أبرز العناوينسياسية
“مصطفى عثمان” سفيراً للسودان لدى السعودية !!
أصدر رئيس الجمهورية المشير “عمر البشير” قراراً بتعيين الدكتور “مصطفى عثمان إسماعيل” سفيراً بوزارة الخارجية. وعلمت (المجهر) أن د. “مصطفى” تم اعتماده سفيراً للسودان لدى المملكة العربية السعودية. كما تم اعتماد السفير “أحمد شاور” سفيراً للسودان لدى دولة قطر.
الخرطوم – المجهر
من وزير لي يفير ككككككك
عشان يقول ليهم بشبش واخد في خاطرو
التحالفات السياسيه والتقلبات الاقتصاديه وحتي الثوابت الاستراتيجيه في المنطقه وبلدانها تتبدل وتتغير بوتيره متسارعه فالحروب اشتعلت والمخاطر باتت تهدد الجميع , والاوضاع الداخليه في معظم دول الجوار اصبحت متفلنه وطارده فالتهجير القسري للسكان حدث ويحدث في العراق وسوريا وليبيا واليمن ومصر مثلا , واسعار النفط هبط بها الغرب من بعد ان موّن للشتاء مايكفيه الي 50$والحرب التي اشعلتها روسيا بسوريا قد تعيد ارتفاع
اسعاره مره ثانيه , وسوف تحدث تغير ديمجرافي ايضا اذ اصتحبت معها جنود مسلمون شيشان وبلوشيستان ومغول الي اخر تركيبه سكان الاتحاد السوفيتي السابق الشيعيه المسلمه ,فالتهجير القسري للعرب السنه في المنطقه قد تصحبه عمليه احلال لمسلمون اسيويون شيعه !! واتفاق ايران النووي قد يخلق تحالفات جديده واحلاف مضاده جديده ايضا !!! ومن هنا تاتي اهميه منصب سفير السودان بالمملكه حاضنه الحرمين الشريفين واهل السنه الوسطيه ودور د.مصطفي عثمان سماعيل فهو من ابرز وانجح لاعبي الانقاذ في السياسه الخارجيه والاقتصاد والاستثمارات الخليجيه وصاحب المهمات الصعبه !!! فهو الرجل المناسب في المكان النناسب والوقت المناسب وقرار رئاسي سياسي موفق فهو ضربه رئيس ومعلم معا!! ,نسال الله له التوفيق والنجاح وللسودان وقادته تحقيق التنميه والخروج بالامه الاسلاميه من عنق الزجاجه والله من وراء القصد.. ودنبق.
التهجير القسري للسكان حدث ويحدث في السودان اولا قبل العراق وسوريا وليبيا واليمن ومصر منذ الإنقاذ ..
الرجل المناسب في المكان المناسب والوقت المناسب وقرار رئاسي سياسي موفق فهو ضربه رئيس ومعلم معا!!
كلام لا يعقل .. لو كان في مناسب ما كان ده هو الحال
خليك صريح بطل تطبيل
الي الاستاذ صريح السلام عليكم ورحمه الله
التهجير القسري في السودان لايشبه ولايماثل تهجير العراق وسوريا واليمن ولا حتي ليبيا , فالعراق سبب تهجير وقتل شعبه الغزو الخارجي ودمويه حكم الطائفه العلوي الشيعيه في سوريا والحوثيه في اليمن هما سبب الكوارث والاقتتال المسلح بين فصائل سياسيه ودينيه علي السلطه والثروه في لييبيا والتدخل الجارجي من دول الجوار الطامعه هي الاسباب اما سوداننا الحبيب الذي هو في حدقه العيون فاهم اسباب عدم الاستقرار يعود الي الاتي:
*عوامل التخلف والفقر والمرض والجهل الموروثه من العهد الاستعماري.
*الحركات المسلحه الانفصاليه التي تمولها وتحركها الصهيونيه والغرب.
*الاختلافات الاثنيه التي يغذيها ويمولها ويسلحها الغرب المسيحي.
*الطمع في ثروات السودان المتعدده والغير مستغله..
*تبعات مشكله الجنوب السياسيه والاقتصاديه الانفصاليه .
*تاخير تطبيق لامركزيه الحكم المحلي والغاء الاداره الاهليه.
*تاخير حل الصراعات القبليه المسلحه , وانفراد فصيل واحد بالسلطه وتسريح موظفي الدوله بسبب عدم الولاء السياسي…
ولكي اكون معك صريحا ايضا ااقول لك بان فهمك السياسي قاصر!!!!فكر بعقلك قليلا واترك عواطفك واحقادك علي خلق الله جانبا تري الحق حقا والباطل باطلا. انظر للمتغيرات في العالم حولك ومؤهلات د.مصطفي ومصالح البلاد وعباد الله المسلمين .والله من وراء القصد…. ودنبق
دنيا دبنقة من وزير خارجية لسفير الله يستر ماينزلوه لقنصل
شكلهم عندهم شغل تقييل مع السعوديين
.
قطر سوسة .وموية تحت التبن
بيعملو نفسهم واقفين معاك لكن في النهاية بخذلوك
هم اساسا اداه امريكية .
