جرائم وحوادث
احتراق “1000” نخلة بنيران مجهولة في الشمالية
التهمت نيران مجهولة المصدر أكثر من (1000) نخلة في ثلاث سواقي بمنطقة إرتموقة بمحلية الدبة حريق بالولاية الشمالية، وكان الأهالي قد شاهدوا ألسنة اللهب وسحب كثيفة من الدخان من مسافات بعيدة ما دفع الأهالي للتدافع نحو السواقي لإخماد النيران وحصرها بيد أن سحب الدخان وسرعة الرياح زادت من اشتعال النيران وامتداد ألسنتها لمساحات كبيرة، وتم ابلاغ شرطة الدفاع المدني التي تمكنت بعرباتها من إخماد الحرائق التي خلفت خسائر كبيرة نحو الف نخلة تقدر قيمتها بالآف الجنيهات وبحسب التحريات الأولية فإن أسباب الحريق مجهولة ومازالت التحريات جارية لمعرفة مصدرها، وانحصرت الأضرار في الخسائر المادية دون الأرواح .
صحيفة اليوم التالي
دا شغل مصريين واللا سودانيين بينفذوا في اجندة مصرية ،، ويجب على المخابرات السودانية التدخل في الامر (ان لم تكن تعلم) حيث تكرر الامر لمرات عديدة ،، يبدو ان الغرض هو افراغ هذه المناطق وتغيير الخارطة الزراعية وتنفيذ المخططات المرسومة بدقة …
اول مرة نري جرائم ترتكب ولا يكون هناك تحقيق . حرق النخيل بفعل فاعل ولا احد يتحرك من الاجهزة الامنية لماذا لاتكون في تحقيقات وجمع معلومات عن الفاعلين حتي يحاكموا لان هذا هو الفساد في الارض ثم ماهي المادة التي تشعل بها كل هذه الكمية من النخل ولابد ان تكون مادة سريعة الاشتعال مثل السبيرتو .
ده شغل منظم القصد منه ضرب الزراعه فى شمال السودان و إرسال رساله للمستثمرين من دول الخليج العربي بأن السودان غير آمن و لا يصلح لأى استثمارات زراعيه و المستفيد الوحيد من ذلك مصر حتى لا يتم استهلاك مياه النيل و ان تتحول هذه الاستثمارات إلى بلادهم.
على الحكومه مراجعة إتفاقية الحريات الأربعه و حصر المصريين فى البلد و معرفة أسباب وجودهم فى السودان.
كلامك غير صحيح
الحكومة هي من تقوم بذلك
وباعت ورهنت الكثير من الاراضي في نهر النيل والشمالية للمستثمرين العرب
وهجرت وستهجر ماتبقي من اهلها الي الصحاري القاحلة
وتخطط لان يكون التعويض للمواطنين بسيطا بعد حرق معظم النخيل
ويخطط المستفيدون ايضا لاحتكار استيراد التمور والتحكم في السوق عن طريق حرق النخيل
وللاسف الشديد ابناء نهر النيل والشمالية هم من ينفذ ذلك في اهلهم
الكيزان من نهر النيل والشمالية هم عاقون للويلاتين وكل السودان وليس لديهم مانع في حرق كل السودان من اجل مصلحتهم فقط
شغل منظم ورائه المصريين وعنلائهم في حكومة الكيزان والعساكر
يقال ان خطتهم جلب المصريين في دفعات كل دفعة 5 مليون مصري
لا تتركوا اراضيكم ودافعوا عنها بالسلاح والحثوا عن من يحرق النخيل واحرقوه واحرقوا من ارسله
الحكومة تخطط لبيع اراضي ولاية نهر النيل والولاية الشمالية للمستثمرين العرب لانشاء مشاريع زراعية
وتريد ان تحرق النخيل لانه مصدر رزق اهل الولاية الشمالية حتي تكون تعويضاتهم بسيطة عندما تنزع الاراضي منهم وتمنحها للمستثمرين العرب وتهجر اهل المنطقة
وللاسف للاسف للاسف الشديد مايحدث هو من تدبير ابنا الولاية الشمالية ونهر النيل في الحكومة
باعو اهلهم بثمن بخس
هل هذا جزاء اهالي نهر النيل والشمالية لسكوتهم الطويل علي التهميش وعدم رفع السلاح
واضح جدا ان الحكومة لاتحترم الا من يرفع السلاح
ولذلك سلمت جنوب السودان كاملا لاهله بدون ان تبيع متر واحد من اراضيه
اما اهل نهر النيل والشمالية فالحكومة شغالة بيع بالجملة ورهن في الاراضي
وسيصحو اهل الولايتين بعد فترة ليجدو نفسهم غرباء في ارضهم
من باعو اهلهم وشردوهم وحرقو مصادر رزقهم تجردو من كل الانسانية ويجب ان ينتبه الناس لهذا
السدود في نهر النيل والشمالية هي لري مشاريع المستثمرين العرب
وكلما اكتملت السدود كلما ذادت حرائق النخيل ليتم بعدها تهجير المواطنين تسليم تلك الاراضي للمستثمرين
وكل من يقول بغير ذلك فهو واهم
من يفعل ذلك هم ابناء الولاية نفسهم
انانيون حتي النخاع