أسعار صرف العملاتاقتصاد وأعمالمدارات
اسعار صرف الدولار والعملات مقابل الجنيه في السودان
مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات الأجنبية في ( السوق الحرة، السوق الموازي) مقابل الجنيه السوداني بالخرطوم يوم الإثنين 16 يناير 2017م .
مؤشر النيلين لأسعار السوق( السوق الحرة ، السوق السوداء ):
الدولار الأمريكي : 18.00جنيه
الريال السعودي : 4.73جنيه
مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات
اليورو : 19.08جنيه
الدرهم الإماراتي : 4.83جنيه
مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات
الريال القطري : 4.84 جنيه
الجنيه الإسترليني : 21.60جنيه
الجنيه المصري : 0.92جنيه
ملاحظة هامة: الأسعار هي للأغراض المعلوماتية فقط و موقع “النيلين” لا يضمن دقة الأسعار التي قد تختلف عن الأسعار الحقيقة لعوامل أخرى لا يمكن وضعها في الاعتبار ، عليه ننصح قبل القيام بأي عملية بيع أو شراء التأكد من الأسعار من مصادر أخرى.
قالوا ١٤ انت وين
شكله كده الدولار استعد للانطلاق فوق العشرين
للاسف الله يعين
نزول الدولار الوهمى مضر بالاقتصاد والشعب اكيد ماحيصمد كتير النزول الوهمى . بس دى فرصة كويسة انه الحكومة تكون جادة وتزيد الانتاج وتشجع الاستثمار وتزيد الانتاج ويكون عندها احتياطات من العملة الصعبة وكدة الجنيه يكون أقوى وتحارب الفساد المالى او الوضع يسيظل كما هو او اسوء
خطوات بسيطه لو اتبعتها الحكومه تكون أفضل للجنيه السوداني
اولا محاربة الفساد
ثانيا الاهتمام بالقطاع الزراعي و الحيواني و دعم المزارع السوداني بتخفيف الجبايات المفروضة عليهم و الابتعاد عن المعاملات الربويه عند تعامل البنوك معهم
ثالثا الاهتمام بالصناعات المحليه و التعدين
رابعا الاهتمام بربط مناطق الإنتاج بمنافذ التصدير
و ان شاء الله ربنا يسهل
اتوقع حكاية الدولار نازل اشاعة فاكين التجار عشان يشتروا بالرخيص وما يبيعوا الليلة فتشنا لدولار قالوا الا بعشرين
يعني امريكا ما رفعت الحظر أو جزء منه؟ أم أن رفع الحظر زيو وزي الحظر؟
لماذا تم رفع الحظر عن السودان في هذا التوقيت؟
يستعد الرئيس اوباما لمغادرة البيت الأبيض ولكن تسليمه لمفاتيح البيت الأبيض لخصم الديمقراطيين اللدود -دونالد ترامب- الذي ضرب بعرض الحائط كل مبادئ السياسة وتعهد بمراجعة كل القرارات التنفيذيه للرئيس اوباما خصوصا في فترة ما بعد الانتخابات ،جعلت اوباما يقوم باصدار قرارات كثيرة تهدف لتشتييت تركيز الجمهوريين. أعتقد ان القرار الحالي جاء ضمن هذه الحزمة وإلا كيف نفسر تجديد اوباما للعقوبات قبل شهرين ثم إصداره لهذا القرار في اخر اسبوع له؟؟؟
علما بأن كل المفاوضات بين الحكومتين كانت على مدار الأعوام الثمانية الماضية وأظهر السودان وفاءا شديدا و اصرارا كبيرا في محاربة الارهاب وجميعنا يعرف ذلك.
كيف يجب علينا أن ننظر لهذا القرار؟
القرار الحالي بصيغته يحمل جزئيات ايجابية للغاية في مصلحة الحكومة السودانية وخلال فترة الستة أشهر القادمة فكل المطلوب هو مواصلة جهود مكافحة واحتواء الارهاب . اما الكلام عن حقوق الانسان و الحريات والديمقراطية -رغم انه شيء مطلوب ويهمنا كحاكمين وكمحكومين- فهو شي لن يهتم له كثيرا ترامب الذي وصف الراحلين القذافي وصدام بأنهما كانا يعرفان مايفعلان !
