“عربية النواب المصري” مطالبة بإحياء برلمان وادي النيل ولجانه العليا: العلاقات المصرية السودانية متفردة
أصدرت لجنة الشئون العربية بمجلس النواب المصري، برئاسة اللواء سعد الجمال، بيانا ، حول تفاصيل اجتماعها المنعقد يوم الخميس، لمناقشة العلاقات المصرية السودانية، موضحة أنه إذا كانت العلاقات المصرية بكافة الدول الصديقة والشقيقة تقوم على أسس وروابط متنوعة ومختلفة كالدين واللغة أو الثقافة والتاريخ أو حتى المصالح المشتركة أو الجوار، فإن العلاقات المصرية السودانية تنفرد بكونها جمعت كل ذلك معًا إلى جانب المصاهرة وروابط الدم والمصير المشترك، وكان نهر النيل ولايزال الحبل السرى الذى ربط الشعبين الشقيقين وإن كانت بعض الشوائب أو اختلاف وجهات النظر في بعض الفترات تظهر فى سماء تلك العلاقات.
وأكدت اللجنة فى بيانها، أن الواقع يشهد حرص القيادتين السياستين في البلدين على سرعة تنقية تلك الأجواء وإعادة الدفء والصفاء لها تعبيرًا عن الرغبة الشعبية الجارفة للشعبين في أن تبقى علاقاتهما شديدة الخصوصية، لذا جاءت الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية المصرى سامح شكري، للخرطوم واجتماعه بالرئيس السودانى عمر البشير، ونظيره السودانى إبراهيم غندور، للتأكيد تلك التوجهات.
وعلى ضوء ذلك فقد عقدت اللجنة صباح اليوم 27/4/2017 اجتماعًا لمناقشة آخر تطورات العلاقات المصرية السودانية على ضوء الاعتبارات التالية:
وتابع البيان أن الأمن القومى المصرى مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالأمن القومى السودانى فى ظل اعتبارات الجغرافيا والتاريخ والمصالح المشتركة، بالإضافة إلى أن الأمن المائي المصري والشراكة المصرية السودانية باعتبارهما دولتى المصب لنهر النيل فى مواجهة كافة التحديات التى تواجه مشكلة المياه.
وأشار البيان إلى أن اللجنة المشتركة بين البلدين هي الوحيدة التي تجتمع على المستوى الرئاسي مما يعطيها صلابة وقوة وإمكانية تحقيق مصالح مشتركة في شتى المجالات الزراعية والصناعية والحيوانية والنقل والمواصلات وغيرها، وان اتفاق الحريات الأربع بين مصر والسودان غير مسبوق مع أي دولة شريطة تفعيله وتطويره حتى يؤتي ثماره لمصلحة الشعبين.
وتابعت لجنة الشئون العربية فى بيانها، أن ملايين السودانيين المقيمين بمصر وأشقائهم المصريين المقيمين في السودان هم يعيشون بين إخوانهم وينعمون بكل الاستقرار والمزايا شأنهم شأن أي مواطن.
واردف البيان ، زيارة الوزير سامح شكري للخرطوم مؤخرًا لرئاسة الجانب المصري في لجنة التشاور السياسي في وقتها المناسب لبحث أطر التعاون والتنسيق المستمر تجاه كل القضايا وتثمين العلاقات على كل الأصعدة كذا تنقية الأجواء من أي شوائب تعلق بها وتأكيد الالتزام باتفاقية سنة 1959 بشأن نهر النيل.
ودعت لجنة الشئون العربية وسائل الإعلام في البلدين لتوخي الحذر ومراعاة الدقة في نقل الأخبار بما يخدم أواصر الأخوة ومصالح البلدين، مع التأكيد من الجانبين على أن المعارضة المصرية المقيمة فى السودان أو السودانية المقيمة بمصر لا تعمل ضد أى بلد منهما وأن الحكومة السودانية ترحب ولا تمانع في أي مساعدات تقدمها مصر لجنوب السودان.
