تامر أمين: “فيه إعلاميين مصريين بينكتوا على السودان.. وعايزين قطع لسانهم”

ايه يا تمورة انت عايزنا نصدقك يا راجل الكلام دا لو قاله اي واحد غير مصري كنا نصدق بس مصري يا عبيط الاعلام المصري اعلام مخابراتي ممنهجة جس النبض التشويه بجميع اشكاله تنكيت سب سخرية شتم تحقير ازدراء ثم الارباك ثم انتظار رد الفعل فإذا كان رد الفعل عنيف تبدأ المرحلة الثانية. يا اخوانا عندنا بعض الاعلامين بسئوا لاخوانا في السودان وتبدأ التهدئة شقيق طيب حبيب صادق امين دول اخوتنا دول علي راسنا يا تمروة يا (عوير) والله السودانيين فاقوا وبكرهوا حتي الهواء اللي بيجي من ناحيتكم فكونا بقي من الوهم المصري بس انت عارف نحن فتحنا عيونا علي اشياء كثيره حنزرع برتقال وفراولة كمان وخوخ وعنب وتفاح جبل مرة ويوسفي وباقي الفواكه راح نجيبا من سوريا بس خلي الحرب تنتهي عندهم و وطنهم ينعم بالسلام والامان علي الاقل عشرتهم سمحة وهم ابضايات وبحفظوا الجميل انسال بني امية وراح نصدر ليكم فواكه مروية من موية النيل مليانة طيبة وحنان ورجولة لأنها زرع سوداني متنساش ابقي كل منها راح تبقي صادق وامين وطيب بس لا يمكن تبقي سوداني
( هتفضل مصري والابنودي قال المصري هيفضل مصري النيل رواه والخيانة جواه) والمثل المصري بيقول ( المنوفي منوفي ولو اكلته لحم كتوفي)
ايه معني المثل دا.

يعني علي اساس هو ماقال حاجة ماقال الحكومه تجيب رئيس الاعلام من اضانوا وتضربواعلي ايدوا وتقلوا عيب يابا

الله أكبر علي كل غجري شيلوا شيلتكم تاني لا مويه تجيكم لا زول يمجدكم وقسما بالله اي مصري اقابلوا في الشارع اسال الله له الثبات

والله كلام عجيب جدآ

المفروض اي اعلامي مصري يسب السودان يمنعو منعاً باتاً من دخول السودان حتى يقدم إعتذاره لنا :-/

شكرا تامر أمين انت راجل محترم

شكرا لك يا استاذ
بس كلامك السودانيين فاهمنه وعارفين دواخله
وحسبنا الله على كل ظالم مفتري .
العالم كله يعرف من هم الجنسين .. المصري والسوداني وهذا يكفينا شرف
عندي رسالة اريد ان اوصلها للمدعوة monica hanna اقول لها اتقي الله في كذبك ونفاقك وكلامك الذي قلتيه عن صاحبة السمؤ الشبخة موزة سيسألك عنه الله .. ونحن كشعب سوداني قرفنا منكم ومن كذبكم ونتشرف بأهراماتنا حتى اذا كانت بنيت في عام 2017 هذا العام .. ليس العيب في الاهرامات او في فترة بنيانها العيب في النفوس المريضة الحاقدة والحاسدة والتي تضمر الشر للبشرية والنفاق الذي يلوث دواخلهم .
نحن شعب طيب ويكفي بأن العالم كله يحترمنا ويقدرنا لاننا نحترم انفسنا ولا نكذب ولا نحقد مثلكم فأنتم صرتم مريضين بالمادة وشيء اسمه فلوس .. ممكن تبيعوا شرفكم من اجل الفلوس
رغم ان هذه الكلمة لايوجد لها مكانة في عالمكم
ربنا ينتقم من كل من كاد اهل السودان بكلمة واحدة ..
ود المك والله كلامك دا فيه عدم تقدير للشعب السوداني ..
ثم ثانيا الحمدلله اطباؤنا السودانيين اشطر اطباء في الوطن العربي والكل يعلم بذالك وتوجد دول اخرى اذا احتاج شخص علاج خارج السودان .
لماذا تستهون بالاطباء السودانيين والمصريين الشرفاء انفسهم يتحدثون عن براعة الطبيب السوداني ؟؟؟؟!!!!