ما الذي يحمله القرار من فوائد مباشرة للشعب السوداني وحكومته ؟
الأثر المباشر للقرار يتمثل في إزالة عائق كبير من عوائق الاستثمار وهي عملية تحويل العملات الحرة عبر البنوك الكبرى ، حيث ان الحكومة الامريكية كانت تتوعد كل من يتعامل مع السودان وسوريا وايران بعقوبات مالية كبيرة جدا اخرها ماحدث مع احد البنوك البريطانية العام قبل المنصرم. إذن هناك فائدة غير مباشرة هنا. لكن ماذا عن الفوائد المباشرة ؟
بالنسبة للسودانيين من عامة الشعب فهناك فوائد متمثلة في حرية تحويل الأموال من والى و لكافة الاغراض، التمتع بمنتجات امريكية عبرالوكلاء مباشرة – من بينها الماك والكنتاكي 🙂 – و سهولة التعامل مع كافة المؤسسات الامريكية مباشرة والبيع والشراء عن طريق الانترنت
وغيرها .
بالنسبة للحكومة ، فلا اتوقع استفادة ايجابية في الوقت الحالي فالحال في السودان لايسر و العجز في الميزان التجاري يؤجل امكانية شراء أي طائرات او قاطرات وذلك بالنسبة للسبب اعلاه ولسبب اخر هو ضرورة ابرام التعاقدات قبل وقت طويل مثلا :الخطوط القطرية لديها صفقة مع بوينج لها قرابة الخمس سنوات لم تكتمل بعد . لكن على المستوى البعيد فإن سهولة التواصل و امكانية نجاح الدبلوماسية السودانية مجددا في رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب ، فإن هذا قد يثمر في حث المانحين على مساعدة السودان و حث الدائنين على شطب بعض ديون السودان.
هناك حديث عن اصول السودان المجمدة من العام 97 ، وهي حوالي 80 مليون دولار لكن هناك قضية المدمرة الشهيرة وتورط السودان فيها وهناك حكم من المحكمة بتجميد اصول السودان ممايعني ان القضية ليست سياسية فحسب.
ماهو المطلوب منا جميعا في الفترة القادمة ؟
الحكومة :
يمكننا القول ان شماعة العقوبات الى زوال بإذن الله ، عليه نرجو منها الاهتمام بشعبها والنزول للجماهير و الاحساس بهموهم فليس جزاء صبر الجمهور كل هذه المدة ان يرى حكامه يعيشون في القصور و كل ماضاقت بهم ضائقة قاموا برفع الاسعار وتحرير المزيد من السلع.
الفترة القادمة فترة بناء وتتطلب مكافحة عميقة للفساد والمفسدين وتطهير المؤسسات من كل المشتبه فيهم ، فالبلاد غنية بل وتفيض بالكوادر في كل التخصصات.
الشعب:
علينا جميعا داخل وخارج السودان ان نقوم بدور ايجابي ، فالوطن ليس ملكا للمؤتمر الوطني ، فهو الى زوال يوما ما ، عليه يجب ان نسمو فوق الجراح ونتغير حتى يغير الله حالنا لأحسن منه.
كل مغترب الآن امام مسئولة تاريخية فلنبادر بتحويل ما نستطيع عبر الصرافات الرسمية ، ولايجب ان يفرح احدنا بارتفاع سعر الدولار لأن التناسب طردي بين اسعار السلع والدولار ولاشيء أفضل من الاستقرار الذي يفيد الجميع عدا تجار العملات.
أحمد المبارك
الولايات المتحدة
13/01/2017
سلمت يداك . الله يجزاك خيرا كفيت وأوفيت
غايتو انا فهمت من جزء من مقالك الطويل د أن الرئيس السابق اوباما يكيد لخلفه لأنه ليس من حزبه غض النظر عن أن ذلك يتعارض مع السياسة الامريكية كدولة مؤسسات، يعني زي جماعتنا هنا شغالين ضرب تحت الاحزمة ضد بعض حتى أصبح الوطن خرابة، وهذا لا يستقيم في امريكا على الأقل في الوقت الحالي!
انشاءالله يستمر فى النزول اكتر
والفايده شنو الدولار نازل والاسعار محلك سر……………………..
