الهندي عزالدين يدق ناقوس الخطر ويقترح تولي البشير منصب وزير المالية لمجابهة أزمة الدولار
اقترح الهندي عز الدين الكاتب السوداني ورئيس مجلس إدارة صحيفة المجهر السياسي أن يتولى الرئيس السوداني “مسؤولية وزارة المالية بنفسه على خلفية الإنخفاض الكبير في سعر صرف الجنيه السوداني مقابل الدولار الأمريكي.
وقال الهندي عز الدين (في نهاية عقد السبعينيات تسلم الرئيس الراحل المشير “جعفر محمد نميري” منصب وزير المالية لعدة أشهر، وكان وكيل الوزارة حينها المرحوم الدكتور “عبد الوهاب عثمان” الذي تقلد منصب وزير المالية لاحقاً في الفترة من العام 1996 إلى 1999م).
وأضاف الهندي عز الدين في مقاله يوم الإثنين بصحيفة المجهر تحت عنوان “وندق ناقوس الخطر” (وكان “عبد الوهاب عثمان” أنجح وزير مالية خلال سنوات (الإنقاذ)، خاصة في ما يتعلق بقدرته الفائقة على ضبط الفرق بين سعر (الدولار) في البنوك وسعره الموازي في السوق السوداء).
وأضاف الهندي عز الدين بحسب ما قرأ محرر موقع النيلين لمقاله(فقد ثبت الدكتور “عبد الوهاب عثمان” السعر دون زيادة تذكر لثلاث سنوات طويلة .. ولم تكن الدولة وقتها تملك برميل بترول واحد ولا كيلو ذهب وكانت تقود حرباً ضروساً في ثلاث جبهات واسعة في جنوب السودان من تخوم “جوبا” إلى “نمولي” وفي أدغال بحر الغزال، وغابات أعالي النيل، ثم استعرت الحرب في النيل الأزرق وجبال النوبة، ورغم ذلك ظل “عبد الوهاب” رحمه الله ممسكاً بلجام (الدولار) !!).
وواصل الهندي مقاله الذي اقترح فيه تولي الرئيس السوداني مسؤولية وزارة المالية
(سألت الراحل د.”عبد الوهاب عثمان” عن فترة عمله مع “النميري” وعن ما يتردد عند الكثير من الناس عن قبضته وديكتاتوريته القاسية، وفظاظة تعامله مع الوزراء والوكلاء، فقال لي إن الرئيس كان يأتي للوزارة يوماً واحداً أو يومين في الأسبوع، وعندما يستدعي الأمر نذهب له في (القصر) لتصديق أو مراجعة . {ونفى “عبد الوهاب” أن يكون الرئيس “نميري” متسلطاً في قراراته بل إنه كان (يحترم رأي الفنيين) في الوزارة. وأضاف لا أذكر أنه (كسر) لنا قراراً أو توجيهاً بل كان متعاوناً جداً ويسمع لرأينا).
الهندي عز الدين يقترح تولي البشير منصب وزير المالية لمجابهة ازمة الدولار
{كان هذا في عهد مضى ربما كان فيه (الجنيه) يساوي (دولاراً)، بعد أن كان في الخمسينيات والستينيات يساوي (ثلاثة دولارات)!!
{فلم لا يتولى الرئيس المشير “عمر البشير” مسؤولية وزارة المالية بنفسه وقد تجاوز سعر (الدولار) محطة الـ(12) جنيهاً واقترب من الـ(13)، في مشهد اقتصادي كارثي ينذر بالكثير من الخطر والانهيار التام لغالب القطاعات الاقتصادية بالدولة ؟!
{تراجع قيمة (الجنيه السوداني) بهذا التسارع المخيف أمر جلل يحتاج أن توليه رئاسة الجمهورية كامل اهتمامها وعنايتها أكثر من الحوار الوطني، والحوار مع “أمبيكي” والتفاوض مع حركات دارفور وقطاع الشمال.
{هذا الملف أهم من ملف الحرب والسلام، لأن انعكاساته شاملة ومؤثرة على كل فرد من أفراد الشعب السوداني، وكل مؤسسة وكل بنية اقتصادية أو تنموية أو خدمية، بينما تأثير الحرب على أجزاء من الوطن، وبعض من الشعب وقدر من الميزانية.
{ولكن ما قيمة الميزانية وما جدوى كل المشروعات اقتصادية كانت أم سياسية في ظل استمرار (تآكل) وانهيار قيمة (الجنيه السوداني)؟!
وختم الهندي عز الدين مقاله كاتباً(إننا ندق ناقوس الخطر، وننبهكم إلى هذا الواقع الاقتصادي المظلم، إذ لا يبدو أنكم منتبهون أو آبهون !!
للأسف .. !).
