الأمم المتحدة: القمع بمصر يولد التطرف
انتقدت الأمم المتحدة بشدة الإجراءات الأمنية «العنيفة» بمصر، قائلة إنها تغذي التطرف وإن الحفاظ على الأمن يجب ألا يكون على حساب حقوق الإنسان، بينما تشكو منظمات حقوقية بمصر تعرضها لضغوط لم يسبق لها مثيل لمنعها من أداء عملها.
وقال المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان زيد بن رعد الحسين: «الاعتقالات بأعداد كبيرة والتقارير عن عمليات تعذيب واستمرار الاعتقالات العشوائية، كلها عوامل نعتقد أنها تسهل التطرف في السجون وتدعمها الحملة الصارمة على المجتمع المدني متمثلة في قرارات المنع من السفر وأوامر تجميد (الأرصدة) وقوانين منع التظاهر»، وأضاف: «هذا في رأينا ليس الوسيلة لمحاربة الإرهاب». وانتقد الحسين إعلان حالة الطوارئ الشهر الماضي بعد هجومين «انتحاريين» استهدفا كنيستين بمدينتي طنطا والإسكندرية وأسفرا عن مقتل (45) شخصاً على الأقل، وأدانهما المسؤول الأممي «بشدة». بدورها، نددت الخارجية المصرية في بيان بتصريحات المفوض السامي واعتبرتها تبريراً غير مقبول للتطرف والعنف.
الانتباهة
مصر ليست هي أم الدنيا، بل هي أم الإرهاب، تفجير الكنائس في مصر إرهاب ولا يحدث إلا في مصر، قتل السادات كان من مصريين، إرهاب، محاولة قتل حسني مبارك كان من مصريين، إرهاب، قتل فرج فودة، القاتل مصري، قتل عبد القادر عودة وسيد قطب، القاتل جمال عبد الناصر مصري، مفجر مركز التجارة الدولي في نيويورك محمد عطا، مصري، خليفة بن لادن أيمن الظواهري، مصري إرهابي، قتل الأبرياء في ميدان رابعة من حكومة السيسي، إرهاب، إحتلال حلايب وشلاتين وهي أرض سودانية من قبل مصر إرهاب. تجارة الأعضاء البشرية في مستشفيات مصر إرهاب وعدم ضمير، قتل العالم بمنتحات مصر المروية بمياه الصرف الصحي، إرهاب وجريمة، جماعة التكفير والهجرة ظهرت في مصر وفرخت في باقي الدول الإسلامية، وهي جماعة إرهابية، كل الإرهاب يولد في مصر ويصدر إلي باقي الدول، والأدهي إتهام مصر للسودان بأنها دولة ترعي الإرهاب.
ما قصرت وما خليت لينا حاجة نقولها