منوعات
همس وجهر ..فصل تعسفي .. و ابتزاز وضح النهار
المدرسة الثانوية القومية.. هل من عودة هل؟ تقام في السابعة من مساء اليوم الثلاثاء ندوة تحت عنوان: «المدرسة الثانوية القومية.. هل من عودة هل؟» تنظمها اللجنة العليا للاحتفال بستينية عطبرة الثانوية الحكومية على شرف الاحتفال.. ويتحدث فيها أربعة من خريجي المدارس القومية القديمة هم الأساتذة: محمد الشيخ مدني «وادي سيدنا» والبروفيسور التجاني حسن الأمين «عطبرة الثانوية» والدكتور إبراهيم دقش «حنتوب» والبروفيسور محمد عبد الله الريح «خورطقت» وذلك بقاعة المجلس التشريعي بالخرطوم والدعوة عامة. العمدة في الخرطوم وصل العاصمة بعد غيبة العمدة الحاج علي صالح ليثري الصحف باستراحاته الممتازة كما أن هدفه من زيارة العاصمة كعادته لتوزيع كتابه الجزء الثاني من مذكرات عمدة سابق على المؤسسات والوزارات واصدقائه هذا الكتاب الذي كان حدثاً في عالم الكتاب من حيث الاستراحات الطريفة والبحوث التاريخية. مرحباً بالسيد العمدة على صفحات «الإنتباهة» وغيرها وله التوفيق والسداد. جابت ليها.. تجار! رجل اعمال مغترب ارتبط اسمه بأزمة في مصلحة ولائية حكومية معروفة تعاني من مشكلات متزامنة منذ فترة بسبب الفترات الانتقالية التى شهدتها المصلحة ، ما ادى مؤخراً لتوقف المسؤول الكبير فيها بعد تدخلت جهة معروفة قامت بعمليات تحقيق في المصلحة ربما تظهر خلال الفترة القادمة. ابتزاز وضح النهار شرعت شخصية مثيرة للجدل في عمليات ابتزاز واضحة ضد مؤسسة مالية معروفة بغية الحصول على مقابل منها، بعد ان رفضت ادارة المؤسسة طلباته المستمرة التى يسعى من خلالها لتحقيق مصالح شخصية. وساطات جارية تجري وساطات بين مدير قناة ولائية والعاملين الذين اتجهوا لمقاضاته بعد فصلهم، وتشير المعلومات بان الوساطات الجارية تأمل بتدخل والى الولاية الكبرى لحل الاشكال القائم بشأن استحقاقاتهم المالية. مــــن لهــــم؟ فاعل خير سوداني قام بايجار منزل لاسرة سورية لاجئة هاربة من الحرب ، حيث كان يسدد عنهم ايجار المنزل باحد ضواحي الخرطوم بإنتظام والبالغة قدرها 900 جنيه شهرياً ، فاعل الخير السوداني عانى خلال الفترة الماضية من انتكاسة بعمله ما جعله يسعى عبرالمقربين والاصدقاء لتحصيل ايجار الاسرة السورية فمن يتكاتف معه؟.
صحيفة الإنتباهة
ت.أ
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
من المفترض ألا يكوم حملة الماجستير أساتذة في أي جامعة “إلا تدريس طلاب الدبلوم فقط ” وهذا هو سبب تدهور مستوي الطلاب في الجامعات ” حامل الماجستير لا تفصله عن طالب البكلاريوس إلا سنة واحدة فقط ” التدريس في الجامعات يجب أن يكون من قبل حملة الدكتوراة على الأقل كما كان سائدا في جامعة الخرطوم عندما كانت تسمي “الجميلة ومستحيلة ” وحتى في ” الحنينة السكرة أي الفرع كان التدريس لحملة الدكتوراة فقط …