سياسية
عصام البشير: إتفاقنا مع متزعم (الدواعش) على (3) قضايا قبل الافراج عنه
كشف الشيخ الدكتور عصام احمد البشير عن التوصل لاتفاق مع د. محمد على الجزولي المتهم بتزعمه لـ(الدواعش) على ثلاثة محاور افرجت السلطات عنه بموجب ذلك. وافصح د. البشير عن مبادرته بالخصوص مشيرا الى ان ما تم مع الجزولي كان في شكل مقاربات وحوارات فكرية جرت خلف أسوار المعتقل لمراجعة أفكاره معلنا عن الاتفاق على ثلاث قضايا جوهرية أولها أن إعلان الجهاد مسؤولية الحاكم وليس الرعية.. وتقع على عاتق رئيس الدولة وأجهزته إعلان الحرب على دولة ما .. وعلى الرعية السمع والطاعة والاستجابة لدواعي الجهاد .. ثانياً أن فكرة الدولة الإسلامية والخلافة في الوقت الراهن مسألة غير عملية ولا تمثل أولوية.. ولا فريضة على المسلمين إتباعها .. وثالثاً أن الغرب ليس شراً مطلقاً .. هناك غرب معادٍ للعقيدة الإسلامية وهناك غرب لم يحاربنا في ديننا
المجهر السياسي
وانشاء الله اقتنع ولا اذنتوا فى مالطا
عصام البشير الوهابي حرامي التبرعات
كفيل الدواعش في السودان وحلقة الوصل بينهم وبين اليهود والسعوديين والقطريين
عصام البشير اشرف واتقي انسان في السودان ونحسبه من الصالحين
وطبعا اقتنع وقال ليكم كلامكم عين العقل، يلا طلعوني
وبعد أقلَّ من أُسبوع، تشاءُ الأقدار فضح الـ(مُتأسلمين) عبر أنموذجين في (أبشع) صور وأشكال الـ(نفاق)، الـ(أنموذج) الأوَّل يُمثله علي محمود وزير المالية السابق، الذي ذكر نصاً (بأنه لا يعرف سبب ظُلم الإعلام له)! وقال في ما قال أنَّ أُمنية حياته أن (يُدخِلْ ماسورة موية في بيت ناس أمه)! كنايةً عن بساطته وتواضعه! وهو من قال أنَّ رصيده في البنك ألفان وثمانمائة جنيه فقط! مُوضحاً علاقته بالـ(كِسْرَة)! وهو من قال بأنه يقوم بتسليم كل (بيتٍ) من بيوته الـ(ثلاثة) مبلغ مُحدَّد في بداية كل شهر (لم ُيحدد مقداره حتى الآن)! مُوضحاً أنَّ (موارداً إضافية) تأتيه (من أين تأتي؟ لا ندري!)، وأنَّ (استثماراته) الـ(خاصة) توفر له ما بين 5 -6 آلاف جنيه (شهرياً)! وهي جميعها (مُوثَّقة) في أكثر من صحيفة ومكان ولا يُمكنه إنكارها. عقب كل هذه الـ(أكاذيب)، يشاء العلي القدير (فضحه) للجميع، عقب شرائه (قصراً) في منطقة الرياض بالخرطوم بمبلغ مليون وثمانمائة ألف دولار أمريكي! ثم (غدره) و(خيانته) للسمسار الذي أتى له بالمنزل! وامتناعه عن دفع حقه، مما دفع بالسمسار للتصعيد ومن ثم افتضاح الأمر، ثم لجوء الـ(مُتأسلم) الـ(غدَّار) للـ(جودية) بعدما (فشلت) الـ(تهديدات)! لكأنما أراد العلي القدير فضحه وإظهار حقيقته الـ(قبيحة)، اقتصاصاً لحق ملايين الغلابة والجوعى من أبناء البلد، و(تجبُّرْ) هذا الـ(منافق) عليهم، بأقواله غير الأخلاقية في أكثر من مرة!
