في الصور، مصريات يرتدين الثياب السودانية ولسان حال الجميع.. (السودان ومصر، شعب واحد، نيل واحد)

عريان ولبس سديري هم افضل منكم في مجال البنوك ياعجايب

المعلقون كأنهم ملائكة لا يأتي السودانيين الباطل إطلاقا وكأنهم نسيج واحد متحاب يحبون الخير لبعضهم كما تصف الآيات القرآنية المومنين ….والمصريون شياطين لا يعرفوا الإسلام ولا يقربوا الخير متخاصمين متحاربين يكيدون لبعضهم وللآخرين ….فكر مريض يحتاج لمصحات نفسية

كما قال الاخ قبلي… حتي لو اتشلختوا ودقيتوا شلاليفكم …لا و لن و لم نكن اخوا.. و اول والد أعدائنا هي مصر وكل ما هو مصري …
اما ذلك المسيوطي فاغرب عن وجهنا لعنتك الملائكه..فمتي دفعتم ارواحكم ومن يصدق هذا الكلام الساذج وياعجبي انتم من ادخلتم المدنيه الي بلادنا فلا عجب انكم متخلفون…نعم استقبلتم طلاب العلم …فشكرا لكم وكفي..
واقول لك نحن لست بملائكة ولا ندعي ذلك لكن لنا ادب وخلق لا نتجاوزها ابدا ونحترم الغير اما انتم فلا تشبهونا لا في شي..فكف عنا وروح الي من يشبهوك يا انسان يا متحضر يا متعلم يا مثقف يا امين يا محترم ..
رح جاتك ميله ونيله
جاكم الارف. علي حسب لغتكم

علاقات الدول لا تبنى بالعاطفه هنالك مشاكل عميقه وضرر وسوف تدفع مصر الثمن اذا استمرت بهذا العداء والاستمرار فيه فهلوه ووهم السابق انتهى في جيل ولد من رحم المعاناة لا قرا مجان ولا تعلم مجان الجيل الحنكوش المدلل الذي رضع من ثدي البلد ولم يقوم بالواجب ولليوم هواهو مصري ثقافته مصريه قرا لطه حسين واستمع لام كلثوم ولم يقرا لادريس جماع ولم يسمع لشعر ابوقطاطي خلاص جف انتبهوا اصحوووا واي سوداني هواهو مصري بيضع نفسه مقام العميل اذا لم ينتبه لعواطفه مصر تجلس ورئيسها يرجع الاراضي للسعودية بينما نحن رئيس الازهر يحرض المصريين اقرب للقتال ضد الشعب السوداني …… الفرصه ربما قربت تروح فقط تبقى وننتظر قرار الشعب المصري يااما تحرر نفسك من بغي حكامك او سوف تدفع الثمن اكثر

# تجار الأواني المنتشرين في أرجاء السودان :—-
1 / جلهم تبع المخابرات المصرية، وهذا ما صرح به الضابط المصري
2 / يبيعون مع تجارتهم الحبوب المنشطة الخاصة بالنساء،)لتجعل المرأة ترقب فيهم بشدة، (يتم توزيعها على أساس أنها حبوب تسمين،
3 / توزيع حبوب منع الحمل شبه مجانا،
4/ يبيعون اوانيهم باقتصاد طويلة الأجل حتى يتمكونوا من ضحيتهم
5/ يتداخلوا في البيوت وذلك في أوقات خلواها من الرجال وطلاب المدارس وذلك بالتركيز على الضحية المستهدفة،
6/ يتم في أغلب الأحيان تصوير الضحية، لابتزازها أكثر،
7/ ينقلون مرض التهاب الكبد الفيروسي C,
## فعلا نحن شعب طيب لا يدري ما يحاك ضدة ##
يا من في قصور مشيدة سوف يأتيك أثر هذا ولو بعد حين،،عن طريق اقاربك المتضررين،،
لك الله يا شعب بلادي،،
ولا حوله ولا قوة إلا بالله العلي العظيم،،،
# قفل الحدود
# إلغاء الحريات الأربع
# إيقاف الجرافات في البحر الأحمر
# إيقاف توريد جميع البضائع المصرية
# كل من يتعاطف مع المصريين يعتبر ضد إرادة هذا الوطن ويتم التعامل معه بأنه خائن وعميل،،
# إيقاف المهربين ووضع قوانين رادعة) هؤلاء زيهم ومن يحملون السلاح(،
##يتم تمويل أغلب تجار الأواني اعلاة عن طريق الاستخبارات المصرية##
والله من وراء القصد،،،

