لجنة برلمانية تستدعي الأجهزة المختصة لبحث تداعيات التراشقات الاعلامية بين الخرطوم والقاهرة
تتجه لجنة الشئون الخارجية بالبرلمان لاستدعاء عدد من الاجهزة ذات الصلة بالسياسة الخارجية، يوم الخميس المقبل، لبحث تداعيات أزمة التراشقات الاعلامية التي نشبت مؤخراً بين الخرطوم والقاهرة، على خلفية قرار الحكومة بوقف استيراد الخضروات والفواكه المصرية.
واعتبر رئيس اللجنة محمد مصطفى الضو، ان التراشقات لا تصب في مصلحة البلدين، واكد حرص الخرطوم الدائم على تمتين العلاقات بشتى السبل في اطار التعاون المشترك وتبادل المصالح، وقال (الحكومة السودانية ظلت تسعى لتجاوز كثير من العقبات تقديراً لتلك العلاقة).
وأضاف في تصريحات صحفية أمس، ان اللجنة ستسمع الى تقارير من وزارات واجهزة ذات صلة بالسياسة الخارجية الخميس القادم، وربما تصدر بياناً في هذا الشأن، ورحب الضو بالبيان الذي اصدرته لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان المصري في الايام القلائل الماضية، وذكر ان كل ما ورد فيه يصب في مصلحة الطرفين ويقطع الطريق امام الذين يزايدون ويحاولون النفاذ للنهش في العلاقة بين الدولتين.
ورأي رئيس اللجنة، ان البيان يأتي امتداداً للقاء بين وزيري خارجية البلدين اللذين اصدرا بياناً مشتركاً في ذات الاتجاه، بالاضافة الى لقاء الرئيس عمر البشير ونظيره المصري على هامش القمة العربية بعمان.
الجريدة
والله قتلنونا بالحياه برلمان مصر انعقدت لجنة وطالبت بعمل برلمان شعبى يمثل وادى النيل على طول يجى برلمانا يناقش التراشقات الاعلامية بين البلدين مع ذوى الاختصاص انهم بادروا مبادره ارادوا منها امتصاص الغضب الشعبي السودانى فمن الجرم فى حق الوطن مجاراتهم يجب ان يكون موقفنا ثابت من قضيتنا مع مصر التى ليس فيها اى مجال للمساومة فعندما نجاريهم بهذا النوع من التبعيه والمذلة سيذدادون فى ازلالنا وبدلا من الاجتماع من اجل مناقشة التراشقات الاعلامية يجب الاجتماع من اجل اعلان الحرب على مصر حتى نسترد كرامتنا كاملة غير منقوصة ونمارس سيادتنا على كامل اراضينا
النقاطعة الشعبية هي الحل الاوحد
عندما يصرح المسؤول المصري ويقول الذين يضعون المتاريس .والذين يزايدون .والذين يعملون علي الوقيعة بين أخوه وادي النيل. هذا كلام مفهوم وواضح ومعروف يعني به من يقصد به قطر تركيا السعوديه وحتي إثيوبيا وكل من يقف مخلصا لمساعدة السودان.
أما الشيء الغيرمفهوم هو عندما يردد المسؤولين السودانين نفس العبارات ياترى من يقصدون به هل ياترى يقصدون نفس الدول المذكوره أعلاه وما تقدمه من خوه طيبه وأعمال جليله التي هي مصدر جنون واستفذاذ لمصر.كما رأيناه في زياره الشيخة موزة.والتدريبات المشتركه والاستثمار الخليجي في السودان
أن مثل هذه العبارات تعتبر طعنه من الخلف لأصدقاء السودان الحقيقين ولذا عليه أن يختار عباره دبلوماسية غير التي يرددها الدبلوماسين المصرين
حل القضية يكمن في إلجام الصحافة المتسببة في تأجيج الحرب الكلامية ، واعتقد أنّ هذا الحل صعب التطبيق في مصر وممكن في السودان.
هل جوهر ازمه العلاقات هو (التراشق الاعلامي) الذي يمكن ايقافه بقرارات برلمانيه او اعلاميه من جانب واحد !! ام ان التراشق حدث نتيجه وجود ازمه تاريخيه يمكن تلخيص بعضها في كلمات معدوده مثل:
*( عنجهيه كاذبه مغلوطه في عقليه الدوله المصريه تجاه كيفيه التعامل مع السودان سببها اداره ملف العلاقات بعقليه مخباراتيه عقيمه عفي علبها الزمن وتقادمت لكنها ظهرت في الاعلام المؤمم وانتقلت لرجل الشارع الذي لايستوعب الا مايقوله الاعلام الرسمي !!!فهم يريدون السودان تابعا منقادا وحديقه خلفيه كما قال كاذبا سعد زغاول (اقطع ايدي ولا اقطع السودان) وتبعه حزب الوفد بشعار مغلوط (فاروق ملك مصر والسودان) وعبّر عنه رجل الشارع بقولهم (مصروالسودان حته واحده) وكل هذه المفاهبم المغلوطه لابد ان تتغير وتتبدل لتحل محلها علاقات طبيعيه نديه وسويه كما يجب ان تكون عليه علاقات الاخوه والجيران والاهل.
