شمائل النور، ساخرة: التعديلات الدستورية تُحوّل (أسد أفريقيا) إلى (أسد العالم)!

عمر البشير ( أسد من يومه ) رجل المواقف الحاسمة الشجاعة الذي لا يخشى في الله لومة لائم وأجدع وأشرف وأنبل حاكم عربي شوفتوا في حياتي وهذه صفات الفرسان أما الذين يبثون كلماتهم العفنة التي تدل على ما تطويه أنفسهم وصدورهم من حقد وغل وحسد لهذا الرجل فليكفوا ألسنتهم العفنة التي تفوح رائحتها الكريهة ، وهذه الناشطة التي مثل البكتريا الضارة وتطالب ب10 % لإنضمام حركات وأحزاب أقول لها إن العمل الوطني والشرفاء لا يحتاجون لأحد أن يمنحهم نسب لينضموا للمسيرة السودانية واللي خالصة نفسه منكم لو بدو ينضم سوف ينضم سواء منحهم أحد 10% أو لم يمنحهم وأخيرا أقول لها وللحركات وللأحزاب وللأمة العربية والإسلامية بأكملها إذا أردتم أن تتحدوا وتتوحدوا فعليكم بالإسلام وكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم هى الراية الوحيدة التي ستجمعكم وتوحدكم راية لا إله إلا الله أما هذه الحركات والأحزاب والسياسات العفنة الدخيلة على أمتنا وشقت صفوفنا وفرقتنا فيجب حلها ومنع إقامتها في دولكم ومنع كل من يدعو لها فلا شيوعية ولا بعثية ولا ديمقراطية ولا إشتراكية ولا شيعية رافضية ولا حزبية لأنها دعاوى عفنة منتنة من دعاوى الجاهلية وكلمتي الأخيرة وليس أخر حتى يفتح الله لنا وعلى أيدينا بأمر الله الواحد الأحد وحتى ينزل عيسى ابن مريم ويقاتل أخرنا معه المسيخ الدجال أقول إن الأرض لله ووالله إنها إسلامية شاءوا أم أبوا ووالله لا يدع الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز او ذل ذليل عزا يعز الله به الإسلام وأهله وذلا يذل الله به الكفر وأهله وإنا غدا لناظره قريب .