هل آن الأوان لتغيير اسم السودان؟!
لم أدهش لإثارة لجنة الحريات والحقوق الأساسية في الحوار الوطني (المنقوص) الجاري الآن مقترحاً بتغيير اسم السودان وكذلك علم السودان والنشيد الوطني السوداني ذلك أن السودان الحالي لم يعد ذات البلد الذي كان يضم دولة أخرى هي جنوب السودان الأمر الذي قد يقتضي إعادة النظر في هذه الأمور سيما وأننا ننظر الآن في قضية الهوية التي ربما ترتبط بهذه القضايا.
الأستاذ مصطفى البطل كتب مقالاً مثيراً حول الأمر فند فيه مزاعم من اعتبروا العلم الحالي والنشيد الوطني واسم (السودان) مقتنيات عزيزة لا ينبغي المساس بها، وقال إن ستين عاماً لا تجعل من تلك المقتنيات شيئاً عزيزاً أو مقدساً بالنظر إلى أن تقادم الحقب ليس مرادفاً للعزة بأي حال.
لست معنياً في هذه العجالة بقضية تغيير العلم أو النشيد الوطني فذلك ما لا أعتبره أمراً مهماً الآن إنما المهم بحق والذي تناولته من قبل حتى قبل انفصال جنوب السودان هو اسم (السودان) وما إذا كان ملائماً للتعبير عن الأرض أو الوطن الذي نقيم فيه أو ما إذا كان الوقت مواتياً لتغيير ذلك الاسم.
البطل ذكّرنا بأن (المعنى التاريخي المستبطن في تسمية السودان معنى عدائي مستوحش وإلا لما عيّرنا بسوادنا رفاعة رافع الطهطاوي بقوله (وما السودان قط مقام مثلي ولا سلماي فيه ولا سعادي …. ولولا البيض من عرب لكانوا سوادًا في سواد في سواد)!
ثم قال (ما هو مصدر الفخار والعزة في اسم اختارته لنا شعوب أخرى لم ترَ فينا غير ملامح العبودية بمعايير ذلك الزمان؟! ..الحق أن السودان هو البلد الوحيد في العالم الذي يحمل اسماً لا معنى له غير الإشارة إلى لون سكانه)!
أقول إن العرب سموا المنطقة الواقعة على امتداد الشمال الأفريقي أو بالأحرى المنطقة التي يقيم فيها بيض البشرة بأرض البيضان بينما سموا البلاد التي يقطنها السود في افريقيا بأرض السودان.
والله إن لم يكن هناك سبب لتغيير اسم (السودان) غير أنه لم يأت باختيارنا إنما باختيار آخرين تعييراً لنا وتبخيساً وانتقاصاً من شأننا لكان ذلك كافياً لإعادة النظر فيه سيما وأنه لم يمنح حكراً للبقعة الجغرافية الحالية التي احتفظت به دون الآخرين مسمية نفسها به.
على سبيل المثال فإن (مالي) كانت تسمى حتى عام 1960 بالسودان الفرنسي فلماذا غيّرت ذلك الاسم يوم تحررت من فرنسا ولم تُبقِ على اسم السودان؟!
لا أظن أن هناك من يجادل في أن المعنى التاريخي للاسم ما أطلق إلا من منصة العداء ولا يحتاج ذلك إلى كثير شرح واستطراد فإطلاق صفة (السواد) حتى الآن تستبطن انتقاصاً في كل لغات العالم بما في ذلك المعايير الدولية المتعارف عليها فالقائمة السوداء (Black list) مثلاً تعبر عن القائمة المحظورة أو المنتقصة من حيث المكانة والصندوق الأسود لم يمنح ذلك الاسم لأن لونه أسود وهو ليس كذلك إنما لأنه يفصح عما جرى في لحظات (مأساة) سقوط الطائرة والأمر لا يحتاج إلى كثير شرح وإبانة فلماذا نرضى لأنفسنا موضع التحقير والانتقاص ونحتكر دون غيرنا من بين كل شعوب أفريقيا التعبير عن اللون الأسود (لون الحداد على الأموات)!
لماذا غيّرت دول كثيرة أسماءها بالرغم من ضعف مبررات ذلك الفعل في بعض الأحايين بينما نُصر نحن على عدم التغيير جراء عاطفة مشبوبة كثيراً ما تشدنا إلى الخلف وتحدّ من انطلاقنا نحو التغيير مهما بلغت قوة الحجة؟ ظللنا نقاتل بعضنا بعضاً وندمر مواردنا وإمكاناتنا وبنياتنا الأساسية في حرب مجنونة استمساكاً بوحدة ملغومة مع الجنوب لم نصر عليها إعمالاً لعقل إنما انسياقاً وراء عاطفة عمياء لم نجنِ منها غير الدماء والدموع لنصف قرن من الزمان!
السودان هو البلد الوحيد الذي يحمل اسماً لا معنى له غير لون بشرة سكانه التي لم يتسمّ بها من هم أولى بها بينما دول العالم أجمع تختار ما تمجّد به نفسها أو ما يعبّر عنها .. فنلندا (أرض الخير).. باكستان (الأرض الطاهرة).. الصين (السماء)..اليابان (الشمس) .. الارجنتين (بلاد الفضة).. البرتغال (بلاد المراقي) الخ الخ.
إنني لأرجو من لجنة الحريات أن تتبنى عرض الأمر للاستفتاء وحينها سيكون الأمر قرارًا شعبياً إذ أنه من المعيب أن تكون كل قراراتنا المصيرية اتخذت ممن لا يرقبون فينا إلا ولا ذمة!
