سياسية

جهاز المغتربين يطالب بتخفيض أعداد السودانيين المغادرين إلى مصر

طالب الأمين العام لجهاز المغتربين كرار التهامي الجهات المختصة بتخفيض عدد المغادرين الى القاهرة، كاشفاً عن زيارة وشيكة للجنة حماية الجاليات الى مصر،

وشدد رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية بالبرلمان محمد الشايب خلال جلسة سماع للجنته بالبرلمان أمس على ضرورة وضع معالجات عاجلة لمواجهة بعض المشاكل، مشيراً الى بعض السودانيين محتجزين بمصر بسبب (500) جنيه.من جهته أقر ممثل جهاز المغتربين عثمان حسن بإشكالات تواجه الجالية السودانية بمصر، وقال في الآونة الأخيرة أصبحت تعاني في عدد من الجوانب المتعلقة بمسألة التسجيل و المساءلة القانونية، مشيراً لوضع عراقيل في منح الإقامة وأعلن عثمان عن إشكالات اجتماعية تتعلق بالاتجار بالبشر والهجرة، وكشف بأن حجم النقد الأجنبي الذي يدخل لمصر عبر السودانيين أكثر من 2 مليار دولار في العام.

البرلمان : هبة عبيد
صحيفة الإنتباهة

‫5 تعليقات

  1. لماذا يتدفق إخواننا في السودان كتدفق النيل إلى المحروسة. …
    الكيزان ..يشنون الحملات والأكاذيب عن بلطجة وعدوانية وعنصرية المصريين
    يضخمون حادثا تعرض له سوداني على أرض الكنانة
    وربما يحدث في البيت الواحد بين شقيق وشقيقة
    وكثير ما ابتدعوا أخبار وحوادث ..أليس هم أهل البدع. .
    أن إقبال اشقائنا ينفي اتهامات تجار الدين
    نحن نرحب باخواننا في السودان فمصر بلدهم
    ولكن على الدولة المصرية
    إلا تسمح لأي كوز كريهة
    أن تطأ أقدامه أرض أم الدنيا
    فهم خيبهم الله …نهبوا أهلنا لا علاج ولا كهرباء ولا ماء

  2. يا أسيوطي
    بلا أم دنيا بلا أم فتفت معاك
    السودان بلدنا بلد النيل والجمال
    ومصر بلد الفراوله المضروبة والكبد الوبائي سي .
    وعاشت قطر وتركيا حبايب للشعب السوداني

  3. أي أخوة دي ؟؟
    اخوة تخلي مصر تطلب عدم رفع العقوبات عن السودان وتقولي أشقاء
    روح ياعم . أسوأ جيران في الدنيا أنتم المصريين

