اعلامي مصري ساخرًا من الوزير السوداني: “فرعون كان قطري”
سخر كابتن عزمي مجاهد، من ادعاء وزير الإعلام السوداني بأن الأهرامات السودانية أقدم من المصرية، وأن فرعون مصر كان سودانيا، قائلا: “دة مكانش سوداني لا دة قطري”.
وأضاف مجاهد، خلال برنامجه “الملف” المُذاع على قناة “العاصمة”، أن الشيخة موزة والدة أمير قطر تميم ذهبت إلى السودان لتثير أزمة بين مصر والسودان، وتصريحات الوزير السوداني كانت البداية.
وفند الدكتور زاهى حواس، وزير الآثار الأسبق، تصريحات وزير الإعلام السودانى، أحمد بلال عثمان، التي قال فيها إن فرعون الذي ذكر في القرآن الكريم كان سودانياً.
وقال حواس، في تصريحات صحفية، إن كلام الوزير السودانى عن فرعون موسى أنه سودانى “ليس له أساس من الصحة” لعدة أسباب، أولها أنه لم يعثر حتى الآن على أي أثر مكتوب يقول لنا من هو فرعون الخروج، أو ما يسميه البعض فرعون موسى.
أحمد أبو عرب
مصر العربية
https://youtu.be/UYx35MenpvA
نبح الكلاب لايضر السحاب
تابعت جنسية الفرعون المتنازع عليها بيننا وبين أولاد فيفي عبده
وأهم شيء تعليقات القراء
وجدت تعليقا لأحد المنصفين من القراء في مصر…كتب :
”
لا تقولي فراعنة فأنا دارس جيد للتاريخ الشعب المصري ليس فرعوني بل مزارعيين وعمال لدي الفراعنة (الحكام والكهان) وممنوع
عليهم تعلم اللغة الهيروغليفية والتحدث بها فقط خدمة الفرعون والكهنة والزراعة والرعي والبناء ومات الفراعنة واسرارهم معهم
لانها ممنوعة علي طبقة الشعب العبيد (اللي هو احنا) ومن بعدهم تقدمنا وصرنا عبيد لليونانيين ثن الرومان ثم الفاطميين ثم
الايوبيين ثم السلاجقة ثم الاتراك ثم الان تقدمنا اوي اوي اوي وبقينا عبيد للعسكر
يعني مصر المافيها مجاعه عشان تجي تنبح زي الكلب عن الصومالين … ليه ما تتكلم عن سفن صيدكم التي كانت تسرق خيرات الصومال البحريه و تصدرها لاروبا … سنويا كنتم تسرقون ما قيمته ربع مليار دولار …
معيار السعاده عندك بس تملا كرشك دي
بالله دولة كاملة بالاعلامها وبرلمانها وجميع الاجهزه الاعلامية المرئية منها والمسموعة ووسائل التواصل تهزها جرت قلم من الشيخة الجليلة موزة
…….السودان أم الدنيا….
للقصة بقية..عاشت دولة قطر
جزء من هذه الإهرامات حنسميها إهرامات (( الشيخة موزة))
وانت هكسوسي يوناني انجليزي تركي من ام مقتصبه يعني بالعربي انت ملكش نسب علشان تفتخر فيه انت ابن سفاح واتحداك ان تعرف ةتكتب في مقالك الجائي وتحسب لحدي جد العاشر او الخامش . او بنحبك يا موزه علشان زحلقتي الرقاصات واشباه الرقاصات ديل اوي بموت فيك انا ياموزا …………؟ موتو بغيظكم ايها النتنه المخزلين
يعنى عشان دولة قطر بلشت تزرع رز إنتو زعلانين كده أوى…….ما هو إسرائيل كمان ما بتزرعش رز إشمعنى يعنى قطر…ولا آآآآآ؟؟؟
رد اعجب الاخ الرشيد واعجبني
الرد
3
سليل بعانخي و ترهاقا
2017/03/21 at 6:11 م (UTC 3) رابط التعليق
حتى مطلع التسعينات العالم العربي لايرى سوى المسلسل المصرى ولايسمع سوى صوت العرب ، والسياح لايعرفون آثارا وتاريخا قديم سوى هرم ابوالهول وعدد ضئيل من الاهرامات المتناثرة الذي تضخمه آلة اعلامية برعت فى تزييف الحقائق ، والاهلى والزمالك ، فالكثافة السكانية الكبيرة لمصر التى تضيق بها الارض هناك مهما وسعت وتوسع البنيان ، هذه الكثافة تجعل المصريين يهاجرون لينقلوا جهلهم فى كل شبر وطأته اقدامهم فى البسيطة ، من اجل اكل لقمة عز الحصول عليها فى ديارهم ، فاصبح البخل السمة الابرز لهم اينما حلوا لانها سلوك ناشئ من ضنك الحياة هناك ومشقة الحصول على قطعة خبز التى تكلف الكثير من الجسد فى المراقص حتى بيع الطفل الصغير او تركه متسولا فى الاستوبات.
انطلقت ثورة التكنولوجيا وجاءت الفضائيات التى كانت بداية السقوط للوهم الكبير الذي يسمى مصر فانطلق الانترنت وربط العالم ببعضه دون الحاجة لمصر التى كانت تعتبر نفسها بوابة العرب او قناة السويس التى يجب كل ثقافات العالم عبرها حتى تتم برمجتها وفق مايخدم مصر ومن ثم تمررها ، فاصبح الاتصال مباشر لايحتاج لوسيط منافق ولا سمسمار يقبض ثمن كل شئ حتى رد السلام دون ان يستحى.
