هيثم صديق

شكرا يا أحباب


كنت قد كتبت تحت عنوان (أرجوكم غطوا جثتي) وأعدته تحت عنوان (بلاغ وزارة الداخلية ورئاسة الشرطة) فوجد العمود انتشارا مقدرا بلغ في الفيس وحده 69 مشاركة وزار كل قروبات الواتساب تقريبا حتى أن هناك بشريات بأن قانونا سيصدر قريبا لمعاقبة مرتكبي (جريمة) انتهاك حرمة الموتى وخصوصيات الناس بالتصوير بواسطة أجهزة الموبايل ونحن في انتظار هذا القانون.

أدناه بعض التعليقات من جملة تعليقات مقدرة من متابعين في الفيس:

Jalal Elshaikh

هنالك تحولات خطيرة وعميقة يمر بها الشعب السوداني حاليا ولكن للأسف لا أحد ينتبه لها، فقدنا كثيرا من قيمنا وأخلاقنا ولا شك أن القادم أسوأ. شكرا جزيلا الرائع هيثم وأنت تقدم السهل الممتنع في كتاباتك الجميلة .

• مامون فرح ال فرح

شكرا ليك أستاذ هيثم فقد أضحت الهواتف الذكية عند كل من هب ودب يصورون بها أي شيء حتى لحظات الدفن وسوف يصلك قريب من أولئك الفاقد التربوي عديمي الأخلاق والضمير الذين يبثون مناظر لا داعي لها تكشف حرمة الموتى وتنتهك أعراض الناس وتخرب بيوتا دون أن تطالهم يد العدالة ولأن هؤلاء بدون أخلاق أو ضمير فتوقع أستاذ مزيدا من هذه المشاهد الصادمة.

Tarek Babiker

شكراً الرائع هيثم كفيت ووفيت نرجو من وزارة الداخلية أن تولى الأمر الاهتمام.

Bakry Sead Ahmed

شكرا أستاذ هيثم القلم أمانة وها أنت تؤدي أمانتك .

Ahmed AbuNwaf Wadasheap

شكرا كثيرالاستاذ هيثم. وحقيقة الناس أصبحت بدون ضمير في كل جوانب الحياة. الضمير أصبح عملة نادرة وقل ما تجده متوفرا عند كل الناس.

إيهاب صالح

هيثم.. يا رائع.. مقال بديع.. أرجو إعادة نشره كل شهر مرة.. يستحق القراءة والحفظ والمشاركة ..

عبدالمتعال حمد كندقيل

ياسلام عليك ياسلام. والله تستحق لايك ذهبي. وانت طرقت الباب الصاح. هل تعلم من كثرة المشاهد السيئة أصابتنا اللعنة والفتنة. وتفكك النسيج الاجتماعي..

كمل كمل يا إبني هيثم. دي مشكلة مجتمع وجيل على وشك الارتداد.

Ahmed Izzdeen

صح لسانك يا هيثم وجزاك الله كل خير. بالمناسبة هنا في الإمارات أجازوا قانون يمنع تصوير الحوادث المرورية أيا كان حجمها وذلك حفاظا على حرمة الموتى.

Yousef Elzaki

لا يمكن لإنسان سوي أن يقوم بتصوير تلك المناظر الشنيعة وان يعيد نشرها. إلا من لا يملك ذرة من الرحمة والوازع الديني ومن تجرد من الإنسانية والخلق القويم.. لك أجر الطرح في هذة القضية الحساسة أستاذنا هيثم. ولنا الحسرة والسكات على إضاعة قيمنا السمحاء.

نوح حسن

تسلم أخي هيثم على هذه النصائح الغالية ونتمني أن تجد من يعي هذه النصائح ويعمل بها.

التجانى عباس

شكرا هيثم على طرحك البناء الذي سردت فيه أشياء حساسة..

Yaser Mohammed

في ميزان حسناتك إن شاء الله

ونتمني أن يستمع إليك الذي ناشدته.

Yaser Mohammed

أرجو من كل المعلقين ع البوست

عمل مشاركه في كل القروبات لتعم الفايده..

بعد إذن الأستاذ

ود الشاذلي

فسد ذوقنا وتحجرت مشاعرنا لقبول مثل هذه الفيديوهات اللا إنسانية وإلا لما شاهدها الناس وصمتوا على من جاء بها لو أوقفوه عند حده لما انتشر حتى وصلك… هذه آفة العولمة وموت المسافات هكذا يريدنا الغرب أمة مستهلكة غير مبدعة.