[JUSTIFY]تمسك وزير الصناعة السميح الصديق بصحة وسلامة موقفه القانوني بشأن إنهاء عقد العضو المنتدب لكنانة محمد المرضي التيجاني، ووجه اتهامات صريحة لجهات لم يسمها قال إن مصالحها تضررت بتغيير الأوضاع داخل كنانة، بينما كشف عن تورط أعضاء بمجلس إدارة كنانة في تجاوزات تجارية باسم الشركة متمثلة في تجارة مباشرة مع الدول في سلع تنتجها الشركة دون علم مجلس الإدارة في مخالفة خطيرة للنظام الأساس للشركة، في وقت أعلن فيه عدم ممانعة الحكومة في بيع نصيبها في كنانة لأي من الشركاء العرب.وأكد السميح أن المرضي لن يعود إلى كنانة مجدداً، مؤكداً أنه ليست لديه قضية شخصية مع المرضي، وأضاف قائلاً: «لا نخضع أمر تسيير الدولة للأهواء الشخصية، كما أن الترتيبات جارية لعقد اجتماع مجلس الإدارة وتعيين عضو منتدب جديد».
صحيفة الانتباهة
ت.إ
[/JUSTIFY]
حرب قذرة لا يمانع وزير الصناعة ان ينشر غسيلهم القذر امام الملأ , تبت اياديكم يا من جعلتمونا مسخرة العرب و افريقيا …
يا حليلك يا كنانة قصدوك وقصدوا يدمروك كما تم تدمير مشروع الجزيرة والسكة حديد ومصانع الزيوت والصابون والغزل والنسيج وسودانير والخطوط البحرية والنقل النهري ” اجزم بأن هنالك ماسونيين مندسين وسط الإخوان ويعملون لتدمير المشاريع الكبري في البلد وتخريب الإقتصاد لأنه من المستحيل أن يكون هنالك شخص مسلم يدين دين الإسلام يعمل مثل هذا الأعمال مستحيل مستحيل إلا ماسوني مندس “كما صرحت الدكتورة عائشة الغبشاوي التى أفادت بأنها قالت للرئيس البشير وفي أكثر من مناسبة وبصورة مباشرة بأن هنالك ماسونيين مندسين وسط ناس الحركة الإسلامية وعليكم كشفهم وتعريتهم…. “الفاتحة على روح المرحومة كنانة وطالما قصدوها سيتم تدميرها في القريب العاجل ….
أعلن فيه عدم ممانعة الحكومة في بيع نصيبها في كنانة لأي من الشركاء العرب.
النصيب ما للحكومة وانما هو نصيب السودان والشعب السوداني ولكن لا استغرب ان تبيعوا نصيب الشعب السوداني وان تبيعوا الشعب السوداني كلو مش السعر بدخل جيوبكم وحساباتكم ؟
بس يا وزير الصناعة اتصل بوزير النقل عشان تبيعوا طريق مدني بورتسودان واتصل بوزير الشباب عشان تبيعوا قاعة الصداقة وقصر الشباب والاطفال ولا اقول ليك بيعوا مقابر احمد شرفي ومقابر البكري السكان الهناك ما راح يشتكوا ولا يعترضوا
اصلا شطاركتكم علي ساكني القبور والاموات وبالطبع الشعب السوداني بكامله صار من الاموات عشان كدا برطعوا وانسوا الموت والسؤال بس بجيكم ( علي الطلاق بجيكم الموت )
المعروف ان شركة كنانة مساهمة عربية سودانية .. . محمية بعقود وحاول وزير الاستثمار السابق الشريف بدر السعى من قبل لخلخلة نظام الشركة ولكنه فوجىء بتلك القوانين فترك كنانة وهب الى هيثرو ….
والآن يريد وزير الصناعة ان يبيع حصة الحكومة فى اكبر وانجح الشركات السودانية التى انشئها الرئيس جعفر نميرى والمعروف ان نجاح شركة كنانة كان فى التطور السنوى الملحوظ فى زيادة مطردة 100 الف طن سنوى من الانتاج وادخال منتاج جديدة وتوسع دائم فى الرقعة الزراعية ….
والمعروف ان شركة الشكر السودانية تدعم البلاد بتوفير كميات السكر المنتجة ونقد اجنيى من الصادر ..
واذا تم بيع هذه الشركة العملاقة …. فعلى السودانيون ان يقيمو سرادق العزاء لاكبر مشاريع التنمية التى اقامها النميرى …
ولن يكون هناك شى يتبقي للسودان معروض للبيع عداء الطرق والكبارى والخزانات ومن ثم بيع المواطنين…
والسوأل اين تذهب عائدات بيع المشاريع والمؤسسات والاراضى ولحساب من يتم رهن السودان وتجريده من اى مقومات الاقتصاد …
لقد تم تدمير السودان وتشريد اهله وافقارهم وتعطيل التنمية فى اكبر مشاريعه الاقتصادية و بيع الموسسات والمشاريع الناجحة اكبر دليل على مايتم من مؤامرة تحاك باكبر قاعدة تجسس فى السودان بنتها امريكا فى سوبا بعد ان تم تجنيد اعضاء حكومة الانقاذ لخدمة الاهداف اليهودية …
ولانملك الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
لماذا لم تقدم المتورطين في المخالفات التي زكرتها للقضاء؟ ولا برضو عملا بفقه خلوها مستوره؟ بيعوا اي حاجه هي البلد خليتوا فيها شئ؟ حسبنا الله ونعم الوكيل
لم يحدث هذا في كنانة الا في عهد الكيزان .
يا سيادة الرئيس .. يا اخونا عمر البشير ،، يا سيادة رئيس الدولة ويا ويا ويا لقد طفح الكيل وبلغ السيل الذبى من مثل تصرفات هؤلاء الغجر . مطلوب من سيادتكم اصدار قرار سريع اقالة الوزير واصدار مرسوم بتحصين شركة كنانة من اي تدخلات حكومية عدا مجلس الادارة فهو الجهة الوحيدة والاسلم لاستمرار الشركة ..
لايحق لاي وزير ان يعدل او يغير العضو المنتدب او مدير الشركة الا بقرار جمهوري وبعد الرجوع لمجلس الادارة ..
لقد سئمنا وقتُلنا بحرب تصفية الحسابات الشخصية على حساب الوطن والمواطن ..
بكل هدؤ وبكل عقلانية نسأل ماهو السبب في اثارة مشاكل في مرفق مستقر وشهد له العالم بالنجاح .؟؟ الا يمكن حل كل المشاكل خلف الكواليس حتى لا يؤثر ذلك من في موقف الشركاء وعدم توصيل الشك اليهم