بالصورة: الشقيري يجد صعوبة في عبور احد الشوارع السودانية بسبب تجمهر فتيات يردن إلتقاط صور معه

نعلق نقول شنو؟؟؟!.

عجيب

عقول فارغة وقلة أدب عدم موضوع

شعب جاهل لابعد مما يتصور العقل

من هو الشقيري وماهي أهميته حتى تفطي الصحف أخباره بهذه الصورة وتتهافت حوله البنات وين أهاليهم قلة حياء، رحم الله بنات الجيل السابق والآباء والأمهات حين كلمتهم مسموعة وعرضهم محفوظ.

مافي وليان بس الرجال ماتوا زمااااااان

ما لاقيات من يشكمهن000

[SIZE=6][B]بدون تعليق !!

بس تخريمه صغيره
في فراغ حاصل في البلد لكن الفراغ دا سمو شنو ؟؟؟؟؟؟

غايتو الحمد لله

وبرضو البشير ترشح لتكميل ال 30 عاما مما تعدون
قسما سوف تسال يا سياده لرئيس[/B][/SIZE]

السبب فى الهالة الإعلامية منذ أيام للأسف وصلنا مرحلة من الإسفاف حتى على مستوى الصحافه والإعلام ، أما موضوع البنات دى هيافة وإنطلاقه

[B]أحمد الشقيري وبالكامل أحمد مازن أحمد الشقيري (19 يوليو 1973، جدة) هو إعلامي سعودي ومقدم برامج فكرية إجتماعية ومضيف السلسلة التليفزيونية خواطر والمضيف السابق لبرنامج يلا شباب، ألف برامج تلفزيونية حول مساعدة الشباب على النضج في أفكارهم والبذل في خدمة إيمانهم، وتطوير مهاراتهم، واكتشاف معرفتهم بالعالم، وبدورهم في جعله مكاناً أفضل.[1] اشتهر الشقيري في السعودية والوطن العربي بعد سلسلة برنامج خواطر التي حققت نجاحاً كبيراً نتيجة بساطة أسلوبها ومعالجتها لقضايا الشباب والأمة والتي كانت دائماً تبدأ بمقولته:«لست عالماً ولا مفتياً ولا فقيهاً وإنما طالب علم.»
بعد إتمام الشقيري دراسته الثانوية في مدارس المنارات في جدة،[2] سافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإتمام دراسته الجامعية هناك وحصل على بكالوريوس إدارة نظم، ثم ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة كاليفورنيا، عاد بعدها إلى السعودية لاستكمال أعماله التجارية،[3] بداية الشقيري في مجال الإعلام تعود إلى عام 2002 عبر البرنامج التلفزيوني يلا شباب والذي شارك في تقديمه مع عدد من الشبان وتناول فيه قضايا الشباب بأسلوب استطاعوا جذب هذه الفئة من الجمهور، وفي الأعوام التالية شارك الشقيري في برنامج رحلة مع الشيخ حمزة يوسف الذي عرض على شاشة أم بي سي والذي كانت فكرته مرافقة مجموعة من الشبان للداعية الأميركي حمزة يوسف في مواقع مختلفة من بينها الولايات المتحدة.[4]
ثم جاء دوره في التقديم التلفزيوني عبربرنامج خواطر والذي يعد استكمالاً لمشروع بدأه عبر كتابة مجموعة من المقالات الأسبوعية في صحيفة المدينة السعودية تحت عنوان خواطر شاب أيضاً، قامت فكرة البرنامج على تقديم قضية شبابية معينة في حلقة لا تتجاوز مدتها خمس دقائق في شكل أقرب إلى النصيحة الموجهة للشبان والشابات[4] والذي اضطر أن يقدمه منفرداً بسبب عدم توفر وقت كبير في جدول قناة إم بي سي.[5]
تبنى الشقيري مشاريع توعوية على أرض الواقع بالمحاضرات والندوات في المناسبات العامة والجامعات، تبنى الشقيري الكثير من الشباب المهتمين بالتطوع والتأليف ووفر لهم المكان لتبادل الأفكار والخبرات وتعريف أنفسهم للناس، كما دعم مصاريف بعض الطلبة الأجانب في الجامعات،[6] وكان ممن شاركوا في الدفاع عن النبي Mohamed peace be upon him.svg بنشره فيديو باللغة الإنجليزية على الإنترنت رداً على صانعي الفيلم المسيء للنبي عليه السلام.[7][/B]

اعلامي متميز وملتزم مع اطلاله عصرية وصاحب برنامج ناجح جدا جدا وفريد في فكرته وطرحه على المشاهدين يشدك لمتابعته باهتمام.. المشكله شنو لو قدرنا مجهوده واختياره للسودان لتصوير بعض الحلقات لاضافه صوره مشرقه عننا بدل اخبار الحروب والموت والخلاف السياسي والاغتصاب والاضطهاد.

[SIZE=5]نحن عندنا انبهار بالاجنبي .. لإحساسنا الدائم بالعجز وعدم مقدرتنا على حلحلة مشاكلنا بسبب كسلنا الفكري .. بنات سجمانات وما عندهن موضوع عليهو العوض ومنو العوض ..[/SIZE]

[HIGHLIGHT=undefined][SIZE=4][FONT=Arial]والله انا رأيي إنو اي بنت بتعرف الشقيري ماااااااا بتساعد والدتها في تحضير إفطار رمضان لأنو برنامج المعلم ده في مواعيد الإفطار … يعني من الآخر كده بنات فارغات …[/FONT][/SIZE][/HIGHLIGHT]

ياخونا البنات جنو زولكم الاشيقر ده انا يوم م سمعت بيهو
الا بين وبينكم النزل الموضوع من المعجبات وداير يعمل دعاية
اعلامية لحتة المزيع الام بى ساوى ده

ممكن لانو زول عربي ووسيم و البنات ديل عندهم عقدة من الرجال السودانيين الشينيين عشان كدا اول ما شافو الزول انهالو عليه مثل الذباب