التوصيات:
وأشادت اللجنة بما أكد عليه السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى، بأن أمن السودان واستقراره يرتبط بأمن مصر والعكس صحيح ايضا وحرصه علي أن تستمر علاقة مصر مع السودان علاقة تعاون ومحبة، وضرورة تنفيذ ما تم الإتفاق عليه فى وثيقة التكامل الاستراتيجية الشاملة والتى وقعها الرئيسان المصرى والسودانى فى اكتوبر 2016.
وأكدت اللجنة فى بيانها أن مصر والسودان لا غنى لإحداهما عن الأخرى مهما كان هناك اختلاف فى وجهات النظر هنا أو هناك، وأن هناك ضرورات يجب أخذها في الاعتبار قبل الإقدام على أي فعل أو رد فعل.
وثمنت الزيارة التى قام بها السيد سامح شكرى وزير الخارجية، إلى السودان للتباحث حول آخر التطورات فى العلاقات بينهم والبيان المشترك الصادر عن لجنة التشاور السياسى.
وتابع البيان أن اللجنة التأكيد على خصوصية العلاقات التاريخية التى تجمع شعبى وادى النيل وأن عرى التاريخ وأواصر القربى والمصاهرة ووحدة الثقافة واللغة لا يمكنها أن تنفصم وأن محاولات دعاة الفتنة مصيرها الفشل وسيحكم عليها التاريخ بما عليها.
وتهيب اللجنة بوسائل الإعلام والصحافة فى البلدين بتوخى الدقة ومراعاة المصالح العليا للبلدين والشعبين وعدم الإنجرار خلف مروجى الشائعات ومثيرى الفتن و الضغائن ممن لا يريدون خيرا بالأمة العربية عامة وشعبى وادى النيل خاصة.
ودعت اللجنة إلى التطبيق الحقيقى والفعال لمختلف اتفاقيات التعاون الموقعة بين البلدين فى كافة المجالات ومتابعة الموقف التنفيذى لها بما يسهم حقيقة فى ترقية التعاون بين البلدين وتحقيق مفهوم الشراكة الاستراتيجية الشاملة بينهما.
وشدد البيان على أهمية أحياء برلمان وادى النيل ولجانه العليا والمشتركة بين البرلمانيين المصرى والسودانى لدورهما الشعبي من تأثير إيجابى على العلاقات بين البلدين.
كتب محمد صبحى
برلماني
وشدد البيان على أهمية أحياء برلمان وادى النيل ؟؟؟؟؟؟؟
لا نعرف شئ اسمه وادى النيل
نعرف وادى الكيد والحقد والحسد والتامر
والله لو البرلمان لعب معاكم دافورى , وابراهيم احمد عمر وقف فى القون
برلمان وادى النيل ما يرجع , الا ترجعوا حلايب
أي وادي نيل يعنووون ؟
قبل السد أم بعد السد ؟
برلمان وادي الزفت الطين التفاف حول حقوقو السودان والمشكله التانيه سبب دمار مصر لواء وعقيد وعسكر ساقطي ثانويه عامه هم
هم اهل الحل والعقد بلدكم لن تقوم لكم قائمه يااهل مصر حتي تخلصو من هذه الشرزمه المتحكمه في بلدكم وبعدين نتكلم علي برلمان زفت الطين
انه ذات الخطاب العقيم الذي ظل يردد على مدار الستون عاما الماضية بحذافيره. ان السودان الذي يتكلمون عنه في توصياتهم الباءسة غير موجود الان. متى يدرك هؤلاء انهم اصبحوا خارج التاريخ ؟ هؤلاء الكهول غير مدركين لهول المتغيرات التي حدثت للسودان. لا يريدون ان يفهموا اننا لسنا كما كنا و ان هذا النوع من الكلام لن يجد اذنا صاغية لانه اصبح خارج التاريخ. ياخي دي عباطة شنو؟
تاني رجعنا لي الكلام المعسول والنفاق السياسي من غدر وخيانة واستهبال وبعد تزايدة الضغوط من كل الاتجاهات وأخيرا و قف الهبات الخليجيه و تخفيض المعونات الاميركيه
راجعين لي السودان … اوسخ جيره واعفن جيران
هههههه
انتو اولاد فوزية ديل مساطيل ولا الحاصل شنو
نقول ليهم تور يقولوا أحلبوا
بلا وادي النيل ولا بطيخ
وشنو كمان ..وأن الحكومة السودانية ترحب ولا تمانع في أي مساعدات تقدمها مصر لجنوب السودان
والله كلام ..عالم بهايم حريقة فيهم كلهم
زبالة مختومة علي رؤوسهم
مادايرين وحده ومطلبنا قفل المعابر ووقف الاستيراد والتصدير واحذروا قوم فرعون وقوم ابرهه الاشرم
المصربين لمان يقولوا ليك الأمن القومي المصري ..تعرف علي طول هم بيطاولوا عليك…
وكل ما عصرانهم رجعوا لي الاعيبهم القديمة علاقة وادي النيل والاكاذيب المتعارف عليها منهم
..لا وادي النيل ولا غيروا خليكم في حالكم واحنا في حالنا.
