جرائم وحوادث

الشرطة: بائعات شاي أجنبيات يروجن لحبوب (الخرشة)


اتهم ممثل دائرة جوازات الأجانب العميد شرطة حسن الفكي بائعات شاي أجنبيات بالترويج للحبوب المخدرة (الخرشة )،وقال الفكي خلال حديثه في ندوة الجرائم العابرة للحدود والهجرة الوافدة وأثرها في الأمن القومي أمس نجد أن بعض بائعات الشاي الأجنبيات يقمن بخلط الحبوب المخدرة بالشاي ولذلك نجد أن الشباب يجلسن لفترات طويلة أمامهن دون أن يتضايقن منهم، لافتاً إلى أن الخطوة ساهمت في زيادة نسبة العطالة، فضلا عن أن الأواني التي يقدم فيها الشاي (الكبابي) ملوثة وتنقل الأمراض، وأقر بأن العمالة الأجنبية في السودان لها تأثير سالب على العملة الوطنية والنقد الاجنبي بالبلاد، مشيراً إلى أن كل عامل يحول أكثر من مأئة دولار شهرياً الى ذويه في بلاده الأمر الذي يؤثر على الأمن القومي، وأشار الفكي إلى أن حملات ضبط الوجود الأجنبي تكلف الدولة كثيراً وقال إن بعض الجنسيات احتجت على زيادة رسوم التسجيل.

الخرطوم : ثناء عابدين
صحيفة آخر لحظة


‫6 تعليقات

  1. المشكلة عندما تحاول الدولة تنظيم هذا العمل تقوم الدنبا وما تقعد ويرجعوا لشماعة قطع الرزق والله مشكلة الشاى انظروا اليها من كل النواحى ما فائدتها للدولة وما مضارها الضرر كثير كثير من الناحية الصحية والاجتماعية والاخلاقية وهلم جرااااااااااااااااااااااااا
    يا شعبنا العزيز اتركوا العواطف التى جعلت دولتنا من الدول المتخلفة

  2. تخدير أحفاد أبرهة وصل للحكومة قبل الشعب …فالفشقة لا ذكر لها ومع أحفاد أبرهة دون ضمانات ولا مراعاة لحقوق أجيال السودان في المستقبل
    فلتبني إثيوبيا سدا بحجز مياه الفيضان لعامين كاملين في بحيرته دون أن يتسرب منه نقطة إلى النهر …أليس قبول ذلك تخديرا
    شباب البلد تحول إلى حلقات حول الاثيوبيات ونقل الأمراض الخطرة في بلد مفتوحة بلا شهادات صحية
    لقد تخدر الشعب والدولة
    فرفعوا عقيرتكم ب…
    إثيوبيا أخت بلادي يا شقيقة…. .

    1. – تقرير من الصحيفة الإسرائيلية (يديعوت أحرينوت) حول المؤامرة المصرية للحيلولة دون الرفع النهائي للعقوبات الأمريكية المفروضة على السودان والذي ستنظر فيه الإدارة الأمريكية في يوليو القادم،

      – الجهود المصرية المستميتة لتعويق رفع العقوبات عن السودان والتي شارك فيها الرئيس المصري السيسي الذي كان ذلك أهم بند طرحه خلال لقائه بالرئيس الأمريكي ترمب وكذلك

      – جهود وزير الخارجية المصري سامح شكري والسفارة المصرية بواشنطن

      – التحركات المصرية في دوائر اللوبي الصهيوني واليهودي والجهود الأخرى بين أعضاء الكونجرس خاصة المعادين منهم للسودان.

      – تسميم الشعب السودانى بمرض الكبد الوبائى الذى لم يكن يعرفه السودان عبر الفواكه الملوثة بمياه الصرف الصحى
      – دعم الحركات المسلحة
      – دعم إنقصال الجنوب ومده بالسلاح منذ الهالك جون قرن

      نعم أثيوبيا يا أخت بلادى يا شقيقة

      مصر يا عدو بلادى

      وصف المقريزى لأهل مصر :
      “أهل مصر يغلب عليهم الدعة والجبن والقنوط والشح وقلة الصبر وسرعة الخوف والحسد والنميمة والكذب والسعي إلى السلطان وذم الناس بالجملة، كما يغلب عليهم الشر والدنية التي تكون من دناءة النفس والطبع …..ومن أجل توليد أرض مصر الجبن والشرور والدنية لم تسكنها الأُسد، حتى كلابها أقل جرأة من كلاب غيرها من الأمصار، وكذلك سائر ما فيها أضعف من نظيره في البلدان الأخرى، ماخلا ما كان منها في طبعه ملايمة لهذا الحال كالحمار والأرنب
      المصدر : “المواعظ والاعتبار بذكر الخطط و ا لآثار” صفحة

  3. الأرزاق بيد الله وحده ..
    الحبش ديل قاعدين من زمن النميري ..
    زمن النميري الجنيه كان يساوي 3 دولار ..
    النميري ما كان راجل ود رجال ..
    في عهد النميري لاعبين الهلال الواحد كان اتكسر
    بعالجوه في لندن ..
    واسألوا الدحيش ..
    الدحيش اتكسر نميري عالجوا في لندن !!
    شفتوا كيف !!
    ما النميري .. قايلنوا لعب ..
    النميري قال مقولته الخالدة :
    ” كنت طيش حنتوب ولكنني حكمت الأوائل ”
    اسه 100 خبير ما قادر ينزل الدولار جنيه واحد
    ..
    نزلت فيكم صاعقة عاد وثمود ..
    اميبن
    شوف ليك شماعة تانية
    دي شماعة مقدودة

  4. يا ست النفر كون النميري حكم الاوائل فهذا لا يزيد من قدره و لا ينقص من قدر الاوائل و بالعكس ..النميري اول من ادخل الدولة البوليسية في بلد متسامح و اول من بدا رحلة هبوط العملة الوطنية واول من بدا زيادة اسعار السلع و اول من بدا تصفية الخصوم جسديا و و و المدهش ان الناس الان يذكرون نميري بغير ما فيه يمكن من باب اذكروا محاسن موتاكم لا ادري.

  5. الحبش ديل باعوا خط هيثرو ؟؟
    ولا نهبوا شركة الأقطان ؟؟
    ولا بلعلوا دولارات الأوقاف ؟؟
    ولا نهبوا أموال توريد قطارات ؟؟
    ولا لهفوا دولارات طريق الإنقاذ القاري ؟؟
    ولا لهفوا قروش إعمار الشرق ؟؟
    الحبش ديل في السودان عبارة عن عمالة
    لا اقل ولا أكثر
    ( رزق اليوم باليوم )
    كان شاي ولا كان أكل ولا كان نظافه ..
    امشوا شوفوا التمساح الكبير
    البلع البلد دي ..