انت عبيط ، وزير المالية يعمل ليك شنو ؟؟
يمشي يجيب دولار من وين ؟
الدولة حالها واقف
ومافي انتاج
بالانتاج والتعاون الدولي يتم حل مشكلة الدولار وليس بالشحدة والمنح والودايع القطرية
بعدين السعودية دي هي بتدي في مصر ونحن البنحارب معاها في حروب الفجار دي
ما عايزة تدينا ريال
و الله يا سيد خليل
الطير ديل انا ماعارف بيجوا من وين لكن ما من الواطة بتاعتنا
يا هندي يا ما شلت من اسمك ده غير ال ( مافي داعي لغلط ).
عمر البشير ده يمسك المالية بياتو مؤهلات !!! بي مشيت البكيات و الاعراس ، و لا بي سك النسوان ، و لا بالحرمنة و الفساد.
و الله ما عندنا مرارة البلد دي خلاااااااااص
الواحد ما عارف يطير وين و الله
يا جماعة في هجرة لي بوروندي و لا كينيا اخير من المخروبة بتاعت الهندي دي
عواد باع ارضه !!! المصريين باعوا جزيرتن للسعودية وقبضوا ٥٠ مليار دولار!!!انتو بتتنازلوا عن أراضيكم مجانا حلايب وشلاتين والقشفة وجنوب السودان و رجال الجيش!!! وقت ما عندكم القوة ولا القدرة على حماية أراضيكم او التفاوض أحسن تبيعوا أذن
اقتراح بيشبهك وبيشبه ضحالة تفكيرك ياالهندى
يا اخوانا دi هندي – وانتو عارفين شتارة الهنود – يعني لمان الواحد يقول لك ( قايلني هندي ) فهذا اسم على مسمى – بس هندينا القصير المنفوخ دا شاطح بالعربي – ويكتب دائما فيما لا يفهمه – بدل هذا كلو اعمل لقاء مع وزير المالية ولعلك تقنعه او تقتنع بدل الشتارة حقتك الاطول منك دي
والله دا كان زماااان هسا الهنود زاتو بقو ما سالين فالسعودية والوطن العربي كلو خلي السودان ههههههههه مفروض الجماة تبقي
( قايلني سوداني ) ههههههه
الحتات كلها اتباعت
عندما يصبح مسح الجوخ هي مهنة كتاب الأعمدة !!
السودان بكل كفاءته لا يملك الا البشير صاحب المجموع 50% هو الذي سيصلح الاقتصاد السوداني .
هو البشير مسكوه بلد دمرها وقسمها الى نصفين وزاره شنو بيمسكها .
و الله فعلا هندي
البشير ح إسوي شنو
ما هو ذاتو سبب البلية
أفهم يا هندي
بدون إنتاج لن يكون هنالك ضبط لأسعار الدولار
وما توجع رأسنا بي عبدالوهاب ناجح ناجح (( أكان في عائد بترول ))
ولو هو ناجح أكان وظف العائد من البترول في الزراعة والصناعة
والله لو جبت بن برنانكي
برضو ح إكون الحال ياهو ذات الحال
اقترح الهندي يكون وزير المالية حتي يكبح جموح الدولار
عمنا بشة ده يا هندي لو مسك وزارة المالية ……. نصها للامن والنص الاخر لوداد بابكر
والله يالهندي .. دكتور عبدالوهاب عثمان داء انت رافعه في السماء كل ما أقرا ليك مقال عن الدولار تجيب سيرة عبدالوهاب بتاعك داء!!
بعدين البشير لو مسك وزارة المالية أكيد الدولار حايصل 20 جنيه، مالرماد كال حماد ..
شكلك داير تغطس حجرنا يالهندى البشير يمسك وزارة المالية دى عايره وادوها سوط
بسم الله الرحمن الرحيم
كل المعلقين انتم الهنود ام الهندى
لعلمكم انتم بس شطار فى الكلام الفارغ والنقد الغير بناء
هل تررون ان الهند من دول العالم التانية وليست الثالثة ومتعلمين ومثقفيين ووطنيين مش زى السودانيين الشعب الذى ينتج الكلام الفاضى فقط
ما فى هندى من الامارات بيحول درهم بالسوق الاسود حبا لوطنة
السودان فى فرق نصف جنيه يبيع الوطن
أنت ذاتك لو كنت بره بتحول بالسوق الأسود
إنت موهوم ،،،،، أسعار السلع تحسب وتباع لأهلنا علي سعر السوق الأسود..
كيف عازنا نحول بالبنوك ،،،،،،،
عشان يستفيدوا منها بني كوز
هل تعتقد إنه إذا إستطاع أن يقتل كل شئ بالسودان حتى أخلاقنا الحميدة
وهي مؤهلنا الفريد، يستطيع قتل الدولار !!!؟؟؟
هو غير البشير الوصلنا لي كده منو؟؟؟؟؟
الدمر البلد دي غير البشير وكيزانو والمطبلاتيه الزيك ده منو ….الغتس حجر البلد غيركم منو…
الله لا ربحكم ولا كسبكم .. زي ما دمرتوا البلد دي الله يدمركم بي بشيركم….
