علي عثمان يطالب بمراجعة شعار «الإسلام هو الحل»
وكان المؤتمر شهد نقاشات ساخنة حول نظام الحكم ونظرية الدولة، وبحث المؤتمرون إمكانية التحول من شعار «الإسلام هو الحل» إلى الديمقراطية. من جانبه قال رئيس الوزراء الماليزي الأسبق، محاضر محمد، إن النقاش حول مفهوم الدولة المدنية في الإسلام يكتسب أهمية خاصة بعد ما أفرزته تجارب دول الربيع العربي، ودعا إلى البحث في مفهوم الدولة المدنية قائلاً: يبدو متناقضاً مع مفهوم الديمقراطية حيث الحكم فيها لجميع الشعب بما يبرر للأقلية الخروج للشوارعومحاصرة مؤسسات الدولة، وتمخض المنتدى عن عدد من التوصيات، أهمها التأكيد على سعة ومرونة وثراء الرؤية الإسلامية في مجال الحكم.من جهة ثانية أبدت قيادات إسلامية بالخرطوم امتعاضها لضعف التغطية لمشاركة علي عثمان التي وصفوها كبيرة والمهمة، وأشاروا إلى أهمية تبصير قواعد الحركة بمشاركة طه التي حملت آراء جديدة بحسب حديثهم للصحيفة.
صحيفة آخر لحظة
ت.أ
في السودان عادة يتعامل الاعلام مع الفرد من موقعه ولو كان الاستاذ على عثمان في موقعه كنائب للرئيس لتعامل معه الاعلام بصفته الرئاسية ولنقلت كلمته ومشاركته من كوالالمبور ولما احتاجت القيادات الاسلامية للامتعاض من ضعف التغطية وهذا يدل على ان الحركة الاسلامية نفسها اصبحت في الهامش من الحياة السباسية في السودان رحم الله الحركة الاسلامية .
بعد إيييييييييه يا شيخ علي ..؟؟؟!!! إنت وأستاذك الترابي سبب نكبة السودان … وحسبي الله ونعم الوكيل عليكم .
ح نظل حقل تجارب للاسلاميين ليستغلونا….
قال يهودي لعمر بن الخطاب رضي الله عنه عندكم أية اذا نزلت علينا نحن معشر اليهود لاتخذناها عيدا ( اليوم اكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا ) صدق الله العظيم ، أية فهم معناها اليهود ولم نفهمها نحن المسلمون ، فمن أين اتي هؤلاء بالإسلام السياسي ، فالاسلام بري منكم وسف يشهد عليكم يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتي الله بقلب سليم .