سياسية
نائب رئيس البرلمان: لو لا التعليم المجاني “الحاج آدم كان ح يسك الغنم”
سَخرَت نائبة رئيس البرلمان عائشة مُحمّد صالح من الحاج آدم يوسف النائب السابق للرئيس بقولها: “الحاج آدم لو ما التعليم المجّاني الآن كان بيكون ساكّي ليهو غنم في أقاصي الدنيا”، وبدت عائشة شديدة الإصرار على موقفها التي صدعت به تحت قبة البرلمان بحق المُعلِّمين وفجّر جدلاً كثيفاً طيلة الأسبوعين الماضيين، وقالت: “أنا على أعتاب القبر ولن أتردّد في قول الحقيقة”، لكنها رجعت وقالت: “لم أقل إن المعلمين مُغتصبون بتاتاً، ولكني أشرت للجرائم الأخلاقية”.
وكان نائب رئيس الجمهورية السابق الحاج آدم الذي طالب خلال جلسة بالبرلمان خُصِّصت لمُناقشة قضايا التعليم بلجوء الفقراء لديوان الزكاة للحصول على إعانات لتعليم أبنائهم، وتساءلت عائشة: “هل يُوجد مصرف في الزكاة للتعليم؟”.
صحيفة التيار
سك الغنم دا يمكن مهنة شريفة .. لو ما التعليم المجاني دا كان اسع شايل شنطة اورنيش وبيمسح في الجزم ..
يعني الورنيش ومسح الجزم ما مهنه شريفه!!!!
كان يكون فارشلو عروق مضرة في سوق سنار
عفيت منك هذا المتعجرف ، كماقلت لولا مجانية التعليم في ذلك الزمان لما إستطاع أن يتعلم ولكان راعي غنم في أقصي الغرب .
صرفت عليكم الحكومات السابقة الحكومات الوطنية التي تهتم بالمواطن وتعليم أبنائه ، وإستمريتم في التعليم المجاني ألي أن أصبحت دكتور كل ذلك علي حساب هذا المواطن المغلوب علي أمره .
وعندما توليتم أمره أصبح المواطن لايستطيع تعليم أبنائه .
السخرية بأي مهنة لا يصح ما دامت مهنة شريفة … والرعي مهنة النبي صلى الله عليه وسلم ….. ننتقد بعضنا ولكن باسلوب مقبول وموضوعي وخاصة لمن يعتلون هذه المناصب … فلنتعلم من العالم حولنا على الأقل في النقد والحوار…
انتو هسه دمكم فاير مسئول على مواطن . حالة غليان ما عارفين تنتهي متين . السودانيين بقوا ما يستحملوا بعض وما بسامحوا بعض وجاهزين للنقد وطولة اللسان . اعوذ بالله من شر ما خلق . احسن ليك البيت وخليك مع مفروكة البامية والجبنة والونسة مالك ومال المشاكل . شكلك ام هادية ورضية ابعدي من الناس ديل احسن ليك .
( احسن ليك البيت) نصيحة غالية يا ام تهاني أوصى بها الله سبحانه وتعالى النساء وقال (وقرن في بيوتكن) لكنها السياسة ومزاحمة الرجال في الشئون العامة نسأل الله الهداية لنا وللجميع .
الاستاذة من الجيل السابق وهي تتحسر و تتالم لما وصل له حال التعليم و المعلم اليوم مقارنة بعهدها السابق .
و الامر لا يحتاج كثير جدال — فشتان ما بين الامس و اليوم .
العيب ليس في معلم اليوم — العيب يمكن في تدريبه و تاهيله و من اعطاه منهجا ضعيفاليقوم بتدريسه و هنا تكمن الكارثة .
اما الحاج ادم — فمن نسي ماضيه فقد تاه ؟؟؟؟
المهن مكملة لبعضها البعض فمن منا لا يحتاج إلى مهنة الآخر … الرجاء عدم السخرية !