*التواء في سلوك الفرد اذ يعتبر(الفهلوه) شطاره وليست غش و تدليس
وهذا خلل تربوي يستطيع الانسان ان يستوعبه ويتعامل معه كبقيه العيوب الانسانيه التي لاتخلوا منها امه.
*ماكينه الاعلام التي يديرها مجموعه من الكاذبين والمنافقين بتوجيه وخوف من بطش الدوله واغرئات ماليه هي سبب الازمه لانها توجهه السباب والاسفاف للشعب السوداني وتبث ثقافه الاحقاد والكراهيه. .
*اختلاف النظامين في التوجهات السياسيه وهذه اسهل التعقيدات اذ يمكن
تجاوزها والتعايش معها بزياده حجم المصالح والتبادل التجاري طبقا للقوانين ومقايس الجوده العالميه.
*ايقاف (التآمرالسري) والتعاون مع قوي اجنبيه لنهب موارد, وبناء نهضه زراعيه صناعيه, وتفجير صراعات داخليه لاضعاف السودان واسقاط نظام حكمه وفقا لاجندات خارجيه فاشله مقابل اجر ومساعدات وامتيازات صغيره كمراقب في مؤسسات دوليه.
*ايقاف (التآمرالسري) والعلني لتخريب العلاقات السودانيه الخليجيه كما حدث في الزياره التاريخيه للشيخه موزه (حفظها الله واسرتها ) لاهرامات السودان الاقدم والاعرق والااكثر عددا
*التعاون العلني التام لتمويل وانشاء واداره وحمايه سد النهضه الاثيوبي.
*قبول التحكيم الدولي او الاقليمي لاعاده ملكيه حلايب وشلاتين .
*الاقرار والاعتراف بحقائق التاريخ القديم والجديد, وان من سنن الله ان الايام دول بين الناس, وانه جل شأنه الرافع الخافض وان المملكه وحلفائها
في صعود ومنعه وعمل جاد لحمايه بيضه الاسلام واخرين في حاله ضعف ومحاربه لتيارات الاسلام الوسطيه السلميه وبالتالي في حاله فقدان للتاثير والنفوذ .
*بما ان للمشكله ابعادا رسميه وشعبيه فنحن نقترح تطعيم الكيان الرسمي
بفعاليات شعبيه مؤهله لاقامه اسس سليمه وثابته لعلاقات ممتده مثمره.
والله من وراء القصد….ودنبق.
التراشق سببه المخابرات اليهوديه المصرية التي تنوي تدمير السودان العنة على مصر وعلى ال مصر ودمرهم شر تدمير
الاخ احمد من غير المعقول يكون السودان قاصد هذه الدول ولكن معروفين اللذين يصطادون في المياه العكرة والمصريون انفسهم منقسمين ومابعيد يكون الجانب الاخر الواقف ضد حكومتهم هم المعنيين بالكلام .
)))حقيقة مصر تعتمد على تدميرنا عن طريق عملائها السودانيين (((
الآن جيشها في البر والبحر ضد العزل في حلايب،،،
)))حقيقة مصر تعتمد على تدميرنا عن طريق عملائها السودانيين (((
الآن جيشها في البر والبحر ضد العزل في حلايب،،،
ياجماعه الخير اناقبل كده قلت ليكم الناس ديل مافيهم خير معروفين من زمان حقدهم علي السودان والحاجه الحلوة انو الراجحي حصد القمح ومثر تعاني في ازمه الخبز والراجحي صدر اللرسيم ومصر تعاني من رفع الحصار وشركه امطار نبيد النخيل ومصر تتعاقد معاها …اه بتجيبو اللحم من ويييبييين..
كسره…وسلم لي علي استيراد روسيا الخضرواات من السودان …شفتو كيف انحنا صبرنا عليكم يااولاد الرقاصات
الحكومة المصرية تحرض إعلامنا ضد السودان أو على الأقل تغض الطرف عنه… أما حكومة المنبطحين الجبناء فهذا هو حالها… حديث ممزوج مما عن العلاقات الأزلية والتي تكشف أنها علاقات تبعية وليست علاقات أخوية وأزلية وإستهبالية وإستعلائية ووووووووو