سياسية
الحزب الحاكم بالسودان يؤكد على استراتيجية العلاقات بين الخرطوم والقاهرة
أكد حزب المؤتمر الوطنى “الحاكم” بالسودان، على عمق واستراتيجية العلاقات التى تربط بين الخرطوم والقاهرة. وشدد المشاركون فى ورشة العمل التى نظمها الحزب الحاكم بالسودان حول “العلاقات السودانية المصرية فى ظل المتغيرات العالمية والإقليمية الأخيرة”، اليوم الأحد، على ضرورة عدم السماح لمن يريد النيل من تلك العلاقة التاريخية، أو من يحاول من المتربصين الاصطياد فى الماء العكر، مؤكدين ضرورة الحفاظ على دعم العلاقات التاريخية التى تربط بين شعبى وادى النيل فى مصر والسودان. واستعرضت الورشة- التى شارك فيها لفيف من الخبراء وأساتذة الجامعات، وعدد من المسئولين بوزارة الخارجية السودانية- محاولات البعض النيل من العلاقات بين البلدين، وعدم السماح للمتربصين الذين يريدون تعكير صفو العلاقات بين الشعبين الشقيقين.
اليوم السابع
جميعا مع حملة المقاطعة لاللسفر لا للتجارة لا للسياحة فى مصر وهذه مسؤلية امام كل سودانى ليست كرهآ فى مصر وشعب مصر ولكن من اجل استرداد الكرامة لكل سودانى تعرض لهذا الزل والهوان وخاصة ان ما حدث وقع من جهات رسمية ويقومون بشتي انواع التعزيب والاهانة المعتقلين بدون زنب.واضافة لزلك يجب اعتقال جميع المصرييين الموجودين في السودان اليوم قبل الغد حتي يتم اطلاق جميع السودانيين المعتقلين في السجون المصرية وهم بالآلاف يتعرضون للتعذيب.
قالت الإعلامية رانيا بدوي، إن السفارة السودانية بالقاهرة أصدرت بيانًا، يوضح أن هناك معاملة سيئة للجالية السودانية بمصر وأن البيان جاء عاما ولم يذكر بالتحديد واقعة تعرض أحد السودانيين للضرب والتعذيب على يد الشرطة المصرية، وإن أي مشكلة لابد من احالتها الي القضاء المصري للفصل فيها .
وأضافت بدوي -خلال تقديم برنامجها “القاهرة اليوم”- اليوم الأحد: “ما يحدث للسوداني بيحصل كل يوم مع المصري وعلينا أن نتعامل مع الحدث على قدر حجمه، لان الإعلام السوداني يشن حملة قوية ضد مصر، ويقول إنه هناك انتهاكات للجالية السودانية بمصر”.
وأكدت رانيا بدوي، أن الشعب السوداني شعب شقيق ولكنه متحالف الآن مع اثيوبيا نظرا لمساندتها للسودان على الصعيد السياسي والاقتصادي وهذا الدور الذي كان من المفترض ان تلعبه مصر، وقالت إن هذا التحالف قد يكون هو السبب في دفع إثيوبيا للسودان لمهاجمة مصر وعلينا تدارك ذلك.
***********************
رايكم شنووووو ؟
***أيها الإنقاذيين : عدم تنفيذكم لمطالب الشعب السوداني الذي تمثلونه وتحكمون بأمره ومهادنتكم للمصريين ورضاكم التام عن الذي حصل وضعفكم وهوانكم وإهانتكم للرعية بغض الطرف والتجاوز في الحق ، معناه بداية النهاية ، وساعتها لن ينفعكم المصريين ولا الجن الأزرق ، وشعبا لا تحفظون كرامته وهيبته وعزته ، لا تستحقون أن تحكموا وطته
***وإحزروا دعوة المظلوم ، وأكل المال العام ، وعدم العدل
***الحكم مسؤولية وأمانة ، فأنتم مؤتمنون على العباد وعلى أراضي وثروات البلاد
***سيسألكم الله سبحانه وتعالى عن سلبيات قانون الحريات الأربعة (قانون شيطاني وليس له ايت إيجابيات وكله سلبيات ، مرض الكبد الوبائي وتسبب في العطالة والبطالة ، والتفلت الأمني والجريمة المركبة والمخدرات والفساد وفرض المصريين على السودانيين ومنحهم حريات لايطبقونها ببلدهم ، إنتعاش الإقتصاد المصري وكساد الإقتصاد السوداني ، أطماع المصريين وإحساسهم بالأفضلية ، لدرجة فرض سياسة الدونية والفرعنة في بلدهم وأخذ أموال السودانيين وإهانتهم ، وقتلهم بدماء باردة وهذا ماحصل في سيناء …)
***وإحتلال المصريين لمثلث حلايب ، وعدم رفعكم لقضية دولية مستعجلة لمجلس الأمن ، للمطالبة بأحقية السودان في مثلث حلايب
***منحتم المصريين حوالي 4 مليون فدان زراعي ، إستثمار شبه بلوشئ ، ولمدة 99 عام ؟؟؟ سيسألكم الله عن كل ذلك ، وعن أموال الشعب ودماء الشهداء … الخ
اود ان اوضح شىء فكثير من ابناء وطنى يستنكروا مواقف الحكومة تجاه مصر ويصفوها بانه ضعيفة . مصر مريض مصاب يسرطان وليس امامه كثير من الوقت فما الحكمة من الدخول معها فى صراع او حرب . حلايب ارضنا ومصر جار سوء ومحكوم عليها بان تتاكل و تضعف وياكلو بعضهم بعضا ويتم هذا بصوره سريعة جدا . ف دوليا مصر انحسرت تماما واقليميا صار لا وجود لها وداخليا معليش للتعبيير بقت زى بيت العرقى كلها مشاكل ومضاربات . فيجب ان نتفهم حكمة الحكومه فى تعاملها مع جار السوء هذا وفق الله السودان ونتمنا من الله ان يكفينا شر جار السوء هذا ويعجل برحيله. وحفظكم الله ابناء وطنى بكل انتمائاتكم السياسية والعقائدية اين ماكنتم . وخليك سودانى