بلا علاقات وادي نيل بلا بطيخ ،لابد من حملة شعبية للضغط على البشير للتوجه لمجلس الأمن والأمم المتحدة،أغلب الشعب لايريد هذه العلاقة
وماذا عن الدعم العسكري واللوجستي المصري لجنوب السودان؟
عايزين برلمان وادى النيل الازرق. الحبشة يا اخت بلادى يا شقيقة. بلا مصر بلا مصريين بلا زفت
أصدرت لجنة الشئون العربية بمجلس النواب المصري، برئاسة اللواء سعد الجمال، بيانا ، حول تفاصيل اجتماعها المنعقد يوم الخميس، لمناقشة العلاقات المصرية السودانية، شوفوا اول حاجة رئيس اللجنة اللواء سعد الجمال حتى رئيس اللجنة عسكري ولا اشك في انه من المخابرات المصرية ثم يلف الاجتماع ويدور حول زيارة شكري ومقابلته للرئيس البشير ووزير الخارجية غندور بالرغم من اللقاء لم يثمر بأي نتائج ايجابية حيث تم ايقاف واعادة الاعلاميين السودانيين من مطار القاهرة فقد لحديثهم عن حقوق وطنهم وشعبهم في استرداد حلايب وشلاتين لحضن الوطن ونقول ستعود عاجلا ام اجلا اما موضوع برلمان وادى النيل فهذا وهم في عقول لا تعرف معنى برلمان فمتى كانت مصر تعرف حقوق السودان كدولة ذات سيادة وثانيا ان السودان لا يمانع ان تدعم مصر جنوب السودان فهذا شأنها الا ان الدعم المصري كان كيدا للسودان ولم يكن احسانا لجنوب السودان فمصر تسعى لتحيط بالسودان بتكوين حلف مصري جنوب سوداني ارتيري ضد السودان واثيوبيا وهذا لا يعتبر احسانا فالكيد كيد والاحسان احسان .
الجماعة انزنقو
هههههههههههههههه ههههههههه هههههههههههههههه هههههههههههههههه ها ها هاو هاو؟
المخابرات المصرية تعمل الآن في إعداد جنوبيون
للقيام بمهام خاصة داخل السودان
سوف يقتلون بإذن الله.
