سياسية

اعتقال رئيس التيار السلفي الجهادي في السودان

اعتقلت السلطات الأمنية السودانية، اليوم السبت، رئيس التيار السلفي الجهادي، الشيخ مساعد السديرة، والذي يُتهم في السودان بالتأثير على الشباب، وبالضلوع في عملية التحاقهم بتنظيم الدولة الإسلامية “داعش”.

وسبق أن أيّد الشيخ مساعد السديرة علناً تنظيم “داعش”، لكنه ظل ينفي باستمرار ضلوعه في إيفاد الشباب السوداني للالتحاق بالتنظيم.

واعتقلت السلطات الأمنية الشيخ السلفي اليوم بمقر معهده في الخرطوم بحري، ومعه ثلاثة آخرون، فضلا عن مجموعة من طلابه تزامن وجودهم في المعهد الذي سبق وأن أغلقته الحكومة، لتأثيره على الشباب.

العربي الجديد

‫22 تعليقات

    1. نرجو من السلطات تسفيره للعراق او سوريا وتسليمه لتنظيم الدولة في هذه البلدان ” عشان يآمن”

  1. تذكرة اتجاه واحد لي ارض الجهاد البيدعوا ليها هذا المجاهد الفذ و نرتاح من اشكالوا للابد و بالمرة توقفوا الدعم من السعودية التي لم تنتج للعالم الاسلامي غير الانتحاريين الجهلة المشربين بالفكر الوهابي

    1. كلامك مية المية يا محمد , دي نتيجة فتح الباب للأموال السعودية تحت مسمى الدعوة و المساعدات الانسانية و امثال الشيخ عايز يحلل الاموال الحرام التي استلمها واللي اتحولت الى التنظيمات السلفية المشربة بالفكر السلفي الجهادي و النتيجة انو اولادنا اصبحوا نيران لحرب لا ناقة لنا فيها ولا جمل .

      السعودية لم تستفد من تجربتها الفاشلة في محرقة افغانستان و هاهي اليوم تجر ابناء الدول الاسلامية لمحرقة جديدة في سوريا و العراق و لكن السحر انقلب على الساحر , ليتهم يتعظون و يكفوننا شرورهم .

  2. يت رب الذي دا ان ثبتت التهمه علية يذبح ذي ما ناس داعشبذبحو الناس

  3. أرسلوهو ليجاهد مع قوات الدعم السريع ، علشان يعرف الجهاد الجد جد ، وبعدين لو عايز أرسلوهو الى سوريا وسلموهو لداعش وانتظرو عودته لو عاد ليقوم بتدريس فنون الجهاد الحق والجهاد الباطل.

    1. انت مقتنع انو ناس الدعم السريع قاعد يجاهدوا … يا ديل دخلوا الابيض خربوا الدنيا الا خرجوا منها مطرودين

