منع أحزاب وحركات مسلحة من الأنضمام للحوار
أغلقت آلية الحوار الوطني (7 + 7) المجال أمام انضمام أي حزب أوحركة مسلحة للحوار الوطني، تم تسجيلهم بعد إنطلاق أعمال الحوار الوطني.
وقال عضو الآلية والأمين السياسي لحزب العدالة بشارة أرور في مؤتمر صحفي بقاعة الصداقة أمس، إن الآلية اتفقت على حصر المشاركة في الحوار على المشاركين في اجتماع الجمعية العمومية وليس لأي حزب قام بالتسجيل بعد الاجتماع أو حركة انسلخت.
وشدد أرور على الأحزاب والحركات بضرورة معالجة أوضاعها الداخلية، ونوه إلى أن الآلية أصدرت ذلك القرار حتى لا تعطي انطباعاً بأنها تسعى لزيادة عدد المشاركين في الحوار، وأضاف: (حتى لا يصنع كل خمس أفراد حركة، ويأتي شخص تم رفضه من قبل الأمانة العامة للحوار ويعلن انسلاخه ليخلق بلبلة).
وأبان أرور أن الآلية لاحظت انشقاقات داخل الأحزاب والحركات بسبب المشاركة في الحوار، وأوضح أن تلك الإجراءات لا تهدف لمنع المشاركة في الحوار، بل تنظيمها.
صحيفة الجريدة
إذا كان حوارا وطنيا خالصا فلا مجال لمثل هذه التصريحات!
أما إن كان صفويا ومفصلا على مقاييس معينة فلا تسموه وطنيا!
إن كان باب التوبة مفتوحا،كيف تغلق باب الرجوع للحق او الوطن؟
وإن كللت مساعي ما في حمل أحدهم للحوار نقول له?too late
إذا كيف يكون الوطن للجميع؟؟؟
يا عمده كانو وين سنة ونصف لازم يكون في مرونة وقرارات يشمل الجميع مش اي زول يشيل سلاح ولايعارض ننفذ ليهو طلبو لازم يكون في حدود لاي شي فوضه