يعني المواطن الغلبان ماحيستفيد اي شي من نزول الدولار ده ….
يبقى مافي فايده…………………………………………………..
في سؤال صحفسياسيي حايم حوامة حسن ود زينب الله يرحمه، تلقاه محشور وراء أي خبر وهو “لماذا تم هذا الأمر في هذا التوقيت بالذات” سؤال غياااااااظ
خيرات السودان كتيرة وكافية لنهضة البلد ورفاهية شعبها بس يتم وقف الفساد وتفعيل قانون المحاسبة على الغفير قبل الوزير وحاجة تانية مهمة شديد الا وهي محاربة السماسرة الذين يمتهنون “الرمتلة” ويعتاشون على عرق غيرهم دون أي إضافة انتاجية من أي شكل كانت، الذين يغتصبون عرق المزاع الذي لا يستطيع أن يبيع طماطمه إلا عبرهم وإذا عاد ليشتري حق الملاح لبيته يضطر لشراء الكيلو بقيمة صفيحة وقس على ذلك.
العقوبات إلى زوال وحكومة المؤتمر الوطني الى زوال ، سبقتها حكومات كتيرة ولم يتغير حال البلد إلى المطلوب ، حتما ستأتي حكومات جديدة، لكن المؤكد أن الشعب السوداني لن يتبدل بشعب ياباني او اسكندنافي، النصيحة نحن ما محتاجين نبقى زيهم لكن محتاجين نرجع لدينا وفيه الخلاص من كل ما هو سيء، اود أن أقول أن علة السودان في سودانييه، أفراد المؤتمر الوطني ليسوا من طينة غير طينة الأنصار أو الحركات الما تدي الدرب دي، هم صنف أصيل من هذا المجتمع، أنجبتهم أرض السودان ولا أرى فوارق بينهم وبين غيرهم غير التي أفرزتها قوة السلطة وصولجانها ولا نضمن أن يسلم منها غيرهم إن آلت إليهم مقاليد الامور، إذا ليس الحرامي بأسوأ من القاتل وقاطع الطريق!
عندي مزاج أكتب لي زمن طويل ما كتبت ….
اعتقد يا احمد الاصول السودانية المجمدة اكثر من ذلك ربما تكون 80 مليار دولار زايد الاصول المجمدة وعندما فجر الارهابيون حاملة الطائرات كول اتهمت الولايات المتحدة حكومة السودان وفرضت عليه غرامة تصل الي 370 مليون دولار وارادت ان تخصمها من الاصول السودانية المجمدة ولكن رفضت الحكومة السودانية واعتبرت الخصم علي انه احراق للارصدة المجمدة وهي موجودة في عدد من البنوك الامريكية الكبيرة المعروفة وبعض الاصول مجمدة في بنوك اوروبية وافتكر الاصول اكثر بكثير مما تقول.
واما من ناحية رفع الحظر الاقتصادي عن السودان هذا الامر ليس له علاقة بالرئيس اوباما او ترامب وانما هو صادر من الكونجرس الامريكي مباشرة
والله اعلم واتمني بعد رفع هذه العقوبات ان ينصلح الحال ان شاءالله ونشكر الله علي هذا الانفراج وثانيا اشكر الشعب السوداني على صبره طول هذه الفترة والله هذا شعيب عظيم.
اخوكم احمد التوم من امدرمان
باذن الله حاترفع كل العقوبات و تبقى السودان فائز الاول .
برايي لازم هذه العقوبات الظالمة تزال و سيزول باذن الله كلها تماما
و يجب علي الشعب و الحكومه و باقي الاطراف السياسية بما فيها المعارضةو غيرها
السعي لايجاد روئ وطنية متفائلة و تواجدهم على الخط لاجل الشعب السوداني الابي
و توفير بيئة بعيد عن التنابذات و الاتهامات بين الاخوة من ابناء وطن و شعب و دين واحد…و ايجاد وفاق وطني و رفع مستوى و رصيد السودان في الارصدة العالمية
بارك الله لكم جميعا …قرائت بعض الكومنتات.
اخوكم ابوابراهيم الكوردي من اهل السنةايران
مرحب حبابك أخونا علي وجزاك الله خير على الشعور النبيل.
المواطن تعبان
بدون تعليق