كاتبة سعودية: تبقى العلاقات السعودية السودانية هي الرقم الصعب وشفرة يصعب تفكيكها.. بين البلدين وشعبهما تمازج وتناغم فريد
العلاقات السعودية السودانية تمثل المعنى الحقيقي للتعاون والترابط الأخوي ، وهي علاقة متينة لا تقبل المساومة وبقيت قوية رغم كل الظروف التي مر بها البلدين الشقيقين، وتعد زيارة فخامة الرئيس السوداني عمر البشير تأكيد على عمق العلاقات بين المملكة العربية السعودية وجمهورية السودان الشقيقة ، وتأتي هذه الزيارة الميمونة بعد الدور السعودي البارز في رفع العقوبات بشكل جزئي عن السودان الذي عانى كثيراً جراء هذه العقوبات المجحفة ، وتخلل الزيارة توقيع عدد من مذكرات التفاهم بين البلدين، لم يتوانى السودان لوهلة في الوقوف مع المملكة العربية السعودية في أصعب الظروف وأحلك المحن في ظل التدخلات الإيرانية الجائرة في المنطقة ، وهو أمر لا يستغرب على الأشقاء السودانيين ، للسودان دور مهم وبارز في التحالف العربي الذي تقوده السعودية ضد الإنقلابيين في اليمن ، وهي وقفة من الوقفات الجليلة لها مع المملكة العربية السعودية .
مع كل ما يجري في المنطقة والعالم من تغييرات ومناوشات وأزمات تبقى العلاقات السعودية السودانية هي الرقم الصعب وشفرة يصعب تفكيكها مهما بلغت المخططات والمؤامرات ، فبين البلدين وشعبهما تمازج وتناغم فريد يوحي بطبيعة العلاقات المتينة.
ختاما :
أصبح من الضروري إقامة الشراكات و التحالفات الإستراتيجية في ظل الظروف والتقلبات التي تعيشها المنطقة والعالم ، والمملكة العربية السعودية وجمهورية السودان كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا ، وستبقى البلدين أنموذج يحتذى به في التعاون والترابط والتآخي ، تحية تقدير وإجلال للشعب السوداني الشقيق والقادم سيكون أجمل وأزهى بحول الله وقوته .
عبير الدخيل
عين اليوم
وبرغم كلامك دا حكومه بلدك تجري وراء المصريين و تغدق عليهم الأموال والهبات والعظايا ولا تجني منهم الا الغدر والخيانه فتستاهلون للنفاق السياسي السعودي
كلامك صاح الخليج داعمين مصر بما يقارب اربعين مليار دولار مساعدات و و دائع و القروش دي تعادل قريب من اللقاهو السودان في البترول و لو السودان لقا ربعها كان صلحت كتير لكن كان ادوك اربعمائة مليون ما مساعدة و انما وديعة .
اصلا هم كده يشكروا السوداني و يكبروا ليهو راسوا يدوخ و يفقد البوصلة و السوداني فيهو عيب مرات عاطفي معليش مرات زى المرأة اذا قلت ليها بحبك .
لمن الحكاية تجى للمصلحة و الدفع يدفعوا للمصريين.
اصحوا يا يا سوادنة و اتركوا البحث عن الشكر و التقدير و النفخ الذي ليس منه فائدة و يضر الانسان في دينه و دنياه.
ما فيهم واحد بيديك حاجة لله و كل حاجة بتمنها و المصريين بيعرفوا يوظفوا المصالح و يتبادلوها و دا اسموا فن التفاوض وهو علم يدرس في الادارة و البيع .
ههههههه ، يا ود حسين ، شوية ، شوية
يا جماعة في حديث عن الرسول صل الله عليه وسلم عن المن والاذي ياخي عرفنا انو السعودية والامارات كان ليهم دور في رفع الحظر طيب خلاص عرفنا مافي داعي كل مره تذكرونا ….