بقلم
الطيب مصطفى
مقال واقعي منطقي وانا متأكد ان شعبنا قد سئم من هذا الاسم الكريه والذي فرض علينا فرضاً لانه يحمل عنصرية بغيضة . اتمنى واتمنى واتمنى ان نغير وباجماع تام من شعبنا الابي ان يسعى لتغيير هذا الاسم والذي يعتبر عند غيرنا سبة وشتيمة .
سؤال لكل القراء ماذا كان يطلق علي دولة السودان قبل 150 عاماً من الأن هل كان اسمها السودان ام اسم أخر ومن الذي اطلق هذا الاسم علي جمهورية السودان هل هم السودنيون لذلك بعيداً عن العاطفة لابد من التغيير وأن يطرح هذا في استفتاء عبر شركة الاتصالات السودانية وسوف تكون النتيجة فوق الوصف والدليل هذا المقال بحيث تتجاوز 1400 رد إلي الان في المواقع اللكترونية والفيس بوك
والسؤال الأخر حينما اطلق هذا الاسم هل كان المقصد بلاد السود ام بلاد العبيــــــــــد ………!!؟
التحية للاستاذ الطيب مصطفى . دائماً مواضيعه تمس هيبتنا وسمعتنا وكرامتنا وعزنا . اشهد ان هذا الرجل رغم انتقاد الكثيرين له الا انني اعتبره رجل شجاع وصاحب قلم جريء . وقد اختلف الطيب مصطفى مع البشير في الكثير من القضايا . واقول للاخ سناري اتمنى ان تتحقق الاماني ونرى تغييراً لاسم بلادنا الحبيبة والتي تستاهل اسماً جميلاً يليق بطيبة ونبل هذا الشعب الجميل .
اقترح لبلدنا اسم : جمهورية كوش الديمقراطية . والمواطن كوشي . والجمع كوشيين .
مع التغيير بدلا ان يكون جمهورية ان يكون مملكة افريقيا
اقتراح مني محمد سعيد محمد من دنقلا التيتي لو اعتمتدوا الاسم فيكن اسمي من ضمن التاريخ
مملكة افريقيا مملكة افريقيا مملكة افريقيا مملكة افريقيا مملكة افريقيا مملكة افريقيا مملكة افريقيا مملكة افريقيا
اها الملك منو ؟؟؟
يعني تغير الاسم حيغير من النظرة العنصرية انته جاهل وبس
اخترح تسمية – جمهورية خاتف لونين – والمواطن – حاتف لونينى – والمواطنين – خاتف لونيين
ههههههههه
أحسن وأفضل تعليق
نحن سود وعاجبنا الاسم
عشان يرضى الطيب نسميها (جمهوريّة خاتف لونين)
هههههههاااااي
يا كديسة .. الكديسة قامت عليك ولا شنو
يختفك جقر قول آمين
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
عقدة الطيب مصطفي التي لا يستطيع اخفائها و تنغص عليه حياته !!!
نحن السودان ايها الخال الرئاسي و ان لم يعجبك أسمنا فارجع من حيث أتيت الى جزيرة العرب و لا تنسى ان تجري عملية جراحية لانفك الافطس لانهم لن يصدقوا اصلك العربي , هذا ان كان صحيحا” .
قل خيرا او اصمت يا النقر.
يمكننى تشبيه طلب الاستاذ الطيب مصطفى بتغير اسم السودان فى هذا التوقت
زى واحد راسب فى الامتحان وماشى يستلم النتيجة وهو لابس بدلة وكرفتة
هل البدلة والكرفتة حتغير النتيجة
لو اننا تركنا الحرب والصراع ونزاع السلطة والثروة وطورنا بلدنا كنا سننال
احترام الجميع بغض النظر عن لوننا وحتى لو كان اسمنا فحمان – من الفحم
والى ان يتغير الجوهر والواقع السجمان ورمدان خلينا فى اسم السودان
كلامه واقعي ونشد على عضده في ذلك … ونقترح بلاد النيلين أو بلاد النهرين …النيلين … النهرين …. النيلين … النهرين … النيلين … النهرين … ..النيلين … النهرين …. النيلين … النهرين … النيلين … النهرين … .النيلين … النهرين …. النيلين … النهرين … النيلين … النهرين … ..النيلين … النهرين …. النيلين … النهرين … النيلين … النهرين …النيلين … النهرين ….
NEILAIN DEMOCRATIC REPUBLIC
DEMOCRATIC REPUBLIC OF NElLAIN
كلامه واقعى جدا وصحيح مائة بالمائة وما عاجبه يشرب من البحر برافو عليك يالطيب مصطفى !!
والله يا شيخنا حقو يرد ليك فهمو قدر فهمكم لانو نحن من كثرة المتاهات الدخلتونا فيها بقينا ياخرافة تتكلمو فيها مابنعرف انتو رجال دين ولا رجال نسوان السودان باسمه الحالي كان يمتد الي غرب تشاد غير اسمه وسمي ليه بتور يشبهك
هم منو الدخلوك اخي ابو هبة .. ولممت شمل الراجل فيمن تعني .. نعرف قصدك الكيزان .. بالله عليك سؤال الى متى ستظلون تدورون في هذا الفلك الفارغ انها نظرية وانتهت واتحرقت العوبة كل شيء الكيزان الكيزان .. الان الحكومة مافيها ولا كوز وانما حرامية ولصوص تجمعوا من فرقاء الاحزاب والحركات وسماسرة السوق العربي وسوق العيش بامدرمان .. ارتقوا بفهمكم ,,
اما مقاله الطيب لم تهاجمون وكانه فرض عليكم الرجل تحدث من منطلق و زاوية معيّنة واقترح فانت اما ان لا تؤيد وجهة النظر وتاتي بمسسباتك او تؤيدها وتثني عليها .. وتقترح اسما كما فعل المعلقون من قبلك . وبالطبع انه مجرد ممارسة حقي كتابي ان يقترحوا ولكن لايعني اننا بصدد التصويت للتغير ..
