شيخ الازهر يشيد بدور السودان التاريخي والفاعل في ارساء مبادئ الوسطية والاعتدال
إستقبل فضيلة الشيخ الدكتور أحمد الطيب شيخ الازهر يوم الثلاثاء بمكتبه بمشيخة الازهر الشريف بالقاهرة الاستاذ الفاتح تاج السر وزير الارشاد والاوقاف بحضور عبدالمحمود عبدالحليم سفير السودان لدى جمهورية مصر العربية ومندوبه الدائم لدى جامعة الدول العربية .
واوضح السفير عبدالمحمود في تصريح لسونا ان اللقاء جاء في اطار التواصل بين السودان ومشيخة الازهر ، حيث أشاد فضيلة شيخ الازهر بالعلاقات التاريخية بين الطرفين ودور السودان التاريخي والفاعل في ارساء مبادئ الوسطية والاعتدال مؤكدا حرص الازهر علي تعزيز هذه العلاقات عن طريق ترقية العلاقات الثقافية في مجال تدريب الدعاة ورفع القدرات وتوفير المنح الدراسية في كافة المجالات الي جانب تبادل زيارات العلماء والاساتذة والتعاون في المجالات التعليمية والثقافية .
من جهته تقدم الاستاذ الفاتح تاج السر بالشكر لفضيلة شيخ الازهر علي ما تفضل به بشأن العلاقات التاريخية بين السودان ومشيخة الازهر واستعداد الازهر الشريف لترقية أفاق ذلك التعاون .
كما أكد سيادته الدور الفاعل لمؤسسات الطرفين في محاربة ظواهر الغلو والتطرف وتحصين وبناء الشباب لخدمة مجتمعاتهم .
واوضح سيادته ان السودان سيسعد كثيرا بالزيارة التي يتوقع ان يقوم بها شيخ الازهر للسودان .
سونا
سيكون للازهر الشريف دور فاعل للتكامل بين الشعبين الشقيقين و نبذ العنف ومحاربة الغلو في الدين.
لو اشاد بينا شيخ الازهر الحالي اكيد ماشين غلط و علينا مراجعة تصرفاتنا
علماء السيسي الله لا بارك فيهم الذين اجازوا للعسكر انتهاك حرمة الدولة المصرية
اصدر المخلوع مبارك قرارا جمهوريا بتعيين الدكتور أحمد الطيب شيخا للأزهر خلفا لسيد طنطاوي ولمعرفة مدى علاقة الشيخ بالدوله المصريه العميقه يكفي أن نعلم أن الطيب كان أحد أعضاء لجنة السياسات بالحزب الوطني التي ترأسها (جمال) نجل المخلوع!! اذن فهو احد (علماء السلطان) بامتياز, ومن (اعداء جماعات) الاسلام السياسي فقد نُقل عنه بانه قال ان جامعة الازهر تَسَعُ أيَّ شخص (حتى اليهود) ولكنها لا تسع طلاب الإخوان!! ونحن اذ نذكر هذا الرأي المتطرف للشيخ ليس من باب الذم او كبت الحريات فله مطلق الحريه ليقول مايشاء ويعارض من يشاء ولكنه قدحا في مصداقيته لقوله بان الازهر يرغب في التعاون مع السودان الحريص لارساء مبادئ الوسطية والاعتدال ومحاربة ظواهر الغلو والتطرف وتحصين الشباب كما اكداها زائريه سفير السودان د.عبدالمحمود عبدالحليم ووزير الاوقاف.
ومن ناحيه اخري فنحن لانفهم كيف يحارب الازهر ظاهره التطرف والغلو في المجتمع وهو يؤيد حكم العسكر بمنع حق التظاهر السلمي!!وبقتل المعارضين السياسين اوايداعهم السجون بدون محاكمات !! وفصل الطلاب عن الجامعات والمدارس !! ومنع الائمه من حريه الخطابه في المساجد إلا باذن من الاوقاف!! وحتي بالدعاء علي الظالمين.اليس في هذا اسقاط لفريضه (الشوري) التي جعلها الاسلام من صفات الانسان المسلم بين افراد اسرته ومجتمعه ودولته وخليفه وإمام المسلمين.
في اعتقادنا بان ظاهره التطرف لايمكن محاربتها الا بالمزيد من اطلاق الحريات السياسيه والتاكيد علي مبدأ الشوري في الاسره والمجتمع والدوله وتثقيف الشباب صحيح الاسلام الوسطي من الكتاب والسنه تاكيدا لقول الرسول تركت فييكم ما ان تمسكتم به كتاب الله وسنتي الخ…وليس بعلم الكلام او علم المنطق الذي ياخذ به الشيخ!!!!!!
اما فتاوي الشيخ المثيره للجدل مثل إجازته للمرأة أن تؤم الرجال في الصلاة!!وأباحته للرشوة بانها حلال في حال إذا كان ضروريا!! وفتوى إباحة بيع المسلم في بلد غير المسلمين للخمور لغير المسلمين الأمر الذي أثار حفيظة عدد كبير من العلماء المسلمين فهذه تدخل في باب الاجتهاد وحسابها عند الله اذا اصاب فاصلح فله او اخطأ فله او عليه.
ومرحبا بالشيخ في بلده الثاني السودان ومرحبا بالازهر الشريف متعاونا لنشر صحيح الاسلام من مصدريه الاساسين الكتاب السنه . والله من وراء القصد ودنبق.
