جرائم وحوادث
ضبط (130) طن من المنتجات المصرية المحظورة
نفذت مباجث حماية المستهلك عدداً من الحملات على الأسواق الكبرى والطرفية بولاية الخرطوم، واستهدفت خلال الحملات المنتجات المصرية المحظورة، حيث تمكنت تيم المباحث ومختصين من الصحة والمواصفات من ضبط كميات كبيرة من المواد الغذائية المصرية ومنتجات أخرى منتهية الصلاحية مثل (الصلصلة .الحلويات .عصائر .قمردين .كاتشب) تقدر الكمية المضبوطة ب(120) طناً، كما استهدفت الحمكلة السوق المحلي الخرطوم، وتم ضبط (3) مخازن بها منتجات مصرية محظورة تقدر بحوالي (10) طن وتم اتخاذة الإجراءات القانونية في مواجهة أصحابها.
اخر لحظة
إنضم لقناة النيلين على واتساب
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
سبحان الله.قالوا الطمع ودّر ما جمع.وهؤلاء المجرمين الذين لا يخافون الله لو كان القانون صارم وبتار ما كانو اتلاعبو ودسوا منتجات الصرف الصحي المصري!!! ولو سئلوا لكانت اجابتهم عايزين نعوض قروشنا؟ لكن هل تورِدوا ما يضر الناس ؟ على العموم اللوم لا يقع على المصريين في تصديرهم لمنتجات الصرف الصحي.ولكن العيب في من يستوردوها من السودانيين .والكلام الفاصل في الموضوع ضرورة تشديد القانون والضرب بيد من حديد على هؤلاء المستهترين الضالين والمُرِين.
يعملوا الحاجه بعد ما الناس كلها تموت
يعني جات نازلة من السماء ..اتقوا الله في هذا الشعب ..كل الدول تعمل لمصالحها فقط وشعرة معاوية مع السودان للضرورات !! والسبب انشغال الساسة بامور آخرها مصلحة هذا الوطن .. وطن يزخر بامكانات وموارد لا تتوفر عند اي دولة وشعب قوي وحازم ولكن مقابل قيادات هزيلة ووزراء محسوبون على السودان فقط بالاوراق الرسمية التي يحملونها وقد ظهرت مجاملاتهم على حساب الشعب بمجرد استلام مهامهم ..بعض الاحزاب لا تستحق اكثر من وزارة تعنى بنظافة الشوارع ..وهذه الكعكة الكبيرة التي اثقلت كاهل البلاد ستكون ايضا لمصلحة بلاد أخرى والهرولة وشبيك ولبيك لكل من هب ودب جعل من هذا الوطن العريق الحيطة القصيرة ..إلى متى ?
من حقنا ان نتساءل متى تعترفون بالفشل يا قادة السودان منذ مطلع الاستقلال المزعوم وحتي اللحظة
الا تشعرون بالخجل وانتم تستلمون ملاليم من دول بل ترميها لكم رميا .. سياسات جوفاء لا تسمن ولا تغني من جوع بلا خطط .. نصبح ونمسي على التمرد والجيش الشعبي منذ سنين طويلة دون حسم يذكر ..فاين تصرف موارد هذه البلاد منذ الاستقلال ..في عهد مايو وخلال 16 سنة قامت مصانع الاسمنت و السكر والنسيج و الحديد والكثير فماذا قدم الباقون مجتمعين لهذا البلد ..?!!!!