ولعلَّ اقتصاص العادل والجبار من الـ(مُتأسملين) لم يقف عند علي محمود، بل امتد ليفتضح أمر (مُتأسلم) آخر، رفع راية الإسلام و(لَبِسَ) ثوب الـ(فقيه)، وهو عصام البشير الذي كان وزيراً للـ(إرشاد) وهو أحوج المخلوقات لهذا الـ(إرشاد)! إذ لا يزال حتَّى الآن (يسلب) ألباب وأفئدة الـ(بُسطاء)، بـ(حلو) الـ(عبارات) والـ(معاني) والـ(قيم) الـ(نبيلة) التي هو بعيدٌ عنها تماماً. فلعلَّ المولى جلَّ وعلا أراد (فَضْحَه) وتعريفنا بـ(نماذج) واقعية لـ(نفاق) الـ(عُلماء) الوارد ذكرهم في عدد من الأحاديث النبوية الشريفة، ومن ضمنها ما ورد عن ابن عباس رضي الله عنهم، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يكون في آخر الزمان عُلماءٌ يُرغِّبونَ الناس في الآخرة ولا يرغبون، ويُزهِّدون الناس في الدنيا ولا يزهدون، وينهون عن غِشيانِ الأُمراء ولا ينتهون! وقوله عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إنَّ في جهنم وادياً تستعيذُ منه كل يومٍ سبعين مرة، أعدَّه الله للقُراء المُرائين في أعمالهم، وإنَّ أبْغَضَ الخلق إلى الله عالمُ السلطان!
إنت حاقد فقط
هسي عليك الله كلامك ده علاقتو شنو بالموضوع … و بعدين الكلام ده ليهو اكثر من سنة و راعي الضان في الخلاء سمع بيهو انت كنت وين
د. فيصل عوض حسن
قبل أقل من أُسبوع كتبتُ مقالاً عن الإسلامويين أو الـ(مُتأسلمين) وديدنهم الـ(غدر) والـ(خيانة)، وجد صدىً واسعاً ما بين مؤيدين بنحوٍ كبير جداً، وبعض الـ(مهووسين) الذين أمطروا بريدنا الإلكتروني ببعض (غثائهم) وهو ليس غريباً عنهم! فقد فعلها رموزهم، بدايةً بمن يوصفونهم بـ(كبار)، انتهاءً بأصغر (انتهازي) منهم (وما أكثرهم)! في أقلَّ من أُسبوع، تأبى أقدارُ الله إلا أن (تُؤكِّد) ما سقناه من صفاتٍ لهؤلاء في مقالنا المُشار إليه أعلاه! وللحقيقة ما من يومٍ (يمُر) إلا وفضحهم العلي القدير، وأظهر تجاوُزاتهم التي يندي جبين كل (حُر)! ومع هذا لا يزالون في فسوقهم ونفاقهم، وعدم الامتثال لأحكام الله وآياته!
وقبل الدخول في موضوع المقالة، من الأفضل تعريفُ النفاق، فهو (أي النفاق) يعني إظهارُ الدينِ قولاً (وشكلاً) وإضمارُ غيره (فعلاً) أي اتخاذ الـ(كذب) والـ(خديعة) نهجاً في الـ(أقوال) والـ(أفعال)! حيث (يتظاهر) الـ(مُنافق) بالإيمان والعمل الصالح، كإظهار الصدق والوفاء والأمانة والـ(تستُّر) على الحقائق ممثلة في الـ(كذب) والـ(غدر) والـ(خيانة) ويُوصف صاحبه بالـ(فُسُوقْ)، والأصل فيه ما ثبت في الصحيحين من حديث عبد الله بن عمرو وأبي هريرة وغيرهما من الصحابة رضي الله عنهم في ذكر آية المنافق! فعن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا ائتمن خان. وفي روايةٍ عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: أربع من كُنَّ فيه كان مُنافقاً خالصاً، ومن كانت فيه خصلةً منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها، إذا ائتمن خان وإذا حدث كذب وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر، وهي أعمالٌ إذا فعلها المرءُ كان مُؤمناً والعكس صحيح وفقاً لسياق الحديث وتفسير الفقهاء! ووفقاً لما ورد في كتاب الله، فإنَّ المُنافقين من أكبر الـ(أخطار) التي تُهدِّد المُجتمعات، لاسيما المُسلمة، استناداً لقوله تعالى (هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ)، وهم يوم القيامة في الدرك الأسفل من النار، أكثرُ شراً من الكفار، و(تضرُّر) المُؤمنين منهم أكثر من غيرهم من الأعداء! فالأعداء الواضحين يظهرون بمظهرهم الـ(حقيقي) ولا يعملون في الـ(خفاء)! وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: إنَّ أخوف ما أخاف عليكم بعدي كل مُنافق عليم اللسان!