ما سقط حجر السودان الا التسارع للانتقاد الشخصي قبل فهم الموضوع .. والعدواة الشخصية غطست حجر السودان الى يوم الدين .. اناس كلهم ساسة وكلهم فلاسفة وكل واحد ما راضي بالتاني
انت فعلا مخ مافي ولو انسحب الكيزان بملشياهم المدفوعة الاجر لن تستمر هذه الحكومة يوما واحدا وانت تعرف ذلك جيدا
لك كل الإحترام أستاذنا الطيب مصطفى، ولا فُضّ فُوك ، أُحييك على طرحك الشجاع لأي موضوع ، وعدّاك العيب، فعلاً الإسم فيه منقصة وسبّة، وأتمّ ليكم الناقصة : نغيره عشان إسم التريلا الأبت تفارق السودان وشايلة إسمه بعد إنفصالها. نعم لتغيير إسم الوطن وليكن “جمهورية النيلين” وهو إسم جميل له وقع في السمع والنفس . وبعدين كمان نغير لون العلم للونه القديم.
هذا الارض سمى بالسودان بواسطة العرب البيضان والا ما عجبو الاسم يرجع لارض اهلة البيضان
كلام منطقي بس قبل اي حاجة عايزين حلول للحروب في البلد دارفور والنيل الازرق الشغلة دي طولت
العرب البيضان سمو السودان لانو ما عارفين ليهو اسم .. وكانت فى ممالك مثل علوة والمسبيعات والفونج .. يعنى اسم السودان ما اسم موجود امن وصف لمنطقة مجهولة لديهم .. ومع ذلك لا يمكن ان نغير الاسم
الجمهورية العربية الأفريقية الإسلامية المعقد أهلها عربياً إفريقياً إسلامياً بقايا عرب رقياً الغير ديموقراطية.
إنشاء الله يعجبكم هذا الإسم
1- (كوش) جمهورية – أرض – بلاد – مملكة
2-(عناب) عرب 45%- نوبيين25% -أفارقة20% – بجاويين 10% أختصارا للمكونات الأربع
والله ياريت يتم تغيير هذا الاسم الذى فرض علينا فرضا وهناك مثال عد الغنم تم تغييرها الى عد الفرسان
حقيقةكل الشعوب في العالم ومن حولنا يقومون باختيار اسماءهم واسماء مناطقهم بانفسهم الا نحن في السودان ننتظر حتى يقوم الاخرون باطلاق مايحلو لهم علينا ومنذ زمن بعيد كنت امنى النفس ان يتم تغيير هذا الاسم (السودان) وهاهو السيد المحترم الطيب مصطفى يلفت انظارنا الى ما كنا نحبو اليه فجزاك الله خيرا اختلف معه سياسيا ولكنى اتفق معه في هذا الشئ واقترح ان يكون هناك تصويت شامل لكل السودانيين لاختيار اسم دولتهم وبالتأكيد حتى لو رجع الاسم مره أخرى فسوف يكون باجماع وطنى ..
دليل علي عظمة السودان في الدين الاسلامي فقد تنبا بها الرسول صلي الله عليه وسلم
عندما نزل قول الله تعالى (ثلة من الأولين وقليل من الآخرين) سوره الواقعه 13
قال عمر : يا رسول الله ، ثلة من الأولين وقليل منا ؟ قال : فأمسك آخر السورة سنة ، ثم نزل : ( ثلة من الأولين وثلة من الآخرين ) ، فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – : ” يا عمر ، تعال فاسمع ما قد أنزل الله : (ثلة من الأولين وثلة من الآخرين ) ، ألا وإن من آدم إلي ثلة ، وأمتي ثلة ، ولن نستكمل ثلتنا حتى نستعين بالسودان من رعاة الإبل ، ممن شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ” .
منقول من تفسير ابن كثير سورة الواقعة
قراءة تحليليه للحديث واظهار الاعجاز العلمي للسنة النبويه
الحكاية من أولها فقد كنت أقرأ في تفسير سورة الواقعة وأنه عندما أنزلت الآية التي ورد (فيها ثلة من الأولين وقليل من الآخرين) وبلغ ذلك الفاروق -رضي الله عنه- فكأنما حاك في نفسه شيء منها فجاء إلى الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم- وقال له: أثلة من الأولين تدخل الجنة وقليل من الآخرين يدخلون الجنة؟ أكثير من الأمم السابقة تدخل الجنة وقليل منا نحن المسلمين يدخلون الجنة يا رسول الله؟ فسكت الرسول الكريم ولم يجبه حيث إن باقي السورة لم يكن قد أنزل عليه بعد، ثم أنزلت عليه الآيات الباقية من السورة وجاء فيها ثلة من الأولين وثلة من الآخرين فأرسل -صلى الله عليه وســلم- إلى الصحابي الجليل عمر -رضي الله عنه-، وعندما قدم عليه قال له: تعال يا عمر واسمع ما قد أنزل الله {ثلة من الأولين وثلة من الآخرين}، فسري عنه -رضي الله عنه- وتبسم علامة الرضى وقال له -صلى الله عليه وسلم- «ألا وإن من آدم إليَّ ثلة وأنا وأمتي ثلة ولن تكتمل ثلتنا حتى نستعين بالسودان من رعاة الإبل ممن شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له».
