سياسية

أجندة لقاء الاتحاديين بلندن

كشف الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، عن أربعة استفسارات سيدفع بها وفد من الحزب لرئيسه الميرغني في لقاء لندن، تشمل أسس وبرامج الحزب، وغياب الميرغني لمدة «3» سنوات إضافة إلى الاطمئنان على حالته الصحية، ورأيه حول تصرفات الحسن وموافقته على المشاركة في البرلمان وقراره حول عقد المؤتمر وتفويضه للحسن.بالمقابل، اتهم المراقب العام بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بابكر عبدالرحمن، الحزب الحاكم السعي لتفكيك الأحزاب وتفاقم الصراعات والخلافات بداخلها. ودمغ الوطني بالعمل على تأجيج الخلافات وقتل نشاط الأحزاب بغية الجلوس في الحكم لأكبر فترة ممكنة.
وأضاف لـ«الإنتباهة»، إن الأحزاب ليست شركات أو «كوشتينة» نحولها من مكان لآخر، بل هي طريقة ونظام لتكوينات ثابتة.
ونبه المراقب العام إلى سفر وفد الحزب إلى لندن نهاية الشهر الجاري لمقابلة رئيس الحزب. وقال إن الوفد يضم «4» من القيادات لإحاطة الميرغني بكل ما يحدث في الحزب وبالتفاصيل. وتابع قائلاً «دي أهم شيء بالنسبة للوفد».
من جانبه، كشف القيادي بالحزب علي السيد، عن أهم الخطوط التي لأجلها سيسافر الوفد، بينها أسس وبرامج الحزب، وغياب الميرغني لمدة «3» سنوات، إضافة إلى الاطمئنان على حالته الصحية، ورأيه حول تصرفات الحسن وموافقته على المشاركة في البرلمان وقراره حول عقد المؤتمر وتفويضه للحسن. وقال: «بعد الإجابة عن هذه الأسئلة وقراره الأخير الذي نعتبره فرصة أخيرة سنجتمع بالقيادات لنتخذ القرار بعد ما نسمع من مولانا وما نعمل حاجة من ورائه».

الانتباهة

‫4 تعليقات

  1. يا ربي الفتة حا تكون بالشوكة والسكين ولا حا يفرشوا ليكم بروش في الموكيت ؟؟؟

    على العموم انتوا و شيخكم الما عايز يموت ده ايامو قربت جهزوا نفسكم لي بوس ايادي المراغنة الصغار الطالعين في الكفر, بالمناسبة دي جعفوري اخبارو شنو ما ظاهر ؟

  2. هذا الحزب ما عندو موضوع … همهم كلو الحولية والفتة وبوس الأيادي وحمل جزم المراغنة تحت إبطهم … لزوم البركة وكده

  3. كان أحد زملائي في الجامعة من مريدي المراغنة.. قابلته فبل سنين في منزل نسيبه بأبوظبي وسألته عن من يتبع فأشار بأصبعه ونظر بخشوع إلى صورة محمد عثمان المرغني المعلقة على الحائط. …. (أعوذ بالله من الجهل)