ولاية الخرطوم تؤكد سريان اتفاقها مع اتحاد المخابز بشأن أسعار الخبز
2014/11/04
2
[JUSTIFY]أكدت ولاية الخرطوم سريان الاتفاق المبرم سابقاً مع اتحاد المخابز بشأن مواصفات وأوزان وأسعار الخبز على أساس بيع (4) رغيفات زنة (60) جراما للرغيفة بجنيه واحد، و(3) رغيفات زنة (80) جراما بجنيه واحد ورغيفتين زنة (120) جراما بجنيه. وأكدت الولاية في تعميم صحفي أمس (الاثنين) أن الرغيف بأوزانه الراهنة وأسعاره متاح لكافة الناس سودانيين وأجانب بالكميات المطلوبة، واعتبرت الأخبار المنشورة حول المُطالبات بتوزيع المدعوم للسودانيين دون غيرهم عبر بطاقات ممغنطة مجرد مداولات داخل ورشة عمل صناعة الخبز المقامة ضمن مهرجان الخرطوم الثاني للخُبز في إطار فعاليات أسبوع المستهلك، وأشارت إلى أن المطالبات مجرد وجهة نظر أكاديمية داخل الورشة حول كيفية توصيل الدعم لمستحقيه، وليست قرارات جديدة صادرة بشأن الخبز سيمَّا وأن مسألة دعم الخبز شأن اتحادهم
يعني خلاص ماشين علي الرغيفتين بجنيه الله يكون في عون الكادحين و طبقة البرولتاريا و هذه النتيجة الحتمية لمفارقة درب الله و التوجه في درب صندوق النقد الدولي ما جنينا غير الاشواك ايها المكنكشون و ان لكم موعدا لن تخلفوهو امام المولي عز و جل، الاسلاميون صفر كبير في العدالة الاجتماعية و ممتاز في مادة كبت الحريات و التعذيب و الدسائس و المكر السيئ
بئس الاتفاق وبئس الولاية وبئس الوالي – اخر الزمن بقي في الخرطوم يحددوا مقاسات للعيش – اكبرها على مقاس الوالي والمعتمد – أي اتحاد مخابز واي جشع وطمع وهلع وما هذا الخنوع والانصياع من والينا ومعتمدنا – الذين لم يستطيعا نصر الشعب على هذا الاتحاد بطرده واغلاق مخابزهم ويأتوننا بمن يخاف الله فينا – الا اذا كانت كل المخابز تتبع الجماعة ويبدوا أن التمكين وصل العيش برضو
يعني خلاص ماشين علي الرغيفتين بجنيه الله يكون في عون الكادحين و طبقة البرولتاريا و هذه النتيجة الحتمية لمفارقة درب الله و التوجه في درب صندوق النقد الدولي ما جنينا غير الاشواك ايها المكنكشون و ان لكم موعدا لن تخلفوهو امام المولي عز و جل، الاسلاميون صفر كبير في العدالة الاجتماعية و ممتاز في مادة كبت الحريات و التعذيب و الدسائس و المكر السيئ
بئس الاتفاق وبئس الولاية وبئس الوالي – اخر الزمن بقي في الخرطوم يحددوا مقاسات للعيش – اكبرها على مقاس الوالي والمعتمد – أي اتحاد مخابز واي جشع وطمع وهلع وما هذا الخنوع والانصياع من والينا ومعتمدنا – الذين لم يستطيعا نصر الشعب على هذا الاتحاد بطرده واغلاق مخابزهم ويأتوننا بمن يخاف الله فينا – الا اذا كانت كل المخابز تتبع الجماعة ويبدوا أن التمكين وصل العيش برضو