ابدا الموضوع ليس هكذا تقليلاً لدور الدكتور . انما التعيين يوضح حجم العلاقات ما وصلت له العلاقات بين البلدين…وعبر السعودية تأمل الحكومة فتح ابوب كثيرة مغلقة والدور الذي قدمته السعودية في اجتماعات حقوق الانسان الاخيرة يوضح مدي الدعم والمساندة التي كان لها الاثر الكبير في خروج السودان بوضع مريحز
السعودية وقفت مع الناس لأن سجلها في حقوق الأنسان أسواء من السودان و السعودية ترأس لجنة حقوق الانسان في هذه الدورة بالأمم المتحدة يا نبيه .
اما موضوع أهمية العلاقات فلك أن تنظر ماذا قدمت السعودية منذ انقلابك عل ايران و دعمك لهم في عاصفة الحزم ( صفر كبير) !! .
حاجه غريبه من وزير خارجية ل سفير..مالكم كيف تحكمون
هل ممكن لواء يقبل يبقوا نقيب؟؟
الدكتور مصطفى عثمان راجل مثقف ومدرك بكل الأحداث بين البلدين ولبق ويجيج التعامل مع العرب اكثر من غيرة ومهندس الإستثمار قرار سليم الرجل الصح في المكان الصح وفقك الله دكتور
من وزير لسفير هذا ما يصير
الدناءة بتقود الناس الى الدرك الاسفل من وزير خارجية الى موظف بالخارجية
هو المناسب في السعودية خاصة في الوقت الراهن … ربنا يوفقك يا دكتور.
بقض النظر عن اين كان وماذا صار الوضع في السفاره السعوديه مذري جدا وهي بمثابة مكتب جوازات عادي جدا لا علاقة لها بالعمل الدبلماسي او مشاكل وهموم المغتزبين نتمني ان يكون الرجل الصحيح في المكان الصحيح
يا ناس العبرة ليس فى الموقع ، العبرة فى عظمة التكليف ،،، افهمو ا يا ناس الرجل اكبر بكثير من اى منصب ،، الرجل كفء وعالم فى كل شىء ،، وفقك الله السيد الوزير ،،،
دا موش الوصف الشعب السوداني بالشحاتين في المؤتمر الصحفي هنا في السعوديه ؟
جاء يشحد الان .
رخيص من وزير خارجية الي سفير !
الراجل من وزير لغفير راضي وبشة عينو وهو راضي . نفسي اعرف المزعل الجماعة من وزير لغفير او غيرة . زي ما بيقول المثل البحر والقعوي ضايق .
الرجل المناسب في المكان المناسب هذا هو القرار الصائب في محله والرجل يعتبر من اعلام الدبلماسيه وله مواقفه المشرفه والدكتور مصطفي معروف للعالم و للكل انتهي الكلام – ربنا يوفق الجميع لما فيه الخير
اصلو ما فى زول مشى بيته ويقول خلاص كفايه بعدين ما معقول زول يترقى الى اسفل
اوع تقولوا بروفسور غندور كان سفير لمن كان دكتور مصطفى وزيراً للخارجية ! هذا هو سوق الدلم (بفتح اللام) وضع المسك فى ماعون الشطة !
سفير اثيوبيا لدي الصين الان كان الرجل الثالث في الحكومة وكان وزير خارجية لاثيوبيا مدة عشرة سنوات
علي الجواز السوداني لا يسمح لك بتغيير المهنة من موظف الي عامل لو دعت الضرورة و يقولوا ليك ده تدني من موظف الي عامل و ده برضو تدني في الوظيف حتي لو عين في واشنطن
لا نشكك فى مقدرات الدكتور مصطفى عثمان ولكن؟ لماذا الاحتكار ؟ اين المثقفين الشباب؟ اين الدماء الجديده؟ ومن هو الذى يملاء هذه الاماكن بعد عمراً طويل ؟ واين اجيال المستقبل؟؟؟؟؟
السيد الرئيس واخدد على خاطرو شديد شديد شديد 🙂
ياخي ما تفكونا بلاش كلام فاضي , 25 سنة و السودان تحت مقصلة مجلس الامن و حصار اقتصادي و عزلة دولية و تقول لي وزير ناجح !! .
يا جماعة أتحاداكم واتحدى طيبيب الأسنان الطفل المعجرة إذا ما كان هو من طلب من البشير ذلك أو يكون شريكه في المهنة وجامعة الرازي غندور هو الذي اختاره. الطفل المعجزة أسوأ شيء في حياته أن يكون عايش في السودان 15 يوما متتالية الا يجبره الشديد القوي. هو يحب الحياة المنعمة والساهلة وعندوه هواية الاقامة بالفنادق والطيران – ومن ثم النثريات هذه هي هوايته. هل دخل معسكر للدفاع الشعبي هل حارب أو جاهد في الجنوب كما يقولون. أنا شخصيا بشارطكم جميعا إذا ما يكون هو من طلب من البشير ذلك. هو عرف أن الفيلم شارف النهاية ويريد أن يهرب بجلده.
من هناك ولبيتو عدل . من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت ايلام