صورة نادرة للملك سلمان مع ابنته الأميرة حصة تكشف جوانب فريدة من شخصيته
نشر ناشطون سعوديون صورة نادرة للعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز في شبابه مع ابنته الأميرة حصة حينما كانت في سن الطفولة. ويظهر الملك مبتسما ويدرس ابنته أو يراجع معها دروسها. ورأى الناشطون أن الصورة تظهر حنين الأب متمثلاً في ابتسامته الواضحة، واهتمامه بأبنائه رغم انشغالاته ومسؤولياته في العمل العام حيث كان يشغل عدة مناصب آنذاك من بينها إمارة الرياض، كما تظهر ثقافة الملك وحرصه على الإطمئنان بنفسه على مستقبل ابنته الأكاديمي رغم مقدرته على الإتيان بعشرات المعلمين لهها لمساعدتها.
وأشار النشطاء أن العاهل السعودي يمتاز بـ “الاهتمام بشؤون من حوله” مشيرين إلى أن هذا الامر نشأ مع الملك مبكرا وترسخ مع مرور الوقت وبدأ يظهر بشكل كبير حاليا من خلال القرارات التي اتخذها لصالح الشعب، فضلاً عن حادثتي وزير الصحة ورئيس المراسم اللذين أقالهما الملك سلمان لسوء تعاملهما مع مواطنين من عامة الشعب. ونبه النشاطون إلى أن اهتمام العاهل بابنته الاميرة حصة انعكس على تفوقها الأكاديمي حيث تعمل الآن أستاذة محاضرة بكلية الحقوق والعلوم السياسية بجامعة الملك سعود، ومستشارة في هيئة حقوق الإنسان.
المرصد
متعك الله بالصحة والعافية وفعلاً ملك إنسان وحقاني بمعنى الكلمة وجعلك ذخراً للأمة العربية والإسلامية ورفعت رأس العرب عاليا ” عزة وشموخ ” ….
في المجتمعات السعودية وحينما كانت في سن الطفولة قال يكون حنين الأب فقط ام عند الكبر يكون مثل هذا الفديو
https://www.youtube.com/watch?v=4t994lkxVX0
والله أن هذا الملك الجسور يذكرني بملوك ورؤساء العهد القديم فهو ذو حكمة وكلمة وهذا الزمان يحتاج الى أناس يملكون القرار وأن لا يخافوا في الحق لومة لائم جعله الله العلي القدير زخراً لهذه الامة الطاهرة كما نرجو أن تسير كل الامة على هداه أيدك الله بنصره يا أبن عبد العزيز والله أنت بقلوبنا ما حيينا وكما قال الامير سعود الفيصل فقفد علمتنا الوفاء لهذه الامة وسير تحفك عناية السماء أيها الفارس المغوار .. ولا نامت أعين الجبناء ..
إنى أسميه الملك الشجاع الملك العادل الملك القوى بقراراته التى أجبرت العالم أن يحترمه وإنى لأسأل الله أن يوفقه ويمتعه بالصحة والعافية وأن يكون قدوة لباقى الملوك والرؤساء وأن يحذو حذوه حفظك الله يا سلمان
اللهم أحفظه وايده بتأييدك
ان فيه شجاعة وقوة وعدل عمر بن الخطاب وفيه حلم أبوبكر الصديق واشهد الله انني كنت في قصره عندما كان أميرا للرياض قبل سنوات ودخل أحد المواطنين وأساء الادب معه وعندما أراد الحراس القبض عليه أمرهم فورا بتركه واخراجه بكل لطف .
نحسب أن الله قد أراد لبلاد الحرمين الشريفين خيرا كثيرا بتقديره لهذا الملك ان يتولي حكم البلاد .
اللهم أطل عمره واحفظه من كل جانب.
***سيدي الملك / سلمان بن عبد العزيز آل سعود – أبو فهد – سلمان الخير – حفظه الله