تعبان : مشار في الخرطوم بعلمنا
كشف النائب الاول لرئيس جمهورية جنوب السودان، تعبان دينق، عن علمهم بوجود، رياك مشار، بالخرطوم وقال أن حكومة الخرطوم أخبرتهم بتلقيه للعلاج في السودان وأن ظروف إنسانية هي التي دفعتهم لإستقباله.
وقال تعبان في حوار ينشر بالداخل انه لم يلتقي مشار بالخرطوم، وجدّد التزامه بالتنحي عن منصبه كنائب للرئيس لصالح مشار في حال استطاع الأخير الوصول الي جوبا، ووصف تعبان الحرب المندلعة في بلاده بحرب (أنجلينا في اشارة لزوجة رياك مشار) وقال ان مشار الان يختلف عن مشار قبل فترة قريبة، وانه يدفع فاتورة طموح زوجته الراغبة في ان تكون سيدة أولي.
وبرا تعبان رئيس جمهورية جنوب السودان، سلفا كير، من الضلوع في محاولة اغتيال مشار، وقال ان رياك هو من كان يخطط لاغتيال سلفا ونفى ان يكون بموافقته علي منصب نائب رئيس دولة الجنوب قد انقلب علي مشار، بل ان الأخير هو من انقلب على طموحات الجنوبيين في قيام دولة بلا حروب.
صحيفة الجريدة
حسة ناس مريم والناقصين والمعقدين يقولو دى انجلينا العاملة ليهم بعبع …..لكن أبشركم انا خلاص تانى ما ببقى ليكم مراية وبدعو ليكم الرب ان يصلح حالكم
يجب حمايته وعدم تعرضه لاي ضرر واهل اختصاص يقوموا بالقرارات لا نريد وسامع طبيل تعبان شخصية وله تاثير ووووو ريك مشار اسرته النوير يعتقدون فيه ويجب ان يحمي بقوة خاصة عشان المصريين وسلفا حاقدين عليه بسبب علاقته مع الخرطوم
بعبع عامله لي نفسك انتى يا انجلينا فاكها فى نفسك المشكلة انك اتعلمتى فى الخرطوم لو كنتى فى كاكوما ما كان ها تعرفى تدخلى على الانترنت وتوجعى دماغنا.انتى عندك عقده نفسية وعنصريه حتى النخاع
اتمني ان يكون شي في قمة الروعة
ايتها الأنسه أنجلينا … لماذا تضعين بيننا الحواجز في حين أننا أبناء وطن واحد؟؟؟ لماذا ترفعين شعار العنصريه في حين أننا أبناء رجل واحد؟؟؟ أيتها السيده الكريمه لا يقيم الإنسان بلون بشرته … لماذا تنبزين أبناء الخرطوم وإنتي تعلمين أنهم أكثر أناس مسالمين؟؟؟ لماذ تنبزينهم وهم أكثر الناس حبآ وإيوائآ لأهل الجنوب لماذا ؟؟؟ … نتنمى منكي أن لا تتوقفى عن سؤال الرب لنا
رياك مشار ضاعت فرصته خلاص ، فالفرصة تأتى مرة واحدة ، قادة الجنوب يجب ان يرجعوا لشعبهم ويتركوا حالة التغريب والاحلام الوردية وفتنة السلطة لانه هى التى نكبتهم ، كما ان خبراتهم لا تؤهلهم لقيادة قرية ناهيك لقيادة دولة متنوع الاعراق ، لقد إستعجلت النخبة الجنوبية الإنفصال قبل ان تضع سياساتها وتؤهل كوادرها وتنمى اقثتصادها وتضع بنيتها التحتية وكان فى يدها بدل من الاستعجال للإستفتاء فكان من الممكن تأجيله