الي جمع المعلقين والمعلقات,السلام عليكم وعلي من اتبع الهدي,,,
من بديهيات القول ان العلاقه السويه ببن البشروالشعوب لاتبني علي ثقافه البغضاء والكراهيه والتنابز بالالقاب إنما علي الموده والاخاء والاحترام المتبادل والتكامل بين الموارد لتحقيق اكبر قدر من المنافع المشتركه.لذلك
لابد من ان نميّز ببن علاقه الشعوب والحكومات والدول , واضعين في الاعتبار الروابط المشتركه بيننا التي يفرضها التاريخ والجغرافيا والدبن واللغه والثقافه والنسب!!ويجب علي ايضا ان ننتبهه الي ان علاقات ومصالح الحكومات والدول قد تكون متقلبه ومتناقضه لانها لاتبني علي العواطف بعكس علاقات الشعوب التي من المفترض ان تكون اخويه ودائمه ومستقره .
لذلك فان تعليقات البعض هنا قد يكون خارج اطار ماعرف عن حسن خُلق السوداني وصدقه وامانته وقوه شخصيته وغزاره علمه وطيبه معشره والمعامله الكريمه لضيوفه خاصه من النساء!!!! وهذا لايمنعه ولايمنع غيره من الدفاع عن الحقوق والمصالح القُطريه واستكمال البناء التحتي من سدود وحصاد مياه وارساء التنميه قواعد الزراعيه وانتاج وتصنيع الغذاء والتعاون مع الاشقاءالخليجيون لفتح ابواب الاستثمار الزراعي الغذائي بتكنولوجيا امريكيه اوربيه ومكننه حديثه.
واخيرا لابد من التعليق علي مقاله الاستاذ الاسيوطي من بعد ان لبس جلباب محمد علي والاستعمار البريطاني وجير ماقاموا به كمناقب للدوله المصريه المغلوب علي امرها زورا وبهتانا !!فهو يتغافل عن حقيقه ان تمويل حملات الغزاه من خزينه مصر تم رغم انفها كذلك تكلفه بناء السكه حديد لنقل جنود وعتااد جيش الغزاه , وان عشرات الالوف الذين ذبحوا علي ايدي مجاهدي المهدي هم اتراك والبان وانجليز وجهاديه سودانيون ومصريون, وان السبب الرئيس لكل هذه الحرب القذره وهلكه الانفس هي لاغراض استعماريه لنهب الموارد لعبت فيها مصر دور(حمار) يحمل جنودا وعتادا علي ظهره بحجه اقامه امبراطوريه لاسره محمد علي وتامين منابع النيل,, اما مايقوله عن ادخال للمدنيه للسودان فهو يحاكي ماقاله نابليون والانجليزومحمد علي عند دخولهم مصر لاخضاعها وهو قول بليد مردود. والله من وراء القصد…. ودنبق.

_تجار الأواني المصريين في السودان
_ اقصاد طويلة الأجل ،
_ لا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

لقد أبدع الفراعنة بتسجيل تاريخهم وحفرة على الحجر عندما رسموا النوبي والاسيوي والليبي تحت أقدامهم ونظروا لهم بدونية وأنهم لا يطاون أرض مصر المقدسة وعبادة آمون انتقلت إلى الجنوب عن طريق مصر وانشات معابده عن طريق مصر كما انتقلت المسيحية والإسلام من الشمال للجنوب ولكن …..التاريخ الفرعوني ليس حكرا على أحفاد الفراعنة وهم المصريون الآن ولكن كل علماء الآثار يبينون أن عبادة آمون انتقلت من الشمال للجنوب وليس العكس …والجيش المصري بعد فتح السودان وبلاد الشام دك الدولة العثمانية واستسلم اسطولها وكانت الاستانة تحت رحمته بجنودة المصريين الذين أشاد بشجاعتهم سليمان باشا الفرنساوي والفراعنة المصريون أقدم دولة مركزية في التاريخ ل

