عبدالغني: 11 مليار دولار حجم استثمارات السعودية بالسودان
قال وزير الاستثمار السوداني، مدثر عبدالغني، إن حجم الاستثمارات السعودية في بلاده بلغ 11 مليار دولار، مع وجود 400 شركة سعودية تستثمر بمختلف القطاعات، مبيناً أن تنامي استثمارات السعودية يؤكد عمق علاقاتها المشتركة مع السودان.
وأكد عبدالغني خلال لقائه يوم الأربعاء، وفد شركتي “قلنكور العالمية” و”سعودي كروان هولدنج السعودية”، أن مشروع الأمن الغذائي السعودي بالسودان على مساحة مليون فدان، من أكبر المشروعات الاستراتيجية التي أفردت لها القيادة بالبلدين اهتماماً كبيراً.
ونبه إلى أن مشروع الأمن الغذائي السعودي بالسودان يعزز من دور القطاع الخاص في الشراكات الاستراتيجية الموجهة نحو الإنتاج والتنمية الاقتصادية، ويؤكد على رغبة القيادة في البلدين لتطوير العلاقات الاقتصادية بما يخدم قضايا الأمن الغذائي العربي.
وكان عبدالغني قد اطلع على رغبة وفد شركتي “قلنكور العالمية وسعودي كروان هولدنج” في الاستثمار في مشروعات البنى التحتية من إنتاج الكهرباء، وإنشاء قنوات الري كخدمات مساندة للقطاع الزراعي، وإمكانية الدخول في الفرص المتاحة للمشروعات الزراعية السعودية بالسودان في إطار مبادرة الأمن الغذائي العربي.
وأكد ترحيب السودان بالقطاع الخاص السعودي وحرص وزارة الاستثمار، على تقديم التسهيلات والضمانات كافة الجاذبة لرجال الأعمال والشركات السعودية، موضحاً أن تنامي الاستثمار بالبلاد والحاجة المتزايدة للطاقة وضع مشروعات الكهرباء والطاقات البديلة المتجددة كأولوية استثمارية.
شبكة الشروق
ا 400 شركة سعودية و 11 مليار دولار فى السودان ياراجل يعنى المفروض سماء الخرطوم تمطر ذهبا ووزير المعادن قال السودان 3 افريقيا فى انتاج الدهب . الغريبة انو الناس مالاقية مواصلات ومالاقية شغل والدولار بى 15 والنفايات فل اتوماتيك ياربى المشكلة فى الشعب ولاشنو ماقادر يفهم الوزرا ديل يعنى احسن نغير الشعب
اذا كان الاستثمار السعودي بهذا الحجم ١١ مليار دولار و ٤٠٠ شركة وهذه الجعجهة الضخمة ولا نرى لها اي مرود فعلي يشعر به المواطن السوداني الغلبان الذي امتلأت ارضه بالمستثمرين من كل حدب وصوب؛ اكيد هذه الفوائد كابة في جيوب كمية من اللصوص المنتفعجية الذين يتحايلون بقليل من اللف والدوران على القوانين الهشة المصممة بالتفصيل لتغطي اجرامهم، على الدولة ان تعمل خط رجعة لكل القوانين وتحصيل الامزال من المستثمرين لتصب جلها في خزينة الدولة ولا تدع فرصة للص او حرامي يمد يده لأموال هؤلاء اليتامى، وتكون هناك ضبط وربط للمال العام ليوجه لكل الدولة دون تفريط كما هو حادث الان.
مهما زاد الاستثمار في هذه البلاد لن يكون له نفع لهذا الشعب المغلوب على امره الا بتوجيه كل فوائد الاستثمار للدولة ككل ولبس لحرامية ولصوص مصوا ويمصوا في دم الوطن والمواطن لعشرات السنين.
ديل عارفين انو الناس دي مغفله. قالو نضرب من راسنا اي رقم وخلاص والسعودية زاتها ما احسن منهم في الكذب وموضوع أزمة اللاجئين السورين فضحتهم ب تصريحهم الشهير الكاذب بان سوريا استقبلت اتنين مليون لاجئ وكانت وكتدها كذب العام.