انتقد الكاتب الصحفي المصري، جمال سلطان، بيان وزارة الخارجية المصرية والذي جاء فيه أن مصر تحترم سيادة السودان على أراضيه، ولم ولن تتدخل يومًا فى زعزعة دولة السودان الشقيقة أو الإضرار بشعبها.
وكتب عبر حسابه الرسمي بموقع التدوين المصغر«تويتر»: «الخارجية المصرية ردا على #السودان : لم ولن نتدخل يوما في زعزعة دولة السودان الشقيقة ـ طيب والمدرعات التي استولوا عليها سعادتك ؟!».
وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية على أن مصر تحترم سيادة السودان علي أراضيه، ولم ولن تتدخل يومًا في زعزعة دولة السودان الشقيقة أو الإضرار بشعبها.
جاء ذلك في بيان، يوم الثلاثاء، تعقيبًا على ما تم تداوله إعلاميًا من تصريحات سودانية تتهم مصر بدعم حركات التمرد الدارفورية.
مصر العربية
اذا عجزت الجكومة عن الرد سوف تقوم جبهة حماية السودان بارسال النفايات مع الموية قريبا جدا
صوت العقل للمصريين الاحرار بدأ يظهر
فالنساعد اخوتنا امثال جمال سلطان لتصحيح الاوضاع
هذه هي البداية الحقيقية
لو اعترفوا لك واعتذروا سيكون لك شان كبير في هذه القضية انت وامثالك من الجانبين
بارك الله فيك وهدانا الله جميعا الى الصواب
شاش طول بالك كل شي بالنقاش بيتحل
واي انسان لما اقدم على عمل انتقامي يشوف حله كيف لو حصل تراجع في المواقف
طب انت لو رحت صبيت نفايات في النيل وحصل صلح حا ترجع تسحبها ازاي
ثم ثانيا النفايات دي مش حا تتوجه لصلاح سالم وزمرته هولاء عايشين في قصور عاجية وحا اتضرر منها
الفلاح الغلبان مش كفاية عليه الحاصل تجيبلو نفايات كمان
هذه الرسالة للاخ الكاتب جمال سلطان علها تفيده في عمله النبيل
يا دكتور جابر انت مخترق من المحخابرات ولا تستطيع منعهم
وهولاء دمروا بلادنا تعال لترى بنفسك
كم العتدا المصري واعترافات المتمردين وقائدهم مناوي بنفسة وهو الحين طريح المصحة النفسية في حالة بكاء وعياط هستيري ما صدق 45 دقيقة فقط كل ما احتاجة المتمردين واهديك هذه المكالمة
الاخ صالح برجوب ……………………………اركو مناوي بكاء هستيري علي ايقاع الهزيمة الساحقة
عترف اركو سليمان مناوي بان قواته هزمت هزيمة ساحقة اذ تم تدمير 70 % من المركبات المسلحة وفقدت 80%من الجنود المقاتلين وقال في اجتماع عبر الموبايل مع ياسر عرمان وجبريل ابراهيم وتنوير قدمة لعدد من قادة الحركة بيوغندا ان قوات الدعم السريع قلبت الموازين ولم تترك لقواته اي فرصة لتنظيم صفوفهم او التزود بالوقود او الزخائر اذ تحولت المعركة من مواجهة كاسحة الي هجوم ساحق ومن ثمة الي مطارده رهيبه دون ان تكون هنالك اي فواصل لترتيب الصفوف او الراحة او التفكير مما دفع بما تبقي من الجنود اما الاستسلام او الهرب في اقرب مركبه بها وقود الي داخل الحدود التشادية وقال ان المصيبه الكبري ان كل الناجين دخلوا في معسكرات اللاجئين رافضين العوده الي القتال وقال مناوي ان المعلومات المصريه عن تحركات قوات الدعم السريع وعددها كانت مضروبه وغير صحيحة فقد تسلموا معلومات من ضابط الاتصال المصري بان قوات الدعم السريع التي تحركت من الخرطوم لشمال دارفور عبر الدبه لا تتعدي 150 سياره وقالوا لنا ان اغلب القوات تم نقلها الي اليمن لذلك زودونا بالمدرعات حتي نحدث فارق في كثافة النيران .وقال مناوي ان هنالك اخطاء جسيمة حدثت وكنا ناقشناها مع المخابرات المصرية وهي ان تكون الحدود المصرية خط امداد خلفي تنطلق منه العمليات المباشره ويمكن ان نناور من خلاله الا ان المصرين رفضوا الفكره وقالوا ان حدودهم ستكون عرضة للاختراق من قبل قوات الدعم السريع كما ان فكرة الانسحاب لداخل مصر سيعرضهم لحرج كبير مع السودان والمجتمع الدولي وقال مني ان بعد خطوط الامداد هي واحدة من اسباب تضعضع معنويات جنوده الا انه قال ان شراسة مقاتلي الدعم السريع هي التي هزمت جنوده وحسمت المعركة في وقت قياسي …..وقد دخل مناوي عقب تنويره في بكاء هستيري وتشنج …………………وواصل اركو مناوي ان عليه ان يصبر ثلاثة سنوات اخري قبل ان يتمكن من بناء قوه عسكرية ضاربه سيفرض بها رؤيته علي المفاوض السوداني من اجل تحقيق اهدافة السياسية ……سليمان ادم – واشنطن 21 مايو 2017م
من يهن يسهل الهوان عليه *** ما لجرحٍ بميتٍ ايلام. يجب على النظام في السودان يكون او لا يكون الوقوف في منتصف الطريق لا يفيد بشئ. والنظام المصري والليبي هم وراء كل مصائب الشعب السوداني والله من وراء القصد