إطلاق سراح المدانين باغتصاب وقتل الطفلة حنا

لا حول ولا قوة الا بالله. الإعدام دا تاني لمنو بس. أهلها قبلو كيف. دي لا يمكن فيها الديه. البلد دي ما فيها قانون. الحساب يوم الحساب. الله يرحمها .

هذة المرأة لا تستحق ان تكون ام، فعلا لا يوجد قانون أين الحق العام اين حقوق الاطفال الآخرين الذي يمكن ان يكونوا ضحية لهذين الشابين

الله ينتقم منهم في الدنيا والآخرة لا تظلموا هذه المرأة فيبدو أنها تعيل أبنائها لوحدها ويبدو أن حالتها صعبة ويبدو أنها فكرت في الموضوع ورأت إن إعدام هؤلاء السفلة لن يعيد إبنتها للحياة مرة أخرى فلجأت إلى الدية لتعيش بها ما تبقى لها من أبناء ولكن الحق يُقال أنها مهملة وغير مسئولة .. ربنا ينتقم لهذا الملاك في الدنيا قبل الآخرة ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي لعظيم

لا يمكن اطلاقا ان يكون هذا الخبر صحيحا. هل الوالدين حقيقة والديها؟ لن يرضى والد أو أم بدية فى مثل هذه الجريمة البشعة لطفلة بعمر 6 سنوات و الا كانوا متواطئين بشكل أو صورة ما. هل هذه الذئاب البشرية تجوب طرقات شرق النيل الان؟ نرجو التأكد من صحة هذا الخبر.

قالوا للحرامي احلف…!!
قال: هينة… جاني الفرج…
قالوا للقاتل ادفع ..!!
قال :ساهلة… انكتب لي عمر جديد…

لا حول ولا قوة الا بالله….
.. والملاحظة الغريبة انه لم يشير الخبر الصحفي الى الحق العام ..

لعنة الله على من بنته بثمن بخي ولعنة الله عاي من يحكم بقانون كسيح لنظام كسيح لا يحترم مشاعر الناس

وعادوا اخوتها الى المنزل إلا أن المجني عليها لم تعد معهم وفي الصباح افتقدتها وبسؤالها أبنائها اخبروها بأن حنا طلبت منهم البقاء لمشاهدة التلفاز فخرجت للبحث عنها ولم تجدها لكنها
قصة غريبة معقول تخلي البنت تحضر التلفزيون وما تفقدها الا الصباح

هؤلاء خطر على المجتمع لا يمكن اطلاق سراحهم
على الشرفاء في الحكومة والتمرد و الجنجويد التأكد من الا يظلوا طليقين مهما كان الثمن

القصة من قسم التأليف الخبري بالصحيفة والهدف لا بد أنه بحثا عن الإثارة وملء فراغ المساحات في الصحيفة..
واضح من الأمر أنه لم تشر الصحيفة للقضية وجلسات المحاكمة وإسم المحكمة والقاضي وزمن حدوث الجريمة !