  4. لم أعتد الرد على ساقط القول ..
    ولكن لا بأس أن أنحدر قليلا لهذا القاع ..متجاهلا هراء الشخصية ..
    لأعري وأفضح من يظن أن السودانين يأتون إليهم حبا لأرضهم ..لا لقضاء غرضهم ..وما أدرى هؤلاء البسطاء بخبثكم ..وقريبا ستمحوا من ذاكرتهم..
    فقد تجاوزناكم بعقود .. هذا الجيل يفكر بذاتكم المتضخم “جورا” ولا يسمع لغثاء “أم كلثوم” التى ظن الجيش المصري أن نصرهم معقود عليها ..فكانت الخيبة والذل والهوان..
    قبل إنفتاح العالم على بعضه ..
    كانت هنالك هالة يصطنعها المصريين ..ليضخموا بها ذاتهم..أستقلوا جهل العرب وبدائيتهم.. فصنعو تلك الفقاعة وكبرت وسرتهم ..
    وسرعان ما تفرغت وعرتهم..
    العقلية التى كانت تبرمج على أن مصر هي أم الدنيا ..
    وسرا مهبط الرسالات ..كادت أن تصدق أن الأزهر أحق وأصدق بالتبليغ من أرض الوحي ومهبط الرسالة..
    تلك العقلية بادت ..ولكنها لا ذالت تعشعش في أفئدة وأخيلية بعض الحالمين..
    ولا خطورة لها اليوم… لأن أصحاب العقلية القديمة هم داخل مصر لا خارجها..
    ولطالما كانوا داخلها..فلا خوف ..بل لا سيطرة وإستحواذ بالباطل على ملكية الغير وسيادتهم…
    مصر التى سماها المصريين أم الدنيا وباركوا الإسم ليست بالهالة التى كانت عليها والأسباب كثر..منها ما ذكر ومنها أتجاهله لضيق الوقت ولأنها لا تخفى على أحد..
    مصر الآن ..
    دولة بلا إدارة..
    شعب مسلوب الإرادة..
    إقتصاد متهدور..
    وإنحدار قيمي..
    وتقيؤ على بزفر الكلام على المعالم الإسلامية التى كانت تميز مصر..
    أتعلى السلطة منافق ..
    وصفق له الإنتفاعيين..
    إذا صدق العالم بأن ما حدث في مصر ليس إنقلاب..
    فاي برنامج إنتخابي حمله الرئيس ..
    وأين هي إنجازاته..
    تسول الإنظمة الموالية..
    بيع المواقف ..
    بيع الأراضي ..
    بيع القيم..
    وأخيرا بيع الجنسية..
    هل هذا هو برنامجا إنتخابيا..
    إن كان من ترشح تاجرا أو سمسارا لما فعل ذلك..
    لا أؤيد أي جهة تحكم مصر من سبق أو من الحاضر أو من القادم..
    ولكنها الحقائق..
    من يملك دولة مثل هذه لا يحق له أن يفاخر..
    تخبط ..
    تسول..
    فشل..
    إنحطاط خلقي..
    هنالك هالة أخرى..
    رسمت في خيالات البعض متوهمي السيادة وصدرت في غفلة للأخرين..
    يقال خير أجناد الأرض ..
    ولا يستطيع أحد أن يسرد لنا إنتصار سجلته إحدى معارك هذا الجيش..
    منذ تأسيسه إلى الآن ..
    لم يسجل التأريخ له إنتصارا …
    هذه حقائق ليست مكابرة أو إفتراء…
    لا يمكن لجيش أن يخوض حروبا ويخرج منها خاسرا ..ثم يتوهم النصر ..ليس ذلك بل يضخمه ويحاول أن يقنع الناس جميعا به..
    ما خرجت من مصر جنودا إلا ونكل بها .. وما دخلت مصر جنود إلا ونكلت بها..
    الهالة المصنوعة للجيش المصري وتضخيمه ..لا تخرج عن غيرها من الأكذوبات المفخمة..
    لذلك مصر كلها عبارة عن متستعمرة من الهالات المنفوخة والتى تشبه فقعات الصابون تهيج وتتضخم عند تلك إستثارة وسرعان ما تخفوا…
    ما أدرى هؤلاء أن الجيش المصري دوخته عصابة لا تتعدى الألفين في شمال سيناء ..والتى هي الآن خارج نطاق الإدارة المصرية..
    فقد هزم فيها الجيش شر هزيمة وهو يدير معارك يظنها “مخفية” عن الإعلام بعد أن عتم عليها..
    فقد أستسلم الجيش المصري في سيناء الآن كلية وقد ترك الأمر للقبائل هنالك بعد أن قام بتسليحها كقبيلتي الترابين والسواركة..
    الجيش المصري رغم الهالة الإعلامية المصنوعة حوله إلا أنه مفكك من الداخل ..
    تصفيات كثيرة تمت بداخله ونسبت وبينت للمجهول “الإرهاب”
    ..
    الجيش في كل الدول مهتمه حماية الأرض ..لكن هل جيش مصر مثل بقية الجيوش كلا.. فقد أنصرف قادة الجيش إلى الإستثمار وبناء المشاريع التى تكون خصما على الجيش ولا ينبغي أن تتبناها..
    بينما الجندية وحسب ما ألمح له قيادة من داخل الجيش بإنها فقيرة التدريب رغم ما يشاع بأنها عالية التدريب ..وقد فضحت الجماعات المسلحة في سيناء تلك الجندية..فقد كانوا يصطادون كما الفئران دون مقاومة أو تكتيك عسكري..
    شهد شاهد من أهلها وهو يقول بأن ترونه هو ليس جيشا بل هو ..موديلا يقدم عتاد غيره فيما يشابه عرض الأزياء..
    فلا تظنوا انها ملكه أو أنه كما ترون ولكن في ساعة العرض يكون كما ترون وفي ساعة العراك يفرون.
    ..
    مصر الآن ومن قبل..
    تركة لمستعمرات وإمبراطوريات تناطحت فيها وأخذت منها ما أخذت وأبقت ما أبقت ..
    لكن “اللسان” المصري بارع في إطلاق الكذب وتصديقه بل وتضخيمه ..وتصديره..
    تأبى مصر أن تنعتق من براثن الأمية والإستعمار فمن يسمي مدنا بأسماء مستعمريه كيف لا يظل مسلوب الإرادة ..
    ويتشوق للإستعمار وكان مصر تعاني “الماشوسية” قيادة وشعبا ..
    وأستجملت الإستبداد..
    ..
    سكنشف عن مصر أكذوبة العصر في كتاب ضاف .. وسيحظى بمعلومات تأريخية وشهادات لشخصيات مصرية واعية تبرأت من النخب الشاذة وعرفت قدر نفسها ودولتها وسعت لتغيره.. بعض ما سيرد هو ما تخفيه كل النخب المصري لا لشئ ولكن خوف “التعري” أمام الأخرين وظهورها في صورة القزم بعد ما تضخمت “نفخا ونفحا”..
    ….
    لنا عودة
    مهلب محمود

  5. بااسيوطى انت تستغرب من سفر السودانيين اليكم
    وانا بدورى استغرب من وجودك هنا وانت غير مرغوب فيك .. ارحمنا الله يهديك

    مهلب سر الى الامام وواصل