[JUSTIFY]أعلن نائب رئيس هيئة علماء السودان الشيخ “عبد الحي يوسف” ظهور علامات الساعة الصغرى، لكنه أشار إلى أن علامات الساعة الكبرى لن تتحقق إلا بعد انتهاء العلامات الصغرى ، محذراً المسلمين من التهاون في جناب الله والبعد عن المعاصي والتقرب لله تعالى بالعبادات، والمعروف الذي يقي مصارع السوء ـ بحسب تعبيره. ورأى “عبد الحي” أن وقوع عمليات القتل وانتشار الاغتيالات والتصفيات الجسدية وكثرة الدماء، مؤشر على قرب علامات الساعة، وإرهاصات صغرى ليوم القيامة. ونبه في رده على تساؤلات برنامج (فتاوى) الذي تبثه قناة (الشروق) الفضائية أمس (الأربعاء)، وخصص للحديث عن علامات يوم القيامة، إلى أن كثرة الهرج والقتل والاضطرابات التي تحدث في دول الشام ومصر وليبيا واليمن، وما يصاحبها من قتل عشوائي وفوضى، هي من علامات الساعة الصغرى. وقال “عبد الحي” إن هناك عدداً من الإرهاصات الخاصة بالعلامات الصغرى ليوم القيامة، حدثت خلال العهد الحالي ولا زالت مستمرة، فصلها في كثرة الفسوق وانتشار المجون والتعري والفحش الذي أشار إلى أنه يبث عبر القنوات الفضائية. ولفت إلى تزايد أصوات المزامير والموسيقى والمعازف، بجانب إمرة السفهاء والفتن والملاحم وقال: كلها مقدمات لشروط الساعة.
يا شيخ عبد الحى يجب ان تكمل الحقايق وان لا تنسه السودان اضافة لمصر واليمن وليبيا وان تقول الحق فى القتل والاغتصاب والموت بلجمله فى السودان اليس من علامات الساعه ايضاً
السودان خارج عن هذه الدول التي ذكرتها يا شيخنا قول الحق كراجل و ليس كشيخ ..
هناك التصفيات هناك القتل و الفساد في كل مرفق من مرافق الحكومة
و في السوق و اصبح في كل شبر من أرض الوطن . و الفساد الأخلاقي أصبح في كل
مكان أصبحت الشقق مرتع لها و لا حسيب و رقيب و في الشارع ..
أين انت و اين حكومتنا و اين أمننا و أين شعبنا كلو ضاع بسبب الجوع و الفقر و النهب المباح و انتهي الأحترام المتبادل بين الأجيال حسبي الله و نعم الوكيل في حكومتنا فردا فرد ..
حكم البشير25 سنه برضوا من علامات الساعة ياعبد الحي لانه فيه ماذكرت من قتل وفساد
انت واحد من علامات الساعة ي افاك اليمن سوريا ليبيا ومصر هل تغابيت السودان هل الذي يسيل علي ارضة ذهب
يا شيخ عبد الحى يجب ان تكمل الحقايق وان لا تنسه السودان اضافة لمصر واليمن وليبيا وان تقول الحق فى القتل والاغتصاب والموت بلجمله فى السودان اليس من علامات الساعه ايضاً
.. ماهو حكم الحواجب وماهو المسواك . انت شيخ كبير قول كلمة حق
كدا بس خلي يورينا فتره من التاريخ بالذات من تاريخ المسلمين ما كان فيهو الشئ القاعد يقولو دا ؟
السودان خارج عن هذه الدول التي ذكرتها يا شيخنا قول الحق كراجل و ليس كشيخ ..
هناك التصفيات هناك القتل و الفساد في كل مرفق من مرافق الحكومة
و في السوق و اصبح في كل شبر من أرض الوطن . و الفساد الأخلاقي أصبح في كل
مكان أصبحت الشقق مرتع لها و لا حسيب و رقيب و في الشارع ..
أين انت و اين حكومتنا و اين أمننا و أين شعبنا كلو ضاع بسبب الجوع و الفقر و النهب المباح و انتهي الأحترام المتبادل بين الأجيال حسبي الله و نعم الوكيل في حكومتنا فردا فرد ..