حظر السودان لاستيراد المنتجات المصرية ينتظر تدخلا حكوميا لأن السودان يمثل سوق قوي وواعد لمصر
تستعد الحكومة المصرية لإرسال وفد يضم العديد من الوزارات إلى السودان لمناقشة حظرها لاستيراد السلع الزراعية ومستحضراتها المصنعة والأسماك المعلبة من مصر.
وقال النائب عبد الحميد الدمرداش، رئيس المجلس التصديري للحاصلات الزراعية، في تصريحات خاصة لـ”دوت مصر”، يوم الأحد إن المجلس بالتعاون مع وزارتي الصناعة والزراعة يعدان لزيارة إلى السودان لبحث الأزمة مع السلطات السودانية.
وأشار إلى أن الزيارة متوقع أن تتم في الأسبوع الأول من شهر مايو، لافتا إلى أن السودان تستورد حاصلات زراعية مصرية بنحو 20 مليون دولار سنويا، وتمثل سوقا مهمة للمصدرين المصريين وهو ما يتطلب تدخلا عاجلا لمعالجة الأزمة.
وكانت الوكالة السودانية الرسمية نقلت نهاية الشهر الماضي عن وزارة التجارة السودانية حظرها استيراد السلع الزراعية ومستحضراتها المصنعة والأسماك المعلبة من مصر، وألحقت ذلك بحظر سابق في سبتمبر 2016 لاستيراد الخضروات والفواكه بخلاف وضع قيود على استيراد السيراميك والأثاث.
وبررت السودان حظر استيراد الحاصلات الزراعية المصرية بورود شكاوى ومعلومات بأن الخضار والفواكه الملوثة أصبحت تأتي مُصنعة بأشكال المعلبات والكاتشب والصلصة بعد منع استيراد الطازج منها.
وقال أحمد سعيد أحد المصدرون لـ”دوت مصر”، إن المصدرون كانوا ينظرون بأمل كبير لزيارة وزير الخارجية سامح شكري للخرطوم لإنهاء الحظر السوداني لاستيراد السلع الزراعية ومستحضراتها المصنعة والأسماك المعلبة من مصر.
وأوضح إن فك حظر استيراد السودان للحاصلات الزراعية المصرية يتطلب تدخل حكومي فوري، نظرا لأن السودان يمثل سوق قوي وواعد لمصر نظرا لانخفاض تكلفة التصدير.
وقال سعيد إن موقف السودان سياسي، وليس له علاقة بسوء حالة المنتجات المصرية، حيث قامت السودان بتحليل العينات للسلع الزراعية المصرية في معامل خارج السودان والتي أظهرت أن السلع غير مصابة.
وكان من المقرر أن يتوجه سامح شكري وزير الخارجية أمس السبت، إلى العاصمة السودانية الخرطوم لحضور اجتماعات لجنة المشاورات السياسية بين البلدين، وهي إحدى اللجان المنبثقة عن اللجنة العليا المشتركة بين البلدين على المستوى الرئاسي، والتي عقدت لأول مرة في القاهرة في 5 أكتوبر 2016، ولكن تم تأجيل الزيارة دون ذكر أسباب.
وبحسب المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية، أحمد أبو زيد، كان من بين جدول الزيارة مناقشة مسألة حظر المنتجات والسلع الزراعية والسيراميك المصرية.
وبدأت أزمات تصدير المنتجات الغذائية والحاصلات الزراعية لعدد كبير من دول العالم، عندما أعلنت هيئة الغذاء والدواء الأمريكي يوم 26 أغسطس الماضي عن اصابة نحو 134 شخصا من 9 ولايات مختلفة بالتهاب الكبدي A من جراء تناولهم فراولة مجمدة بسلسة محال Tropical Smoothie والتي أثبتت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية اعتمادها على فراولة مصرية، وذلك بعد ثلاث سنوات من السماح لإدارة أوباما – الرئيس السابق للولايات المتحدة لمنتجي الفراولة المصريين بالوصول إلى الأسواق الأمريكية.