دا شيخ شنو لا دقن لا شنب دا فنان ولا ممثل
يا اخي كايدهم ، الاسلام جوهر وليس مظهر وتجد كثير ممن لهم لحى لايعرفون الاً ولا ذمة وشيخ الطيب عالم جليل ويتميز بالوسطية ولا اظنه لايعرف ضروريات الدين اذا كانت لحية او تقصير جلباب فهؤلاء علماء يشهد لهم العالم بعلمهم وندعوا الله ان يجنب الاسلام والمسلمين من المتطرفين ومن يسمون انفسهم جهاديين وهم لايفهمون من الدين الا القشور .
ما سمعت حديث الرسول صلي الله عليه وسلم اعفوا اللحي وحفوا الشوارب؟
الشيخ القدوة يفترض ان يكون احرص علي اتباع السنن …..
كلمة حق عند سلطان جائر ما سمعت بيها؟؟؟؟
والبيحصل في مصر تعدي الجور بالاف السنوات الضوئية..
مين العالم القال كلمة حق للسلطان الجائر؟؟؟؟
مؤسسة دينية ريادية حري بها ان تقود البلاد والحومة والدولة لا ان يعين المشرف عنها رئيس الجمهورية والذي لن يضع في قيادتها من عنده ذرة تحفظ في سياسته او ذرة شك فيها.
طالما أشاد بنا شيخ الأزهر ( الشريف سابقا ..!!) فلنتحسس أنفسنا وسلوكنا وأخلاقنا , فنحن حتما نسير في طريق لا يرضي الله تعالى ..
علماء السيسي هم علماء الشيطان الذين يفتون لمصلحة الحاكم والسلطان حتى ولو بغضب الرحمن
خلاص طالما الشيخ الجليل احمد الطيب ما عاجبكم
ننتظر شيوخ الاخوان
او شيوخ البدو
رغم كل شي سيبقى الازهر الشريف منارة للاسلام في مشارق الارض ومغاربها
حياك الله شيخ الازهر ومرحبا بك في السودان
تاريخ الشيخ الطيب شيخ الازهر الحالي يقول بانه من (علماء السلطان) ومن الد اعداء جماعات (الاسلام السني الوسطي) فقد نُقل بانه قال عند فصله بعض الطلاب من جامعه الازهر ان الجامعة تَسَعُ أيَّ شخص (حتى اليهود) ولكنها لا تسع طلاب الإخوان!! ونحن اذ نبين هذا الرأي غير المتوازن للشيخ ليس من باب إظهار الشطط او كبت حريه التعبير فللشيخ مطلق الحريه ليؤيد من يشاء ويخالف من يشاء لانه مسؤل ومحاسب عن مايقول ولكنه قدحا في مصداقيته وادعائه وهو يجلس علي قمه هرم الازهر بانه حريص علي ارساء مبادئ الوسطية والاعتدال ويعمل لتحصين الشباب ضد ظواهر الغلو والتطرف. ونحن لانعلم كيف يوفق الشيخ بين التزامه بالوسطيه ومعاداه اكبر فصائل الاسلام السني(الاخوان) في نفس الوقت!! والاخوان كما هو معلوم في قلب الاسلام السياسي الوسطي ولهم نهجهم السياسي السلمي والمختلف عن فصائل داعش والقاعده والروافض والاشاعره مثلا….
ومن ناحيه اخري فنحن لانفهم كيف تحارب مؤسسه الازهر ظاهره التطرف والغلو في المجتمع وهي تؤيد حكم العسكر الذي بمنع حق التظاهر السلمي ويفتي بعض علماؤها(بالضرب في المليان) للمعارضين السياسين اوايداعهم السجون بدون محاكمات.وفصل طلاب الاخوان من الجامعات والمدارس, ومنع الائمه من حريه الخطابه في المساجد إلا باذن!! وحتي بالدعاء علي الظالمين.اليس في هذا اسقاط لفريضه (الشوري) التي جعلها الاسلام من صفات الانسان المسلم بين افراد اسرته ومجتمعه ودولته وإمامهم المسلم.
في اعتقادنا بان ظاهره التطرف لايمكن محاربتها الا بالمزيد من اطلاق الحريات السياسيه والدينيه والمدنيه والتاكيد علي مبدأ الشوري في الاسره والمجتمع والدوله وتثقيف الشباب صحيح الاسلام الوسطي من الكتاب والسنه تاكيدا لقول رسولنا الامين ( تركت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما ما تمسكتم بهما كتاب الله وسنتي الي اخر الحديث) وليس بعلم الكلام او علم المنطق الذي درسه الشيخ بفرنسا العلمانيه وتناقض مفاهيمه الالتزام بعقائد وتطبيقات صحيح الكتاب والسنه.
اما فتاوي الشيخ المثيره للجدل مثل إجازته للمرأة أن تؤم الرجال في الصلاة!!وأباحته للرشوة بانها حلال في حال إذا كانت ضروريه!! وفتوى إباحة بيع المسلم في بلد غير المسلمين للخمور لغير المسلمين الأمر الذي أثار حفيظة عدد كبير من العلماء المسلمين فهذه تدخل في باب الجدل الغير مفيد لان الحلال بين والحرام بين والدين كامل وبعض المسلمين في بلاد غير المسلمون لايبيعون الخمور فقط وانما يتاجرون في بيع الخمور ولحوم الخنزير والتبغ ومجلات الجنس وتذاكر ماكينات لعب الميسر وبعضهم يعمل كاجير في اماكن تجاره هذه الاعمال ولاندري الحكمه من انفراد الفتوي بتحليل الخمور دون بقيه الموبقات.
ومره ثانيه نرحب بشيخ الازهر في بلده الثاني السودان ومرحبا بتعاون مؤسسه الازهر الشريف لنشر صحيح الاسلام من مصدريه الاساسين الكتاب السنه وجزي الله عنا سفير السودان ووزير الاوقاف لجهودهما الحميده لدعم الوسطيه ومحاربه الغلو والتطرف . والله من وراء القصد ودنبق.