في هذه المقالة، وبعد أقلَّ من أُسبوع، تشاءُ الأقدار فضح الـ(مُتأسلمين) عبر أنموذجين في (أبشع) صور وأشكال الـ(نفاق)، الـ(أنموذج) الأوَّل يُمثله علي محمود وزير المالية السابق، الذي ذكر نصاً (بأنه لا يعرف سبب ظُلم الإعلام له)! وقال في ما قال أنَّ أُمنية حياته أن (يُدخِلْ ماسورة موية في بيت ناس أمه)! كنايةً عن بساطته وتواضعه! وهو من قال أنَّ رصيده في البنك ألفان وثمانمائة جنيه فقط! مُوضحاً علاقته بالـ(كِسْرَة)! وهو من قال بأنه يقوم بتسليم كل (بيتٍ) من بيوته الـ(ثلاثة) مبلغ مُحدَّد في بداية كل شهر (لم ُيحدد مقداره حتى الآن)! مُوضحاً أنَّ (موارداً إضافية) تأتيه (من أين تأتي؟ لا ندري!)، وأنَّ (استثماراته) الـ(خاصة) توفر له ما بين 5 -6 آلاف جنيه (شهرياً)! وهي جميعها (مُوثَّقة) في أكثر من صحيفة ومكان ولا يُمكنه إنكارها. عقب كل هذه الـ(أكاذيب)، يشاء العلي القدير (فضحه) للجميع، عقب شرائه (قصراً) في منطقة الرياض بالخرطوم بمبلغ مليون وثمانمائة ألف دولار أمريكي! ثم (غدره) و(خيانته) للسمسار الذي أتى له بالمنزل! وامتناعه عن دفع حقه، مما دفع بالسمسار للتصعيد ومن ثم افتضاح الأمر، ثم لجوء الـ(مُتأسلم) الـ(غدَّار) للـ(جودية) بعدما (فشلت) الـ(تهديدات)! لكأنما أراد العلي القدير فضحه وإظهار حقيقته الـ(قبيحة)، اقتصاصاً لحق ملايين الغلابة والجوعى من أبناء البلد، و(تجبُّرْ) هذا الـ(منافق) عليهم، بأقواله غير الأخلاقية في أكثر من مرة!
ولعلَّ اقتصاص العادل والجبار من الـ(مُتأسملين) لم يقف عند علي محمود، بل امتد ليفتضح أمر (مُتأسلم) آخر، رفع راية الإسلام و(لَبِسَ) ثوب الـ(فقيه)، وهو عصام البشير الذي كان وزيراً للـ(إرشاد) وهو أحوج المخلوقات لهذا الـ(إرشاد)! إذ لا يزال حتَّى الآن (يسلب) ألباب وأفئدة الـ(بُسطاء)، بـ(حلو) الـ(عبارات) والـ(معاني) والـ(قيم) الـ(نبيلة) التي هو بعيدٌ عنها تماماً. فلعلَّ المولى جلَّ وعلا أراد (فَضْحَه) وتعريفنا بـ(نماذج) واقعية لـ(نفاق) الـ(عُلماء) الوارد ذكرهم في عدد من الأحاديث النبوية الشريفة، ومن ضمنها ما ورد عن ابن عباس رضي الله عنهم، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يكون في آخر الزمان عُلماءٌ يُرغِّبونَ الناس في الآخرة ولا يرغبون، ويُزهِّدون الناس في الدنيا ولا يزهدون، وينهون عن غِشيانِ الأُمراء ولا ينتهون! وقوله عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إنَّ في جهنم وادياً تستعيذُ منه كل يومٍ سبعين مرة، أعدَّه الله للقُراء المُرائين في أعمالهم، وإنَّ أبْغَضَ الخلق إلى الله عالمُ السلطان!
أنْكَرَ علينا الـ(مُتأسلمون) وصفنا لهم بالـ(غَدْرِ) والـ(خيانة) في مقالنا السابق، وبعد أقل من أسبوع يفضحهم العلي القدير في كلتا الصفتين بخلاف ما استعرضناه! فقد (غَدَرَ) علي محمود و(خَانَ) أهل السودان الذين منهم اليتيم والأرملة والعاجز بأكل أموالهم دون وجه حق، ودونكم (أتعاب) السمسار الـ(مغدور)! والتي تصل إلى مليار جنيه، وهي وحدها تجلب منزلاً في أفخم مكان بالخرطوم وبأعلى المُواصفات، بينما طالب الـ(مُنافق) هذا الـ(غّدَّار) الشعب بالـ(عودة) للكسرة حينما كان (وزيراً) للمالية! وقبلها (خَانَ) المولى جلَّ وعلا الذي استأمنه على الـ(منصب) دون خلقه، فلم يحفظ الأمانة و(كذَبَ) و(راوغ)، والدليل ما قاله هو نفسه في أكثر من حدث على نسق ما استشهدنا به أعلاه! والـ(مُتأسلمون) خائنون حينما يتحدث عصام البشير عن الإيثار والإحساس وهو لا يملكه ولا يعرفه! وخائنون حينما يُنادي عصام البشير بالـ(صدق) والـ(عفة) والـ(طُهْرِ) والـ(نقاء) وهو منها بُراء! فأنا لا زلت أذكر حاله حينما كان خطيباً في مسجد (41) بالعمارات ولا يمكن بأية حال (مهما) علا شأنه أن يملك منزلاً بهذا المبلغ! بخلاف منزله الحالي (أيضاً) في الرياض وهو في الواقع (قصر) لا ندري كيف ومتى أتى بثمنه وهو الـ(حري) به تهذيب الـ(مُجتمع) وتعليمه الـ(حلال) والـ(حرام)! وهكذا هم الـ(مُتأسلمين)، يضربون في كل يوم مثلاً بعد آخر لـ(نفاقهم) و(كذبهم)، والله فاضحهم بعدله وجبروته فهو العادل جلَّ شأنه.