ناصف يوسف
دوت مصر
نطلب من الحكومة السودانية بعدم فتح اي مجال للبضائع المصرية الملوثة مرة ونبارك للشعب السوداني بفرض تاشيرات على المصرين يعني المعاملة بالمثل ونطلب من الحكومة بالغاء الاتفاقيات الاربعة الموقعة بين السودان ومصر وقفل الحدود نهائيا ما دايرين اي مصري تدخل السودان وترحيل السودانين من مصر والعودة الطوعية الى السودان دايرين نرتاح من قلة ادب المصريين واعلامهم التافه
هم يحاولون الإلتفاف حتي لو كان الموقف سياسي فهو جيد أيضا وأرجو أن لا تستجيب سلطاتنا التي عودتنا التهاون مع هؤلاء حتي يرعووا ويثوبوأ الي رشدهم نرجو أن لا يرفع الحظر وسيستحيبوا في آخر الأمر لكل الشروط فهم ضعفاء وجعجاعين هذا لمن يعرف المصريين جيدا هم كالاناء الفارغ يحدث جلبة
اقتراحان للحكومة السودانية قبل وصول هذا الوفد:
الاعتذار عن استقبال الوفد وتاجيل الزيارة حتى اشعار اخر.
استقبال الوفد و عدم ترتيب اي لقاءات معه.
استيراد الخضر والفاكهة والأسماك خيانة في حد ذاته وعلى الرئيس محاسية هؤلاء الخونة. كيف لبلد زراعي أن يستورد ما يمكن أن ينتجة وبجودة افضل وصحي 100%؟ خيانة يعاقب عليها القانون.
نحنا عارفين الجماعة ديل سوف يحضروا للسودان وطبعا حكومتنا الهمام سوف تنبطح لهم وكمان تعتزر لهم واخيرا تسمح بدخول المرض للسودان لكن القرار قرار الشعب قاطعوا المرض والسم المصري يجيبوا ليكم المرض عشان نسافر نتعالج عندهم لا للمنتجات المصريه
البشتري أي منتج مصري بعد ده يعتبر خايب وخاين وطنو .
خلي المصريين يأكلوا عفناهم براهم مواد منتهية الصلاحية وفاسدة وعفنة
مواد منتهية الصلاحية وفاسدة وعفنة
مصر بلاشك سوق واسع وقريب للسودان لكن….هل معني هذا اان نقبل استيراد سلع ملوثه غير صالحه للاستهلاك الادمي .؟ الطبطبه وتقديم التبريرات وزياره الوفود الكبيره لاتجدي!!ومن ناحيه اخري فالسودان هو الذي يتوجب عليه تصدير الفواكه والخضروات لمصر وليس العكس !!
ونممد الله ان الرئيس قد حسم قولا وغملا بعد افتتاح مصنع تعليب خضروات بكريمه كنواه يضاف عليها مراكز احري بكسلا وجببل مره وسنار ونهر النيل وكردفان !!! وبعدها نستطيع التصدير لمصر وغيرها
والاستيراد وفقا للمواصفات العالميه اما اليوم فلنحافظ علي صحه المواطن
وعلاقه حسن الجوار ووضع الاسس السليمه للمعامللات نديه ذات منافع
متبادله حقيقيه.
نضغط لسه !
من يوافق ؟
الكرة الآن في ملعب الرئيس شخصيا
والرئيس مع الشعب والشعب مع المقاطعة !
إلى عودة حلايب !
ونضغط لسه !!
إذا الكرة في ملعب الرئيس شخصيا (واطاطنا) أصبحت الرئيس راجل طيب وعلى نياتو أطلق سراح الصحفي البريطاني وراح في بلدو يشتم ويكذب.. عشان كده نخليها في ملعب الشعب الواعي .
يخرب بيوتكم لسع نظرة. الاستعلاء عندكم يجب انلا يتم الاستراد حتي لوكانت منتجاتهم صالحة ليه ما يقولو الكلام ده للدول الاوربيه
لن نحيد…لا لإعادة الإستيراد من مصر
ولو الحكومة تدخلت وقالت تستورد الخراء من مصر ..عندنا معاها كلام.
نحذر الحكومة من الانجرار وراء الاوباش المصاري .بعد الازدراا .والكيديات وتخريب علاقاتنا مع كل العالم طول السنيين المضت واحتلال حلايب وتصدير العفن والمسرطنات لنا بعد كلو عايزين تسمحو لهم .دا ما مقبول.ابدا .ولا تفكرو فية.
نحذركم من غضب المواطن الحلم.
مش عايزين اي شي منهم اهو بالغصب .ولا شنو
الحل الوحيد ..