وين المن والاذى يا داوودى؟ الكاتبة ايضاً اوردت فضل السودان فى دعم السعودية والتحالف العربي. المن والاذى والاهانة والظلم والبذاءة بتجينا من الفلاليح فى الشمال ما من السعودية
السودان غنى بثرواته البشرية والطبيعية والمملكة غنية بثروتها البترولية معا نحقق الأمن الغذائي للشعبين نجد ان القياده الملهمة فى المملكة بخبرتها وادراكها ووعيها الكامل وبحكمتها استطاعت إن تكسب ود الحكومة السودانية مدت يدها الينا بعد ان شعرت بان الشعب السودانى قد ورد مورد الهلاك لتساعدنا على الخروج من قاع بئر عميق والابتعاد عن هوة سيحقة لا محالة انتى واقعنا فيها
يا سلام عليك
اختي الكريمه
كلام من دهب و من نار
واكيد””تبقى العلاقات السعودية السودانية هي الرقم الصعب وشفرة يصعب تفكيكها مهما بلغت المخططات والمؤامرات “””
وتذكري اختي ان المواقع الاسفيريه
كلها تلغمت بالجواسيس والعملاء وال خنزير. و ال ماسون الا من رحم ربي
ولكن سوف نضرب اي عدو للله وللدين ولتعاليم الدين
لا اله الا الله سيدنا سيد الخلق محمد رسول الله ولو كره الكافرون ولو كره الكارهون واننا الاعلي ليوم الدين بحول الله
يا من تبحث عن الامن والامان تلمس طريقك الى المملكة حيث الملك سلمان حامى حمى العروبة حامل لواء الاسلام خادم الحرمين رئيس العرب فى كل مكان الاب الرحيم بلسم السقمان اياديه البيضاء جابت الكون تجدها فى كل مكان ارض الرسالة المحمدية انت اهل لها سيدى سلمان حكيم الامم وازن الامور باعدل الاوزان يرعاك الله ويحفظك يا منقذ الاوطان رسالة شكر رسالة وفاء وعرفان نبعثها لك من سويداء قلوب اهل السودان مددت الينا يدك فى أحلك الازمان نفديك بالمهج بالأرواح بالابدان اطعمت الجائع كسوت كل عريان شفيت العليل برفع الحظر عن السودان قلبك كبير عقلك كبير يا سيدى سلمان اطال الله عمرك ومتعك بالصحة والعافية
انت صدقتو …السعودية ماعندها يد في رفع الحظر ولا حاجة هي نفسها امريكا تخلت عنها بعدين امريكا لوماعندها مصلحة في رفع الحظر م بترفعو .
بصرااحة السعوديون وبلدان الخليج قصروا كتير فى الوقوف بجانب السودان فى احلك الظروف فى الكم سنة الفاتو وكان المفروض هم من يحتضن السودان لما يتمتع به هذا البلد من امكانيات هائلة فى الزراعة والانتاج الحيوانى والمعادن وغيرها الكثير ولكن طنشوا السودان وكنا نعانى اشد المعاناة وكانوا يستوردون القمح من امريكا واستراليا وغيرها من ماوراء البحار مع انو السودان على مرمى حجر وبه 200 مليون فدان صالحة للزراعة ولكن خضوعهم للتهديدات الامريكية وحصار السودان احجموا عن الاسثمار فى السودان وعندما اتجه السودان شرقا وبالذات نحو ايران وبدأت ايران تتغلغل فى السودان يشكل سريع ومخيف ارعبهم ذلك وادركوا خطأهم وغفلتهم واحسوا بالخطر يقترب منهم ونأمل الايكون هذا التقارب وقتى ولمصلحة آنية وينتهى كل شئ بعد ذلك .
باختصار جزاك الله خير وكتر الله من امثالك . اصيلة وبنت اصول وسيبك من الناس البطلعوا برا الموضوع .
يا اخوتي يا احباب النيلين البت دي قاصدة في الموضوع ده اثارة الشعب السوداني لانها عرفت كغيرها نقطة ضعف السودانيين لانه شعب يحب الطراء و المدح و شعب يتعامل بالعواطف لان الحاجات بتخلينا نقلع ملابسنا و نجلد حتي يسيل الدم من جاودنا.