والله العظيم أما هولاء المصريين لا يقرأون التاريخ والجغرافيا أو يعتبروننا هبل !قال أمن مصر مرتبط بأمن السودان وسؤالي منذ متي كنتم حريصين علي أمن السودان أليست المعارضة المسلحة منذ الهالك قرن تتجول في مصر طولا وعرضا؟ الستم،من رفضت تطبيق الحريات الأربع منذ توقيعها ؟ الستم من عارض رفع العقوبات عن السودان ؟ الستم من تزعم العرب في حرب اليهود علي صدام وبسببها ضاع الشرق الأوسط وحارب السودان عندما تحفظ علي ذلك وأخيرا أثبت التاريخ صحة موقفه؟ الست من قتلتم السودانيين علي حدود اسرائيل وسرقتم أعضاءهم ؟ الستم من تنظرون للسودان علي أنه أمعه معكم ؟ عندما تتعامل مع السودان وشعبه في احترام وتبادل مصالح تجدوننا أقرب مودة إليكم والا
قال وادي النيل بعدين مش الجمال دا نفسه قبل كم يوم كان بيتطاول علي السودان في قناة الجزيرة ما عايزين معاكم اي حاجة اختونا وخلونا في حالنا وللعلم السودان ليس دوله مصب بالسودان يرفد النيل سنويا بمليارات الامتار المكعبه من مياه الامطار فكيف يكون دوله مصب نعم لقطع العلاقات مع جارة السوء مصر ونعم التكامل مع اشقاءنا الاثيوبيينethiopia+sudan=love
لجنة المساعدات بمجلس الشيوخ الامريكي اوصت بتخفيض المساعدات لمصر مع اشتراط تواجد امريكي في سيناء لدفع اي دولار .الملك سلمان اكرم وفادة زائره السيسي والمحصلة عبارات طيبة للغاية ووعود بمشروعات مشتركة صغيرة تحتاج لعقود من الزمان حتي تكتمل دراساتها وكانت الرسالة لوزير مالية السيسي والذي كان يحمل فاتورة ديونه ال185 مليار دولار كانت الرسالة (الله يدينا ويديك)والان كأنما كل اعضاء البرلمان المصري بلا ذاكرة او لا يعلمون بما وصل اليه صبرنا من مقاربة للنفاذ من امر ارضنا المحتلة ومن مؤامراتهم بإرسال الموت لنا والدمار لثرواتنا ..انكم انما تخدعون شعبكم لإلهائهم عن المخاطر التي تنتظر مصر من جراء مواقفكم ضدنا ..لو كنتم صادقين لأقترحتم الخروج من حلايب اليوم لا غدا ووقف التآمر علينا وهي مواقف لا تنتظروا ثوابا منا عليها فنحن ظللنا نطعم كل دول الجوار طيلة عقود من الجفاف ضربت القارة لن نترك شعب مصر ليموت جوعا وعطشا لكن خبث سياساتكم ربما جعل قلوبنا تقسو علي شعب طيب في مصر يربطنا به الكثير.
شوف الناس اولاد كلب وخبثه كلما يقترب منك اعرف انو ناوي شر على الحكومه والبرلمان إلا يشربوا المقلب كفايه تطبيق الاتفاقات الاربعه وطرد الصحفيين خلو العلاقات تكون أكثر من عاديه وتقليل الوجود المصري فيا السودان لأنهم كلهم جواسيس وعديمين ضمير يكفي المساعدات التي قدمت لهم من دول الخليج بماذا قابلتها علاقات من تحت الطاوله مع إيران يعني لعب على المكشوف على الحكومه أن تكون صاحيه وكذلك الشعب ما يضحكون عليكم وهم مثل الحربايه يتلون حسب المصلحه ولكن اتضح أن العدو الأول للسودان هو النظام المصري
اولاد فوزية سالفتها شنو هههههههههههه
ياشباب ابشورا بالخير
مسيرة هادرة بعد ان تؤدي الحكومة الجديدة القسم ومع اول اجتماع للبرلمان
ستكون المسيرة الى البرمان لتسليمه مذكرة بالغاء الحريات الاربع
الضغط الجماهيري سيبدا بلغوا كل اخوانكم بالجهوزية لاول اجتماع للبرلمان
وتسلم الايادي
ابو محمد
لماذا لا يتبني أحد المواقع الاسفيرية حملة شعبية تبين رأى الشعب الغالب في شأن العلاقة السودانية المصرية ..وإقناع حكومتنا بأننا نريد تعامل بالمثل…وإن لا تدلس وتنافق وتتخذ مواقف ضد رغبة الشعب. ..بلا عمق استراتيجي بلا مصير مشترك