لانهم بيمشوا بجوازات دبلوماسية هم وعائلاتهم ويستمتعوا بقروش الشعب المغلوب على أمره
***أيها الإنقاذيين : عدم تنفيذكم لمطالب الشعب السوداني الذي تمثلونه وتحكمون بأمره ومهادنتكم للمصريين ورضاكم التام عن الذي حصل وضعفكم وهوانكم ، وتفريطكم في مثلث حلايب ، وإهانتكم للرعية بغض الطرف والتجاوز في الحق ، معناه بداية النهاية ، وساعتها لن ينفعكم المصريين ولا الجن الأزرق ، وشعبا لا تحفظون كرامته وهيبته وعزته ، لا تستحقون أن تحكموا وطنه
***وإحزروا دعوة المظلوم ، وأكل المال العام ، وعدم العدل ، والزج بالأبرياء في السجون وتعذيبهم او قتلهم ، لا لشئ سوى أنهم يطالبون بمزيد من الحريات والعدل في الحكم والعيش بكرامة وعزة ، وحقوقهم الشرعية
***الحكم مسؤولية وأمانة ، فأنتم مؤتمنون على العباد وعلى أراضي وثروات البلاد
***سيسألكم الله سبحانه وتعالى عن سلبيات قانون الحريات الأربعة (قانون شيطاني وليس له أيت إيجابيات وكله سلبيات ، منها مرض الكبد الوبائي ، وتسبب في العطالة والبطالة ، والتفلت الأمني والجريمة المركبة والمخدرات والفساد وفرض المصريين على السودانيين ومنحهم حريات لايطبقونها ببلدهم ، وإنتعاش الإقتصاد المصري وكساد الإقتصاد السوداني ، أطماع المصريين وإحساسهم بالأفضلية ، لدرجة فرض سياسة الدونية والفرعنة في بلدهم وأخذ أموال السودانيين بالباطل وإهانتهم ، وقتلهم بدماء باردة وهذا ماحصل في سيناء …)
***وإحتلال المصريين لمثلث حلايب ، وعدم رفعكم لقضية دولية مستعجلة لمجلس الأمن ، للمطالبة بأحقية السودان في مثلث حلايب
***منحتم المصريين حوالي 4 مليون فدان زراعي ، إستثمار شبه بلوشي ، ولمدة 99 عام ؟؟؟ سيسألكم الله عن كل ذلك ، وعن أموال الشعب وأراضي الدولة ودماء الشهداء … الخ
***أيها الإنقاذيين : عدم تنفيذكم لمطالب الشعب السوداني الذي تمثلونه وتحكمون بأمره ومهادنتكم للمصريين ورضاكم التام عن الذي حصل وضعفكم وهوانكم ، وتفريطكم في مثلث حلايب ، وإهانتكم للرعية بغض الطرف والتجاوز في الحق ، معناه بداية النهاية ، وساعتها لن ينفعكم المصريين ولا الجن الأزرق ، وشعبا لا تحفظون كرامته وهيبته وعزته ، لا تستحقون أن تحكموا وطنه
***وإحزروا دعوة المظلوم ، وأكل المال العام ، وعدم العدل ، والزج بالأبرياء في السجون وتعذيبهم او قتلهم ، لا لشئ سوى أنهم يطالبون بمزيد من الحريات والعدل في الحكم والعيش بكرامة وعزة ، وحقوقهم الشرعية
***الحكم مسؤولية وأمانة ، فأنتم مؤتمنون على العباد وعلى أراضي وثروات البلاد
***سيسألكم الله سبحانه وتعالى عن سلبيات قانون الحريات الأربعة (قانون شيطاني وليس له أيت إيجابيات وكله سلبيات ، منها مرض الكبد الوبائي ، وتسبب في العطالة والبطالة ، والتفلت الأمني والجريمة المركبة والمخدرات والفساد وفرض المصريين على السودانيين ومنحهم حريات لايطبقونها ببلدهم ، وإنتعاش الإقتصاد المصري وكساد الإقتصاد السوداني ، أطماع المصريين وإحساسهم بالأفضلية ، لدرجة فرض سياسة الدونية والفرعنة في بلدهم وأخذ أموال السودانيين بالباطل وإهانتهم ، وقتلهم بدماء باردة وهذا ماحصل في سيناء)
***وإحتلال المصريين لمثلث حلايب ، وعدم رفعكم لقضية دولية مستعجلة لمجلس الأمن ، للمطالبة بأحقية السودان في مثلث حلايب
***منحتم المصريين حوالي 4 مليون فدان زراعي ، إستثمار شبه بلوشي ، ولمدة 99 عام ؟؟؟ سيسألكم الله عن كل ذلك ، وعن أموال الشعب وأراضي الدولة ودماء الشهداء … الخ