الحرب أولها كلام،،، والكلام هذه الأيام يأتي من وسائل إعلام مسموعة ومرئية ومقروؤة من كل دول العالم، لمزبد من إلقاء الضوء، إذا تخاصم إثنان وتشاتما ولم يكن أحدهما له ضمير يردعه أو عقل يلجمه، أو خلق يمنعه من التهور، فالنتيجة ضرب ودم وقتل، هكذا بدأ الاعلام المصري في إفتعال عراك وبدأ ينفح في شرارة الحرب، والنار من مستصغر الشرر، الاعلام دوره الاساسي ورسالته السامية هي ربط المواطن بأمور تثقيفية وتوجيهية، وينقل له ما يدور في بلده والعالم من حوله، ولكن إعلام مصر قد تجاور المدي بظلمه، وصفاقته. وأصبح بؤرة للشتائم والسهام المسمومة تصوب نحو شعب السودان، تحت بصر وسمع الحكومة المصرية الي لم تحرك ساكناً ،وكأنها تبارك هذه المهاترات وتشجع إعلامها لعدم إحترام جارها، القران الكريم، والسنة النبوية بهما الكثير من الرموز التي تشجع علي حسن الخلق، وكلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء، وكلمة خبيثة كشجرة خبيثة إجتثت من فوق الارض ما لها من قرار،،، وادفع بالتي هي أحسن، لو كتبنا ما يستدل به على حسن الخلق من القرآن والسنة لجري مداد القلم سيلا، وكل مسلم يعرف عن ظهر قلب ما أعني، ةالاعلتم السوداني يجب أن لا ينجر وراء مهاترات و شتائم الاعلام المصري، فيجب أن نكظم غيظنا وأن نعفو وأن نحسن، والله يحب المحسنين، فالشعب السوداني، شعب مشهود له بالكرم والعفو والرجولة والشهامة وخوض الحروب، ودخلوها وصقيرها حام، ولكن نظرتنا كشعب سوداني إننا أعمق نظرة وأبعد رؤية من إعلام مصر، لا نريد أن تقوم الحرب بين مصر والسودان، لبس خوفاً من مصر وجيشها الذي إنهزم في حربين مع إسرائيل، ولكننا لا نريد أن نعمق جراحات الأمة العربية والاسلامية، ولا نريد أن نصب علي النار مزيداً من الزيت، واذا قامت الحرب فالجيش المصري سيواجه الشعب السوداني كله لا يتخلف منه رجل واحد، فنحن الذين نستاك باللهيب ونتوسد الجمر، ونقتات الحصي، ولكننا كأصحاب عقول راجحة، سنبدأ بالتفاوض، ثم التحكيم الدولي، ثم إن يد الطريق أمام كل الوسائل السلمية، نقول كما قال جمال عبد الناصر، الذي هزم من اسرائيل عام سبعة وستين، وسمي المصريون الهزيمة نكسة، وإستقبلت الخرطوم جمال عبد الناصر إستقبال الفاتحين، ورفعت من روحه المعنوية، ونرجع ونقول كما قال عبد الناصر ما يؤخد بالقوة لا يسترد إلا بالقوة ،وعبد الناصر مات ولم يسترد شيئاً ولم يرمي اسرائيل قد البحر كما وعد، وإسترد السادات سينا وطابا وشرم الشيخ بعد أن أوقف حرب أكتوبر، إسترد كل أراضي مصر، بعد أن وقع صلحاً مع اسرائيل، نحن نقول لحكومة مصر واعلامها، الايام القادمات حبلي بما لا يخطر علب بالكم، ومصر بعد أن فقدت دورها الريادي ومركزها كقوة تقف في صف العرب، صارت تشتم قطر ودول الخليج والسودان، الآن قطر ودول الخليج يرفعون راية المسيرة والقيادة دون مصر التي أصبحت تخدش هذا وتعض ذاك وتفتري علي أولئك، مصر يجب أن تق مع نفسها لبعض الوقت، وتفكر، كيف ترجع الي حظيرة القوة العربية ، وبجب أن تفكر في بناء علاقات تتسم بالحكمة والمصالح المشتركة، حرام أن ينتهي دور مصر القيادي الريادي، الي شتائم وري بالصرف الصحي وسرقة أعضاء بشربة وسرقة حلايب وشلاتين، رغم أن سكانهما من سحنتهم وملابسهم وطريقة معيشتهم يعرف الداني والقاصي أنهم سودانيين.

يا حابس إبليس
يقول القرآن الكريم (وجاء إخوة يوسف فدخلوا عليه فعرفهم وهم له منكرون)يوسف58~ قال إخوة ولم يقل إخوان فكلمة إخوتنا لا غبار عليها في لغتنا العربية