وزير الري المصري الأسبق: السودان الخطر الأكبر على سياسة مصر المائية
قال الدكتور محمد نصر علام، وزير الري المصري الأسبق، إن السودان أصبحت خطرًا على السياسة المائية المصرية، وأصبحت أكبر عقبة بين مصر وأثيوبيا مضيفا: “لو تابعتم الصحف والجرائد القومية والحزبية في السودان سنجد أنه هناك انقلابا على مصر وسب وقذف للنظام السياسي”.
وأضاف علام – خلال كلمته بالصالون الثقافى بجامعة القاهرة “قضية المياه في مصر .. بدائل وحلول ممكنة” بنادي التجديف، اليوم الأربعاء – إن “السودان تحتوي على 8 مليون فدان صالح للزراعة، باعت منهم حوالي 6 مليون فدان لمستثمرين عرب وأجانب، وبالتالي لن يصمتوا لري أراضيهم وبدء الاستثمارات بها وسيطالبون بتقليل حصة مصر وبناء سدود لها من أجل تخزين المياة”.
وأوضح أن دول حوض النيل التي تمثل كل الهضبة الاستوائية لا تؤثر على استخدام مصر من المياة بنسبة 5%، ولكن بالنسبة للسودان سيكون أثرها بالسلب على مصر بنسبة 100% وقتها”.
وأشار إلى أن هناك فشل زريع في تطبيق خطة 1999 في استصلاح الزراعة والأرضى بسبب نقص المياه وعدم توافرها، وأنه هناك مشاريع قومية كبرى كتوشكى ووادي النقرة وترعتى “السلام والحمام”، فشلت ودمرت وبيعت بنيتها التحتية التي كلفت الدولة أمثر من 50 مليار جنيه بسبب نقص المياه، قائلا “كل هذه المشاريع تم تقسيمها وبيع أراضايها”.
وأوضح أن نصيب الفرد في مصر من الأراضى الزراعية بلغ “قراطين”، وأن الحيازة الزراعية قلت عن 2 فدان، وتحول مهندس الري لمهندس بساتين، ليحل مشكلة الجناين وليس مشاكل الري والصرف.
وطالب علام بإعادة الإستخدام والترشيد وليس تطوير الري السطحي فهناك على سبيل المثال 200 ألف فدان مزارع سمكية مخالفة، وزراعة فواكة كالموز في الصحراء وغيرها من المزارع المخالفة”.
وعن تحلية المياة، قال علام “لو ظللنا 10 سنوات نحلي مياة سنصل إلى مليار متر مكعب إن استطعنا بالأساس أن نصل لذلك الرقم، ولابد من وضع منظومة جديدة للإنسان المصري في التعامل مع المياة، وتبريد المياة في مصالح مصر العامة بمياة منقاة تكلف الدولة علينا استبدال ذلك بغيرها من طرق التبريد ومنها الهواء على سبيل المثال”.
وهاجم وزير الري الأسبق، منظومة العدادات الخاصة بحساب المياه في البيوت، قائلًا: فاشلة وتعتمد على الحساب العشوائى للمنشأت”، مطالبا بتوفير الأجهزة التي توفر مياة ويمكن استخدامها كاستخدام دفع الهواء في الصرف والأجهزة الكهربائية في مصادر المياة التي تتيح صرف المياة بطريقة متقطعة”.
ورأى أنه سيكون هناك شبه استحالة في رفع حصة مصر المائية والتي كان مخطط لها في المشروعات السابقة.
