الصحف المصرية تكتب: 7 سدود سودانية جديدة على النيل تهدد حصة مصر المائية
نشرت معظم الصحف المصرية الخبر التالي بإختلافات طفيفة في الصياغة التحريرية
وهذا النص من صحيفة الوطن المصرية.
(حذرت مصادر مطلعة بملف مياه النيل من تنفيذ حكومة السودان لـ7 سدود جديدة تسعى فى إنشائها، وهى، «كجبار، الشريك، ودال، دقش، السبلوقة، عطبرة، ستيت»، فى ولايات «القضارف، كسلا، والولاية الشمالية»، الأمر الذى يؤثر على حصة مصر من مياه النيل ويخرق اتفاقية 1959، التى تقضى بحصول السودان على 18.5 مليار متر مكعب، فى الوقت الذى تشهد فيه الاستثمارات الخليجية الزراعية ارتفاعاً ملحوظاً خاصة فى السنوات الأخيرة، اعتماداً على مياه تلك السدود وتقديم بنك التنمية الإسلامى الخليجى قرضاً بقيمة 1.2 مليار دولار لإنشاء سدى «الشريك، كجبار» بمنطقة الشلالات فى شمال السودان، خلال زيارة الرئيس عمر البشير للمملكة العربية السعودية والإمارات. وأوضح المصدر أن خطة السدود السودانية تتم على «النيل الرئيسى، وفرع نهر السوباط، عطبرة، وروافد النيل الأزرق»، مؤكداً بدء الحكومة فى بناء سدى «الشريك» و«كجبار» فى الولاية الشمالية بوادى حلفا على النيل الرئيسى، حيث ينتج سد «الشريك» كهرباء تصل إلى 420 ميجاوات بتكلفة 925 مليون دولار، أما سد «دال» فى الشلال الثانى شمال مدينة «دنقلا» فمتوقع توليد طاقة كهربائية قدرها 648 ميجاوات وذلك بهدف إحياء المنطقة صناعياً وتوفير مياه الرى، كما يتم إنشاء سد مقرات لإنتاج طاقة كهربائية مقدارها 312 ميجاوات وبتكلفة تقدر بـ523.6 مليون يورو. وأضاف المصدر أن الخطة تشمل منطقة الشلالات فى شمال السودان، حيث يتم بناء سد «السبلوقة» ويقع على الشلال السادس بهدف إنتاج طاقة مقدارها 205 ميجاوات بتكلفة تقدر بـ463.7 مليون دولار، بالإضافة إلى إنشاء سد «دقش»، الذى يقع أعلى سد «مروى» لإنتاج طاقة كهربائية مقدارها 312 ميجاوات، بالإضافة إلى سد «كجبار» فى الولاية الشمالية، عند الشلال الثالث بمنطقة كجبار، وهى إحدى المناطق التى تقع فى إقليم «المحس» على بعد 111 كم شمال مدينة دنقلة عاصمة الولاية الشمالية، لتخزين 1.5 مليار متر مكعب وبارتفاع 23 متراً وعرض 40 متراً، بتكلفة إجمالية لبناء السد 705 ملايين دولار، وقامت بتصميمه شركة لامار الألمانية. وقال المصدر إنه فى ولايتى «كسلا» و«القضارف» يتم بناء سدى «عطبرة» و«ستيت» بسعة تخزينية تبلغ 2.7 مليار متر مكعب، ويتكون المشروع من جزءين، سد أعالى نهر عطبرة، ويشمل إنشاء سد ترابى بطول 55 متراً ومفيض خرسانى يضم مفرغاً للقاع، ومحطة كهربائية لتوليد 120 ميجاوات، إضافة إلى إنشاء قناة ترابية مفتوحة للربط بين نهرى «عطبرة» و«ستيت»، أما سد نهر «ستيت» فيشمل إنشاء سد ترابى ارتفاعه 50 متراً مع المنشآت الملحقة به، ومسرب للمياه تبلغ قدرة تصريفه نحو 180 متراً مكعباً فى الثانية، وتقع ضمنه محطة صغيرة لتوليد 15 ميجاوات من الكهرباء، وتشمل الأعمال المصاحبة له إنشاء مشروع زراعى تبلغ مساحته 500 ألف فدان، بالإضافة إلى إمداد مشروع «حلفا الجديدة» بالمياه، وطرق