الصادق المهدي ينسق مع “الاتحاد الليبرالي” للخروج بميثاق وطني للمعارضة
تواثق حزبا الأمة القومي، والاتحاد الديمقراطي الليبرالي، على السعي لتحقيق الهدف المنشود وتنسيقية وحدة المعارضة، والعمل الجاد لإكمال خريطة الوحدة التنسيقية لقوى المعارضة الحية ومراكزها المتعددة، والاتفاق على سياسة موحدة لكافة قوى المعارضة لمعالجة قضايا البلاد من خلال التأكيد للشعب بأنهم متفقون وعاقدون العزم على إنفاذ خريطة طريق دستوري متفق ومجمع عليها، وحتمية العدالة الانتقالية، والحكم الانتقالي، وتثبيت كل هذه الخطوات في ميثاق وطني.
وناقش الصادق المهدي، رئيس حزب الأمة القومي، في لقاء مع وفد من حزب الاتحاد الديمقراطي الليبرالي بزعامة أحمد الطيب زين العابدين، وميادة سوار الذهب رئيسة الحزب، وذلك بمقر إقامة المهدي بالقاهرة (الثلاثاء) الماضي، مبادرة سودان الغد المقدمة من الاتحاد الديمقراطي الليبرالي، ورؤية حزب الأمة القومي حول ما سماه (تحالف قوى المستقبل الوطني).
ودعا الطرفان كل القوى السياسية والمدنية والشابة للاتفاق على آلية تنظيمية تنسيقية وفق هيكل، يجمع ويتفق عليها، ويصبح التزاما قاطعا بإجماع كل القوى والأحزاب السياسية والمدنية والشابة لتحقيق الأهداف الوطنية المستمدة من تطلعات الإرادة الشعبية الحرة التي تمثل وحدة المعارضة على نحو تنسيقي ضرورة قصوى هي ميزان قيم الوطنية العليا التي يصبح المساس بها على أي نحو أو شكل هو شروع في الاعتداء على مستقبل البلاد.
صحيفة اليوم التالي
قوم لف لفاك قطر , راجل كبير مفرض تحترم نفسك وبطل نفاق , مدعي السياسة ولا تفقه فيها اي شئ , انت كان فيك فائدة كان نفعت السودان لمن كنت رئيس وزراء
لو تم توزيع كلام الصادق المهدي على أهل السودان لكان نصيب كل مواطن ثلاثة شواويل قبل الغربلة وبعد الغربلة ثلاثة شواويل هوا .
أعتقد أن الأمام ونسيبه الترابى لا يصلحون للعمل التنفيذى فالاول منظر والثانى مفكر مثل الشاعر لا يمكن أن يكون ملحنا ومغنيا
أنتم لا تجيدون سوى تسبيط الهمم السيد الامام لا يحتاج تزكية منكم تستحقوا يحكمكم البشير وعبد الرحيم محمد حسين
هذا الكومر لا يتناسب مع زماننا