احتضنت مصر على الدوام معارضى الانظمة العربية ليس حبا فيهم ولا ايمانا بقضيتهم بل لكسب المزيد من السطوة جراء اللعب بالبيضة والحجر الذي ظلت تمارسه مع كل الانظمة العربية ، فاستضافتها للمعارضين تستخدمها كورقة ضغط على النظام فى الوقت القريب و كرت لزعزعة الدول لضمان عدم استقرارها فى المستقبل ذلك الاستقرار الذي يمثل اكبر مهدد للدولة المصرية ، والسودان اكبر المتضررين من هذا الجوار السيئ ولايهم المصريين كثيرا نوع المعارضة اسلامية او علمانية ، فقط يهمهم وجود كرت ضغط يضعف جوارهم ، وقد سبق ان قلت ، ان مصر رغم حظرها لجماعة الاخوان المسلمين ومحاربتهم ومطاردتهم كارهابيين لامانع لديها ان تحتضن المعارضة السودانية لو كان النظام علمانى فى السودان فى تناقض واضح مع تعمل به فى ارضها.
فالحملة المسعورة التى تقودها مصر عبر اجهزتها الاعلامية داخل وخارج مصر ليست صدفة وانما خط مرسوم بدقة يبين حجم الازمة التى تعانيها مصر من جراء رفع العقوبات عن السودان فى المستقبل القريب ، حيث سيكشف للعالم حقيقة مصر الزائفة ، فمصر موعودة بسلب كل مصادر دخلها بدءا من السياحة حتى التجارة والاستيراد والتصدير الذي عاشت به زمنا طويلا مستغلا الحظر الواقع على السودان فصارت تصدر منتاجتنا من اللحوم والسمسم والفول السودانى وغيرها من المحاصيل النقدية بديباجة مصرية لاوربا وغيرها ، مستغلة الحظر المفروض على السودان .
وما يحمد للاخوة فى قطر بالتعاون مع جامعة وادى النيل البدء الجاد فى نفض الغبار عن الحضارة الفرعونية الاصل فى منطقة الضيقة جنوب الدامر ، كامتداد لاهرامات البجراوية فى كبوشية ، ومنابع المملكة المروية الاولى التى حكمت مصر ، كاصل للحضارة الزائفة هناك ، مما يتطلب من وزارة السياحة عملا كبيرا للتسويق للمناطق الاثرية وكيفية توضيح اصل الحضارة المصرية المزعومة ، مما يغير الكثير من المفاهيم المغلوطة للعالم اجمع.
فالحملة المسعورة التى تشنها مصر حاليا على السودان كما اسلفت ليست صدفة بل مدروسة ، ليقينهم التام بان انتهاء الحروب فى السودان واستقراره تعنى نهاية مصر ودورها فى المنطقة ككل ، بعد ان افل نجمها منذ فترة ليست بالقصيرة ، فالاعلام الذي كانت تتحكم عبره مصر على المحيطين العربي والافريقي اصبح اول سلاح يسهم فى نهايتها وعودتها لحجمها الطبيعى كدولة صغيرة تقتات من معبر قناة السويس ويهاجر ابناؤها للخليج ليشتروا طبق البيض ، ويتقاسموه ليكتب كل واحد فيهم اسمه على كل بيضة تخصه فى الثلاجة ، اما الفرشاة والمعجون فتعتبران ترف مابعده ترف ، يحرم دونه مضغ الفجل، و الاحتفال بذبح ديك رومي مريض.
نحتاج كشعب سودانى ادراك دورنا جيدا بعدم الاسراف بالسفر لمصر واستيراد اشياء ليس ضرورية او لتلقى علاج يمكن يتوفر بنفس التكلفة فى الداخل او اى دولة تحترم شعب السودان ، فالثلاجات والغسالات والطوة ولعب الاطفال وحلاوة ملبن ليست بالسلع التى يمكن ان نضخ بها مالا فى بلد لايحترم جواره ظل اعلامه يسلبنا كل شئ ، دون ان يجد من يوقفه من حكومتهم مما يعتبر رأى رسمى ومباركة لصب المزيد من الاساءات والاستخفاف بالسودان، فالواجب الان واجب مواطن وليس حكومة طالما الحكومة المصرية لم تتدخل لوقف هذه الاساءات ، فيجب ان يرد المواطن السودانى على هذا السخف بمزيد من المقاطعة ولا مقاطعة افضل من وقف استيراد او تصدير اى سلعة تجعل مصر تستفيد من جنيه سودانى واحد.
لك الود والتحية والتقدير لما ذكرته وفعلا كل ما ذكرته حقائق تاريخية لا خلاف عليها وهذا هو ديدنهم ولا يخفى على أحد .. وجزيت خيرا لتحليلك الموضوعي جدا جدا .. والمصريين إنكشفوا للعالم أجمع .
ياخ مالنا نسيتوا فرعون له العنه عمل لي موسي عليه السلام شنو؟نسيتوا
يحشر المرء مع من احب وفرعون حاكم مصر محشور بجهنم فهل تحب أن تحشر معه طالما انت باكى على فرعون فهذا يعنى انك تحبه وإذا أحببته فإن الله سيحشرك معه العرب يحبون الرسول الكريم وانت تحب فرعون ونحن نحب الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ونسأل الله ان يحشرنا مع من نحب
بما انه تماثيل وصور الفراعنة شبيهة بالنوبة وبما انه رمسيس الثاني يشبه شيكابالا النوبي وبما ان النوبة امتداد للسودان وبما ان معظم اثار الفراعنة بجنوب مصر
اذن اولاد بمبا ليس لهم صلة بفرعون