وجسر للعبور بين ضفتى النهر، بالإضافة إلى تشييد مطار فى مدينة الشواك القريبة من مجمع السدين، الذى سيسهم فى نقل واردات المشروع وتصدير المنتجات الزراعية والحيوانية بالمنطقة، كما يحمى خزان خشم القربة الذى فقد 60% من سعته التخزينية بسبب تدفق الطمى. وقال الدكتور محمد نصر الدين علام، وزير الرى الأسبق، إن السدود السودانية أحجامها صغيرة وأكبر سد «مروى» وتصل سعته التخزينية 12 مليار متر مكعب، مقارنة بـ74 ملياراً لـ«سد النهضة»، مؤكداً أن خريطة السدود السودانية تم الإعلان عنها ضمن أنشطة مبادرة حوض النيل، وهى تنقسم إلى جزءين، الأول فى منطقة الشلالات لا يشكل خطورة على مصر لطبيعة المنطقة الجبلية، التى لا تصلح فيها الزراعة، بينما ما يشكل خطورة هى سدود نهر «عطبرة» و«ستيت» و«السوباط» و«تعلية خزان الرصيرص» و«سنار» و«خشم القربة»، لأن هناك زراعات تقوم على تلك السدود تُشكل تهديداً لحصة مصر المائية المتفق عليها. وقال هانى رسلان، مؤسس وحدة السودان فى مركز الأهرام الاستراتيجى، إن سدود السودان غير ضارة بحجمها المعلن، ومقارنة بسد النهضة الإثيوبى، لكن الخطورة تكمن فى التغير الاستراتيجى فى منطقة حوض النيل، فى ظل التقارب السودانى الإثيوبى وما نص عليه اتفاق المبادئ من الاستخدام العادل والمنصف، الذى كان نصاً فى الاتفاقية الإطارية «عنتيبى»، وهو ما يؤكد أن الخطوة المقبلة للسودان هى الانضمام لها، وفى حال انضمامها سيتم إلغاء اتفاقية 1959 الموقعة بين القاهرة والخرطوم، الخاصة بتقاسم الحصص، لتعارض الاتفاقيتين مع بعضهما البعض، ومن ثم ستقدم السودان على إلغاء اتفاقيتها مع مصر ولن يكون فى هذه الحالة اعتراف بالحصص المصرية).
اول حاجة ناخد حصتنا كاملة اكفي انكم بتلهفوا فيها عشرات السنين – وبعدها لو فضل باقي الامشي ليكم – خلونا نشوف حكاية نيل مصر المالين بيها العالم – وتاني موية للحمام مافي في ورق حمام وكلينكس للاغنياء منكم والفقراء ياخدوا معاهم للحمام حجر ولا طوبة اخشوشنو شوية النعمة مابتدوم
المياه منتج اثيوبى من يريد ماءعليه دفع ثمنها وقيمه ايجار المواعين التى تنقلها زيها وزى انابيب البترول والى ما عندوش وما يلزموش وراصنا يا جدع
طيب لمان هذه السدود غير ضاره النقه في شنو ّ ( علي كيفنا نأخذ إن اردنا الماء صفوا ويأخذ غيرنا كدرا وطينا)
إن شاء الله نعمل 10 سدود ، والمكر السيئ يحيق بأهله، شغاليين لينا تحت تحت لكن ربك يمهل ولا يهمل .
منذ توقيع إتفاقية 1959م لم ينال السودن حصته من المياه كاملاً بل كان يحصل على جزء يسير منها وطبعاً هذا ناتج عن قصور الحكومات التي توالت على الحكم التي لم تستغل هذه الخاصية في تطوير البلاد ، واستفادت منها مصر وتنعمت بها ولا حسد. ولكن اليوم تأتي الصحف المصرية وتتحدث وتتخوف من حصتها بعد عزم السودان إقامة هذه السدود ، عجبي !! عندما خارت قواهم ويئسوا من إيقاف سد النهضة لجأوا إلى السودان ليكون شماعة لتعليق إخفاقاتهم. أمضوا قدماً أيها القادة في إقامة السدود التي ستساهم بإذن الله في تنمية وإزدهار السودان والله الموفق.