وعندما تمعنت فيما ورد بهذا الحديث الشريف تبين لي أن فيه من الإعجاز الباهر ما يثبت لكل ذي عقل وجنان أن ما حواه هذا الحديث من حقائق ومعجزات حجة على جميع الخلق تثبت أن كل ما ينطق به رسولنا الكريم -صلى الله عليه وسلم- لا يمكن ولا يتأتى إلا أن يكون من عند رب العالمين الذي أحاط علمه بالماضي والحاضر والمستقبل، فما صور الإعجاز التي حواها هذا الحديث؟ لقد تبين لي أن هذا الحديث حوى ثلاثة أنواع من الإعجاز هي كما يأتي:
أولاً- هل كان في أيام رسولنا الكريم -صلى الله عليه وسلم- بلد يسمى السودان؟ ومن أخبره بأنه سوف يكون في آخر الزمان بلد يسمى السودان؟ أليس ذلك علم لا يملكه إلا علام الغيوب؟ أليس هذا هو الإعجاز المبهر والمحير في آن معًا؟ إنه وبعد ما يزيد على 1400عام من هذا الحديث يكون هناك بلد بالاسم نفسه الذي ورد بالحديث؟ ومن يملك أن يعلم ذلك سوى من يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور؟ وأليس هذا الحديث حجة على كل من لم يؤمن برسالة هذا النبي الذي أرسل رحمة للعالمين وعلى اليهود والنصارى الذين أنكروا رسالته؟ وألا يدحض هذا الحديث فرية المستشرقين الذين يقولون إن محمدًا هو من ألف القرآن وهو من ابتدع هذا الدين من عنده؟
ثانيًا: من قال للرسول الكريم إنه وبعد ما يزيد على 1400 عام سيكون في هذا البلد إبل ورعاة إبل؟ بل يكون فيه أكبر عدد من رعاة الإبل في العالم أجمع فكما هو معروف فإن السودان هو البلد الذي يوجد فيه أكبر عدد من رؤوس الإبل في العالم، وبالتالي فهو يحوي أكبر عدد من رعاة الإبل في العالم أيضًا وإذا أردنا أن نستعين برعاة الإبل فمن الطبيعي أن نستعين بالعدد الأكبر منهم وذلك يعني أن نستعين برعاة الإبل من أهل السودان كما ورد في الحديث بالضبط ولكن المذهل أن الرسول – صلى الله عليه وسلم- حدد أن الاستعانة ستكون بمن يشهد بشهادة (لا إله إلا الله) ولن تجد راعي إبل في السودان لا يشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وكل رعاة الإبل في السودان مسلمون يشهدون بهذه الشهادة {سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم..} إلى آخر الآية، كما أن الإعجاز لا ينتهي عند هذا الحد بل يتعداه إلى الأكثر من ذلك إذ أن اسم السودان كان يطلق على أكثر من بلد في إفريقيا نذكر منها تشاد التي كانت تسمى السودان الفرنسي ولأن هذا الحديث من لدن من لا ينطق عن الهوى فقد قامت كل الدول التي تسمى بالسودان بتغيير اسمها بعد استقلالها ما عدا السودان الحالي الذي بقي على اسمه رغم قيام دعوة قوية جدًا في الستينيات من القرن الماضي لتغيير اسمه إلى اسم آخر وأذكر من الأسماء التي اقترحت (الجمهورية العربية الإفريقية) وقد كان وراء هذه الدعوة المحمومة (المغضوب عليهم والضالين) من اليهود والنصارى وذلك بهدف إثبات كذب أحاديث رسولنا الكريم – صلى الله عليه وسلم – وتشكيكنا نحن المسلمين في ديننا إذ لو تمكنوا من تغيير اسم السودان لكان ذلك حجة على المسلمين ولقال اليهود والنصارى لنا: رسولكم يكذب فقد قال إن هناك بلدًا اسمه السودان، ولكن لا يوجد بلد يسمى السودان!! ولتعلموا أيها المسلمون أن هؤلاء الحاقدين من اليهود والنصارى قد درسوا ديننا دراسة دقيقة وشاملة ويعلمون أنه دين الحق وأنه الدين المنصور في آخر الزمان وقد ورد ذلك في كتبهم هم حسب عقيدة الهر مجدون التي يؤمنون بها إيمانًا مطلقًا والتي تقول حسب ما ورد في كتبهم بأن المسلمين سوف يقاتلونهم في آخر الزمان بقيادة مقاتل مسلم شرس صعب المراس يضربهم بسلاح يسقط لحم وجـــوهــهم وينـتــصر علــيهم ولكنهــم – وحسدًا من عند أنفسهم ورغم علمهم بذلك- يريدون تشكيكنا في ديننا لأنهم يعلمون أنهم مهما فعلوا لن يستطيعوا تحويل مسلم عن دينه مهما بذلوا من جهد ولذلك حاولوا تغيير اسم السودان ونجحوا في ذلك في كل الدول التي تحمل هذا الاسم ما عدا البلد الوحيد الذي تنطبق عليه كل الشروط والصفات الموضحة في حديث الرسول الكريم – صلى الله عليه وسلم- وليتحقق الإعجاز الثاني بهذا الحديث وأنه وبعد ما يزيد على 1400 سنة يكون هناك بلد باسم السودان تنطبق عليه كل الصفات والشروط التي وردت في الحديث
يا اخي ود الدامر غالبية رعاة الابل اكثر الناس فسادا في الارض, لا يعرفون عن الاسلام الا اللمم , هم سفاكوا الدماء و هم المغتصبين و هم النهابون كما هو حالهم في السودان لم نرى فيهم خلصة واحدة حميدة, كلها خطف , سرقة, اغارة , نهب. والله اذا كنتم تنتظرون اصلاح حال البلد من رعاة الابل انتظاركم سوف تطول.