وزي ما اخد شيخكم اخذ عزيز مقتدر …. قادر على اخذ بشيركم اخذ عزيز مقتدر ان شاء الله …
والله نحن لسنا اقتصاديين ، لكن اي مواطن بسيط كحالاتي ،، يعرف أن الحلول من أبسط ما يمكن ، بس وين القيادة التي تبطّق .. ومن تلك الأمور والتدابير :
1) محاربة الفساد والمحسبوبية . (الفساد راس البلاء كلو) . حتى تم وضعنا في مقدمة البلاد الفاسدة بجدارة .
2) تسهيل الإستثمارات ومحاربة التعقيدات في هذا الجانب (السودان يسع لأكبر الإستثمارات في شتى المجالات وطنية وأجنبية).
3) الإستفادة من تحويلات المغتربين بوضع سياسات مشجّعة تدفع المغترب إلى التحول من من السوق الموازي إلى القنوات الرسمية .
4) أقامة مصانع بغرض الصناعات التحويلية وبحيث لا يمنع تصدير الخام مطلقاً .
5) عدم تعيين أي وزير أو مسؤول كبير إلا بموافقة لجنة خاصة محايدة تبحث في كل تاريخه ، وتقتنع بأنه الرجل المناسب في المكان المناسب .
فهل أنا أحلم أن يتحقق ذلك .. ؟؟؟ ربما
يعطيكم العافية
عفواً .. تعديل (4) .. بحيث يمنع منعاً باتاً تصدير الخام ..
شيء محزن وقمة الانحطاط الخلاقي والقيمي وحتى التنظيمي لمن كل الملفات الا رئيس الجمهورية شيء محبط عشان انا بحس لا توجد كفاءات ولا اخلاص وصدق للعمل وزارء فاسدين او تسلق وصلوا لهذه المناصب او نحن بيد عصابة
الهندي لا م يكتب عن ترسيم حدود مصر والسعودية والخرطوم غياب
المفروض أصلا ما يكون في وزير مالية يخلوها كدة بس من غير وزير والأمور هتمشي تمام خالص رئيس جمهورية ووزير مالية انت درست الصحافة وين يا سيدي في زاءير ولا شنوة ما تمسكها انت احسن
البشير عنده عصاة سحرية اذا بقى وزير المالية؟ هو بقى رئيس ما عمل غير الدمار والخراب كمان عايزه يبقى وزير مالية؟؟؟ والله فعلا هندي زفت الطين
جاء ف المقال اعلاه علي لسان الهندي عز الدين : ” {فلم لا يتولى الرئيس المشير “عمر البشير” مسؤولية وزارة المالية بنفسه وقد تجاوز سعر (الدولار) محطة الـ(12) جنيهاً واقترب من الـ(13)، في مشهد اقتصادي كارثي ينذر بالكثير من الخطر والانهيار التام لغالب القطاعات الاقتصادية بالدولة ؟!
{تراجع قيمة (الجنيه السوداني) بهذا التسارع المخيف أمر جلل يحتاج أن توليه رئاسة الجمهورية كامل اهتمامها وعنايتها أكثر من الحوار الوطني، والحوار مع “أمبيكي” والتفاوض مع حركات دارفور وقطاع الشمال. ”
ياهندي عز الدين كبح جماح سعر الدولار لا يتأتي بتولي عسكري لا يفهم سوي لغة الرصاص ولا يفهم حتي ابجديات الاقتصاد , استقرار سعر الدولار فقط يتأتي عندما يكون للبلد صادرات معتبرة صناعية وزراعية وغيرها تأتي بعملة صعبة و كل هذا غير موجود بسبب الدمار الذي الحقه البشير ونظامه بالبلد بسبب الحرب التي اججوا نارها في كل مكان وما تستهلكه من غالب ميزانية البلد وبسبب التدمير الممنهج للزراعة والصناعة وايضا بسبب النهب لأموال البلد من قبل كوادر المؤتمر الوطني وحماية انفس
هم بالتحلل .
البلد دي عايزه تشكيل من الصفر الان نحنا في حاله فشل مالي واقتصادي وسياسي مش حينفع ياشعبنا السوداني نقول على فساد الدعشنيين الانقاذيين عفى الله عن ماسلف
وهنود شنو ياجماعه الهند دي بقت زي كيف الان لمن كانت اكعب مننا شوفه الان واحده من اقوى الاقتصادات العشره الاولى جيشها من اكتر الجيوش المستورده للاسلحه ممتلكه للطاقه النوويه بوليوود وكلكم عارفينها بس ماتفتكرو ماعندكم الامكانيات حسب اقمار غوغل الصناعيه سنه ٢٠١٤ ممكن نطلع نفط من اي مكان في السودان عندنا كميات من اليورانيوم المشع !!! ولسه كمان بس مين الي حيكتشف الله اعلم مع ناس الانقاذ