اول حاجة وزير الرى المصرى الاسبق بالاضافة الى انه انانى ويعلم ان هذه السدود مخطط لها قبل اتفاقية1959
وضمن حصة السودان التى لم تستغل فقد اثبت انه بعد _ نتيجة لعراقيل الحكومة المصريه مع مؤسسات التمويل العالمية والعربية _ فقد اثبت انه جاهل فيما يتعلق بسد السوباط الذى يتبع لدولة اخرى اسمها جنوب السودان , او
انه متجاهل لاثارة الرأى العام المصرى وتحريض م}سسات التمويل العربيه !! كل مشكلات السودان وحروبه وراءها
المخابرات المصرية منذ حرب الجنوب التى فجرها صلاح سالم انتقاما من الحزب الوطنى الاتحادى الذى تحول الى الاستقلال منذ عام 1954
ارجو ان يستفيد السودان من حصة ومد الماء الى من النيل الى شمال كردفان ودارفور و ورستودان ان ينعم السودان بالخير الوفير بدلا من استخدام مياه الابار ارجو من العمل على ايحاد مصدر مياه دائمز
السدود المذكورة مضمنة في اتفاقية 1959 لكن لأنها لم تنفذ اعتادت مصر على أخذ حصة مائية كبيرة أكثر من المنصوص عليها في الاتفاقية لذلك أي نقص للحصة المعتادة يزعج المصريين
نكملك ما يكفي من سدود …….. فماذا استفدنا منها ؟؟؟؟…. اخرها سد مروي وما صاحبه من تهليل وتكبير وانه سيسد حاجة البلاد من الكهرباء ……. وستكون هناك مساحات شاسعه لمشاريع زراعيه …ووووووو …………………… وها نحن كل يوم للخلف در بما تكسبه وتعبث به ايادي نظام لا يفقه في ادارة البلاد الا الطمع الشخصي …… ومازلنا نستورد الطماطم والثوم … وحتي السمك من موزمبيق ……. العيب في ادارة الدوله وليست السدود ….. عملنا السدود ثم ماذا بعد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قلناها من قبل بعد ان عجرت مصر فى موضوع سد النهضة
تعمل جاهدة على منع السودان من الاستفادة من حصته
نجاحها مع السودان دائما مضموت لانها تعمل على اثارة
الغلائل مستفيدة من ابواقها من السودانيين واحزاب الوحدة والوهم
اثيوبيا اعتبرت السد شان قومى ومولته من كافة الشعب
ونحن لم نتفق حتى الان هل السدود مهمة ام لا وبدانا فى رفضها قبل مصر
ضربني وبكي وسبقني اشتكي) هرول ناصر وعرّابه هيكل لابرام اتفاقيه مياه النيل عام 59 مع الفريق عبود وكانت بكل المقايس اتفاقيه ضيظي)!! لكنه اتبعها باستراتجيه غير معلنه لمنع السودان من زراعيه اراضيه خوفا من انتقاص الحصه المائيه غير العادله التي اغتصبها بمساعده بريطانيه كرشوه لعمالته للغرب!!
ومن بعد فشل المهروسه في ايقاف بناء سد النهضه وتبخرالحق التاريخي المزعوم ,وهو في جوهره فشل ذريع لاداره ملف المياه النيل بعداله بين دول الحوض لجأ الاعلام الكاذب الي الهاجس التقليدي القديم (حصه مصر المائيه) للتخويف من انتقاصها اذا ماتمت زراعه الارض بالسودان بالرغم من علمهم التام بان السودان لن يستطيع اخذ نصيبه كاملا من المياه المتقق عليه وزراعه اراضيه الا ببناء بقيه السدود .
الاعلام الكاذب اوهم الناس بان التقارب السوداني الاثيوبي والسوداني الخليجي ,والانضمام الي اتفاقيه عننتبي خطرا علي مصر, كانما ان علي السودان ان لايقيم اي علاقه مع اخوته وجيرانه او ينضم الي اي اتفاقييه اقليميه او يزرع اراضيه او ياخذ نصيبه من المياه كاملا حتي تتمكن المهروسه من الاستمتاع بسرقه مياه الاخرين باطمنان!!!