خلاص ما دام بقينا نختشي من أسم السودان نغيره ل أرض البيض ونستورد حقن من الصين حقن لتبيض البشرة ،
صحيح الإختشوا ماتوا وبقي العفن والزبلة
نحنا ياالطيب ماعندنا مشكلة وعقدة من اللون التى تعانى منها ويبدو ان السم الزعاف الذى نفثه الطيب وكان نتاجه العنصرية الحادثة الان فى السودان لازال يقطر من فمه ز
حل عنا يااخى وهذا المقال لو كان هنالك جهاز امن محترم لمنع نشر هذا المقال لانه يزيد من حالة الاحتقان والعنصرية فى البلد انقوا الله
الما عاجبه السودان واللون الأسود يشوف محل الناس البيض ويروح عليهم وقطر عجيب يودي ما يجيب
نغير الاسم من السودان – الي جمهورية سنار الديمقراطية اسم جمييييييل
اكره اسم السودان و لا احبه من اعماق قلبي
و اكره الوان العلم الحالي لانه ازال علمنا علم الاستقلال الجميل ذو الالوان ال 3
1\ نرجع علمنا القديم اصفر ازرق اخضر
2\ نرجع ساعتنا
3\ نغير اسم بلدنا الشين و الشين جدا و سيدنا الرسول غير اسامي صحابه غير جميله
مقترحات
1\ ارض النيل nile land
2\ بلاد النيل
3\ ارض النيلين
4\ النيلين
5\ كوش
6\ الحبشه
7\ مروي
8\ النيل الابيض
9\النيل الازرق
10\ ملوك النيل
11\ النيل
12\البركل
13\ سنار
14\السناريه
15\النهرين
16\ بلاد النهرين
17\ بلاد النيلين
18\ الشلالات
الخ + ترشيح الاسامي من موجودات او من حضارات قديمه ف البلاد
تغير العلم و الرجوع الي الاصل و تغير الاسم الشين و المذل من العرب المستعربه و الرجوع الي الاصل بدايه التغير و الانطلاق الي
uss الولايات المتحده السودانيه USS
معقولة يأتي يوم وينادوني بغير السوداني يا الله لا أري ذلك اليوم
اسمك دا هو الصاح سوداني وافتخر وانا معاك افتخر باني سوداني ، جدودنا زمان وصونا على الوطن على التراب الغالي الماليهو تمن ، نحن لا زلنا حزنانين على الانفصال يجي الخال عايز يفصلنا عن هويتنا السودانيه ، بتقول ليهو اذا الاسم ما عاجبك امشي للعاجبنك والبتردد اسمهم دائما في خمشك وانت عارفهم كويس يمكن يقبلوا بيك او نتفك منك ، ياخي لمن جريدتك تبور في المكاتب ما تفتح لينا مواضيع تحرق دمنا ، دي بلدنا السودان والاسم عاجبنا.
دولة النيل
نغير الإسم إلي مروي
مع اني ما نوبي ولا يوم مشيت الشمالية .. لكن نسميه الولايات المتحدة النوبية .. United State of NUBA
حديثك عين المنطق يا استاذ الطيب – ويا ريت حديثك يجد اهتمام الفئة المستنيرة بهذه البلاد – وللاسف ستجد امثال التعليقات اعلاها والتي اقعدت البلاد طيلة هذه السنين – البلد في حاجة الي جرأة في كل شئ حتي يحصل التغيير الي الافضل وأما الحثالة فسيختارون لانفسهم دور العواء والنبيح
والله اقترح نسميه
جمهورية النيل ا
نقترح تغيير الأسم الى السويد .. الناس فى شنو والزراط ده فى شنو !!
كنت اتمنى و ما ازال ان يطلق على بلدنا اسم جمهورية سنار التي تمثل اول تحالف نوبي عربي ( عربا نحن حملناها و نوبة) دون نظر الى اللون او غيره ثم انها اول مملكة سودانية جامعة و مؤسسة على اسس سليمة في العهد الحديث و سناري زي سوداني من حيث الجرس الموسيقي يعني ممكن بعد اقول انا سناري انا و مافي عقدة لون بعد دا ( تبقي سماحتنا سماحة جوة ).
راي سديد ولابد من التغيير حتي يصبح الاسم جمهورية طيبة او جمهوية سنار او جمهورية الدولة الجديدة
الاستاذ الطيب رغم اختلافنا معه ايدلوجيا الا انني احيه فالرجال يمتاز بشاجعة الطرح وقول الرأي وان كان مخالفا للدولة .. حتى الان لا احد يحتسب عليه شيئا ناله بقرابة او بصدد مكانة وحين نزعت منه صحيفته ذهب الى القضاء ولم يستصدر قرارا من الرئاسة ..
المهم في الامر الرجل مثقف من الطراز الاول ومطلع على التاريخ بصورة اعمق وعيبه انه متسرع بغيرته على السودان فاحيانا يشطح ويصرح بعداوته مما اخذها عليه البعض انها عنصرية ..