ما كان الأمر سيقف عند هذا الحد لولا خوف الـ(مُتأسلمين) الـ(مُنافقين) من فشل تسمية علي محمود عضواً مُنتدباً لشركة كنانة بديلاً عن الحالي، الذي لا يختلف عنه كثيراً سوى في الاسم، فهو ينتمي لذات الـ(فصيلة) التي تستحل (حقوق) و(أموال) الناس بالباطل وهم يعلمون! علي محمود الذي فشل في إدارة الاقتصاد السوداني، وأضاف بفضيحته الأخيرة مصيبة لفشله وعجزه، تتمثل في صفات الـ(غَدْرْ) والـ(خيانة) والـ(نفاق)، يدفعون به لالتهام المزيد من أموال الناس، وهذه المرة أموال الدول العربية المُساهمة في شركة كنانة، بعدما قضوا على موارد وقدرات البلد!
إنَّ الـ(مُتأسلمين) الـ(مُنافقين) هم الأخطر حقاً على المُسملين بصفةٍ خاصة، والمجتمعات الإنسانية بصفةٍ عامة، انتهوا من السودان و(اتجهوا) لحقوق الآخرين و(سيغدرون) بهم و(يخونهم) في يومٍ ما، كما خانوا ربهم ووطنهم وعشيرتهم بل بعضهم بعضاً، كما خانوا آخرين دعموهم وآزروهم بدايةً ببن لادن مروراً بكارلوس انتهاءً بإيران قبل أسبوعين نتيجة لوعود تلقوها من بعض الدول وسيخونها أيضاً. والدعوة للدول المُساهمة بكنانة، لمعرفة هذه الحقيقة (حفاظاً) على أموالهم وأموال شعوبهم، فهو (غير) مُؤهل لهذا المنصب لا علمياً ولا مهنياً ولا أخلاقياً. ونُجدِّد الدعوة للشرفاء من أبناء السودان بعدم الركون لهؤلاء الـ(مُتأسلمين)، الذين لا أمان لهم! فها هي ذي الأيام (تفضح) هذا الـ(غَدر) وتلك الـ(خيانة) الـ(مُتجذرة) كنهجٍ أصيل في توجهاتهم ومساراتهم، وهم أهل الـ(فساد) والـ(إفساد)، ولا (سبيل) ولا (بديل) سوى إزالة هذا الانحطاط الـ(متدثر) بثوب الإسلام الطاهر، ليصبح سعيكم بإزالتهم مباركاً، نصرةً لله ولأنفسكم.
إنت حاقد فقط
نظام البشير فرحان بداعش وزعزعة الامن في دول المنطقة عشان يقولوا للشعب شوف باقي الدول كيف انتم كيف وكان الفضل يرجع لهم بينما الحقيقة ان الكفار انفسهم يعطفون علينا من خرمجة الكيزان ودايرننا نشم شوية نفس
الخدمات الصحية والنظافة احسن في غزة والصومال وولايات داعش من الخرطوم الوسخانة التي تحولت بفضل الكيزان لكوشة معفنة
إنت حاقد فقط
السلام عليكم كلام خطير
. بزعم. الدكتور ان الرئيس هو المعنى بإعلان الجهاد . إذن ابو بكر البغدادى هو الرئيس واعلن الجهاد وذكرت أجهزه الإعلام انه يحكم فى مساحه اكبر من مساحه بريطانيا وان. جنده فى ذياده مطرده . هذا على زمه المحللون والخبراء الغربيون. خصوصا أمريكا . أما زعمك ان الخلافه ليست بضروره فهذه مساله. خطيره فكريا لان الخلافه هى التى تمكن لإنزال تعاليم الإسلام فى حياه الناس وأولها العدل …أما الخلافه ليست عمليه فهذا محض تنكر للحقيقة أما أنها ليست ضروبه فهذا يعنى الالتزام بتعاليم الإسلام ليست بضروره. لان هذا واحب الخلافه اى الخليفه او الرئيس كما تزعم وهذا يعطى الحق للبسشير الذى تمت له البيعه ان. يتنصل عن إنزال تعاليم الإسلام. على الناس. عدلا ومساواه . أما الرعيه التى عليها السمع واطلاعه وانت احد ممثليها فى البرلمان سمعت وطاعت عاى القروض الربوية وانت من الطائعون . توقعت ان تكون انت اول من يدعوا إلى الالتحاق بلدوله ألاسلاميه والله د ما فيها دينار كويتى وريال سعودى . سؤال هل الشعب العراقى يحق له شرعا الجهاد ضد الظلم الذى وقع عليه ام لا . ام ليس من حقهم ان يسموه جهاد . ام ليست من حقهم مبايعت واحد منهم ويسمعون له ويطعيعون ومن حقه يعلن الجهاد ام لا . وهل فرض عليه يأخذ الأذن من منكم او الفتوى منكم ام من لايوافقكم الرؤية فهو كافر فاجر ؟ من أعطاكم حق مراجعت الآخرين وأبى مشروعيه . ولماذا لم تراجعوا عمليات الفساد والقتل والتهجير فى كل السودان خصوصا دار فور .
