السعودية يا اخت بلادي يا شقيقة.. عبارة تزين صفحات التواصل السودانية
بعد الاخبار والتقارير الخاصة بإحتجاز السودانيين في مصر وتعذيبهم ومصادرة أموالهم، شن نشطاء حملات مختلفة منها مقاطعة المنتجات المصرية في السودان وخارج السودان، كذلك دعوا السودانيين لطلب العلاج في دول أخرى غير مصر وعدم السفر للسياحة في مصر وغيرها من ردود الغضب الشعبي يسبب إهانة وتفتيش السودانيين من قبل الشرطة المصرية في شوارع القاهرة ومصادرة الدولارات والعملات التي يحملونها.
كذلك قام العديد من النشطاء على صفحات فيسبوك برفع شعار (السعودية يا أخت بلادي يا شقيقة)بدلاً من العبارة الشهيرة من مقطع قصيدة سودانية (مصر يا اخت بلادي يا شقيقة)، وطالب النشطاء بسحب اللقب من الجارة الشمالية (مصر) وأشادوا بالمملكة العربية السعودية لما يجده السودانيين المغتربين من كرم وحسن ضيافة وتعامل راقي وإحترام في بلاد الحرمين، بالإضافة للدعم السعودي الكبير لمشاريع التنمية في السودان.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
***بلا مصر بلا وجع قلب
***لايصح إلا الصحيح : السعودية يا أخت بلادي ياشقيقة
اصلا لماذا يتعالج السودانين في مصر – والله كلمة صدق لا اري في الاطباء المصريين اصحاب الشهادات المزورة لا اراهم اكفأ من اطبائنا ولا حتى أي جنس آخر الا اننا مفتون فقط بالاجنبي – حتى وإن كان مصريا فاشلا
والحبشة ايضاً
ده كلام سليم ِ
اقل حاجه معظم السعوديين يحبون السودانيين
فعلا حسب الاعراف الدبلوماسية السعودية دولة شقيقة مثلها مثل كل الدول العربية . ما اديتوها حاجة جديدة
ده كان المفروض يحصل من زمان السعودية يا اخت بلادي الشقيقة
السعوديين رجاله والاحباش لا يظلم عندهم احد
السعودية يا أخت بلادي يا شقيقة …. من الآن مصر بالنسبة لنا فقط الجارة مصر
السعودية يا اخت بلادي ياشقيقه….والله انه كلام واقعي واالشعب السعودي شعب طيب ويحبنا ونحبه.
رددوها رددوها ..السعودية يااخت بلادي ياشقيه. نحن في خندق واحد مع اشقائنا في السعودية كاهل سنه ودين قويم
نعم معا وصوتا واحدا (( السعودية يا اخت بلادي وياشقيقة ))
مافي حاجة إسمها دولة شقيقة!
علاقات الدول ليست كعلاقات الاسر والافراد!
الدول تحكمها المصالح الإقتصادية،الأمنية،السياسية،
وعلى ضوء هذه المصالح تقوم العلاقات الإستراتيجية وبإحترام لسيادة كل دولة،
وعند الإخلال بإي من مبادئ التعامل يتم الرد بالمثل،
السياسة لاعداء دائم ولا ود دائم! وإنما حسابات دقيقة.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ايها العمده
حديثك عن علاقات الدول صحيح في عالم اليوم بالمفهوم (العلماني) بالرغم من كونه برغماتي نفعي!!والمفهوم الاسلامي بالطبع يختلف لانه محكوم بما قال ورسوله في الكتاب والسنه وسقوف وحدود الحلال والحرام لذلك يمكن اطلاق لفظ (يااخت بلادي ياشقيقه) باستحقاق مع المملكه العربيه السعوديه دون سائر دول العالم لعده اسباب :
*تكوين السودان كدوله اسلاميه تم استنادا علي هجرات بعض القبائل من الجزيره العربيه ورجال الدين وشيوخ الطرق الصوفيه والملوك والامراء واسر وحاشيه بعض الحكام المبعدين عن السلطه قديما وحديثا, وكما حدث في صراعات الدوله الامويه والعباسيه والمماليك احتمائا ببعد وعمق السودان مكحامي لهم من هجمات الاعداء.
*مهبط الرسالات ووطن خاتم الانبياء ومكان الحرمين الشريفين.
*المملكه العربيه السعوديه كاكبر منتخ للنفط في العالم وكاكبر مالك لفوائض اموال وودائع البترودولار.
*الدور السياسي الايجابي الذي قام به الملك سلمان حفظه الله كناصر للتيار الاسلامي السني الوسطي والدفاع عنه بقوه السلاح ضد تغول واعتدائات الروافض وتجيش الجيوش لنصرته كما حدث باليمن!!والبقيه تاتي باذن الله.
*المملكه كاكبر مستثمر بالسودان في اهم قطاع (الزراعي) لسد فجوه الغذاء للدول العربيه والخليج.
