهبت إلى أين ولو ماعارف نقول ليك: أموال البترول يا أيها الخبير الإقتصادي الكبير ذهبت إلى حسابات المتنفذين الكبار من الإنقاذيين وذويهم ومحسوبيهم في بنوك ماليزيا وقطر وإلى إستثماراتهم في الإمارات العربية المتحدة ” جزيرة النخلة” لهم فيها فلل وقصور بإسمائهم ” أبو الجاز وما شابههة ” ولم يذهب منها دولار واحد لخزينة الدولة بدليل أن كل المشروعات التنموية التى تمت تمت بقروض ربوية من الصين وغيرها من الدول الصديقة … ولا تنسى بأنك أحد الأسباب الرئيسية في تدهور سعر الصرف ودمار الإقتصاد السوداني بسبب سياساتك الرعناء التى لا تنم عن خبرة في أي مجال ” مثلث حمدي ” …
[SIZE=4]عبد الرحيم سبب كل الكوارث الاقتصادية التى تحدث الان بسياسته الفاشلة . وكل سياسة عبد الرحيم ضد المواطن وكان كل همه هو رفع الدعم وضغط وعصر المواطن المسكين وظل يدافع ويحرض على هذه السياسة حتى بعد خروجه من الحكومة ,
وبعد كل هذا الفشل لايعترف بفشله ويريد ان يحمله للاخرين ,
بسبب هذه السياسة فرقت شمل العائلة الواحدة وهاجر خيرة شباب الوطن , وطن ترابه ذهب كيف جعلته فقيرا[/SIZE]
صدقت ياعلي شاش عيد الرحيم ده يا جماعة استلم المالية دي كم مرة,؟؟؟
سوى شنو..بس فالح للكلام صحيح اللفي البر عوام.بس فالح للتنظير…أحسن ينطم ويلم لسانه عليه…لك الله ياسوداننا..!!!
مشكلة الازمة الاقتصادية الطاحنة للسودان هو الفساد المالى والادارى من قبل لصوص وحرامية الموتمر الوطنى
على الشعب السوداني ان يستعد لاكمال ثورة سبتمبر 2013 في سبتمبر 2014 بعد اعلان رفع الدعم الحزمة الثالثة بعد ان تاكد للشعب السوداني انسياق النظام الحكم لصندوق النقد الدولي بصورة عمياء مع تجاهل تام للواقع السياسي والاجتماعي والمعيشي .. ويلاحظ انه منذ رفع الدعم السابق لم تتقشف الحكومة بل ازدادت ترفا وترهلا .. لقد انتهت صلاحيتهم تماما ويجب ان تقوم حكومة جديدة قواها اقل من 15 وزارة و6 اقاليم للحكم و200 عضو برلمان وهذه الحاجة الفعلية ولولا ان اخلاقنا وديننا يمنعنا من التلفظ لفعلنا ذلك ولكن يجب ان ينتفض الشعب باسرع ما يمكن ومحاكمة هؤلاء الفاسدين محاكمة عادلة وناجزة بعد استرداد الاموال المسروقة من قبل اقطاب هذا النظام الردئ
وعلى الشعب ان يكون مستعدا لمواجهة قوات الدعم السريع والمليشيات الاخرى والمنتفعين وهما كانت التضحيات فاما الموت جوعا او مرضا فالافضل الموت لانقاذ الوطن والشعب من هؤلاء هبوا ولا يبقوا فيهم فاسدا على ظهرها
البنزين الجالون 35 جنيه خمسة وثلاثون جنيه
خلونا من السنه الفاتت وامبارح رفع الدعم عن المحروقات القادم
روح الله لا بارك فيك – الشعب وبسببك مما توليت وزارة المالية وبدعة تحرير الاسعار اصبح افقر شعب في العالم – عليك من الله ما تستحق بقدر ما يعاني هذا الشعب المسكين – واليوم لمان جاتك في العضم بقيت تجقلب وتقول ما تقول – الله يجعلك اكبر فقراء السودان
عبد الرحيم حمدي:-((وتبرأ من لقبه عراب سياسة التحرير الاقتصادي وقال: أنا لست عرابها لأن السياسة لا يضعها فرد [B]ووضعتها[/B] مع آخرين في ظروف موضوعية بهدف حل مشاكل الاقتصاد السوداني))….طيب ياخي لما “وضعتها” وإتضح بعد سنوات أنها ضيّقت على الشعب حياته كنت تعمل خير وتجتمع مع ناسك نفسهم وتلغوها كان ينوبكم ثواب ، وكان الناس دعوا ليكم ما…..
وطالب عبد الرحيم حمدي:((للخروج من الأزمة الاقتصادية لعلاج الاقتصاد السوداني تتمثل في عمل برنامج تدخل سريع لزيادة إنتاج بعض السلع الأساسية مع تمويل هذا البرنامج باستدانة كبيرة من الداخل عن طريق بيع شهادات شهامة عبر الأرباح ))…… شهادات شهامة؟؟؟؟ لأنك مدير شركة الأوراق المالية بتاعة شهامة؟ ويمكن تكون صاحبها، نحن ما عارفين؟وما كفاية قروض الحكومة العايزة ليها 200 سنة عشان تتسدد؟
((وطالب المشاركون في المنتدى الدوري للجمعية السودانية لحماية المستهلك المتحدث الرئيس في الملتقى د. عبد الرحيم حمدي بطرح المقترحات الخاصة بحل مشكلة الاقتصاد السوداني على المؤتمر الوطني .. فرد بقوله حصل الناس على حريتهم الاقتصادية وارتفع دخل الفرد من (300) دولار إلى (2400) دولار حالياً.))…….أولاً ما عايزين أي مقترحات من الزول ده لأنه عرّاب سياسة< التهرير> المغلوطة من أصلها …وبعدين منو في السودان إرتفع دخله ل:2400 دولار ؟الزول ده بيتكلم عن نفسه وناس الحكومة فقط ؟ وبعدين إنتوا ما تفكروا يفكر ليكم هو؟و هو سبب البلاوي والغلاء وسبب تهريب أموال الشعب لأندونيسيا وماليزيا ودبي؟
((( (10) أعوام تصدر الدولة في البترول (أين ذهبت أموال البترول؟))
السؤال ده الشعب السوداني كله عايز يعرف إجابته ياريت يطلع واحد أمه والداه وأمين ونزيه يورينا قروش البترول دي مشت وين؟