السودان ممسك الان ببده اليمني اتفاقيه مياه النيل 59 وباليسري الاتفاقيه الاطاريه وعلي الطاوله امامه (عنتيبي) وباي من الاوليان يستطييع ان يبني سدوده وياخذ نصيبه من المياه كاملا وهذا حقه القانوني والمتفق عليه مع الدوله المصريه!! واذا ماازداد صراخ وولوله إعلام صناعه الكذب سيجد السودان نفسه مضطرا للذهاب الي عنتيبي لجني فوائدها التي تحجبها الاتفاقيات الثنائيه مع المحروسه. والله من وراء القصد…..ودنبق
55 مليار لمصر و18 مليار للسودان
وهنا اتساءل النيل دا بينبع من السودان وللا مصر
اتفاقية 1959 هي السبب الرئيسي في تدمير الزراعة بالسودان
والسد العالي يؤمن احتياجات مصر من الماء والكهرباء وينعش القطاع الزراعي والسمكي وبحيرة النوبة (السودانية) واللتي للاسف للاسف مستغلة ابشع استقلال من المصريين غمرت الاراضي الزراعية والاثرية السودانية بمياه السد العالي المخزنة وانتجت للمصريين الكهرباء ويسرحوا ويمرحو في بحيرة التنوبة ليشبعوا بطونهم المهترئة
راحعوا الخريطة الاولي والثانية في الروابط ادناه يااهل السودان لتعرفوا ان هذه الاتفاقية المجحفة تسببت في دمار المشاريع الزراعية وعطش السودان
https://www.google.ae/maps/place/Egypt/@31.0154804,31.0172502,10z/data=!4m2!3m1!1s0x14368976c35c36e9:0x2c45a00925c4c444
https://www.google.ae/maps/place/Egypt/@30.625407,30.8389898,212611m/data=!3m1!1e3!4m2!3m1!1s0x14368976c35c36e9:0x2c45a00925c4c444!6m1!1e1
الاتفاقية الظالمة في غفلة من الزمن اعطت مصر اضعاف اضعاف حصة السودان
وانظروا كيف ان مصر شقت من نهر النيل عشرات الانهار والترع الفرعية فزرعت واخضرت وعمرت بمياهكم في وقت لاتزال بوتسودان تحلم بمياه النيل والاراضي الشاسعة في الصحراء تحتاج فقط في الي ترع وانهار فرعية
بالمقابل انظروا الي الخضرة في السودان
https://www.google.ae/maps/place/Egypt/@16.3115827,33.8785505,1897030m/data=!3m1!1e3!4m2!3m1!1s0x14368976c35c36e9:0x2c45a00925c4c444!6m1!1e1
نحن اولي بمياه النيل من مصر ومن المنطقي جدا لكل ذي عقل ان تكون حصتنا من المياه اكبر من مصر ويجب ان يفهم هذا الكلام
الاتفاقية يجب ان تكون معكوسة
يمعني ال55 مليار للسودان وال18 مليار لمصر والسبب ان السودان اراضيه زراعية والي الان لم تستغل استغلال جيد
يجب شق قنوات وترع وانهار في كل صحراء سودانية وكل بحد ادني عشرة اننهار حتي تنهض بلدنا الي الامام
المشاريع الزراعية ليست في حوجة لمزيد من السدود وتشريد الناس فارضنا فنية بالذهب والمعادن ويمكن استغلال الطاقة الكهربائية وطاقة الرايح ذات التكلفة البسيطة في انتاج الكهرباء
اذا احسنت الحكومة شقت ترع وقنوات ري في كافة ربوع السودان سيتحول السودان الي جنة خضراء
مصر تحشر انفها في كل شئ وشقوا عشرات القترع في مصر ولم نسمع بمسول واحد يعترض
النيل دا بينبع من السودان وليس منهم
بعدين شنو المصريين المخوفنكم ديل
والله اصغر شافع سوداني يذل ويهين اكبر بلطجي مصري
اذا ماقادرين تواجهوا المصارية ديل جيبو رجال ليهم شنب في وزارة الخارجية ووزارة الدفاع والمخابرات عشان يادبو المصريين اولاد الرقاصات وانتو اتفرجوا
السودان فيهو رجاااااااااااااال قادرين يردوا كرامته وانتو ممكن تعلوها بس تخلو الخنوع بتاعكم دا وانفشو ريشكم حبه