في موضوعه هذا ارتكز على اساسيات واقترح تغيير الاسم ومنها
1- اولا ان التسمية اتت من المستعمر العربي ,,
2- ان الاسم كان يشمل بلادا لم تعد هي نفس البلاد فاقد انقسمت الى اثنتين
3- الاسم حسب لفظه العربي يستعمل كرمز استعباد ولون مخصوص لفئة وهي العبيد في السابق ..
ولكن اتساءل عن لفظ السودان اذا كانت تعني او ترمز للون فماهو المعنى الانجليزي ولم لم يقال the blackest وانما بقي الاسم Sudan فهل العجم يعرفون المعنى ايضا .. ولذا اعتقد ان كلمة سودان لها مدول اخر في العهود القديم .ز والا لما كان هناك ..في امريكا مدينة تحمل نفس الاسم (سودان (بالإنجليزية: Sudan, Texas) هي مدينة تقع في مقاطعة لام، تكساس بولاية تكساس في شمال شرق الولايات المتحدة. تأسست عام 1918، تبلغ مساحة هذه المدينة (كم²)، وترتفع عن سطح البحر م، بلغ عدد سكانها 1039 نسمة في عام 2000 حسب إحصاء مكتب تعداد الولايات المتحدة .[3]) موقع مدينة سودان في الولاية
تقسيم إداري البلد الولايات المتحدة
ولاية تكساس، مقاطعة لام، تكساس
خصائص جغرافية
السكان:
التعداد السكاني 1039 نسمة (عام 2000)
الكثافة السكانية نسمة/كم2
معلومات أخرى
التوقيت CST
التوقيت الصيفي -5 غرينيتش
الرمز البريدي 79371
GNIS: [1]
FIPS : [2]
الرمز الهاتفي 806
الموقع الرسمي Handbook of Texas: Sudan
من ويكيبيديا يعني انها قديمة .. ولا اعتقد لها علاقة ببلادنا ولذا ان كلمة ٍSudan لها معنى اخر
ولكن انا شخصيا احس برغبة كبيرة في تغيير الاسم لاننا لم نختاره .. والشيء الاخر هو الخروج من نفق المقاطعات فكل ماهو مقرر من عداء كان يشمل دولة السودان و سوف لن تكون موجودة .. ولنترك الكلمة كما هي للجنوبين ويشطبوا كلمة جنوب south وبما ان النيل معظمه في السودان وله خير كتير علينا فلنسمي بلادنا اسم يقترن به .
موضوع انصرافى الناس تعانى وتكابد ونتجادل فى مثل هذا الامر….ومايعيب اسم السودان….وهل السواد منقصه تلك عقدة لامبرر لها….غير شعور البعض بالدونيه وادعاء انساب لايملكون لها توثيقا….نحنا من تبينا قمنا ربيتا اسمنا السودانيين لن نستبدل به اسما
اختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية
لكن انا مع اسم السودان اسم بمعنى الكلمة رنان والفرد سودانــي
في اسمح من كدا
وكفاية انو الاسم دا نطق به اطهر واحسن خلق الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ابو الطب يا معلم رايك شنو نسميهو المريخ
اقترح اسم سنار..فهى اول مملكه اسلاميه فى السودان-او ارض النهرين-اسم جميل-اوالاجمل مروى-اما كوش فهو رمز العراقه لكنه غير محبذ وليس جميل.السيد الازهرى -رحمه الله-اصر على اقتلاع اسم السودان من جمهورية مالى..الله يسامحك يا زعيم.واخيرا اسم وادى النيل ايضا ما اجمله.جمهورية وادى النيل.
بارك الله وجزاء الاستاذ ،المجاهد، ابو الشهيد ،العالم الفذ الطيب مصطفى كل خير . أويد بشدة الاقتراح وأثمن كل جهود المعلقين ولكن انهم لم يوفقوا في اقتراح اسم يليق بوطننا الشامخ الراسخ الذي نال استقلاله الحقيقي بمجئ ثورة الانقاذ الوطني أمد الله في اعمار من جاء بها ودعمها وجاهد من أجلها على اي حال اقترح تسميته (جمهورية أولاد هدية ) عسى ان يبارك المولى عز وجل وطننا بهذه الاسرة المباركة الطاهرة ودمتم
دا ياهو الفضل ياجماعة الخير ماباقي لينا غير اسم بلدنا معقدين منو (السودان)والله انه احلي اسم في القلب حين يتم تغير اسم السودان باطن الارض خير من ظاهرها والا انا عايز حقي في البلد واعمل دوله صغيره واسميها السودان الاسم الماعايزنو دا انا حاجزو بعدييين
