وزير الدفاع السوداني: العاصمة آمنة وأي سفير بمشي السوق ويأكل الشية، مع إنو في عواصم مجاورة لو فتحت قزاز العربية في الاستوب بتكون في مشكلة
وقال وزير الدفاع الذي كان يتحدث في لقاء جمعه بالقيادات الإعلامية بالبلاد ظهر (الأحد) بقاعة وزارة الدفاع بالقيادة العامة للقوات المسلحة، بحضور وزير الدولة بوزارة الإعلام “ياسر يوسف”، ورئيس هيئة الاستخبارات الفريق ركن “صديق عربي” ومديري الإدارات وقادة الأسلحة بالقوات المسلحة بهدف النقاش حول الدورة الأولى للملتقى الاستراتيجي للإعلاميين والعسكريين التي ينظمها مركز التدريب بالأكاديمية العسكرية العليا،
قال: (إن خبر (حميدتي) عار عن الصحة تماماً، ولا يوجد عسكري دعم سريع واحد في الخرطوم، وهم غير موجودين، ولا في قوات انفتحت ولا في انتشار). وأضاف: (نحن وجهنا صوت لوم لمن أدلى بالتصريح لأنه أمر غير جيد في حق البلد في إشارة منه إلى أنَّ الخرطوم بلد آمنة وزاد: (العاصمة آمنة وأي سفير بمشي السوق ويأكل الشية، مع إنو في عواصم مجاورة لو فتحت قزاز العربية في الاستوب بتكون في مشكلة).
يشار إلى أنَّ الدورة تستمر لأيام وتشتمل على التنسيق الإعلامي وندوة عن مستقبل الصراع الإستراتيجي، ويقدم فيها تنويراً استخباراتياً وعملياتياً، وشواهد وتطبيقات، وتمنح بعدها شهادة من الأكاديمية في سياق التعاون بين القوات المسلحة والإعلام للقضية الإعلامية الأمنية وبخاصة الدفاعية.
وقدم الوزير منح لدراسة الماجستير في العلوم العسكرية لوسائل الإعلام الحكومية والخاصة في سياق منح الفرص لكل شرائح الدولة.
الخرطوم صلاح حمد مضوي-المجهر السياسي
شيه !!!
شيه دي شنو يا اخوانا ؟؟
العاصمة آمنة وأي سفير بمشي السوق ويأكل الشية
وزرانا ديل عندهم مشكلة مع الأكل من الرئيس بتاع الهوت دوغ والمتعافى بتاع الجداد وحميدة بتاع القعونج واسع دة بتاع الشية
اما الوالى حقو براااااااااااهو مليارات من مكتبه
كسير التلج لزومو شنو والنفاق
الجماعه ديل جو جيعانين ماعندهم شغله غير الاكل والحريم والسرقه شيه دي الفاظ
او لغه يتخاطب بيه وزير فى دوله محترمه شيه قال
نجامينا أكثر أمناً من الخرطوم
العاصمة الخرطوم آمنة لكل الناس خاصة الأجانب من سفراء أو غيرهم وهذا الأمان بسبب طبيعة الشعب الآمن وأمين خصوصاً على غيره من الأجانب الذين يحترمون أنفسهم (ومحترمين في هيئتهم)، ولكن كثيراً من سكان العاصمة في بعض الأحياء يُعانون من تفلتات عصابات النيقرز الذين يسرحون ويمرحون بلا رقيب يثوقفهم عند حدِهم، نكرر قولنا العاصمة آمنة بسبب الشعب الآمن بطبيعته .
[COLOR=#FF003E][COLOR=undefined][COLOR=undefined][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](العاصمة آمنة وأي سفير بمشي السوق ويأكل الشية، مع إنو في عواصم مجاورة لو فتحت قزاز العربية في الاستوب بتكون في مشكلة).
الكلام دا مفروض يأتي من وزير الداخلية مش من وزير الدفاع.
أيضا كلام وزير الصحة بولاية الخرطوم البروف/مأمون حميدة عن القعونج وفوائده، المفروض يكون من وزير الثروة الحيوانية والسمكية، مش من وزير الصحة الولائية.
وأعجب من ذلك كلام وزير الاستثمار الدكتور مصطفى عثمان عن معبر “أشكيت قسطل” بين مصر والسودان
حيث وصف العلاقات بين شعبي وادي النيل في مصر والسودان” بالأزلية” والتي لا تتغير بتغير الأنظمة والحكومات(وينك من حلايب)، مشيرا إلى أن افتتاح المعبر الحدودي البري”أشكيت-قسطل” مؤخرا سيساهم في زيادة الحركة التجارية عن طريق الشاحنات وانسياب البضائع والسلع والأفراد بين البلدين الشقيقين( كلام تبع وزير الدفاع ووزير الخارجية ووزير التجارة …الخ).