ارض مصر المفدسه هي سيناء التي كلم الله فيها خليله موسي ويريد فرعون اليوم بيعها لاخرين من بعد تهجير اهلها بتهم هلاميه ملتويه وليست الصحراء التي يشقها النيل والرسومات التي اوضحت السودانيون والليببون والاسيويون تحت الاقدام كاذبه تماما مثل اعلام اليوم لان هولاء وبلا استثناء حكموا مصر ومايهمنا هو ان السودانيون حكموا مصر ل350عاما بوجهيها القبلي والبحري كذلك مملكتي اليهود السامره ويهوذا وحرورهم من الاشورين وكانوا فراعنه الاسره الخامسه والعشرون تحديدا فهل مكان مثل هولاء تحت الاقدام . توحيد اخناتون نقله سيدنا ابراهيم الذي تزوج اخته وكان جنوبيا كذلك تزوج سيدنا موسي اخت ملك مملكه كوش وكلا الحدثين قديم فكيف تكون العبادات انتقلت من الشمال للجنوب ومكان الدوله الفرعونيه نفسها كان بالسودان الحالي !!! لاشك في ان الاسلام والمسيحيه انتقلوا من الشمال للجنوب وهذه نعمه من نعم رب العالمين نسال الله ان يجزي عنا عمروبن العاص وعبدالله بن ابي السرح والمجاهدين خير الجزاء بما فيهم من كانوا من اهل مصر .
جيش محمد علي الذي ضم السودان والحجاز والشام جنوده وضباطه سودانيون دخله المصريون لاحقا بحملات تفيش قادها جنود سودانيون داخل الريف المصري بالكرباج !! واحفاد الفراعنة ليسو هم المصريون الحاليون بل معظم ملوكهم منن الجنوب ومعظمهم اصولهم نوبه وصعايده وقبط وسودانيون.
والتاريخ لابد من اعاده كتابته!!واقدم دوله في التاريخ هي مملكه نبته بعدها كوش السودانيتين اللتان خرجت من هما الحضاره الفرعونيه نفسها وابحث بالشبكه عن هذه المعلومه.

احتلال مصر لحلايب الارض السودانيه المعترف بها وفق خرائط الامم المتحده هي الطعنه القاتله والعهد الذي بيننا وبينهم هو السلاح طالما اصبح هذا هو خيارهم ولانامت اعين الجبناء …كفايه وهم وكذب ونفاق بعد ما رفعت مصر السلاح علي السودان …

ذكر الاستاذ الاسيوطي
(والجيش المصري بعد فتح السودان وبلاد الشام دك الدولة العثمانية واستسلم اسطولها وكانت الاستانة تحت رحمته بجنودة المصريين الذين أشاد بشجاعتهم سليمان باشا الفرنساوي والفراعنة المصريون أقدم دولة مركزية في التاريخ )
ونحن نريد ان نفند مانقل من اكاذيب وتزوير للتاريخ ,,,,وحقائق التاريخ المجرده تؤكد الاتي:
الجيش الذي احتل به محمدعلي السودان وحكمه والشام ووصل به الي حدود الدوله العثمانيه ليس مصربا خالصا ؟ بل قوام جنوده وضباطه كانوا من الجهادبه السودانبه والالبان والمماليك والمصرين ادخلوا فيه بعد توسع فتوحات الشام اخيرا وقسرا بواسطه حرس الحدود الهجانه السودانيون وبالكرباج…. (سوط العنج).واذا كانت هناك أشاده من سليمان باشا الفرنساوي بشجاعه فهي لهذا الجيش بمكوناته التي ذكرناها وليست لمصرين وحدهم,,,,,,,,.والشاهد بان احفاد جنود وضباط بقايا هذا الجيش الشجاع لايزالون يعيشون في حي (عابدين) مكان قصر الخديوي والجبل الاصفر وعين شمس بقاهره اليوم ومن احفادهم من انشأ الدوله المصريه الحديثه كاللواء محمد نجيب وانور السادات ومحمد حسين طنطاوي!! وللعلم فان اباء وجدود هولاء الرؤساء الثلاثه كانوا ايضا من ضباط نفس الجيش اي انهم امتهنوا العسكريه الجهاديه منذ 200 سنه واورثوها ابنائهم كانت اصولهم سودانيه خالصه كطنطاوي او من ناحيه الام كمحمد نجيب ومحمد انورالسادات .
و الحقيقه التاريخيه الثانيه هي ان مملكتي نبته وكوش السودانيتين هما الاقدم في المنطقه ومنهما نشأت الحضاره الفرعونيه نفسها وعليه فان معلومه الدوله المصريه هي الاقدم في التاريخ ليست دقيقه لان حقيقه كون الدولتان الام الاقدم في التاريخ لم تؤكد بعد بالرغم من نشأه الحضاره بهما من قبل 8000 الف عام. والله اعلم وتحياتي للاستاذ الاسيوطي. ودنبق..