عرب الخليج يحبوا الاستعلاء و المن و الاذي لا يمكن ان تجد منهم شئ الا في حالتين
اولا اذا بيخافوا منك فيركعوا لك كحالة امريكا و الدول الغربية كي ترضي عنهم و حتي المصريين خوفا منهم
ثانيا اذا انت في محل الاستهزاء و السخرية لضعفك و فقرك كحالنا و حال كثير من الدول الاسلامية.
اما اذا كان لهم الفضل في رفع الحظر الاقتصادي عن السودن اين هم لما يقارب العقدين من الزمن، فلا اعتقد ان لهم دور فيه لان الامريكان يشتلغلوا لمصالحهم فقط فلم يفعلوا شيء بتوصية من احد، مصالهم اولا
أكرم الله الكاتبة وشعبها وبلدها المبارك، لكن ليعلم السعوديون وكل الشعوب أننا شعب مثلهم فينا الصلاح والفساد والأمانة والغدر. فقط تقل النسب لدينا لكنها موجودة فلا تعاملونا كملائكة. سنظهر على حقيقتنا الجميلة بعد أن تتحسن أوضاع دولتنا ويذهب من كسب الحرام ومن تغذى به ومن ولد ناتجا عن طعام وشراب حرام. عندها سترون السودان الرائع.
نحن بدورنا نبعث التحية والتقدير وإلاجلال للشعب السعودي الشقيق وفي المقدمه الملك سلمان خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي عهده حفطهم الله اجمعين .
ونوافقك الرأي بان العلاقات السعودية السودانية تمثل الانموذج الامثل للتعاون والترابط بين اخوه الاسلام والايمان ودول الجوار. فدور المملكه المؤثر في رفع العقوبات بشكل جزئي عن السودان كان قد سبقه وقوف شعب وجنود السودان مع المملكة ضد تدخلات ايران التي شكلت تهديدا مباشرا للامن القومي السعودي والعربي .
وبما ان مكانه المملكه في القلب من الامه العربيه الاسلاميه فواجب حمايه مقدساتها وبيضتها وامنها القومي في القلب ايضا في وجدان الشعب والحكومه السودانيه لذلك كان تلبيه نداء واجب الحمايه سربعا.,,.وتعددت وتشعبت انواع التعاون الثنائي فشملت بعد العسكري الاقتصادي الاستثماري الذي سيؤمن الامن الغذائي حتي اصبحت الرقم الصعب الذي لايمكن تخطيه مهما بلغ تآمر الحاقدين.
التقلبات المتسارعه التي تعيشها المنطقة والعالم وضعت المملكة العربية السعودية وجمهورية السودان في مقدمه مواجهه اعداء الاسلام السني الوسطي وهم اهل لذلك فشكلوا تحلفا قويا ونموذج يحتذى به في التعاون والترابط العربي الاسلامي.
ومن الملاحظ ايضا ان بعض الدول العربيه قد انكمش وتقلص دورها الاقليمي الي الي درك سحيق لانتهاجها نهجا انتهازبا لزياده ضخ الاعانات النفطيه والماليه (الرز)ا بمنطق القوه الزائفه التي كانت وباللعب علي حبال النحالفات المناوئه للاسلام السني الوسطي الذي تقوده المملكه , كايران تاره وروسيا تاره اخري,,,,,و الحكمه تقتضي الانتباه لما يحاك وضبط النفس لان الانتهازيه والمكر السئ لابحيق الا باهله.