جماعة التكفير والهجرة جماعة ضالة
اخطاؤهم في المنهج
أولا: أقوالهم في فهم الكتاب والسنة.
ثانيا: ردهم للإجماع.
ثالثا: طعنهم في الصحابة وردهم لأقوالهم.
رابعا: آراؤهم في التقليد
سلام ايها الغبي مخطي والدك إذ سماك سلام وانت لا سلامة في قولك تثير الفتن قبحك الله
سلام ايها الغبي مخطئ والدك إذ سماك سلام وانت لا سلامة في قولك تثير الفتن قبحك الله
لا استطيع ان اجزم واقول وزارة الارشاد نائمة حتى تطاطر الصورلتشمل كتاب صحيفة الانتباهة سعد محمد سعد اول من بايع البغدادى والركابى الوهابى ودة مشروع لوحده وحقيقة هي مجموعة تكفيرية خطرة جدا !!! اما السيد عصام البشير قد خالف مبدا اقرة الرسول الاكرم حين قال
والله ان وجتهم لئقتلنهم قتل عاد . هل تعلمون ان الله افناء عاد. وارسل صلى الله وسلم خلف قائدهم سيدنا ابوبكر ثم عمر خ6م على لبتر الفتنة من اصلهاء ادن سيدى لا حكم بعد حكم الله ورسوله . اللهم ارحم النميرى ومعليش ياسادة واعزرونى وانا اضع في غبر المثل الذى يقول النار تلد الرماد وانا اقول ( الجيش يلد الرماد) حليل اب عاج ! يعصام انت ضعيف مع انو المطلوب منك اشارة فيها طاعة لله ورسولة .
للاسلام تعليمات صادرة لا يستطيع السلم غبرالطاعة اويتنحى ايتقدم اهل الاستطاعة والطاعة . مثل ودة كلة قرآن كريم .باايها امنو اذا تدابنتم بدينا فكتبوة.) ياايها الذين امنوا ان المشركين نجس فلايقربوا المسجد الحرام.( وفناءه التكفيريين من الدنياء . وهذا حكم الرسول الاعظم وهو يقول عنهم والله ان وجدهم لقتلنهم قتل عاد وقوم عاد افناهم الله وابادهم وعلماء هذا مفردين السلطان اين هم من العز بن عبد السلام قال اتفقناء مع امير داعش على ثلاثة محاور وطبعا عشاق الحياة الفانية والخربانة ام بناي قش قالوا تمام جيد خلونا نكمل لاحقا بعد العودة من ماليزيا وجولات التسوق صدق المصطفى فتحت الدنيا عليهم زهرتها فتنافسوهاء وهذا التنافوس يعمي عن الحق ويجعل البون شاسع يبعد ويعمي علماء السلطان عن الحق عشان كدة لا يلاقى ولن يلقوا علماء الحكومات اي احترام هم سفلة لهم شعار هم ثم الطوفان وبشيرون بالسبابة الى مؤخرات الشعب الطيب ثم لا لدنبا قد .. وهي لله – وشعاران التخدير وبنج مضروب وخليك مع الزمن ودة كان شعارهم ايام فندق الشرق وكرنل بار !!! ؟ اتفو النار التى وقودها الناس والحجارة .(الناس ) اللهم انا نكره المكر فامكر بهم اللهم لا تمد لهم فقطعهم امبن