لجنة الطاقة بالبرلمان: شركة (سيبيرين) الروسية حقيقية ولا يوجد ما يستدعي تدخلنا
اعلنت لجنة الطاقة والتعدين بالبرلمان، ان شركة (سيبيرين للتعدين) الروسية، التي وقعت عقداً مع وزارة المعادن للتنقيب عن (٤٦) الف طن من الذهب بقيمة (٢٩٨) مليار دولار، حقيقية وليست وهمية كما اثير مؤخراً، ولفتت لسلامة اجراءات العقد ونفت ان يكون قد وقع”تحت التربيزة”، ورأت انه لا يوجد ما يستدعي التدخل في القضية.
وقالت رئيس لجنة الطاقة والتعدين بالبرلمان حياة الماحي في تصريحات محدودة امس، ان الاسم الحقيقي للشركة (vasilivisjky rudnik Gold Minig Compsny) ولفتت الى ان (سيبرين) هو اسم العمل في المنطقة.
وكشفت الماحي، عن مساهمة الحكومة الروسية بنسبة “66%” في الشركة، وذكرت انها اجرت نحو (٦٦٦) عينة وتعمل منذ اكثر من عامين، ولفتت الى اقامة احتفال مماثل للذي اقامه السودان للعقد في روسيا بحضور الرئيس الروسي.
واعلنت الماحي عن شحن معدات الشركة امس الاثنين، ووصول بعثتها المكونة من (٣٠) خبيراً روسياً للبلاد في ٢٠ أغسطس الجاري، واشارت الى انه من المتوقع بدء اول انتاج من الذهب في ٣١ ديسمبر المقبل.
صحيفة الجريدة
إلا نشوف احفظ مالك والبتاع البتدلدل تحت الثوب داك قاشرة بيهم اللي في بالي وبالكم حتى نصدق !!!!! يا أخوانا طولنا ما شفنا ولا سمعنا من سامية، إن شاء الله المانع خير ….. تكون استت وقعدت في البيت ولا شنو؟؟؟؟؟
تذكرت البتاع اسمه كرسي جابر (عبود جابر عنده صلة به يا ربي؟؟؟؟؟)
لذا نقول لكم عرفنا من هو د/ صابون كما نشر في النيلين
معلومات مختصرة عن د. صابون والحملة الإعلامية التي يقودها حالياً ضد الشركة الروسية ووزارة المعادن
– درس المذكور بروسيا وتزوج من روسية توفاها الله قبل فترة .
– رفض السفير السوداني السابق بروسيا عمر دهب التعامل معه لأسباب يحتفظ بها لنفسه .
– طلب العمل مع وزارة المعادن بإعتباره يمتلك علاقات واسعة مع الجامعات الروسية والحكومة الروسية يمكن عن طريقها توفير فرص تدريب ومنح دراسية للطلاب السودانيين وأن هناك منح مخصصة له شخصياً للتصرف فيها .
– تم التوقيع معه بعقد مؤقت بواسطة وكيل وزارة المعادن لمدة شهر للتقييم يبتدئ من 1/12/2014 وينتهي في 31/12/2014م . أهم مشتملاته التدريب والمنح الدراسية وقد تم تقييم فترة عمله المؤقت على النحو التالي :
1. تم تقييم فترة عمله ومردودها ولم يساهم بمنحة واحدة ولا تدريب لشخص واحد .
2. تم على هامش اجتماعات اللجنة الفنية بموسكو تقييم لخبراته بواسطة المدير العام لهيئة الأبحاث الجيولوجية ووكيل وزارة المعادن ومسئول الملف الروسي بوزارة المعادن وكانت توصياتهم بعدم التعاقد الدائم معه .
3. من ضمن أجندة اجتماعات اللجنة السودانية الروسية تُرك له أمر الترجمة بإعتباره من الدارسين بروسيا ومُلِم باللغة الروسية ومن الجلسة الأولى للتفاوض رفض الروس الترجمة وذكروا بأنه شخص غير مؤهل لذلك وجائوا بمترجم روسي .
اكثر من عشرين سنة و نحن موعودون بالرفاهية مرة بالبترول والذي قضى على الحرث والنسل وجلب الدمار و الخراب وزرع الفتن وتسبب في المشاكل القبلية بمناطق انتاجه نتيجة الظلم وتارة اخرى بالزراعة مشروع سندس واخوانه واخرى بسد مروي وكهربة المشاريع والقرى والان تخدير للمواطن بالذهب وماذا يكون غدا انشاء الله?