الصواب أن يقال ستبقى العلاقات بين مملكة الحجاز أرض الحرمين الشريفين قبلة المسلمين وكل مؤمن على وجه الأرض هي الرقم الصعب وشفرة يصعب تفكيكها ، هى القبلة التى نتوجه لها من جميع أنحاء العالم ووالله لا نتوجه لها بأجسادنا فحسب ولكن نتوجه إليها بقلوبنا وهى الأرض التي هبط فيها أدم وأمنا حواء وكانت مكة هى أم القرى عند الله وفي القرآن ومن لا ينجذب من امة محمد إلى القبلة ومن لا يحن لها وهى مركز الأرض ومركز التوحيد توحيد الله وأعلاها فوق سبع سموات البيت المعمور هى التي انطلق منها الفتوحات وهى التي حباها الله وحفظها وحارب عدوها بطير أبابيل وبها يخسف الله بجيش سفيان ويهزم كلب ويغنمها المهدي والمؤمنون معه ، منها كان خير الرعيل الأول من أمة محمد صلى الله عليه وسلم صحابة رسول الله الذين فتحوا الدنيا ووصل بهم الإسلام إلى أبعد الحدود من شرقها إلى غربها ومن شمالها إلى جنوبها وثانيها أرض الهجرة الأولى الحبشة التي تمتد من السودان إلى أثيوبيا وارتريا صحابة رسول الله رعيل الهجرة الأولى مناقبهم وسيرتهم العطرة وبطولاتهم لا زالت فينا إلى يومنا هذا نتحاكاها ونتحدث فيها ومن منا لا يتمنى ان يكون مثل عمر وابوبكر وعثمان وعلي أو سعد او خالد بن الوليد ، بها هبط أدم وأمنا حواء وترك فيها إبراهيم هاجر وإسماعيل وتفجرت منها عين زمزم ودعا رب أسكنت ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم ودعا لأهلها ومن آمن منهم وبنى فيها إبراهيم القواعد وإسماعيل ، من منا يا امة محمد صلى الله عليه وسلم في جميع أنحاء الأرض والعالم يستطيع أن يفكك شفرة هى بيننا وبين الله يا ترى ما هى هذه الشفرة هى كلمة ( لا إله إلا الله ) من قالها وآمن بها وعمل بحقها دخل الجنة من منا يستطيع ان يفكك هذه الشفرة والله لا يستطيع إن المملكة هى من نعم الله علينا والقدس أولى القبلتين فعودوا إلى ربكم أيها المسلمون وعودوا إلى كتاب ربكم وسنة نبيكم ووالله لا تجمعكم إلا راية لا إله إلا الله ووالله لا توحدكم راية سواها فأفيقوا وعودوا إلى ربكم وسنة نبيكم .
جزاك الله خير اختى الكاتبة للسودان مواقف كثيرة وكبيرة في السعودية وسائر الدول العربية والافريقية منذ حقب طويلة فمنذ عصر الكنداكة ومن لم يعرف اسم الكنداكة هي أمراة حكمت السودان ومصر قبل الاتراك العثمانيون (الملك فارووق) الذي يتباها به المصريون أنه حكم مصر والسودان وهو من أصل تركي ولي على مصر أيام حكم الدولة التركية الممتدة وكانت الكنداكةترفل الكعبة بالكسوة ومرورا بالسلطان علي دينار سلطان الفور الذي حفر الابار لسقيأ الحجيج عند ميقات أهل المدينة (آبار علي) ظل السودان مرورا بكل الحقب الى عهد مبارك زروق واسماعيل الازهري ومؤتمر اللاات الثلاثة (جامعة الدول العربية) الذي أزال الكثير من الضقائن وحل ازمات كادت أن تعصف بعلاقات السعودية والدول العربية استمر السودان في خطه المستقيم في علاقته بأرض الحجاز من مبدأ ديني وسياسي حكيم فأجزل العطايا والهبات لقاطني أرض الحرمين وعن طريق هجرة العقول النيرة مامن مؤسسة تعليمية الا فيها اساتذة سودانيين اجلاء اخلصوا في تأدية واجبهم