سياسية

إبراهيم الشيخ: البشير أطلق سراحي لأجل عيون أمبيكي .. واعلن تأييده للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي

[JUSTIFY]قال رئيس حزب المؤتمر السوداني إبراهيم الشيخ إن رئيس الجمهورية عمر البشير أطلق سراحه لأجل عيون رئيس الآلية الأفريقية ثامبو أمبيكي وبرر تمسكه بعدم تقديمه لاعتذار عن انتقاداته للدعم السريع باعتبار انه خيانة لشهداء سبتمبر وشن هجوما عنيفا على النظام وقال في احتفال نظمه الحزب بمناسبة اطلاق سراحه أمس بشمبات أن سجونه أكثر من مستشفياته ومدارسهم وهم يعمرون السجون ويطورون آلات التعذيب وأضاف سجن الفندق وغوانتنامو وغيرها ، وجدد الشيخ رفضه للحوار الوطني وقلل من المبررات التي صاغها المتهافتون عليه بحجة أن البلاد في خطر وقال البلاد تجاوزت مرحلة الخطر و الحوار لا قيمة له إذا لم يتم إلغاء القوانين المقيدة للحريات واشترط سيادة حكم القانون وأكد أنه لا يضمن عدم إعادته الى السجن مرة أخرى .

واستشهد باعتقال قيادات من حزبه أمس لحظة دخوله للخرطوم و محاصرة سيارته من قبل السلطات الأمنية وتفتيشها بحجة حيازة مخدرات وسلاح وأضاف انا على استعداد للعودة للسجن ، وكشف عن تكوين لجنة من الأمن الاقتصادي والضرائب لمعرفة مصدر أمواله وأضاف لم اتاجر في المخدرات أو السلاح وبدأت تجارتي منذ عشرين عاما وتعرضت للتخريب ، وحيا مجهودات أمبيكي والسفارة البريطانية والنرويج والسويد والسفارة المصرية معلنا تأييده للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من جهته جدد رئيس تحالف قوى الإجماع الوطني فاروق أبوعيسى تمسكهم بإسقاط النظام وقال ينبغي أن نرمي النظام في سلة المهملات .

صحيفة الجريدة
ت.إ[/JUSTIFY]

‫5 تعليقات

  1. اسى السيسى دا تؤيده بياتو مرجعية يا ناس الديموقراطية …. غايتو ناس شغالة تبيع الوهم

  2. الله في عون جماهير حزب المؤتمر السوداني رئيس لا يعرف السياسة تصريح انسان احمق (ابوندقيق)

  3. [B]تأييدك للسيسي خصما عليك وليس فى صالحك وهذا يعنى أنك أنقلابى دموي فى”رابعة النهار” وليست لديك علاقة بالتداول السلمى للسلطة وصندوق الأقتراع يعنى “طالب سلطة” ومستعد للتعاون مع أبليس والشيطان للوصول للكرسي المحصلة النهائية سواء حزب الطأطأة والأنبطاح والأنبراش أم “معشر المعارضة” همكم أرضاء أمريكا والغرب وعملائهم فى المنطقة طيب طالما أنت-أنتم عميل-عملاء لماذا لا تتعاملون مباشرة مع سيدكم لماذا تقبل أن تكون عميل للعميل أو ذليل للعبد أعجبتنى مقولة “لسلطان”أحدى الدول العربية الخليجية الذى رفض تدخل ملك لأحدى “الممالك”المسماة بأسم جدهم رفض طلبه فأستشاط “الملك الراحل” وقال له أن بلدى هى أكبر وأغنى بلد وتحتضن مقدسات …الخ فقال له سلطان تلك السلطنة أنت عميل وأنا عميل فلماذا أتلقى الأومر منك!!! لماذا لا أتلقاها من السيد(الأمريكى)مباشرة قصدت من هذه القصة أن أذكر السيد أبراهيم السيخ بأن لا يكسر التلج لسيسى عبدو ويصنع منه فرعونا جديدا فكلكم عملاء فلماذا لا تتلقى الاومر من السفارة الامريكية مباشرة بدلا من أن تطئطىء رأسك له أم أنكم جميعا (حكاما ومعارضين)أدمنتم الطأطاة والأنبراش والانبطاح اللهم أحفظ بلادنا من كيد هؤلاء وشر أولئك. [/B]