هيثم صديق

آفات


[JUSTIFY]
آفات

احتراف

أصبح باقان أموم محترف تفاوض حتى خاف الناس أن يجدوه في جنيف 2 وأوسلو 13 …… أين ياسر عرمان

لعله سيفاوض قطاع الجنوب.

……..

اعتراف

اعترف تنظيم القاعدة في اليمن أنه قتل بالخطأ مدنيين واعترفت أمريكا قبله بفعل ذلك كما اعترف المدنيون تحت التعذيب أنهم لا ينتمون لا إلى هولاء ولا أولئك.

………………….

انحراف

وكل الدراسات والتحقيقات والوقائع والونسات تبين أن انحرافا سلوكياً بائناً قد أصاب الشباب السوداني فلا تجدن إلا خوفاً من الغد… بعض الزيجات تقوم على شفا جرف هار.

……………………..

انصراف …وبعض الموظفين في الأرض ينصرفون عن العمل

بعض الموظفين ينصرفون قبل اكتمال ساعات الدوام وبعضهم ينصرف بعد حضوره مباشرة لكنهم يوجدون عند (الصرف) و عند (صرفة) الصندوق.

………………………

انجراف

نتمنى من الخارجية لغة دوبلوماسية موزونة بلا انجراف ندفع ثمنه تهدماً في العلاقات دوماً واعلموا أن النفط صار بغلاوة النفس والما مصدقنا يسأل تاجر عملة (فضل حجب اسمه).

…………………………….

إنصاف

والبعض يتمنى أن لا يتجاوزه توزيع الناموسيات المشبعة وألا يطرد ابنه من المدرسة لجنيه الأسبوع وأن يجد رضيعه جرعة التحصين قريباً منه ومع ذلك لا يخون ولا يتسيب ويرابط بالسنوات في الثغور.

…………………………..

أوقاف

وقيل إن سبدرات محامي الدفاع عن وزير الأوقاف السابق قد شن هجوما علي الصحف التي تنشر بلا سند ونحن معه في ذلك, فحرام أن تثبت المحكمة براءة متهم وقد مشت بإدانته الألسن وطاردته الأقاويل لولا أن الصحف تخاف أن يكون التعتيم فيه تلميم وليت راء الريم تبقي لام.

………………………….

الياف

ولم أجد سودانياً لا يشكو من المصران ومع ذلك يتباينون في توصيف العرض والمرض فمنهم من ينصحك بأكل البطيخ لأن فيه الياف ومنهم من يحذرك من أكل البطيخ لأن فيه الياف حتى وصل الأمر بصديق لي ساخر أن حذرني من التحدث مع الطاف والطاف زميلة لنا.

…………………………

مدينة سودانير

بعد التحقيق الذي نشرته “اليوم التالي” حلقات منه عن الفساد في سودانير خفنا أن تسمى المدن السودانية كأسماء المدن الباكستانية جلال أباد وإسلام أباد فتسمي سودانير (فساد أباد

هتش: صحيفة اليوم التالي [/JUSTIFY]