*المملكه كاكبرممول لمشاريع البناء التحتي بالسودان .
ياتي في المقام الثاني قطر والكويت والامارات و الهند وماليزيا !! كذلك البحرين وعمان !! كاكبر مساهمين في عمليه البناء التنموي وتربطنا بهم وشائج قويه دينيه وثقافيه واجتماعيه وسياسيه !! اما دوله دوله كالصين فبرغم كونها اكبر شريك اقتصادي سياسي فانها اقدم صديق !!! وهناك بعض الدول بالرغم من اهميتها للسودان وعلاقاتها التاريخيه والجغرافيه والدينيه والاقتصاديه السياسيه والاجتماعيه كمصر مثلا وتملك من مقومات العلاقات مايؤهلها ان تكون احد الاشقاء بجداره إلا إن اعوجاج والتواء مفاهيم قادتها وانجيازهم لحكم ودكتاتوريه الفرد واستئثار العسكر بالسلطه والثروه وابعاد بقيه فئات المجتمع ومحاربه اصحاب الاغلبيه الانتخابيه واغلبيه العضويه البرلمانيه يسقط جدارتها لمنح لفظ (دوله شقيه) حتي لايكون مسخ مشوها ونوع من انواع النفاق السياسي !! وعلي العكس من ذلك فالملك سلمان خادم الحرمين حفظه الله ورعاه سار بخطي حثيثه لنصره الاسلام واهله!!ووحد دوله!! وحد حدا فاصلا بين الحق والباطل واتبع سياسات واقعيه حاسمه وحازمه لتمليك الامه قرارها الاقتصادي وحريتها السياسيه دفاعا عن الوسطيه الحقه!! فجزاه الله عنا خير الجزاء ووجبت علينا نصرته وتايده واعتباره قائدا لامه المسلمين واطلاق لفظ الشقيقه الكبري لبلادي للمملكه عن جداره واستحقاق وفخر واعتزاز…والله من وراء القصد…. ودنبق.
ويكون أجمل لو الدولة اتخذت قرار شجاع بإستدعاء السفير عبدالحليم للسودان وإستدعاء السفير المصري للإستفسار وطرده من السودان .. حا يعملوا شنو يعني ولا شئ وهم الخاسرون وعلى الدولة ألا تولي مصر إي إهتمام وتجاهلها في كل شئ والإتجاه نحو دول الخليج العربي وهم فعلا الأشقاء ” ويا دول الخليج يا أخت بلادي يا شقيقة ” ومصر بعد اليوم ليست شقيقة ولانريد أي علاقة معهم وما منهم أي فائدة إطلاقاً ولم ولن يستفيد السودان منهم أي شئ إلى قيام الساعة ” ” فكونا منهم وريحونا بقي”.
العلاقات الدبلوماسية لا تدار بالانفعالات يا الجعلي
كلامك سليم يا عمده دا الواقع حاليا بس صراحه السعوديه تبقى عندها مكانه خاصه عندنا هي اعز مكان لي واحد سوداني
بس الحاجه الموسفه خكومتنا عندها حسابات تانيه هى اصلا ما عندها كرامه انا لاازكر انها وقفت موقف واحد قوي ضد اي انسان داس على كرامة السودانيين عدا مصالحهم الشخصيه ليس الا
نجد ان المملكة العربية السعودية هي قبلة المسلمين فمرحي بالمملكة شعبا وحكومة
والله هذا كلام سليم .. ملايين عاشت على أرض الحرمين ، المملكة العربية السعودية ، وما رأينا منهم إلا كل تقدير ومؤازرة في الشدائد ، يعرفون أفضالنا عليهم ونعرف أفضالهم علينا ، وتجمعنا كثير من العادات والأعراف من كرم ونخوة وشهامة وفزعه ..
تابعت وإطلعت بتشوق على نتائج كثير من المواقع السعودية التي أجرت استطلاع عن أحب الجاليات العربية بالمملكة .. ووجدت دائماً السودانيين في الطليعة و (الآخرين) في ذيل القائمة .. وكان هناك استطلاع كبير عن أكثر الجنسيات الطاردة للمواطن السعودي وغير المتعاونه معه في المؤسسات المختلفة ،، وجاءت أعلى النسب في ذلك للجنسيات العربية الأخرى بدون ذكر أسماء وفي ذيل القائمة ، وبنسبة 6% ، أقل نسبة (السودانيون والجنسيات الغربية ) .
كفى .. نعم نحن نطالب بإلغاء الحريات الأربع .. وبلدنا بخيرها وبلد واعد ،، ما عندنا مشكلة
المدعو أحمد علي – يا مصري – افهم ان الشعب السوداني وفي وليس مرتزقة
وأذكركم في حرب الخليج الثانية عام 1991 ارسلتم نساء لخدمة القوات الأمريكية