وأوضح أن المعبر الحدودي سيؤدي إلى فتح أسواق جديدة للسلع والمنتجات المصرية ودول القارة الأفريقية المرتبطة حدوديا بالسودان (يعني نحط التسهيلات للمصريين ليخترقوا اقتصادنا وأمننا ) و (هل لدى السودان منتجات ليصدرها لمصر(اللحوم) أو غيرها؟، وكذلك سيعمل على نفاذ السلع والمنتجات السودانية عبر الموانئ المصرية للأسواق الأوروبية، (كلام خاطيء100% “عينك في الفيل وتطعن في ضلو) وين مينائي سواكن وبورتسودان؟؟؟ مما سيكون له مردود إيجابي على اقتصاد الدولتين، فضلا عن تحقيق خفضا ملحوظا في أسعار السلع نظرا لسهولة النقل البري من خلال المعبر وانخفاض تكلفته مقارنة بوسائل النقل الأخرى(النقل البري يأتي في المرتبة الثالثة بعد النقل البحري والسكة الحديد من ناحية التكلفة) . يعني الحكاية رص كلام دون وعي بما يقول(اذا كان المتحدث …… فالمستمع عاقل) وختم حديثه بقوله، أنه سيتم طرح أراضي على المستثمرين السودانيين والمصريين على جانبي المعبر الحدودي، لإقامة مشروعات استثمارية ومناطق لوجيستية ومخازن ومبردات وصناعات صغيرة، مشيرا إلى أن تلك المنطقة التي تبلغ مساحتها 15 فدانا ستصبح في غضون سنوات قليلة منطقة جذب صناعي واستثماري، وستساهم في تسويق المنتجات الزراعية من خلال حفظ وتخزين المحاصيل المنتجة من المزارعين في المبردات المعدة لذلك مما سيعود بالنفع على شعبي البلدين واقتصادهما القومي.ياترى هل سأل الدكتور نفسه عن كيفية تنفيذ ذلك وكم يكلف من كل النواحي الأمنية والاقتصادية والصناعية واللوجستيةوغيرها؟.[/SIZE]
عجبي من هؤلاء …………وكما قال الطيب صالح “يرحمه الله” “من أين أتى هؤلاء!!!؟؟؟.[/FONT][/COLOR][/COLOR][/COLOR]
[SIZE=5][COLOR=#0033FF]
(العاصمة آمنة وأي سفير بمشي السوق ويأكل الشية، مع إنو في عواصم مجاورة لو فتحت قزاز العربية في الاستوب بتكون في مشكلة).
الكلام دا مفروض يأتي من وزير الداخلية مش من وزير الدفاع.
أيضا كلام وزير الصحة بولاية الخرطوم البروف/مأمون حميدة عن القعونج وفوائده، المفروض يكون من وزير الثروة الحيوانية والسمكية، مش من وزير الصحة الولائية.
وأعجب من ذلك كلام وزير الاستثمار الدكتور مصطفى عثمان عن معبر “أشكيت قسطل” بين مصر والسودان
حيث وصف العلاقات بين شعبي وادي النيل في مصر والسودان” بالأزلية” والتي لا تتغير بتغير الأنظمة والحكومات(وينك من حلايب)، مشيرا إلى أن افتتاح المعبر الحدودي البري”أشكيت-قسطل” مؤخرا سيساهم في زيادة الحركة التجارية عن طريق الشاحنات وانسياب البضائع والسلع والأفراد بين البلدين الشقيقين( كلام تبع وزير الدفاع ووزير الخارجية ووزير التجارة …الخ).
وأوضح أن المعبر الحدودي سيؤدي إلى فتح أسواق جديدة للسلع والمنتجات المصرية ودول القارة الأفريقية المرتبطة حدوديا بالسودان (يعني نحط التسهيلات للمصريين ليخترقوا اقتصادنا وأمننا ) و (هل لدى السودان منتجات ليصدرها لمصر(اللحوم) أو غيرها؟، وكذلك سيعمل على نفاذ السلع والمنتجات السودانية عبر الموانئ المصرية للأسواق الأوروبية، (كلام خاطيء100% “عينك في الفيل وتطعن في ضلو) وين مينائي سواكن وبورتسودان؟؟؟ مما سيكون له مردود إيجابي على اقتصاد الدولتين، فضلا عن تحقيق خفضا ملحوظا في أسعار السلع نظرا لسهولة النقل البري من خلال المعبر وانخفاض تكلفته مقارنة بوسائل النقل الأخرى(النقل البري يأتي في المرتبة الثالثة بعد النقل البحري والسكة الحديد من ناحية التكلفة) . يعني الحكاية رص كلام دون وعي بما يقول(اذا كان المتحدث …… فالمستمع عاقل) وختم حديثه بقوله، أنه سيتم طرح أراضي على المستثمرين السودانيين والمصريين على جانبي المعبر الحدودي، لإقامة مشروعات استثمارية ومناطق لوجيستية ومخازن ومبردات وصناعات صغيرة، مشيرا إلى أن تلك المنطقة التي تبلغ مساحتها 15 فدانا ستصبح في غضون سنوات قليلة منطقة جذب صناعي واستثماري، وستساهم في تسويق المنتجات الزراعية من خلال حفظ وتخزين المحاصيل المنتجة من المزارعين في المبردات المعدة لذلك مما سيعود بالنفع على شعبي البلدين واقتصادهما القومي.ياترى هل سأل الدكتور نفسه عن كيفية تنفيذ ذلك وكم يكلف من كل النواحي الأمنية والاقتصادية والصناعية واللوجستيةوغيرها؟.
