منوعات

بالصور..أمانة السودانيين بدول المهجر تتواصل.. رجل سوداني يعثر علي ثروة خيالية من الريالات والدولارات والذهب..لم يجد صاحبها وقام بتسليمها للشرطة

مع شروق شمس كل يوم جديد نحمد الله كثيراً علي أننا سودانيون, بسبب الصورة والانطباع الرائع الذي تركه المواطن السوداني في مختلف دول المهجر عن شهامة وأمانة المواطن السوداني.

 

فمنذ قصة الراعي الأمين..الطيب يوسف أصبحت معظم الأخبار القادمة من دول المهجر تتحدث عن نزاهة وأمانة المواطن السوداني.

 

ومن خلال هذه الصور التي تصدرت أخبار صفحات مواقع التواصل  الاجتماعي, والتي تتحدث عن رجل سوداني يقيم بالمملكة العربية السعودية أعاد مبالغ مالية كبيرة اعتبرها الكثيرون أنها ثروة كبيرة.

 

حيث تعود تفاصيل القصة لرجل سوداني يدعي أحمد محمد أبن عوف  جاء وافداً لإحدى المناطق السعودية من أجل استئجار شقة ليعيش فيها.

 

وما أن وطأت قدماه أرض الشقة وجد فيها هذه الثروة والتي قدرت بحوالي خمسمائة ألف ريال سعودي بالإضافة لمجوهرات قدرها بعض النشطاء  بحوالي 430 جرام من الذهب.

 

وفور عثوره علي هذه الثروة قام أبن عوف بتسليمها للشرطة السعودية والتي بدورها قامت بتكريمه في شخصه عن طريق خطاب شكر تحصل عليه موقع النيلين.

 

وقام مدير مركز شرطة العزيزية المقدم عبد الله بن محمد بتكريم هذا السوداني والذي وصف بالأصيل.

 

 

11037630_835557433179627_8327573427002914447_n

 

11037250_835557473179623_5206112157228321253_n

ياسين الشيخ _ الخرطوم

 

النيلين

 

 

‫9 تعليقات

  1. مع قطع اليقين بأن السودانيين أكثر جالية محترمة ،وأمينة لكن هذه الحادثة منذ ثلاث سنوات من العام 1433

  2. الساده النيلين
    الامانة هي صفة محمودة و هي من صفات المؤمنين ……. و لكن ان تنشروا خبرا اليوم و قد حدث في 1433 هجري دون ان تشيروا الي ذلك – الشهادة المرفقة – فهذا لا يتفق و الامانة و الحرفية المطلوبة و المتوقعة منكم.
    شكرا

  3. الامانة هي صفة محمودة كما قال المعلق المنصوري بس الخبر قديم جداً يا نيلين الهناء

    1433 هــ

  4. الي الامام يا موقعنا العزيز—
    وإلي المزيد من هذه الأخبار الرائعة التي اثلجت صدورنا—
    وما العيب من نشر هذه الأخبار—حتي ولو كانت قديمة؟–
    المهم نشرها طالما كانت صحيحة—
    وعندي سؤال—كم عدد الذين عرفوا هذا الخبر من قبل؟
    أمنياتي للسودان والسودانيين التقدم والمحافظة علي هذه الأخلاق النبياة—
    ولكم تحياتي–

  5. طبعاً هذا من شيمة السودانيين الاوفياء في اخلاقهم ومعاملاتهم الجميلة مع الجنسيات مما جعلهم الجنسية الاولى في بلاد المهجر واننا اذا اقدم جزيل الشكر والتقدير للعم الفاضل احمد محمد عوف متعه الله بالصحة والعافية وجعل ابناءه من الصالحين والاوفياء وخير خلف لخير سلف بازن الله تعالى

  6. الخبر صيح بس ده في عام 1433ه وكان الشخص صاحب الثروه زميل لابنعوف في الشركه والسكن يتبع للشركه وصاحب المبلغ والذهب سوري الجنسيه وتوفي بي ذبحه في اسواق العثيم وكل هذه الأموال والذهب كانت مخباه في جالون كلوركس ووجدته زوجته وقد وثقت هذا العمل كاول شخص لقناة الشروق الفضائية I