أبرز العناوينسياسية
سوار الذهب يعرض وساطة السودان بين النظام المصري والإخوان
قال الرئيس السوداني السابق “عبد الرحمن سوار الذهب”، إن السودان قد يتوسط بين النظام في مصر وجماعة الإخوان.
وتابع الذهب: “يمكن للسودان أن يتدخل لوضع حد للإنقسام بين الشعب المصري وتحقيق الأمن والاستقرار لمصر، إذا قبل الطرفان هذه الوساطة”، وفقًا لموقع “ميدل إيست مونيتور”.
وأوضح الرئيس السودانى السابق: “يمكن استخدام الحوار الوطني في السودان كنموذج لتحقق الأحزاب العربية الاستقرار”.
ورأى “الذهب”، أن أي شخص حريص على مصلحة الأمة، يمكنه أن يرى أنه في حال قبول الحكومة المصرية تدخل طرف ثالث بينها وبين جماعة الإخوان، يمكنها أن تضع حدًا لهذا النزاع العسير بينهما.
منيرة الجمل
فيتو
انت سبب البلوة الحاصلة في السودان دي كلها كمان عايز تروح لمصر أصلح في السودان اولا
سوار الدهب دا خلاص خرف وبقي يقول كلام برا من راسو … السؤال هل السودان اصلا مؤهل للوساطة بين أي شخصين مختلفين ناهيك عن دول .. وإذا كانت لديك القدرة على التوسط يا سوار الدهب لماذا لا تتوسط بين البشير وشعبه حتى يحل هذا المخبول عن دنيانا….
غلفاء وشايله موسها تطهر
الوساطة هي عبارة عملية مفاوضات غير ملزمة يقوم بها طرف ثالث محايد يهدف إلى مساعدة أطراف النزاع للتوصل إلى حل النزاع القائم بينهم وذلك من خلال اتباع واستخدام فنون مستحدثة في الحوار لتقريب وجهات النظر وتقييم المراكز القانونية لطرفي النزاع تحت غطاء من السرية
الوساطة عملية مفاوضات غير ملزمة يقوم بها طرف ثالث محايد يهدف إلى مساعدة طرفي النزاع للتوصل إلى حل وذلك من خلال استخدام لغه حوار تقرب وجهات النظر ويفضل ان يكون ااوسيط عادلا وذو كفاٍءه ونزيها !!
فهل تعتقد ياسيدان يسري ومدني بان السودان ورئيسه السابق المشير سوارالذهب غير مؤهلان للقبام بهذا الدور الحيوي المطلوب ؟؟؟؟؟ـ
نحن نحث الشيخ الجليل ان بواصل جهوده لاصلاح ذات ببن المسلمبن
بالجاره الشقيقه اذا ماقبلوا الوساطه فانت للشخص المناسب لاداء هذا الدورالكبير وان تختار مساعديك بعنايه ودون حساسيه !!!
وفقكم الله لما يحب ويرضي.
تكدست في السودان و خصوصا الخرطوم كميات كبيرة جدا من المصريين المنتمين لتنظيم الاخوان في مصر و الخوف يستوعبهم الكيزان في وظايف حكومية و في شركاتهم التي سرقوا رؤوس اموالها من اموال الشعب و حصلوا لها على التسهيلات والاعفائات الحكومية بغير وجه حق
يجب طرد هؤلاء الاخوان المجرمين من السودان و تسليمهم للسيسي حتى ينالوا ما يستحقون من عقاب وعذاب.
وأوضح الرئيس السودانى السابق: “يمكن استخدام الحوار الوطني في السودان كنموذج لتحقق الأحزاب العربية الاستقرار”
يا مشير هو في حوار اصلا في السودان…فهمونا يا جماعة هل اختلف الوضع بعد الحوار عما كان عليه قبل الحوار.؟؟ ثم يا اخي نريد منك ان تتوسط بين الانقاذ وبين الشعب السوداني تبقى الانقاذ ولكن شوية كدا الحكومة تترك التجدع والترفل والنعيم العايشين فيهو الجماعة وتحارب الفساد وتخفض الانفاق الحكومي وتقلص عدد الوزارات وامتيازات الدستوريين وتنعكس الضرائب التي تجبى في شكل خدمات للمواطن..وتضع سياسات وخطط اقتصادية تعالج الوضع السيء وكفاية علينا خطة رزق اليوم باليوم…
اي دوله في العالم لو عايزه تبني دوله مؤسسات ينعم الجميع فيها بالعدالة الاجتماعيه و التقدم والازدهار في كل شيء عليها أبعاد الكيزان من السيطرة علي مقاليد الحكم. ..
هسه ده لو كان حزب الوفد أو أي حزب مصري آخر لما تقدم سوار الدهب بعرضه هذا …. الوساطة دي بين مصر و دوله قطر العظمي ساي مدخلين فيها الكيزان فرع فرعون …
فعلا هو سبب كل البلاوى الحصلت للسودان واضعف رئيس سودانى مر على السودان واضعف قائد للجيش السودانى حتى الان واسوا من الأحزاب القديمة المنتهية وبعدين ياخى خليك زول فهمان شويه شوف حال اهلك السودانيين الان والى اى مدى وصلت بهم الحال انا لو كنت مكانك بحاور الإنقاذ واقنعهم بترك الحكم للشعب السودانى الذى لا دواء له ولا عيشة كريمة له حسنا الله ونعم الوكيل
وصفه النميري بانه رجل انتهازي جداااااااااااااااااااا وضعيف الشخصيه لكنه ثعلب اخواني متخفي في جلباب الختمية.