عجبي من هؤلاء …………وكما قال الطيب صالح “يرحمه الله” “من أين أتى هؤلاء!!!؟؟[/COLOR][/SIZE]
هذا تعليق فيصل عزالدين قمت بتوضيحه ليسهل قراءته:
العاصمة آمنة وأي سفير بمشي السوق ويأكل الشية، مع إنو في عواصم مجاورة لو فتحت قزاز العربية في الاستوب بتكون في مشكلة).
الكلام دا مفروض يأتي من وزير الداخلية مش من وزير الدفاع.
أيضا كلام وزير الصحة بولاية الخرطوم البروف/مأمون حميدة عن القعونج وفوائده، المفروض يكون من وزير الثروة الحيوانية والسمكية، مش من وزير الصحة الولائية.
وأعجب من ذلك كلام وزير الاستثمار الدكتور مصطفى عثمان عن معبر “أشكيت قسطل” بين مصر والسودان
حيث وصف العلاقات بين شعبي وادي النيل في مصر والسودان” بالأزلية” والتي لا تتغير بتغير الأنظمة والحكومات(وينك من حلايب)، مشيرا إلى أن افتتاح المعبر الحدودي البري”أشكيت-قسطل” مؤخرا سيساهم في زيادة الحركة التجارية عن طريق الشاحنات وانسياب البضائع والسلع والأفراد بين البلدين الشقيقين( كلام تبع وزير الدفاع ووزير الخارجية ووزير التجارة …الخ).
وأوضح أن المعبر الحدودي سيؤدي إلى فتح أسواق جديدة للسلع والمنتجات المصرية ودول القارة الأفريقية المرتبطة حدوديا بالسودان (يعني نحط التسهيلات للمصريين ليخترقوا اقتصادنا وأمننا ) و (هل لدى السودان منتجات ليصدرها لمصر(اللحوم) أو غيرها؟، وكذلك سيعمل على نفاذ السلع والمنتجات السودانية عبر الموانئ المصرية للأسواق الأوروبية، (كلام خاطيء100% “عينك في الفيل وتطعن في ضلو) وين مينائي سواكن وبورتسودان؟؟؟ مما سيكون له مردود إيجابي على اقتصاد الدولتين، فضلا عن تحقيق خفضا ملحوظا في أسعار السلع نظرا لسهولة النقل البري من خلال المعبر وانخفاض تكلفته مقارنة بوسائل النقل الأخرى(النقل البري يأتي في المرتبة الثالثة بعد النقل البحري والسكة الحديد من ناحية التكلفة) . يعني الحكاية رص كلام دون وعي بما يقول(اذا كان المتحدث …… فالمستمع عاقل) وختم حديثه بقوله، أنه سيتم طرح أراضي على المستثمرين السودانيين والمصريين على جانبي المعبر الحدودي، لإقامة مشروعات استثمارية ومناطق لوجيستية ومخازن ومبردات وصناعات صغيرة، مشيرا إلى أن تلك المنطقة التي تبلغ مساحتها 15 فدانا ستصبح في غضون سنوات قليلة منطقة جذب صناعي واستثماري، وستساهم في تسويق المنتجات الزراعية من خلال حفظ وتخزين المحاصيل المنتجة من المزارعين في المبردات المعدة لذلك مما سيعود بالنفع على شعبي البلدين واقتصادهما القومي.ياترى هل سأل الدكتور نفسه عن كيفية تنفيذ ذلك وكم يكلف من كل النواحي الأمنية والاقتصادية والصناعية واللوجستية وغيرها؟.
عجبي من هؤلاء …………وكما قال الطيب صالح “يرحمه الله” “من أين أتى هؤلاء!!!؟؟؟.
[فيصل عزالدين]
تسمع كلام المسئولين تعتقد أنهم يتحدثون عن السودان الذي في الكوكب الآخر وليس كوكبنا وسوداننا الذي نعرفه .
معقوووول ياراجل يااا طييب ده اسلووووب وزيررررر دفاع دوله شيه
ياااا عم عبدالرحيم قول حاجه غيررررر الشيه دي يعني مثل قول ككو او
لحم ابو العفييين زي ود حميده قال ضفادع قعونج بس
اااااااااااااه يا سودان العز وين رجالك
والله الزول دا عوير عواره ؟؟؟؟؟
[SIZE=3]العاصمة امنة ….مين امنة دى ؟؟؟
يا وزيرنا ياوزيرنا ماتستعجل كل جاى فى السكة لحدى باب بيتك …[/SIZE]
تعليقك يا أخ فيصل في الأول إنتظرنا ( حتي تكتمل الصورة ) بعد تغيير اللون أصبح تعليقك ( في الواجهه) كتير شكريا صديق