الناس تستمر في المقاطعة للمنتجات المصرية ..
حكومتنا ما مفهومة …
بكرة يغيروا رأيهم ويبيعونا …
قاطعوا المنتجات المصرية في أي مكان أنتم فيه …
قاطعوا المنتجات المصريه حتى يفهم المصريين أننا لسنا قطيع يمشى خلف حكومته .
حاج الجرافه كشفناهو عشان كده تم حرقه والمخابرات المصريه طلبت منه مساعدتهم فى تجنيد شخص آخر اعملو حسابكم من حاج الجرافه العميل السابق لاحظو عشان اتحرق خلاص تعليقاته قلت شديد وسوف نكشف لكم العميل الجديد ان شاء الله
لانريد اى علاقات او تبادل تجارى مع مصر فنحن لا نشبهم على الاطلاق فى كل شى. وعلى الحكومة ايجاد اسواق اخرى وتشيد المصانع فى كل القطاعات لنزود الاسواق العالمية سوى فى تعليب الاسماك الفاكهة اللحوم البلح الخ. الى متى نعتمد على الاخرين والبلاد ممتلئة بالخيرات والعقول والحمدلله.
وعلى الانقاذيين الرجوع الى الكفاءات فى كل المجالات دون النظر الى البعد السياسى حتى نصل الى ما نبتغى.
واخيرا لا نود اى علاقات لا تبنى على الاحترام وعلى الحكومة ان تعى الدرس وحتى الانبياء لم يسلموا من المصريين فما بالنا نحن حتى نعمل معهم اتفاق الحريات الاربعة.
علي الحكومة الا تكون طول عمرها مستغفلة من المصريين على حساب الشعب السودانى. ,
ولاننسى حلايب وشلاتين والسد العالى
واخيرا ماذا فعلت مصر للسودان وواجه سؤالى لكل الحكومات التى تعاقبت على الحكم. غير الخبث والدسايس والمكائد الى متى يستفيق قادة بلادى الى متى الهوان
وداعا لمصر ولكن هل نضمن حكومتنا
يااخوي الشعب السوداني كلو بقي واعي مادايرين منكم اي حاجه لافواكه ولاسيراميك ولااي شي ..ياخي الاتتعبو ساي..وزيركم زاتو شده ماكضاب قال في عواصف منعت الزياره ..ياخي انقو الله ووعوشعبكم البتضحكو عليهو بالكشري والكفته ..ياخي نحنا محاصرين عشرين سنه ولماربنا فرجه علينا بقيتو تسبو فينا وتشتمو لكن اتحملو البجيكم…ياخي بالله عليك الان لوجات صادراتكم دي هل بتصدقو انو الشعب اوالمواطن السوداني بشتريها يااغبياء اسالو نفسكم اول حاجه وبعدين تعال اتكلم ..
وسمعني احلي سلام لي ليلي علوي وغاده عبدالرازق ..وتحيه خاصه لي تامر امين البقول انو ةتعرض لي تحرش جنسي ..
لاحول ولاقوة الابالله
معظم وغالبية الشعب المصرى حمانا الله واياكم مصاب بالتهاب الكبد الفيروسى وتعلمون طرق انتقاله فهل نحن ناقصون امراض فتاكة لبنى جلدتنا تدمر الكبد وتؤى الى الموت البطى.
يجب ان تنتبه حكومتنا لهذه الفيروسات وما اكثر الفيروس عند المصريين. على الشعب مقاطعة اى شئ مصرى فهى ملوثه وتسقى الاسماك والمزارع بمياه الصرف الصحفى كما شاهدنا.
حكومتنا ما عندها ضمانات ومتعودة على الانبطاح وعلى اخوانى حماية اهلنا من المنتجات المصرية فهم الابقى والحكومات زائلة.
افتتاح مصنع كريمة حسم الجدل.
يا بشر كرهناكم. لا عاوزنكم و لا عاوزين وسخكم. انقلعوا مننا. اي تهوان من الحكومة تجاه هذا الموضوع خيانه عظمي تستوجب السجن. دي صحتنا و صحة اولادنا واهلنا. ما كفياة الجانا منهم من تامر و هم السبب في كل الكوارث الحلت علينا. والله لو مسؤال اعمل في جواز السودان كل الدول ماعدا مصر.