الخازوق سوار الدهب لعة الله عليك يامن ضحكت على شهداء رمضان وخنتة الامانة وسلمت هؤلاء االصناديد لانصاف الرجال من الكيزان وتم اعدام هؤلاء الرجال بدم بارد .. لعنة الله عليك ياكوز يامعفن ..
ورحم الله الرائد الشيخ اعلى شيبك ده .. ياقذر
يا جماعة الزول دا رفستوهو رفس شديد ،، مع انو عندو حسنة واحدة على الاقل ،، وهو انو قلع السلطة الديكتاتورية من نميري عليه رحمة الله ، وسلمها للاحزاب امتثالا لرغبة الشعب السوداني ،، ورغبته في التحول الديمقراطي
وبعد داك تاني ما استلم منصب رسمي ،،،
هل الجماعة الزعلانين من سوار الدهب رايهم انو الشعب كان غلطان وانو سوار الدهب ما كان مفروض يسمع طلبات الشعب وللا ايه العبارة؟؟
افيدونا افادكم الله للعلم والتاريخ … وشكرا
كدي. تتوسط. لينا مع كيزان. البيت السلمتهم. السلطة في الاول. ،. و شيل. البلوي من اهلك اولا
لو كنت مكان المشير سوار الذهب لأمتنعت عن أى وساطة حتى ولو طلب منى ذلك ناهيك عن أبادر أنا بذلك وذلك للأتى
1- من مصلحتنا العليا والاستراتيجية أستمرار السيسى فى الحكم لأن كل يوم يمر يعنى مزيدا من الدمار وعدم الاستقرار والافلاس والدمار فى شتى المناحى بل يجب تغذية الصراعات فى هذا البلد واللعب مع جميع الاطراف ويجب رد الدين للمصيبة الكبرى عفوا للشقيقة الكبرى (وهذا ما ظلت الانظمة المصرية المتعاقبة تفعله بنا )
2-لو كنت مكان المشير سوارالذهب لرفضت الوساطة لأن تاريخ الرجل ناصع ولم يتورط فى دم فكيف يتوسط لينقذ نظام دموى
3- أثبتت التجارب أنه لا فرق بين خريجى أكسفورد وجامعة الخرطوم وخلاوى همشكوريب وكليات وادى سيدنا فكلهم دراويش عاطفيين وينظرون للجار الجنب بعين الرضا وحسن النية ومستعدين لاقتسام اللقمة معه بينما هو لم ينظر لنا على أعتبارنا بوابين كسالى حيارى أعطاهم حلق بدون أذن
4- على سيادة المشير سوار الذهب التفرغ لأمر الدعوة والخلاوى فيما تبقى من عمره أطال الله عمره وترك السياسة وخبثها لأنه رقيق القلب وعفيف اليد واللسان
قال رسـول الله صل الله عليه وسلم ( ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصدقة والصلاة ) قلنا بلى يا رسول الله ، قال : إصلاح ذات البين ) والصيام والصدقة والصلاة المقصوده هنا للنوافل لا الفروض..
ولان اصلاح ذات بين الناس عبادة عظيمة يحبها الله ورسوله والمؤمنون فلذلك نحث المشير سوار الدهب في الاستمراربالقيام بادائها لانها قد ترفع الاذي عن بعض فئات المجتمع المسلم بالجاره الشقيقه ودول الجوار لان حجم التاثير السلبي والضار للدوله المصريه كبير .
نحن تتفق مع الاخ الكوشي بالدور التاريخي المؤذي الذي قامت به الدوله المسريه تجاه الدوله السودانيه لكننا نفرق بين الشعب المصري والدوله!! وبين مؤسسات الدوله واحزاب المجتمع المدني!! ,بين الاحزاب الاسلامبه والعلمانبه !! هذا ومن جهه اخري ليس بالضروره مقابله وقع الضرر بضرر مماثل فهناك ماهو احسن من ذلك وارفع درجه الا وهو العفو عند المفدره, والمثل يقول(ارحموا عزيز قوم ذل)فالضرر الذي اوقعه السيسي والمجلس العسكري بمصر قد هدم واسقط دورها الرائد القومي في السياسه والاقتصاد والتاثير الثقافي والعسكري لعده عقود قادمه ولن تستطيع ان ترده قريبا ولو تغير النظام السياسي بها اليوم لان مصر اصبحت مثقله بالديون وتم تخريب المؤسسه العسكريه وتغير عقيدها وتدهورت الخدمات واوقفت التنميه !! وهناك دول اخري ملئت فراغ القياده والدفاع عن الامن القومي العربي ودول اخري بصدد تاهيل نفسها لدور مماثل واخص بالذكر ذات الموارد الغنبه وبتراكم الاموال .
الايام دول بين الناس والتحولات متسارعه فماكان قويا اصبح ضعيفا وماكان ضعيفا سيصبح قوبا!!! فالله هو من يدبر الامر ويحكم الكون.
علينا بالاتجاه شرقا وغربا وشمالا وجنوبا لجذب المزيد من اموال المستثمرين واعطائهم حزمه جديده من الحوافز والاعفائات والارباح لحذب الاموال والتكنولوجيا (الزراعيه ) الصناعيه التعدينيه وعندها نفتح الابواب للعماله العربيه فالسودان يستطيع ان يستوعب ملاين الايدي الزراعيه العامله .