وزير إعلام السودان: فرعون النبي موسى سوداني وهذا الدليل

نبي الله موسي من اندينا وكلمة موسي بالرتانة المنبوذ من اهله وكان هو كذلك لدعوته هتي اسالو النهيل في بلدنا والنيل كذلك يشهد عندما وضعته امه في النيل خوفا من قتله ذهب به التيار الي مصر والنيل يجري من الجنوب للشمال اي من اندينا اها رائكم شنو

قالت العرب قديماً :
الإنصاف عزيز !!!!

أتعجب من هذه الاتهامات الموجهة لأخ الكريم حاج جرافة ؟!
هل لأنه إنتقد الوزير بلال (يبلو في الحلة)
الوزير ناشر الشرك و الفساد و قلة الحيا
الوزير الفرحان بي فرعون و ناقصو هامان أعداء الله أكفر الكفار و أفجرهم !!!
الوزير الساكت عن برامج المجون و الغنايات و القينات في شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن
إن كانت هذه تهمة فأضيفوني إلى القائمة !!!!
أسأل الله أن ينتقم من هذا الوزير المجرم و يخلصنا من شروره هو و من يطبل له و يدعم إن لم يهتدوا و يتوبوا و يرعووا !!!
و من كان يشرفه فرعون مصر و حفيده فرعون السودان بِلّو (يبلوه في جهنم إن شاء الله) و الانتماء إليهم فله الحق و لكن لا تحجر على غيرك !!!
أما إن كان مصرياً فما المانع ؟؟؟
و هل المصري تهمة ؟؟؟
بل شعبهم اخواننا و لا كرامة لحكوماتهم أو مخابراتهم المجرمة !!!
و التأديب جارٍ لهم (BY HOOK OR BY CROOK !!!)
و لكن حقنا بناخدو و ما بنزيد بالطرق المشروعة و مش بالظلم و التكبر و التعالي على خلق الله الماء ليهم ذنب !!! و الضعيف الرِعديد الخايب دايماً بيظلم الضعاف !!!
و ربنا قد قال في محكم تنزيله (( و لا تزر وازرةٌ وزر أخرى ))
و جزا الله أمي الكريمة الفاضلة السودانية الجعلية التي علمتني التلاوة و التجويد و لا أنسى مدرسيّ الأزاهرة المصريين الأفاضل الذين أكملو ما بدأته معي أمي في التجويد لكتاب الله و ما فترو حتى أجدت بفضل الله و رحمته !!!
و اختم بقول الشاعر :
لا تظلِمَنَّ إذا ما كنت مُقتدِراً …. فالظُّلمُ مَرتَعُهُ يفضي إلى الندمِ
نامت عيونُك و المظلوم منتبهٌ …… يدعو عليك و عين الله لم تنمِ

و خلونا متوحدين على الخير و ما تخلقو لينا عداوات مع من لم يعادينا !!!

—————————————————–
التوقيع:
الصارم البتار على أهل الشرك و الأشرار!

كتب الامام إبن كثير القرشي الدمشقي في تفسيره العظيم ، في تفسير سورة الواقعة :
(( قال رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا عُمَر تَعَالَ فَاسْمَعْ مَا قَدْ أَنْزَلَ اللَّه ” ثُلَّة مِنْ الْأَوَّلِينَ وَثُلَّة مِنْ الْآخِرِينَ” أَلَا وَإِنَّ مِنْ آدَم إِلَيَّ ثُلَّة وَأُمَّتِي ثُلَّة وَلَنْ نَسْتَكْمِل ثُلَّتنَا حَتَّى نَسْتَعِين بِالسُّودَانِ مِنْ رُعَاة الْإِبِل مِمَّنْ شَهِدَ أَنْ لَا إِلَه إِلَّا اللَّه وَحْده لَا شَرِيك لَهُ!!!!!!! ))
هَكَذَا أَوْرَدَهُ فِي تَرْجَمَة عُرْوَة بْن رُوَيْم إِسْنَادًا وَمَتْنًا وَلَكِنْ فِي إِسْنَاده نَظَر !

أحب الصالحين و لست منهم!