العبرة ليس في الاسم لان الاسم يأخذ دلالته من المحتوى ، عندما تسمع كلمة عنترة يعطيك دلالة عن القوة والشجاعة وعندما تسمع عن حاتم يعطي دلالة عن الكرم . فاسم عنترة أو حاتم في حد ذاته قد لاتكون له معنى واضح ولكن تصروفات الاشخاص الموسومون بالاسم خلق دلالة للاسم . كذلك عندما تسمع كلمة اليابان يعكس في ذهنك التكنولوجيا والتقنية وكلمة صومال يرتبط بالفقر والحروب في حين أن كلمة اليابان والصومان لهما معان أخرى . الان عندما تسمع بأسم (الطيب مصطفي ) يكون هنالك صورة معينة عنه كذلك ( عبد الله الطيب ) له دلالة . اذن الاسم المجرد مهما كان في حد ذاته لايدل الا ما تعود عليه الناس من الافعال الصادرة عن الاسم . لذلك اذا غيرنا اسم السودان الي (الثريا) مثلا وظل التصروفات وادارة شؤون البلد كما هو عليه فسوف يكون في نظر الآخرين الثرى . لذلك يجب عدم ضياع الوقت في شيء انصرافي غير جوهري .أهتموا بالتنمية والتطوير ودولة المؤسسات وابتعدوا عن الفساد والظلم
لا أعتقد أن أمر التسمية لها مشكلة بل بالعكس فنحن فخورين بسواد لون بشرتنا سواء كنا عربا أو لا ويكفي أنها تسمية تعكس الخليط الزنجي الفريد من نوعه مع مختلف الأجناس الأخرى ويكفي السودان فخرا كون اسمه مازال محفورا لدى أعدائه ببسالة أهله و بالنسبة إلى تعقد أخواننا من اطلاق إسم السودان وأن كثيرا من الدول الأفريقية قد غيرت أسمائها فأرجو منهم أن يقرؤوا تاريخ كلا من دولتي نيجيريا و النيجر واللتان تعكسان الإسم الحقيقي للزنوج أو الزنج (Niger) وبالرغم من أن أغلب العبيد الأفارقة قد جاؤوا من هذين البلدين إلا أن حكومة وشعب البلدين مازالا فخورين جدا بحمل تلك الأسماء وأرجو من بعد ذلك التصالح مع أنفسنا وذاتنا قبل تصالحنا مع غيرنا ونسأل الله التوفيق والسداد للسودان وأهله لما فيه الخير و البركة وتبقى رؤوسنا وهاماتنا مرفوعة دائما بين الأمم.
اولا تحية للاستاذ الطيب مصطفي – وكثرة التعليقات تشير لاهمية الامر وقد حرك ساكنا – كلمة سودان تشير للقارة الافريقية بصورة عامة كما فهما الاسلاف – ولا يوجد خلاف في اختيار اسم يحمل دلالة ويؤطر لقومية تسهم في لم الشمل وتوحيد الرؤية وتبعدنا عن العنصرية البغيضة – وقد غير الرسول الكريم اسماء قبيحة بأخرى تحمل مدلول طيب وفأل – ولا نرى فأل في السواد – بل بعض الاخوة عندما يغضبون من السودان يطلقون عليه ( سوء دان ) اي سوء قريب – وبما ان النيل هو من انهار الجنة كما قال نبينا الكريم – فعليه يكون الانسب لنتسمى به ( مجرد مقترح ولا داعي للتعليقات الوضيعة )
الحضارة النوبية من أعرق الحضارات في العالم وكانت تحكم بلاد السودان الحالي ومصر، وقد ورد أسمها في التواراة والانجيل وكانت تسمى نوباتيا فلماذا لا نسميه “جمهورية نوباتيا الديمقراطية”
الاخوة في جميع دول الخليج يطلقون سوداني علي كل شخص افريقي – اي بان الكلمة هي عامة ولا يوجد فيها تخصيص او تمييز ولا يلامون في ذلك لانهم ورثوها كذلك من اجدادهم وهم محقون في ذلك – ولكننا نبحث عن اسم يحمل مدلول ومعاني وهو من حقنا ( احد الاخوة قال لي عندما نغير اسم السودان ويجونا اهل الديون من الدول الاخرى نقول ليهم روحوا شوفوا السودان وين ؟ ) حلوة دي هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
انا اثني تسمية دكتور ابو قورا فيها انصاف للجميع عرب وافارقه .
السودان دوله افريقيه وليس عربيه ونسبة الافارقه ممكن 75% او اكثر وهناك دائره حول السودان امسكها من الشماليه القبائل النوبيه وفي الشرق الهدندوه والبني عامر والحلنقه وغيرهم وانزل علي النيل الازرق ايضا قائل الانقسنا وتعال طالع غربا علي جنوب كردفان قبائل النوبه وامشي علي دارفور فوق شويه حتي حدود ليبيا الزغاوه والفور وهلم يعني السودان سودان ليه يتغير اسمو العرب هم اقليه في السودان صراحة وانا لو رئيس السودان اول حاجه بنسحب من جامعة الدول العربيه واحدد هوية السودان الافريقيه وانضم لدول الكمونولث السواد عز وفخر والانسان ليس بلونه انما اكرمكم عند الله اتقاكم ياايها الخال الرئاسي الطيب مصطفي السودان ليس ملكا لك.
فليعلم من لايعلم ان اسم نيل كلمة نوبوية اصيله وتم تعريفها بالالف واللام من قبل العرب عنددخولهم للسودان .
حقآ التحية للاستاذ / الطيب مصطفى على هذا الموضوع الهام جدآ جدآ والمفروض كان تخصص له لجنة من لجان الحوار الوطنى وتاييدنا لتغيير الاسم ليس نابع فى عيب فينا او فى لون بشرتنا ولكن فى احساسنا بما يحمله هذا الاسم من عنصرية بقيضة سببت لنا كل هذه المشاكل على مدار قرن من الزمان .