كتب – محمد قاسم
مصراوي
هههههههههه قال 8 السودان كللللللللللللللللو صالح لي الزراعه بطيرو وين ياولاد بمبه بتجونا مدردقين بعد خربتو وشكم في حلايب
“الكهرباء” تبدأ عمل محطتين بالطاقة شمسية فى حلايب وشلاتين بقدرة 6 ميجا وات………..اليوم السابع المصرية اليوم
منذ عهد حكم اسره المملوك محمد علي الالباني الماسونيلمصرفي 1805 الي اخرهم فاروق الذي طرده الجنرال محمد نجيب 1952وحقوق السودان المائيه مهضومه بل مسطوعليها بالتحايل حينا وباتفاقيات مجحفه احيان اخري وبالفهلوه (الغش والتدليس ) اخيرا كما يحاول ان يمارسه وزيرالري السابق د.علام اليوم بان يلوي عنق الحقائق ويصور السودان كبعبع وخطرا علي سياسه مسر المائيه بدلا عن كونه الضحيه لاستئثارها بمعظم مياه النيل لنفسها !! ثانيا السودان به 200مليون فدان صالحه للزراعه تحتاج مياه للري وليس 6 مليون فدان كما يدعي وزير الزراعه المصري كذبا ثالثا فشل مشروعات مضر الزراعيه يعود لعدم صلاحيه
الاراضي الزراعيه كونها رمليه اهدرت مليارات الامتار المكعبه من المياه العذبه في الصحراء الغربيه في توشكي!! رابعا لن يكون للسودان أثرا سلبيا على مصر بنسبة 100% في المياه الا اذا اعتبرتا ان السودان ونصيبه من الميياه ملكا مصريا خالصا وفقا لحسابات وزير الري المصري الوهميه !!!.خامسا موضوع استرشاد المياه شان داخلي يخص مصر وحدها لان طريقه استعمال المياه في مصر لم تتغير منذ الاف السنين وعفي عليها الدهر .
الاتفاقيه الاطاريه الثلاثيه التي تحدثت عن حقوق النهر الدوليه الغت من الناحيه العمليه اتفاقيه 59 التي تحدد انصبه الدولتين السودان ومصر!! وبما اننا لم نستكمل اخذ نصيبنا المنقوص من المياه حتي الان تبقي الاوليه القصوي هي التركيز لاستمكال بناء السدود (الشريك كجبار دال) وايقاف التسرب المستمر للزياده الاجباريه لسلفه المياه لمصر لان الواقع المفجع يقول بان المحروسه تاخذ 61.5 وناخذ 12 مليار متر مكعب فقط.
واذا كانت عنتيبي يمكن أن تساعد في تجاوز الخلافات بين دول حوض النيل بشأن المشروعات المزمع تنفيذها، مثل سدود السودان وسد النهضة الإثيوبي، لأنها تضع الإطار القانوني والمؤسسي لأي مشروع على النيل وتزيد من تدفق المياه لبقيه دول الخوض خاصه للسودان يمكن اخضاع مساله الانضمام للدراسه بواسطه الخبراء والهيئات المتخصصه المستقله , وعند ثبوت المصلحه الراجحه يترك مساله توقيت اتخاذ قرار الانضمام للوزير المختص انها حيئنذا ستكون مساله سياسيه . والله من وراء القصد….. ودنبق
اذهبو الي خرائط قوقل لترو حجم الماساة
مصر شقت عشرااااااااااااااااااااااااااااااااااااات القنوات من النيل
واخضرت كل اراضيها مابعد القاهرة
وانظرو الي ارض السودان كم اصبحت جافة
يجب استعادة السلفة المائة وايقافها فورا واذا لم تكفي احتاجاتنا يجب التوقيع علي عنتبي
ليت صوتنا يصل وتقومو بايقاف السلفة المائية واستعادة ال300 مليار حتي تخضر الاراضي
ماذا يمنعكم من ذلك يامن في الحكم
استعيدو السلفة حالا اصبنا بالاحباط ياناس وهي تكفي نوعا ما لانعاش الكثير من المشاريع الزراعية والقضاء علي العطش
مصر تستخدم مياه السودان منذ 60 عاما واخذت منطقة حلفا لبناء السد العالى والان لا تقبلون ان ياخذ السودان حصته الشرعية بسبب تاثيرها على مصرالآن جاء دوركم لتشربوا من الكاس المر الذى سقته حكوماتكم السابقة للسودان خصوصا حسنى مبارك وستدفعون الثمن لاحتلالكم حلايب
القادم اسواء ,
سنسترد كل لتر من المياه اخذتموه من غير وجه حق و عليكم الاستعداد من الآن لتحليه مياه البحر الاحمر و المتوسط و عليكم الاختيار بين مياه للزراعة أو للشرب فلا يمكن الجمع بين الاثنين بعد الآن .
