هيثم صديق

رسائل


محمد عبد الحفيظ الرفاعي

وهذا فتي شاعر مدهش..

فيما يخص روح الكتابه ..

قد تشوف الدنيا غابه ..

والحبيبه شدر لعوت

فيما يخص ظن الأغاني

قد تلاقيك الرحابه ..

والمزاجات شايله نيل

قهوه تغريك بالسكوت ..

يلا أكتب …

الحبيبه بقت قريبه ..

الحنين خيط عنكبوت ..

لجنة التسيير:

اعجب الشيخ بصلاة الحوار فاشاد بها فقال له الحوار(حالتها بلا وضوء)

ولو اكتسبت لجنة التسيير المريخية خبرة كافية لا ندري ماذا كانت ستفعل وقد نفذت كل المطلوب منها ونفست كل كمين ارادوا ان تقع فيه.. فاز المريخ بالكاسات واللعيبة بريموت اللجنة الكنترولي وتركوا للاخرين الذهاب الي التلفزيون الابيض والاسود لتحويل الموجات بتعب ونصب.. برافو ونسي وعامر وعبد التام مع حفظ الالقاب والمقامات وانتم في بضع ايام تخبرون الاخرين عن كيف تدار الامور ويستجلب السرور وتخبرونهم مين طفا النور.. ولولا الاحتفاظ ببعض الذين لن يقدموا للمريخ شيئا لقلنا ان نسبتكم هي مائة بالمائة!

……………..

الوك:-

ما كنت لتكون جنوبيا لو لم تسجل للمريخ فان الجنوبيين يعرفهم الناس بوسم علي الجباه وكسرة اسنان خلفية وبعض اوشام ومريخية صارخة باكثر من صراخ الدماعة وهم يرونك بعيدا سماك سابع دور.. لقد تحول الوك الي اررروك صرخة الاستنجاد وكلما قالوا يا ابو مروة جاب المريخ من جوة

…………………

بكري بشير:-

يا ايها الفتي الغريب لو كنت تعرف مصلحتك لدفعت للمريخ فانك كنت قريبا من المجد فخانك التقدير..ليتك تقرأ سيرة فتي يقال له جاديكا لا يزال كان يتارجح ما بين القمة حتي فترت عنه الهمة فما صار غير ذكري.. لماذا يتعنت الاباء لملاليم ويتركون المجد والصيت والاموال قادما.. اخشي ان لا تجد فرصة اخري.. ومرحبا بعنكبة من جديد بعهد جديد لعله سيكون مثل الراحل ايداهور لما ابتعد باعارة جاء شرسا وهدافا حتي خلد في كتاب الخلود الاحمر منقوشا علي صخر

…………….

الجكومي:-

ومحمد سيد احمد لا يزال عندنا مرجوءا.. فقط ليته يهدى قليلا.. امس شطة ابان انه ضلل بمعلومات مغلوطة.. ولا يهضم للدماعة طعاما من مناقشة مالم يدخلوا فيه شطة لذلك تحولت الفرحة عندهم لقرحة وكاس السودان لالم مصران …

………………………….

جمال الوالي:-

لله درك وان مثل في العشاق مثالا لا يمكن الوصول اليه.. هذا الرجل يستحق تكريما تسير بذكره الركبان يعم جميع مدن السودان.. ونعرف انه تم تكريمه بمحبة لا تضاهي في قلوب جماهير الاحمر الغلاب

……………………….

لجنة العضوية:-

لعلكم محكومين بلوائح ولاية الخرطوم في عدم قبول عضوية من لا ينتمي للولاية ولكن من هو الذي لا يسكن الخرطوم وثلث السكان يتوزعون ما بين نيلها وقفرها.. ان ثمانية مليون ساكن لها يدين ستة الالف منهم بالولاء للمريخ ينبغي ان يرفدوا العضوية بنصف مليون شخص اقلو

……………………

اعلام الضل:-

لا اقرأ لاعلام الدل حين يقنبلها والضل حين يتبع المريخ هذه الايام الا وبجواري صندوق مناديل لاداري دموعي حزنا من احزانهم وضحكا من شتارتهم.. ابلغ ما قرأته عن ناس منتصر محمود وابو مندور من هلالي تب كنا نظن عند اعلامنا شطارة فوجدنا شتارة.. الحمد لله ما وجدوا نشارة في اكبر منطقة لتكسير الثلج

هيثم مصطفي:-

لا يزال الفتي يظن ان في النار للظمأن ماء.. مسكين هيثم مصطفي لا هو نسي عهودهم ولا هم نسيوا لعبه للمريخ.. لم يهبوه حتي وعدا صغيرا.. الوفاء في المريخ فقط.. وفي غيره الوفاة..