ونقترح اسم يحمل اكبر مدلول للسودان وهو النيل العظيم المكون من النيل الابيض والنيل والازرق ويتقابلا سويآ ليكونا نهر النيل وهما يعبران ويمثلان جميع السودان شرقه وغربه وشماله وجنوبه ( دولة النيلين) او ( دولة النهرين )
جمهورية ارض الخير هذا الاسم البديل لامحالة
الاخ العزيز تصحيح لمفهوم سبب تسمية الصندوق الاسود بالطائرة بهذا الاسم فالتسمية ليس لأنه يفصح عن لحظات مأساة سقوط الطائرة وإنما جاءت علي إسم الشخص الذي إقترح هذا الصندوق فهو بريطاني الجنسية إسمه بلاك(Black) فسمي صندوق بلاك(Black Box) ولونه ليس أسود فهو برتقالي اللون حتي يتم إيجاده بسهولة. والله من وراء القصد.
اعتقد ان اسم نوباتيا مناسب جدا عجلوا لنا به يرحمكم الله وهذا ما كنا نتمناه ونرجوه من فبل,
اسم مشتق من الدهب يكون هو الانسب لانه عندنا الدهب الابيض والدهب الاسود والدهب الاصفر
الرسول ( ص ) غير اسماء كثير من الذين كانوا يهوداً واسلموا وحسن اسلامهم . فغير اسمائهم الى اسماء افضل واجمل . فما العيب في تغيير اسم السودان ؟ بلاش عقد يا جماعة الخير . بعدين خلونا نغير حظنا . امكن النحس المبارينا دا جايي من الاسم الشين دا .
اضم صوتي إلى صوت الأستاذ الطيب مصطفى بتغيير اسم السودان / الذي كان يطلق على جنوب الصحراء كلها لماذا نحتفظ نحن بالاسم ، كل الدول الأفريقية غيرت اسم الدولة و كما يقال لك من إسمك نصيب و نحن اخذنا نصيبنا كاملا من السودان فإسودت كل سنوات العمر و إسودت الأفكار و إسود الطريق امام الاسم الأجمل متروك للأستفتاء الشعبي.
اذا تمسك السودانيون بشيء ليس من السهل تغييره يعني الراس ناشف درقة على سبيل المثال : فمثلاً البوكسي التايوتا موديل 81 مافيش احسن واقوى منو حتى يقولو ليك احسن من موديل 2015 الجديد . بعكس شعوب الارض الاخرى الذين يندهشون لهذا التمسك والاعجاب بموديل اكل عليه الدهر وشرب . والامثلة كثيرة . انا ما عارف العاجبهم شنو في الاسم الشين دا .
اصلا الطيب مصطفي معقد من السودان والسواد ياخي مادام ماعاجبك اطلع برة جمهورية السودان وغوووووووووووووووور في ستين داهية يارويبضة ياعنصري يامعقد ….انا سوداني ياناس انا سوداني ياناس والماعاجبو يغور في ستين بليون داهية ويغور للجحيم للراس
الكيزان عايزين يغيروا الاسم عشان يصفروا العداد و يحكموا 25 اخرى باسم جديد
المهم تغيرو نشيد العلم عايز نشيد علم فيهو روح شوية ولحن يكون جميل واللة يا جماعة اوبريت الشريف زين العابدين الهندى فيهو مقاطع تلصح تكون نشيد علم
ونحنا برضو مغ تغير اسم السودان الى ارض النيل . بلاد النيل.ملك النيل اى شى بربطنا مع النيل.
إسم السودان لا يرتبط فقط بلون البشرة فاللون الاسود ليس لون بشرة السودانيين فقط فكثير من شعوب العالم بشرتهم سوداء ودولهم لا تحمل هذا الاسم فهذا الاسم يرتبط بلون الارض فالسودان تعني ارض السواد اي الارض الخصبة فلنزرعها بدلا من النزاع في تغيير الاسم
يا سيد مخ مافي اذا تصدي احد لعمل او رائ عام يمس حياةومستقبل الناس سيواجه بانتقاد موضوعي وشخصي الطيب هذا تحدث من قبل وقال ان جنوب السودان مفروض علينا وعمل كل جهد للدفع بانفصاله حصوصا اذ كان شخصا مقربا بصلة قرابة او حزب فانا لم انتقده في خصوصياته والا كنت اتتحدث في خلافاته مع اهل الانتباهة
العايزين يغيرو اسم السودان ديل كلهم عندهم عقدة من اللون الاسمر وعندهم احساس بالدونية من لونهم وبالتالي من خلقتهم
اللي خلقها بيهم ربنا سبحانه وتعالي مالو اسم السودان ؟؟؟ خجلانين بيهو من منو ؟؟؟؟؟؟ شوية اعتداد بالنفس وثقة
وشوية اهتمام بالهندام وشوية لباقة وشوية نشاط في الكلام وتصحصو شوية ما ح تحتاجو تغيرو اسم السودان
يعني المشكلة في شخصيات البعض الانسان هو البفرض احترام الغير ليهو
اقسم بالله احييك على هذا التعليق الف تحية إن الله لا يغيير ما بقوم حتى يغييروا ما بأنفسهم
جزاك الله خيرا وكتر من امثالك
الى الذين يحبون اسم السودان اقترح ان يقوم استفتاء على اختيار اسم واحد من بين ثلاث اسماء هي ( السودان ، النيلين ، سنار ) والخير فيما يختاره الله وبلاش زعل .
دولة الخرطوم .. رمزاً للنيل وعاصمتها الخرطوم
الكويت : عاصمتها الكويت
اللون الأسود هو ملك الألوان ولقّب بهذا اللقب نتيجة امتصاصهِ لجميع الألون، وهو لا يعيد أو يعطي لوناً آخراً؛ فهو لون ملوكي وغير موجود في ألوان الطيف، ويُرمز لهُ برموز كثيرة في العالم،