كونو السودان بقي خطر علي مصر نتمني انو الخطر يصبح حقيقة ولا قطرة ماء لاتجدونها
يعني مصالحكم فوق مصالح السودان
طب شربتوها
ما قاله علام لم يكون وليد لحظة انما هي نظرية قديمة يعون ابعادها جيدا ،و كانوا وما زالوا يعملون لهدم اي استثمار زراعي في السودان،بطرق مختلفة اما بتدخل مباشر بافشال المشاريع من الداخل بواسطة عملاء باعوا ضمائرهم ،او ابعاد مستثمرين عرب يرعبونهم بسؤ ادارة الاستثمار التي تساوم لمصالحها الشخصية،و الاهم العمل على عدم الاستقرار السياسي و الامني و اهمية وجود بؤر التمرد التي تشغل الدولة و تستنزف مواردها،تعبئة المواطنين ضد قيام السدود التي تخدم مناطقهم متخذين من القصور في تنفيذ اضرار قيام السد العالي على مواطني السودان الذي تنصلت مصر من مسئوليتها عن التعويض المجزية بعبعا يثير المواطن بسبب ما حاق به من قيام السد العالي،و ما خفى اعظم،لذلك يجب ان يعي كل من في سدة المسئولية حكومة و معارضة ان لا تنمية و لا ديمغراطية و لا عدالة الا بوجود الاستقرار السياسي و الامني الذي حتما سينعكس على حياة المواطن ايجابا و جلب راس المال الاجنبي الذي يساعد على بناء منظومة زراعية متطورة و لا نعطي مجالا لمن يلعب على خلافاتنا بتاجيج سعيرها خدمة لمصالح اعداء بلادنا
صدقت ايها الوزير، المعلومة معروفة لديكم من زمان ولم تظهروها إلا بعد أن كشر لكم السودان عن أنيابه ابتداء من سد النهضة. وسوف يكون هناك سدود في كل الانهر الفرعية حتي على الأودية والخيران التي تصب في النيل. هذا حقنا وليس اعتداء عليكم ايها الوزير المحترم.
نشكر اللاخ / محمد احمد عبدالله على ما اورده من تعليق جيد جدا ( يجب ان يعي كل من في سدة المسئولية حكومة و معارضة ان لا تنمية و لا ديمغراطية و لا عدالة الا بوجود الاستقرار السياسي و الامني الذي حتما سينعكس على حياة المواطن ايجابا و جلب راس المال الاجنبي الذي يساعد على بناء منظومة زراعية متطورة و لا نعطي مجالا لمن يلعب على خلافاتنا بتاجيج سعيرها خدمة لمصالح اعداء بلادنا )
الأمن والاستقرار هما السبيلان لضمان العيش الكريم للمواطن السوداني فأحرصوا على المن واللاستقرار .
حقيقة ان السودان سابقا لم يكن يقدر ان يجاري مصر بسبب ثقلها الاقليمي واكذوبة الجيش المصري من اقوي الجيوش العربية والافريقية و قوة المخابرات المصرية ومنذ الاستقلال حكامنا في كل صغيرة و كبيرة يتجهون شمالا الي مصر حتي معارضينا ام الان فان الشي الوحيد الذي يحمد لهذه الحكومة انها اتجهت شرقا وتحالفت مع اثيوبيا في موضوع المياه والاستفادة من السدود في مد السودان بالكهرباء وبدات هذه الحكومة تلعب مع مصر بنفس الاعيبها وخبثها فهنالك ورقة ضغط اخري وهي التوقيع علي اتفاقية عنتيبي للمياه السودان الان يري اين توجد مصالحه فاثيوبيا الان تعتير من الدول التي ثقل كبير في افريقيا