فيديو.. اخر خطبة للدكتور الترابي قبل يوم من وفاته.. هذه ليست حياتنا، دي أيام إمتحانات ساكت، الحياة الحقيقية قدام، اخر عبارة قالها (أستغفر الله العظيم)

اللهم ان كان محسنا فزده احسانا وان كان مسيئا فتجاوز عن سيئاته

هذا الشيخ هوالسبب الاول الأخير في دمار وطن اسمه السودان . ومع ذلك نسال الله له المغفرة فهو في ذمة مليك مقتدر

عالم وفيلسوف زمانه جعله الله من الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا دون اسمه في التاريخ بلا شك واصبح شعله تتقد عبر الازمان وياليت موته يكون عظة لاهل الحكم للعمل بوصيته ولو كلف ذلك حياتهم الفانية غدا لا محالة ،

رحم الله شيخنا وشيخ الامة السودانية والأمة الافريقية والعربية ، نسال الله له الرحمة والمغفرة .

فهل يتعظ اهل الحكم من وفاته ، ويعملوا بوصيته لا صلاح الحال التي أصبحت عدم ؟

اللهم أرحمه واغفر له واجعله من أصحاب اليمين وإنا لله وإنا إليه راجعون

الدعوة للتجديد ليست دعوة للخروج على أصول الدين، إنما هي دعوة للتحري بمقتضى الدين في كل ظرف جديد للتعبير عن الدين وأحكامه وقيمه..

والله الشعب السودانى ده اغرب شعب لاقانى من هو الترابى حتى تفتقده الامه والشعب سؤال بسيط جدا عقائديا وفكريا هل فى واحد منكم مقتنع بى فكر الترابى وعقيدته الاسلاميه ومطبقه على نفسو بى ناس الحكومه ديل زاتهم منكر لى عذاب القبر والمسيح الدجال ونزول عيسى وكل علامات الساعه ومنكر لمعظم احاديث الرسول عليه الصلاة والسلام ومنكر لى كل الصحابه عدا ابو بكر وعمر كلامو فى كل الانبياء) ياخ الرسول قال من انكر لى حديثا فقد كفر فكدى ورونا الترابى ده منكر كم حديث وكم وكم ثانيا نرجع للوطن والشعب مادا فعل الترابى بهدذ الوطن والشعب اقربها فترة التسعينات وتسلطو على الشعب و طريقة الخدمه الالزاميه وقبض الشباب من بيوتهم والشوارع وحشدهم لحرب الجنوب ده شى واحد بس من كوارث الترابى والله لا ترابى لا غيرو من الهسى ولا الحوالين الحكومه فى واحد بحب الوطن وله بحب مصلحة الوطن والشعب لهم على بكرة ابيهم ما نافين