  4. كان الشيخ السديرة وهابيا متصلبا ومكث بالمدينة ثمان سنوات ما زار فيها القبر الشريف ( علي ساكنه صلوات ربي وتسليماته )
    سبب توبته -بحسب روايته-:
    بعد ثمان سنين بالمدينة ألح عليه بعض الإخوان أن يزور القبر الشريف ولج الشيخ في الرفض ، فقال له الرجل :
    إذن اقترب من القبر الشريف وانتظرني !
    وانتظر الشيخ صاحبه قرب القبر الشريف ! وأخذته سنة من نوم ؛ فرأي النبي ( صلي الله عليه وسلم ) ومعه الإمام مالك وسمع من يقول له مستنكرا : إلي متي أنت مع هؤلاء القوم ؟
    وحين أفاق كأن غشاوة رفعت عن عينيه فأبصر تجسيم الوهابية وصار شديدا جدا عليهم ، بعد اثنتي عشرة عاما في التوهب ، ثمان منها بالمدينة المنورة . واتجه لشرح وتدريس الفقه المالكي .
    وحين عاد لمسجد ام درمان الكبير منع الصلاة خلفهم وكان للمسجد إماما يخفي وهابيته فتسبب بخلعه وتسبب بإيقاف درس الشيخ مختار ( كان صوفيا فتوهب ) ولكن استمرت دروسه في الحديث فنهي الشيخ مساعد الطلاب عن التلقي عنه فأبوا ، فجاء وجلس مع الطلاب وغالط الشيخ مختار عامدا في بعض الأحاديث الصحيحة الواردة في وفاة النبي ( صلي الله عليه وسلم ) وما زال به يشغب عليه حتي أوقف درسه !
    كفر الوهابية ومنع الصلاة خلفهم وكره مناكحتهم ، وشد عليهم بصورة عنيفة كأنه يكفر بها عن سابق أيامه ، أو يعاقبهم تكفيرا بتكفير ففاق في عداوته لهم كل عدو وما زال بهم وزالوا به حتي أجمع الوهابية علي خطة أبي جهل ( شباب بعصيهم يضربه كل واحد ضربة فيتفرق دمه بين القبائل )! ولكن الله نجاه منهم ، فصاروا كلما كفرهم بمنطقة شكوه للشرطة وتلتلوه مرات ومرات وما تجد الشرطة ولا القضاء حلا للإشكال الفكري .
    زار ذات مرة قرية ( العفينة ) قرب مدينة المناقل بولاية الجزيرة بدعوة من إمام المسجد والذي هو أيضا رئيس اللجنة الشعبية ، فكفر الوهابية فشكوه للقاضي وجاءت الشرطة للقرية ليلا للقبض علي الشيخ فقال لهم إمام المسجد :
    أولا أنا رئيس اللجنة الشعبية ولي حصانة وأنا إمام المسجد وشيخ القرية وهذا ضيفي دعوه وأنا أحضره غدا للمحكمة ، وأنتم أيضا أنزلوا ضيوفا عندي !
    في الصباح بالمحكمة دعي الحاجب المتهم ( الشيخ مساعد ) – وقد أعد خطة يسيطر بها علي المحاكمة – والشاكين من الوهابية ، وعندما دخلوا عليه نادي القاضي :
    المتهم الأول مساعد بشير علي فصمت الشيخ وكرر القاضي النداء والشيخ صامت ! حتي غضب القاضي وقال له :
    ألست مساعد بشير علي ؟
    قال : نعم .
    فقال القاضي : فلم لا ترد ؟
    فقال الشيخ : لأني لست المتهم الأول ، أنا المتهم الثالث ، المتهم الأول هو النبي ( صلي الله عليه وسلم ) والثاني أبو هريرة ( رضي الله عنه ) ! كل ما فعلته أني شرحت الأحاديث أنا المتهم الثالث !
    فقال له القاضي : أجلس يا مولانا !
    ( ومولانا ) في السودان ينادي بها الفقيه وحامل القرآن والقاضي .
    فقال له الشيخ : أنا لست مولانا أنا المتهم الثالث !
    ثم أخرج الشيخ مساعد كتيبا من كتب الوهابية – أحسبه من كتب ابن عبد الوهاب – وتوجه لهم بالسؤال وهم جالسون يبرمون لحاهم :
    – أهذا الكتاب كتاب شيخكم ؟
    قالوا : نعم !
    وقرأ لهم فيه ( أن الله في السماء بذاته ) وسألهم : أهذا مذهبكم ؟
    قالوا : نعم !
    فقال للقاضي : هؤلاء الناس يزعمون أن الله علي العرش بذاته وتقول الآية ( ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية ) هؤلاء يزعمون أن الملائكة تحمل الله ، دع قولي ما قولك حضرة القاضي ؟
    فقال القاضي : لا يقول بهذا مسلم !
    فتوجه الشيخ للوهابية بالقول : دعوكم مني هذا قاضيكم قد كفركم !
    وما زال هذا دأبهم ودأبه كلما كفرهم جلبوه بالشرطة لأقسام البوليس والمحاكم وما يخرجون بشئ إلا ( جرجرة ) الشيخ كل حين !
    بعد الرؤيا المذكورة سلك الشيخ الطريقة المكاشفية ثم التيجانية ثم الآن لا تدري له طريقة وحين ألقي علي القبض بمطار القاهرة كان عائدا من استشفاء وزيارات ومحاضرات بمساجد الوهابية الذين بالغوا في الحفاوة به فالرجل ألف كتابا في شيخهم الألباني ورافقه حينا من الدهر !

        1. فارغة لأن الرجل مايزال وهابي فقط يختلف معهم في مسائل الجهاد وتأييد داعش

    1. و الصوفية ايضا يقولون الله فى كل مكان فهل يقول بهذا عاقل…..

  5. زى دا مفروض طوالى الى حبل المشنقة قاعد يرسل اولاد الناس الى الموت طيب ليه مايمشى هو واهله واولاده يجاهدوا

  6. دا مفروض طوالى على حبل المشنقة
    هو بدل ما يقعد يضحك على اولاد الناس ويرسلهم الى المحرقة مفروض هو واهله واولاده يمشو يجاهدوا على يدخلو الجنة

  7. شكرا ابي هاجر . ان كان ماذكرته في هذه القصة عن علم و لم يكن تاليف او سماع فهذا الرجل ، حجة على غيره علميا ، ولكنه خطرا اذا يمتاز بقوة الاقناع وتحجيم الاخر ليظهر انه ليس على علم ..
    ولكن عليه ان يلتزم بالوسطية وعدم الغلو و تكفير الاخرين ويوجب محاربتهم على احاديث او ايات منسوخة .. الرسول عليه الصلاة والسلام عاييش اليهود في المدينة ، ووقع معهم صلح الحديبية ، وعاشر كفار قريش وجعل الحج عاما للمسلمين وعاما لغيرهم حتى فتح مكة ومنعهم من دخولها .. اما يهود المدينة فلم يحدث ان حاربهم النبي الا بعد ان نقضوا عهدهم وماقصة ارتهان درعه عليه الصلاة والسلام عند يهودي الا دليل على التعايش الامن والسلمي ..
    ولذا على هذا الرجل ان يكتب تعهدا عدم تكفير الغير او يزج باسماء الغير في متاهات ولايحث الشباب على الحرب الغير مقننة والتي لم يدع لها وال من اولياء المسلمين .. فلا يمكن ان تقيم الدين لوحدك وبيدك ولا يمكن ان تاخذ الحق بيدك ..

  8. يجب تسفيره فوراً للرقة هو وكامل أسرته ليجاهد بنفسه وتجاهد زوجته وبناته الجهاد المعروف.