حينها كان المصريون يعملون بسياسة المؤامرة منادين بعبارتهم الشهيرة(خلي الجحش يكبر حمار)ومامن مشفى الا وكان فيه أطباء نالوا قصب السبق في مضمارهم ونالوا الاعجاب والاستحسان من تفانيهم وسترهم وصدقدهم فظلت المستشفيات الحكومية (وزارة الصحة) ترفل بعدد هائل من الاخصائيين السودانيين والاطباء العموميين بعكس المستوصفات الربحية التي تعتمد على أسلوب المتاجرة والنمازج الخيرة كثيرة ففي مجال الرياضة لاننسى الافذاذ الذين كان لهم القدح المعلى في نهضة كرة القدم وأسألي أهل الرياضة عن أصل المسميات (للهلال والاهلي والاتحاد) ثالوث القمة السعودية وعن المهن ذات طابع الامانة المحاسبيين وأمناء الخزانة وأمناء المستودعات ومن أكثر المهن حساسية تستوجب الحذر والأجادة مهنة الطباخين داخل القصور والسائيقين الخاصين الذين يؤتمنون على الاسر …والأن عندما أحست الحكومة السودانية بأن إيران تشكل خطرا داهما في تواجدها على الضفة الغربية لأرض الحرمين فلم يتوانوا لحظة وبمباركة من أهلنا المحبين لأرض الحجاز تم طرد الشيعة وأغلاق ملحقياتهم شر طريدة وهاهم جنودنا البواسل يقفون على الثقور داخل خمار المعركة حماية لحدود الحجاز الجنوبية فيا أختاه جذوة النخوة والشهامة لاتتجذاء فالسؤال المطروح الذي بفرض نفسه أين كانوا أهل العزم والحزم وأهل السودان الكرام يرنحوا تحت قبضة الامم المتحدة بين حصار وحرب ودمار لا لذنب جنوه غير تغيرات السياسة العالمية كم زيارة كانت لملوك السعودية لتفقد حال أخوتهم في سودان الخير أين خياراتهم لفك العزلة أخر الزيارات كانت للملك فيصل طيب الله ثرأه لشأن يتعلق بعموم العرب وقد كأن في أرض السودان وبعقلية قادته ليكون أنجح مؤتمر جامع للدول العربية حتى يومنا هذا والسؤال يظل حائرا بالزيارات المتكررة لمصر وجزيل العطايا لمن لا يستحق فالمواقف لاتتجزاء ولاتتمحور ولا تختار ظرفي الزمان والمكان فهي تحل مع الشخص اينما حل وفي أي وقت حل ………. أختي الكريمة نحن لانمد أيدينا تسؤلا ولكننا نريد أستقلال أمثل لمواردنا وطاقاتنا البشرية لتعم الفائدة فسوداننا الذي أنجب الافذاذ أراضيه حبلا بالخير الوفير ………………… ودمتم في خير ونعمة وأمن وسلام
عفوا أراضيه حبلى بالخير الوفير
الذين يقولون ان السعودية تغدق على مصر نقول لو كانت لكم حكومة تفهم فى السياسة لكان السودان اليوم مثل مصر وأكثر ولكن حكومة السودان لا تدرى عن السياسة شيئا ، فبالله عليكم بماذا تفسرون موقف السودان الغبى والبليد فى حرب الخليج الاولى التى اوردتنا الموارد وجلبت لنا كل هذه المآسى طوال العشرين سنة الماضية الوقوف مع صدام المعتدى هل كنا اقرب للعراق يوما اكثر من السعودية او سوريا او مصر هل كنا اقرب يوما الى الفلسطينيين اكثر من مصر والسعودية ودول الخليج ومن الفلسطينيين انفسهم الذين جلسوا مع اسرائيل فماذا نكون ملكيين أكثر من الملك بالوقوف مع حماس وغيرها وارجو ان يكون البشير قد تعلم شيئا بعد ان بلغ من العمر عتيا ويلعبها صاح لمصلحة السودان والسودان أولا ، تعلموا من مصر الذى رمت المثاليات وكل شىء خلفها ولا ترى الا مصلحتها ويذهب كل شىء الى الجحيم .